ذكر البراء بن عازب رضي الله تعالى عنه بأن آخر سورة نزلت كانت التوبة ، حيث أخرج البخاري رضي الله تعالى عنه قوله: (وآخر سورة نزلت براءةً).
1مليون نقاط) 10 مشاهدات اخر سورة نزلت في مكة مارس 14 asma-maghari ( 12. 2مليون نقاط) اخر سورة نزلت في مكة هي آخر السور نزولا في مكة المكرمة اسم آخر سورة نزلت فى مكة 25 مشاهدات لغز ما اسم اخر سورة نزلت في مكة المكرمة نوفمبر 13، 2020 في تصنيف الغاز Mennatallah Elnimer ( 47. 6مليون نقاط) ما اسم اخر سورة نزلت في مكة المكرمة حل لغز ما اسم اخر سورة نزلت في مكة المكرمة اجابة لغز ما اسم اخر سورة نزلت في مكة المكرمة 26 مشاهدات لغز ما اسم اخر سورة نزلت في مكة ؟ ما اسم اخر سورة نزلت في مكة ؟ حل لغز ما اسم اخر سورة نزلت في مكة ؟ اجابة لغز ما اسم اخر سورة نزلت في مكة ؟...
حكم حلق اللحية - الشيخ عبد العزيز بن باز - YouTube
ما حكم حلق اللحية ؟ - بن باز - YouTube
اهـ. والأحاديث في هذا الباب وكلام أهل العلم -فيما يتعلق بإحفاء الشوارب وتوفير اللحى وإكرامها وإرخائها- كثير لا يتيسر استقصاء الكثير منه في هذه الكلمة. ومما تقدم من الأحاديث، وما نقله ابن حزم من الإجماع يعلم الجواب عن الأسئلة الثلاثة. وخلاصته: أن تربية اللحية وتوفيرها وإرخاءها فرض لا يجوز تركه؛ لأن الرسول ﷺ أمر بذلك، وأمره على الوجوب، كما قال الله عز وجل: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا [الحشر: 7]. وهكذا قص الشارب واجب، وإحفاؤه أفضل، أما توفيره أو اتخاذ الشنبات فذلك لا يجوز؛ لأنه يخالف قول النبي ﷺ: قصوا الشوارب و: أحفوا الشوارب و: جزوا الشوارب و: من لم يأخذ من شاربه فليس منا. حكم حلق اللحية ابن بازی. وهذه الألفاظ الأربعة كلها جاءت في الأحاديث الصحيحة عن النبي ﷺ، وفي اللفظ الأخير وهو قوله ﷺ: من لم يأخذ من شاربه فليس منا وعيد شديد، وتحذير أكيد، وذلك يوجب للمسلم الحذر مما نهى الله عنه ورسوله، والمبادرة إلى امتثال ما أمر الله به ورسوله. ومن ذلك يعلم أيضا أن إعفاء الشارب واتخاذ الشنبات ذنب من الذنوب، ومعصية من المعاصي، وهكذا حلق اللحية وتقصيرها من جملة الذنوب والمعاصي التي تنقص الإيمان وتضعفه، ويخشى منها حلول غضب الله ونقمته.
السؤال: يقول: أرجو عرض سؤالي هذا على المشايخ وهو: ما رأي فضيلة الشيخ بواعظ قام يعظ ويسهب في نصيحته وتطرق إلى موضوع توفير اللحية حتى بلغ به الأمر إلى قوله: (إن الذي يحلق لحيته تطلق منه زوجته) وعلل ذلك أنه ديوث ومخنث إلى حد قوله أشياء كثيرة فيه، يقول: وأنه يستند أو يستدل بحديث: وفروا اللحى وجزوا الشوارب ، خالفوا المجوس خالفوا المشركين بينما واقع الحال أن اليهود والنصارى والمجوس والهندوس هم الذين يوفرون شعورهم وخاصة اللحى والشوارب، فما رأي سماحتكم في ذلك؟ الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فلا ريب أن توفير اللحى وإرخاءها مما شرعه الله لعباده، ومما أمر به النبي عليه الصلاة والسلام، فالواجب على المسلم أن يعفيها وأن يرخيها وألا يتعرض لها بشيء لا حلق ولا قص؛ لما ثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: قصوا الشوارب وأعفوا اللحى خالفوا المشركين متفق على صحته، ولقوله عليه الصلاة والسلام: قصوا الشوارب وفي لفظ: جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس هذا هو الثابت عنه عليه الصلاة والسلام، وذلك يدل على وجوب إعفائها وإرخائها؛ لأن الأمر للوجوب هذا هو الأصل، فعلى المسلم أن يرخيها وأن يعفيها ويوفرها ولا يتعرض لها بقص ولا حلق.
وخلاصته أن تربية اللحية وتوفيرها وإرخاءها فرض لا يجوز تركه؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بذلك وأمره على الوجوب، كما قال الله عز وجل: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا [1]. ما حكم حلق العارضين وترك الذقن؟ - عبد العزيز بن باز - طريق الإسلام. وهكذا قص الشارب واجب وإحفاؤه أفضل أما توفيره أو اتخاذ الشنبات فذلك لا يجوز؛ لأنه يخالف قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((قصوا الشوارب))، ((أحفوا الشوارب))، ((جزوا الشوارب))، ((من لم يأخذ من شاربه فليس منا))، وهذه الألفاظ الأربعة كلها جاءت في الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم وفي اللفظ الأخير وهو قوله صلى الله عليه وسلم: ((من لم يأخذ من شاربه فليس منا))، وعيد شديد وتحذير أكيد، وذلك يوجب للمسلم الحذر مما نهى الله عنه ورسوله، والمبادرة إلى امتثال ما أمر الله به ورسوله. ومن ذلك يعلم أيضاً أن إعفاء الشارب واتخاذ الشنبات ذنب من الذنوب ومعصية من المعاصي، وهكذا حلق اللحية وتقصرها من جملة الذنوب والمعاصي التي تنقص الإيمان وتضعفه، ويخشى منها حلول غضب الله ونقمته. وفي الأحاديث المذكورة آنفاً الدلالة على أن إطالة الشوارب وحلق اللحى وتقصيرها من مشابهة المجوس والمشركين. وقد علم أن التشبه بهم منكر لا يجوز فعله؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من تشبه بقوم فهو منهم))، وأرجو أن يكون في هذا الجواب كفاية ومقنع.
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه.
والله ولي التوفيق وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه. سائل من المملكة المغربية، أرسل سؤالاً واحداً يقول فيه: هل يعد إعفاء اللحية من الأشياء التي يجب توافرها في المسلم؟ الجواب يجب على المسلم توفير لحيته وإعفاؤها وإرخاؤها امتثالاً لأمر سيد الأولين والآخرين ورسول رب العالمين محمد بن عبد الله عليه من ربه أفضل الصلاة والتسليم، حيث قال صلى الله عليه وسلم: ((قصوا الشوارب وأعفوا اللحى، خالفوا المشركين)) متفق على صحته من حديث ابن عمر رضي الله عنهما. حكم حلق اللحية- العلامة عبد العزيز بن باز – موقع راية السلف بالسودان. وقال صلى الله عليه وسلم: ((جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس)). خرجه مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.