4, 479 محليات 2022/03/14 20:41 بغداد اليوم - بغداد اعلنت مصادر عن وفاة الشريف علي بن الحسين، اليوم الاثنين، في العاصمة الاردنية عمان عن 66 عاما. وبن الحسين هو مؤسس ورئيس الحركة الدستورية الملكية في العراق. ولد الراحل في العاصمة بغداد عام 1956م، ونشأ في المنفى بين لبنان وبريطانيا وهو أصغر أبناء الأميرة بديعة، حصل على شهادة الدراسة الثانوية من مدرسة برمانا الثانوية في لبنان وحصل على درجة البكالوريوس في الاقتصاد من جامعة نوتنغهام، وشهادة الماجستير في الاقتصاد من جامعة إسكس في المملكة المتحدة. وبقي الشريف علي بن الحسين كأحد معارضي حكم رئيس النظام السابق صدام حسين، وترك وظيفته آنذاك في إدارة صناديق الاستثمار، وأصبح عضوا في المؤتمر الوطني العراقي، وكان الغرض من ذلك بالتحريض على الإطاحة بصدام حسين.
القسم الخامس: حكومة معاوية:حيث استقبل المسلمون حكومة معاوية... بعد الصلح بكثير من الذعر والفزع والخوف, فقد عرفوا واقع معاوية ووقفوا على اتجاهاته الفكرية والعقائدية فخافوا على دينهم. القسم السادس: بداية حكومة يزيد بعد هلاك أبيه قيادة الدولة الاسلامية, وهو في غضارة العمر, لم تهذبه الأيام ولم تصقله التجارب, وإنما كان فيما أجمع عليه المؤرخون موفور الرغبة في اللهو والقنص والخمر والنساء وكلاب الصيد وممعناً كل الامعان في اقتراف المنكر والفحشاء. القسم السابع: الثورة الحسينية اسبابها ومخططاتها ولم يفجر الامام الحسين عليه السلام ثورته الكبرى أشراً ولا بطراً ولا ظالماً ولا مفسداً, وإنما انطلق ليؤسس معالم الاصلاح في البلاء ويحقق العدل الاجتماعي بين الناس. أقرأ المزيد... التحميل غير متوفر حفاظا على حقوق المؤلف و دار النشر شارك الكتاب مع اصدقائك
كان الشريف الحسين بن علي حازماً في موقفه تجاه ما يخص فلسطين والقدس وعروبتها؛ فرفض جميع المعاهدات التي تنص على غير ذلك، كما قدّم الشريف الحسين تبرعاً لإعمار المسجد الأقصى، عام 1924م، بعد تعرض جدرانه وسقوفه للتلف. وفاة الشريف الحسين بن علي توفي الشريف الحسين بن علي في قصر رغدان في عمّان في تاريخ الثاني من حزيران من عام 1931م، ودفن في باحات المسجد الأقصى في القدس الشريف في اليوم التالي. المصدر:
كان يدعو باستمرار إلى قيام الولايات المتحدة بعمل عسكري للإطاحة بصدام والنظام العراقي، حيث كان يقول "لن نسمح لهم (الإدارة الأميركية) بتكرار أخطاء الماضي بضرب العراق وبنيته التحتية وترك صدام في السلطة". ولكنه عارض الدعوات التي نادت باغتيال صدام، وطالب بمحاكمته بدلا من ذلك. كما دعا إلى التحقيق في الجرائم التي يزعم البعض ارتكابها من قبل أفراد المعارضة المنفية. يرى أن دور الملكية كدور الوسيط، "فالملك ينبغي ألا يكون حاكما، بل يجب أن يكون قاضيا، وهذا هو برنامجنا". بعد سقوط نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، عاد إلى العراق بعد سنوات عيش طويلة في بريطانيا. وفي أول المواقف السياسية خلال هذه المرحلة، رفض مقترحات بأن يكون هو حامد كرزاي العراق، وقال "لا يمكن أن نقارن بغداد بأفغانستان. فالعراق يختلف تماما لأنه بلد غني وشعبه متعلم وفيه مؤسسات مدنية. كما أنه ليس هناك تاريخ لأي قتال طاحن في المجتمع العراقي. ولهذا ليس هناك دور لكرزاي في العراق". وفي فبراير/شباط 2010، قال إن مشروع إقامة الملكية الدستورية تأجل في العراق إلى حين توافر معطياته، ومن أجل ذلك، تم تحويل اسم حركته من "الملكية الدستورية" إلى "الحركة الدستورية"، واتحدت مع "الائتلاف الوطني العراقي".
وإذا نصحتُه بشيءٍ تكبَّر عليَّ، ولا يقبل نصحي له، ولا يقبل وجود زوجي في البيت، وحدثتْ خلافات بينهما في أكثر مِن موقف؛ منها أن والدي أعطى سيارته لزوجي، ومنع أخي منها، فغضب أخي من ذلك جدًّا، وحدثتْ خلافات بينهما. كذلك لا يهتم بدراسته، مع أنه في السنة النِّهائيَّة من الدراسة، فهو مستهترٌ لأبعد الحدود، لا يرحم صغيرًا، ولا يُقدِّر كبيرًا! أريد أن أعرفَ كيف أتعامَل مع إخوتي، وبالأخص بعد أنْ عِشتُ مع زوجي وأهله في ظلال المعامَلة الطيِّبة الحسنة، واستنشقتُ رحيقَ طيبهم ورفقهم؟ كيف أكون مصدر تأثير على إخوتي؟ كيف أنتشلهم مما هُم فيه من تخبُّط وعنجهيَّة؟ لا أريد أن أتعامل بسلبية مع إخوتي، أريد أن نكون أحبابًا متآلفين، لا أريد أن يرى زوجي كرهي لإخوتي، ولا كره إخوتي لي، ولا تصرُّفاتهم العجيبة! القسوة في الحب الحلقة. الجواب: لِمَنْ مَرَّتْ بهذه المشكلة أقول لها: بدايةً: فلتحمدي الله تعالى أنْ منَّ عليكِ بزوجٍ يعوِّضكِ عما عشتِه مِنْ مشكلات ومشاعر مؤلمةٍ. ثم عليكِ بالتماس أكبر الأعذار لإخوتكِ؛ ذكورًا وإناثًا، ولتَتَذَكَّري دومًا أنَّ لديهم مشكلةً تُعَدُّ مِنْ أصعب المشاكِل، وهي التفكُّك الأسري، وفقدان الأبوة، واهتزاز نظرة الأُسرة لديهم، وأنهم في فترة مِن أقسى فترات العُمر، وأشدها احتياجًا للوالدين، ولمن يفهمهم ويحتويهم؛ فترة المراهقة؛ حيث تتغير هرمونات الجسم؛ بما يؤدِّي إلى اضطراب في التفكير والمشاعر والشخصيَّة.
كل هذا يتوقف على شكل وشدة مظهر هذه السمات الشخصية في الحياة.
؟؟ الجمعة ديسمبر 03, 2010 11:12 am أختي الغالية و ما توفيقي إلا بالله أشكرك على مرورك الجميل abo_retaj عضو مميز عدد المساهمات: 30 نقاط: 37 السمعة: 0 تاريخ التسجيل: 26/11/2010 العمر: 39 الموقع: موضوع: رد: هــل الــقــســوة تــقــتــل الــحــب....!! ؟؟ الجمعة ديسمبر 03, 2010 12:07 pm هل هناك كرامه بالحب؟؟ ان لم توجد الكرامة في أي كان لبقي الانسان عدم ولا له قيمة وللحب الكرامة الاكبر هــل الــقــســوة تــقــتــل الــحــب....!! ؟؟ صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى yasmena:: القسم العام:: منتدى المواضيع العامة انتقل الى:
كبرنا ونحن نُبخس قيمة المشاعر ونردد أن هذه الحياة ملك لقساة القلوب، بهذه السمة ستبتعد عن التعلق أو التأثر، ستعيش رجلا بعيدا عن صفات النساء، ستعيش وأنت تملك زمام أمورك لوحدك دون حاجة للغير. لكن رغم كل هاته القسوة التي يسبح فيها العالم مازلنا نبحث عن ذاك الشخص المحب الصادق، قد نكون اكتسبنا شيئا من القسوة بحكم أننا نتشارك نفس الكون، لكن سنعمل على أن يلين في سبيل إنصاف الاخر، الذي قد يكون هو الآخر قاسيا لكن سنعيش على أمل أن يلين قلبه كذلك. نعم هذا العالم ينقصه كثير من الحب، لذلك أحبوا بعضكم يا قوم فقد أتعبتنا القسوة.