هدف الموقع يهدف الموقع الى امداد الاسرة السعودية بكافة المعلومات عن شركات الخدمات المنزلية المختلفة لكافة المدن السعودية واتاحة اتصال سريع بهذه الشركات من داخل الموقع وكذلك تقيمها لتحسين الجودة
ماسك علوى وسفلى لتشكل قدرة ممتازة من احكام الغلق فهى لعازل الصوت بواسطة فرشاة الشعر من خلال تكوينها، وخاصية عزل الصوت التي تكتم الصوت الذي والابتعاد عن التلوث السمعى.
والأحاديث في هذا الباب كثيرة وسوف أكتفي بما أوردته كم من إنسان أفسد عمله ، يوم فسد لسانه ، وساء منطقه ، واختل لفظه ؟ في اللسان أكثر من عشرة عيوب إذا لم يتحكم فيه. من عيوبه … الكذب … والغيبة … والنميمة … والبذاءة … والسب … والفحش … والزور… واللعن … والسخرية … والاستهزاء وغيرها ورب كلمة هوى بها صاحبها في النار على وجهه أطلقها بلا عنان ، وسرحها بلا زمام ، و أرسلها بلا خطام. للسان طريق للخير ، وسبيل للشر ، فيا لقرة عين من ذكر الله به وأستغفر وحمد وسبح وشكر وتاب ، ويالخبية من هتك به الأعراض وجرح بها الحرمات وثلم به القيم. يا أيها الأخوة رطبوا ألسنتكم بالذكر ، وهذبوها بالتقوى ، وطهروها من المعاصي ، فأن أجسادكم على النار لا تقوى. اللهم إنا نسألك ألسنة صادقة ، وقلوبا سليمة ، وأخلاقا مستقيمة. وأما الآثار عن السلف في هذا الباب فكثيرة ولا حاجة إليها مع ما سبق ، لكن ننبه إلى عيون منها. أجتمع قس بن ساعدة وأكثم بن صيفي ، فقال أحدهما لصاحبه: كم وجدت في ابن آدم من العيوب ؟ فقال هي أكثر من أن تحصي ، والذي أحصيته ثمانية آلاف عيب ، ووجدت خصلة إن استعملها سترت العيوب كلها ، قال: ما هي: قال حفظ اللسان!!! شعبيه ملوى تبهر جمهور مدينة 15مايو بالقاهرة – وكالة أنباء أسيا. وعن أبي علي الفضيل بن عياض رضي الله عنه قال: من عد كلامه من عمله قل كلامه فيما لا يعنيه.
السّمات الخاصّة بشخصيّات الأفراد حرصتْ شعوبُ العالم منذُ بداية البشريّة حتّى هذا اليوم إلى المُحافظةِ على تميُّزها وتفرُّدها اجتماعيّاً، وقوميّاً، وثقافيّاً، لذلك اهتمتْ بأن يكون لها هويّةٌ تُساعدُ في الإعلاءِ من شأن الأفراد في المُجتمعات، وساهم وجود الهويّة في زيادةِ الوعي بالذّات الثقافيّة والاجتماعيّة، ممّا ساهمَ في تميُّزِ الشّعوب عن بعضهم بعضاً، فالهويّة جزءٌ لا يتجزّأ من نشأة الأفراد منذُ ولادتهم حتّى رحيلهم عن الحياة. ساهم وجود فكرة الهويّة في التّعبيرِ عن مجموعةٍ من السّمات الخاصّة بشخصيّات الأفراد؛ لأنّ الهويّة تُضيفُ للفرد الخصوصيّة والذاتيّة، كما إنّها تعتبرُ الصّورة التي تعكسُ ثقافته، ولغته، وعقيدته، وحضارته، وتاريخه، وأيضاً تُساهمُ في بناءِ جسورٍ من التّواصل بين كافة الأفراد سواءً داخل مجتمعاتهم، أو مع المُجتمعات المُختلفة عنهم اختلافاً جُزئيّاً مُعتمداً على اختلافِ اللغة، أو الثّقافة، أو الفكر، أو اختلافاً كُليّاً في كافّةِ المجالات دون استثناء. تُعرفُ الهويّة في اللّغة بأنّها مُصطلحٌ مُشتقٌّ من الضّمير هو؛ ومعناها صفات الإنسان وحقيقته، وأيضاً تُستخدمُ للإشارةِ إلى المَعالم والخصائص التي تتميّزُ بها الشخصيّة الفرديّة،[١] أمّا اصطلاحاً فتُعرفُ الهويّةُ بأنّها مجموعةٌ من المُميّزات التي يمتلّكها الأفراد، وتُساهمُ في جعلهم يُحقّقون صفة التفرّد عن غيرهم، وقد تكون هذه المُميّزات مُشتركة بين جماعةٍ من النّاس سواءً ضمن المجتمع، أو الدّولة.
والآن أيها السادة المحترمون فلنتهييء جميعا لنواكب العصر الحديث بمتطلباته ، فلنتعلم طولة اللسان ولنشهد مولد مثل شعبي جديد: