ابو نواف للخدمات الالكترونية 0569656693
مكتب أبو عادل للخدمات الالكترونية
أبو حسن للخدمات الالكترونية 0569816759
إستخراج موافقة زواج مواطن من اجنبية إستخراج تأشيرات مهنية للمؤسسات والشركات والمطاعم وجميع الانشطة إستخراج تاشيرات مزارعين ورعاه إستخراج تأشيرات فردية للمكتفي عمالة منزلية إستخراج جميع الجنسيات والمهن (الدفع عقب انجاز المعاملة) التواصل والاستفسار ابو حسن 0563289062 للواتس اب اضغط هنا
ابو خليفة للخدمات الالكترونية 0564709430
قوله تعالى {وجعلنا في الأرض رواسي} أي جبالا ثوابت. {أن تميد بهم} أي لئلا تميد بهم، ولا تتحرك ليتم القرار عليها؛ قاله الكوفيون. وقال البصريون: المعنى كراهية أن تميد. والميد التحرك والدوران. يقال: ماد رأسه؛ أي دار. ومضى في [النحل] مستوفى. {وجعلنا فيها فجاجا} يعني في الرواسي؛ عن ابن عباس. والفجاج المسالك. والفج الطريق الواسع بين الجبلين. وقيل: وجعلنا في الأرض فجاجا أي مسالك؛ وهو اختيار الطبري؛ لقوله {لعلهم يهتدون} أي يهتدون إلى السير في الأرض. وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفًا مَّحْفُوظًا – شبكة عين بعال الإلكترونية. {سبلا} تفسير الفجاج؛ لأن الفج قد يكون طريقا نافذا مسلوكا وقد لا يكون. وقيل: ليهتدوا بالاعتبار بها إلى دينهم. قوله تعالى {وجعلنا السماء سقفا محفوظا} أي محفوظا من أن يقع ويسقط على الأرض؛ دليله قوله تعالى {ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه}[الحج: 65]. وقيل: محفوظا بالنجوم من الشياطين؛ قاله الفراء. دليله قوله تعالى {وحفظناها من كل شيطان رجيم}[الحجر: 17]. وقيل: محفوظا من الهدم والنقض، وعن أن يبلغه أحد بحيلة. وقيل: محفوظا فلا يحتاج إلى عماد. وقال مجاهد: مرفوعا. وقيل: محفوظا من الشرك والمعاصي. {وهم} يعني الكفار {عن آياتها معرضون} قال مجاهد يعني الشمس والقمر.
ثم خلق الله الخامسة [مثلها] في الغلظ والطول والعرض فيها سلاسل وأغلال وقيود لأهل النار. ثم خلق الله الأرض السادسة واسمها ماد، فيها حجارة سود بهم، ومنها خلقت تربة آدم عليه السلام، تبعث تلك الحجارة يوم القيامة وكل حجر منها كالطود العظيم، وهي من كبريت تعلق في أعناق الكفار فتشتعل حتى تحرق وجوههم وأيديهم، فذلك قول عز وجل {وقودها الناس والحجارة}[البقرة: 24] ثم خلق الله الأرض السابعة واسمها عربية وفيها جهنم، فيها بابان اسم الواحد سجين والآخر الغلق، فأما سجين فهو مفتوح وإليه ينتهي كتاب الكفار، وعليه يعرض أصحاب المائدة وقوم فرعون، وأما الغلق فهو مغلق لا يفتح إلى يوم القيامة. تفسير: (وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن آياتها معرضون). وقد مضى في [البقرة] أنها سبع أرضين بين كل أرضين مسيرة خمسمائة عام، وسيأتي له في آخر [الطلاق] زيادة بيان إن شاء الله تعالى. وقول ثالث قال عكرمة وعطية وابن زيد وابن عباس أيضا فيما ذكر المهدوي: إن السموات كانت رتقا لا تمطر، والأرض كانت رتقا لا تنبت، ففتق السماء بالمطر، والأرض بالنبات؛ نظيره قوله عز وجل {والسماء ذات الرجع. والأرض ذات الصدع}[الطارق: 11 - 12]. واختار هذا القول الطبري؛ لأن بعده {وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون}.
قال ابن عباس: يدورون كما يدرو المغزل في الفلكة، قال مجاهد: فلا يدور المغزل إلا بالفلكة ولا الفلكة إلا بالمغزل، كذلك النجوم والشمس والقمر لا يدورون إلا به ولا يدور إلا بهن، كما قال تعالى: {فالق الإصباح وجعل الليل سكناً والشمس والقمر حسباناً ذلك تقدير العزيز العليم}. اكسب ثواب بنشر هذا التفسير
ولو كانت العملية تتم وفق مصادفات وعشوائيات وقوانين التطور لانهارت الحياة على الأرض بسبب هذه الإلكترونات.. ولكن الذي فاجأ العلماء هو وجود سقف أو درع قوي جداً وغير مرئي يحيط بالأرض ويحفظها من شر هذه الإلكترونات المدمرة.. وجعلنا السماء سقفا محفوظا - YouTube. فقد اكتشف العلماء درعاً غير مرئي يبعد حوالي 11584 كيلومترا عن كوكب الأرض، يحمي الكوكب من الإلكترونات الخطرة فائقة السرعة، التي تسير في الفضاء بسرعة تقارب سرعة الضوء. يقع الحزام الداخلي الأقرب إلى الأرض على بعد يتراوح بين 1000 الى 7000 كيلومتر ويتكون معظمه من بروتونات ذات طاقة معدلها 30 مليون الكترون فولت، أما الحزام الخارجي فيقع على بعد يتراوح بين 10 آلاف إلى 40 ألف كيلو متر، ويحتوى معظمه على الكترونات ذات طاقة معدلها مليون الكترون فولت. واكتشفت العلماء خلال البحوث طبقة "لا تصدق" على الحافة الداخلية للحزام الخارجي، على بُعد حوالي 11584 كيلومتراً من الأرض، تظهر وكأنها مثل حائط زجاجي أو درع واقي يعرقل الإلكترونات فائقة السرعة من التحرك نحو الغلاف الجوي للأرض. يؤكد البروفسور Professor Daniel Baker من جامعة University of Colorado Boulder أن هذا الدرع يشبه الحاجز الزجاجي الذي يقي الأرض من الإلكترونات القاتلة، والتي لو وصلت للأرض ستغير المناخ وستعطل محطات الكهرباء وسترفع معدلات الإصابة بالسرطان.
وحديثنا في هذه المقالة حول خلق السماء حيث اعتبر الملحدون: أن توصيف القرآن للسماء بأنها سقف تصور ساذج وبسيط ينسجم مع ما كان شائعا في ذلك الوقت من نظرة الانسان الى السماء أنها عبارة عن سقف ومما يؤكد نظرة القرآن تلك الآية التي تتحدث عن أن الله يمسك السماء أن تقع على الأرض وكذلك حديثه عن أن للسماء أعمدة!