زبد البحر ( حديث النبي صلى اللّٰه عليه وسلم) - YouTube
ذات صلة فوائد وأضرار زبدة البحر فوائد زبد البحر للبشرة زبد البحر هو عبارة عن تلك الرغوة الرقيقة التي تعلو سطحه عند المسافة القريبة من الشاطئ، وهذه الرغوة ذات شكل خفيف هش تميل إلى اللون الأبيض. كيف يتشكل زبد البحر وما هي مكوناته إن زبد البحر عبارة عن ظاهرة طبيعية كيميائية معقدة وتتشكل في كافة بحار العالم قاطبة وذلك كنتيجة لعمليات طويلة من الامتزاج الشديد لجميع ما تحمله مياه البحر من المكونات والشوائب التي تتراكم فيه. وهذه المكونات والشوائب عبارة عن: مواد عضوية مختلفة. أملاح متعددة. هل سبق وشاهدت زبد البحر !!! شوف صور.. كثير من بقايا النباتات الميتة والمتحللة. مليارات من الأسماك المتعفنة. كل ذلك من شأنه أن يعمل على تكوين رغوة ذات كثافة خفيفة جداً، وتمتد لمسافات تصل إلى خمسين كيلو مترا عن الشاطئ في عرض البحر. وقد ذهب العديد من العلماء إلى تفسير هذه الظاهرة ووصفها بأنها تشبه إلى حد بعيد القيام بوضع كمية من الحليب داخل الخلاط ثم القيام بخلطه بسرعة كبيرة فتتشكل جراءها رغوة، وهذه الرغوة سرعان ما أن تتبدد في الهواء. ويتابع العلماء قولهم بأنه كلما كانت حركة أمواج البحر أعنف وأكثر وأشد ،كلما كانت كمية الزبد في البحر تبعا لذلك أكبر.
ولكن رُويت له متابعة: فرواه الطبراني في الدعاء (1784) وابن عساكر (51/81) من طريق عثمان بن هارون القرشي، عن عصام بن قدامة، عن عطية، عن أبي سعيد مرفوعا بنحوه. وعصام ثقة، لكن الراوي عنه لم أجد له ذكرًا في غير هذا السند، وروايته هذه منكرة، فقد خالف فيها: فرواه الطبراني (1785) من طريق أشعث بن شعبة، عن عصام، عن الوصافي به. وأشعث مقارب الحال، فقد وثقه أبوداود والطبراني، وذكره ابن حبان في الثقات، بينما قال عنه أبوزرعة: لين، وقال الأزدي: ضعيف. وقال ابن الفرضي: إنه يُخالف في بعض حديثه. انظر تهذيب الكمال وحاشيته (3/270)، والدعاء للطبراني (187)، وبغية الطلب لابن النديم (4/1885). فرجع الحديث بذلك إلى الوصافي، وثبت تفرده به كما نص الترمذي. ثم للحديث علة أخرى، وهي الوقف: فرواه ابن أبي شيبة (10/299 و13/463) من طريق أبي الصديق الناجي، عن أبي سعيد الخدري موقوفا بلفظ مغاير، وهو: "من قال: أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه؛ خمس مرات؛ غُفر له وإن كانت ذنوبه مثل زبد البحر". وسنده جيد. الدرر السنية. وليس فيه تعيين وقته، ولا زيادات المغفرة التي في رواية الوصافي، وفيه أنه خمس مرات. وله شاهد من حديث ابن مسعود: قال بحشل في تاريخ واسط (235): ثنا أحمد بن مالك، ثنا محمد بن يزيد، عن أبان بن أبي عياش، عن حنظلة بن خويلد، عن عبدالله بن مسعود مرفوعا بلفظ: "من قال إذا أوى إلى فراشه: أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه؛ ثلاث مرات؛ غُفرت ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر".
ثانياً: الاقتصار على قول: " سبحان الله وبحمده " جائز ، كما صح به الحديث الذي ذكرناه. ولو قال: " سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم " فهذا أيضا ذكر آخر ، له فضيلة عظيمة ، كما سبق ؛ فهو كلام محبوب إلى الرحمن جل جلاله ، خفيف على اللسان ، ثقيل في الميزان. ولو نوع بينهما ، أو جمع بينهما ، فقال هذا في بعض الأحوال ، وهذا في بعضها فهو أحسن وأفضل. دعاء يمحي الذنوب لو كانت مثل زبد البحر!!. وللاستزادة في الأعمال التي تثقل الميزان ينظر جواب سؤال رقم ( 174947). ثالثا: الأفضل فيمن أراد أن يحافظ على الذكر الوارد: سبحان الله وبحمده ، مائة مرة ، أن يأتي به بعد صلاة الصبح ، أو قبل صلاة المغرب ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث: ( مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي.. ) ؛ لا سيما وقول ذلك يسير ، لا يستغرق وقتا كبيرا ، ولا مشقة فيه على الذاكر. لكن إن شغل عنه يوما ، أو غفل ، أو نام: شرع له أن يقول ذلك متى أمكنه. وللاستزادة ينظر جواب سؤال رقم ( 22765). والله أعلم
[1] رواه الترمذي (3397) وأحمد (3/10) وأبو يعلى (2/495 رقم 1339) والبيهقي في الأسماء والصفات (1/287 رقم 214 الحاشدي) والبغوي في شرح السنة (5/106 رقم 1320) من طرق عن أبي معاوية، حدثنا عبيد الله بن الوليد الوَصَّافي، عن عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري مرفوعًا. وقد اختلفت نسخ جامع الترمذي والنقول عنه في حكمه على الحديث، ففي بعضها (كالمطبوع، ونسخة الكروخي 229/أ): حسن غريب، لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث عبيد الله بن الوليد الوصافي. وفي بعضها: هذا حديث غريب. وأرجو أن يكون الثاني أصح، فهو الذي اعتمده المزي في تحفة الأشراف (3/420)، وابن كثير في جامع المسانيد والسنن (مسند أبي سعيد الخدري رقم 315)، وابن مفلح في الآداب (3/230)، وغيرهم، وهذا اللائق بحال الحديث وإسناده، والموافق لأحكام غيره من الحفاظ: فأشار البيهقي إلى ضعفه. وقال البغوي (وهو كثيرًا ما يتبع حكم الترمذي): هذا حديث غريب. قلت: وهو كذلك، فسنده ضعيف جدًا، مسلسل بالعلل: فعطية ضعيف مدلس، وقد عنعن. والوصافي واه. وأبومعاوية ليس بحجة في غير الأعمش، كما نص أحمد، وابن معين، وأبو داود، وابن نمير، وعثمان بن أبي شيبة. ونص الترمذي على تفرد الوصافي به.
[٦] قال سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه-: (كُنَّا عِنْدَ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَكْسِبَ، كُلَّ يَومٍ أَلْفَ حَسَنَةٍ؟ فَسَأَلَهُ سَائِلٌ مِن جُلَسَائِهِ: كيفَ يَكْسِبُ أَحَدُنَا أَلْفَ حَسَنَةٍ؟ قالَ: يُسَبِّحُ مِئَةَ تَسْبِيحَةٍ، فيُكْتَبُ له أَلْفُ حَسَنَةٍ، أَوْ يُحَطُّ عنْه أَلْفُ خَطِيئَةٍ).
11- الدعاء: يجب الإكثار من الدعاء، والإلحاح به مع الحرص على المواظبة بدعاء كفارة المجلس، وهو: (سبحانَك اللَّهمَّ وبحمدِك أشهدُ أن لا إله إلَّا أنت أستغفرُك وأتوبُ إليك)، [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]. 12- الشهادة: من مات شهيدًا في سبيل الله غُفرت له جميع ذنوبه باستثناء الدَين، لذا عندما يموت شخص ما فإنّ أهله يسعون إلى سداد دينه، فإن لم تسد دينك يأتيك صاحب الدين يوم القيامة، ويأخذ من حسناتك، وإن لم يكن لديك حسنات أعطاك سيئاته.
بسم الله الرحمن الرحيم اذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقاً نَّبِيّاً{56} وَرَفَعْنَاهُ مَكَاناً عَلِيّاً{57} واذكر - أيها الرسول - في هذا القرآن خبر إدريس عليه السلام, إنه كان عظيم الصدق في قوله وعمله, نبيًا يوحى إليه. (هو جد أبي نوح (إنه كان صديقا نبيا) (ورفعناه مكانا عليا) هو حي في السماء الرابعة وقد مر به رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم في ليلة الاسراء في الجنة ادخلها بعد أن اذيق الموت واحيي ولم يخرج منها. فقال كعب اما ادريس فان الله اوحى اليه اني ارفع لك كل يوم مثل عمل جميع بني ادم فاحب بن يزداد عملا فاتاه خليل له من الملائكه فقال ان الله اوحى الى كذا وكذا فكلم لى ملك الموت فليؤخرني حتى ازداد عملا فحمله بين جناحيه حتى صعد به الى السماء فلما كان في السماء الرابعة تلقاهم ملك الموت منحدرا فكلم ملك الموت في الذي كلمه فيه ادريس فقال وين ادريس؟ فقال هو ذا على ظهري قال ملك الموت فالعجب!
11-28-2013, 01:51 PM # 1 بيانات اضافيه [ +] رقم العضوية: 2092 تاريخ التسجيل: Jul 2013 أخر زيارة: 04-04-2014 (03:06 AM) المشاركات: 321 [ +] تقييم العضوية: 10 لوني المفضل: Cadetblue شكراً: 0 تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة ورفعناه مكاناً عليا إدريس عليه السلام خياطاً ، وكان لايدخل الإبرة ويخرجها الا ويقول اربع كلمات 'سبحان الله و الحمدلله و لا إله إلا الله و الله أكبر' حتى قال الله له: يا إدريس أما تدري لماذا رفعتك مكاناً علياً ؟ لقوله تعالى: ( ورفعناه مكاناً علياً) قال: لا أدري يارب قال: يرتفع إلي من عملك كل يوم مثل نصف أعمال أهل الدنيا من كثرة الذكر. ( إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه). "
كنوز الجنة:: المنتدى الإسلامى:: القرأن الكريم وعلومه 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة سائرة على درب الصحابيات مؤسسة المنتدى عدد المساهمات: 164 نقاطى: 445 الموقع: موضوع: وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا الأربعاء أبريل 25, 2012 7:56 pm إدريس عليه السلام " ورفعناه مكانا عليا " قال تعالى فى حق سيدنا إدريس عليه وعلى نبينا السلام:{وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا * وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا} وهذا ذكر إدريس ، عليه السلام ، بالثناء عليه ، بأنه كان صديقا نبيا ، وأن الله رفعه مكانا عليا. وقد تقدم في الصحيح: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر به في ليلة الإسراء وهو في السماء الرابعة. ورفعناه مكانا عليا تفسير. (تفسير ابن كثير) وفى تفسير الطبرى لهذه الأية:"يقول تعالى ذكره: واذكر يا محمد في كتابنا هذا إدريس (إنه كان صديقا) لا يقول الكذب, ( نبيا) نوحي إليه من أمرنا ما نشاء. ( ورفعناه مكانا عليا) يعني به إلى مكان ذي علو وارتفاع. وقال بعضهم: رفع إلى السماء السادسة. وقال آخرون: الرابعة.
وقد زعم بعضهم أن "إدريس" لم يكن قبل نوح بل في زمان بني إسرائيل. قال البخاري: ويذكر عن ابن مسعود وابن عباس أن إلياس هو "إدريس"، واستأنسوا في ذلك بما جاء في حديث الزهري عن أنس في الإسراء: أنه لما مر به قال له مرحبا بالأخ الصالح والنبي الصالح، ولم يقل كما قال آدم وإبراهيم: مرحبا بالنبي الصالح والابن الصالح، قالوا: فلو كان في عمود نسبه لقال له كما قالا له. وهذا لا يدل ولابد، قد لا يكون الراوي حفظه جيدا، أو لعله قاله على سبيل الهضم والتواضع، ولم ينتصب له في مقام الأبوة كما أنتصب لآدم أبي البشر، وإبراهيم الذي هو خليل الرحمن، وأكبر أولي العزم بعد محمد صلوات الله عليهم اجمعين. من أقواله وحكمه وقد اشتهر بالحكمة فمن حكمه قوله: «خير الدنيا حسرة، وشرها ندم». وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا. «السعيد من نظر إلى نفسه وشفاعته عند ربه أعماله الصالحة». «الصبر مع الإيمان يورث الظفر».
الحديث عن النبى إدريس عليه السلام، لا يتوقف أبدا، ومؤخرا، أثار الدكتور على جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ومفتى الديار المصرية الأسبق، جدلا حينما قال فى أحد البرامج "إن مما قيل فى نبى الله إدريس عليه السلام، ورجحه بعض علماء المسلمين، مثل الشيخ محمود أبو الفيض المنوفى فى كتابه (العلم والدين) أن وجه تمثال أبو الهول فى مصر، هو وجه سيدنا إدريس". وسيدنا إدريس، عليه السلام، من أنبياء الله الذين ذكروا فى القرآن الكريم، فى أكثر من موضع من ذلك قول الله تعالى فى سورة مريم "ورفعنا إدريس مكانا عليا".. فهل اختلف المفسرون فى معنى هذه الآية؟ يبدو أن المفسرين لم يتفقوا على معنى واحد فى معن هذه الآية فمنهم من ذهب إلى أن المقصود الرفع المعنوى يقول البيضاوى فى "أنوار التنزيل وأسرار التأويل" المقصود بالرفع فى الآية "الرفع المعنوى" أي: شرفَ النبوة والزلفى عند الله. وقال السعدى فى "تيسير الكريم الرحمن": (وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا) أى: رفع الله ذكره فى العالمين، ومنزلته بين المقربين، فكان عالى الذكر، عالى المنزلة". بينما يذهب علماء آخرون إلى أن المقصود بالرفع فى هذه الآية "الرفع الحسى الحقيقى" وهو قول أكثر المفسرين، غير أنهم اختلفوا فى المكان الذى رُفع إليه، وسبب الرفع وقصته، كما اختلفوا فى موته، هل رفع وقبض، أم بقى حياً؟ قال ابن جرير الطبرى فى "جامع البيان" المقصود: إلى مكان ذى علوّ وارتفاع، وقال بعضهم: رُفع إلى السماء السادسة، وقال آخرون: الرابعة.
وهو أول من علم السياسة المدنية، ورسم لقومه قواعد تمدين المدن، فبنت كل فرقة من الأمم مدنا في أرضها وأنشئت في زمانه 188 مدينة. ويعتقد بأنه أول من خط بالقلم ودون الصحف التي أنزلت عليه من الله وأنه أول من خاط الثياب البيض زي الصابئة ولبسها.