Nancy Ajram - Fi Hagat (Official Music Video) / نانسي عجرم - في حاجات - YouTube
استمع الى "في حاجات تتحس" علي انغامي - () / نانسي عجرم - في حاجات مدة الفيديو: 6:31 - () / نانسي عجرم - في حاجات مدة الفيديو: 4:25 - (. ) مدة الفيديو: 2:53 - نانسي عجرم - في حاجات -هوليا وكريم مدة الفيديو: 6:26 - & | نانسي عجرم - في حاجات و إحساس جديد مدة الفيديو: 8:29 - () مدة الفيديو: 2:30 كلمات في حاجات - نانسي عجرم مدة الفيديو: 4:25 نانسي عجرم - في حاجات | ادهم نابلسي - بتعرف شعور | 2021 | مدة الفيديو: 5:12 الأغنية المشهورة في التيك توك: في حاجات و أتحدث إلى القمر/ 𝚝𝚊𝚕𝚔𝚒𝚗𝚐 𝚝𝚘 𝚝𝚑𝚎 𝚖𝚘𝚘𝚗 & 𝚏𝚒 𝚑𝚊𝚐𝚊𝚝 مدة الفيديو: 1:21 - () مدة الفيديو: 2:40 - (). مدة الفيديو: 4:27 - / نانسي عجرم - في حاجات [ +] مدة الفيديو: 4:54 ||اليانا في حاجات تتحس مدة الفيديو: 2:49 - - نانسي عجرم - في حاجات - حفلة مدة الفيديو: 2:29 (في حاجات) مدة الفيديو: 2:49
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة casper man تسلم دياتك ميشو يعطيك العافية ميرسي إلكـ ع المرور كاسبر 09-09-2010, 11:02 AM # 8 {. } المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cinderella مشكورة عالفيديو كليب دمتي ميرسي إلكـ ع المرور 09-09-2010, 11:03 AM # 9 {. } المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrix_tn بسلمو ايديك يا غالية نورت الموضوع 09-10-2010, 08:31 PM # 10 الـمشرفة الـعامة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ghramy michOoO أنا كمانا ماسمعتو كلو بس مش لأنو مش فاضيهـ لأنو في أغاني كتير ومبين أنو ماحلو كتير وأنا لهلأ حبيت حاجات تتحس وشيخ الشباب وحكايات الدني نورتي عسولهـ سمعت الاغنية حلوة وحبيتا بس ما حبيت غيرا كتير بايخ السي دي جبتو وسمعتو اليوم __________________
سيتم نشرها بعد مراجعتها!
* - حدثني أبو صالح الضراري محمد بن إسماعيل, قال: أخبرني طارق بن عبد العزيز, عن ابن عجلان, عن القعقاع, عن أبي هريرة, قال: قال رسول إلله صلى الله عليه وسلم: " إن العبد إذا أخطأ كانت نكتة في قلبه, فإن تاب واستغفر ونزع صقلت قلبه, وذلك الران الذي ذكر الله { كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون} قال أبو صالح: كذا قال: صقلت, وقال غيره: سقلت. 28381 - حدثني علي بن سهل الرملي, قال: ثنا الوليد, عن خليد, عن الحسن, قال: وقرأ { بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون} قال: الذنب على الذنب حتى يموت قلبه. كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا. * - حدثني يعقوب, قال: ثنا ابن علية, عن أبي رجاء, عن الحسن, في قوله: { كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون} قال: الذنب على الذنب حتى يعمى القلب فيموت. 28382 - حدثني يحيى بن طلحة اليربوعي, قال: ثنا فضيل بن عياض, عن منصور, عن مجاهد { كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون} قال: العبد يعمل بالذنوب, فتحيط بالقلب, ثم ترتفع, حتى تغشى القلب. 28383 - حدثني عيسى بن عثمان بن عيسى الرملي, قال: ثنا يحيى بن عيسى, عن الأعمش, قال: أرانا مجاهد بيده, قال, كانوا يرون القلب في مثل هذا, يعني الكف, فإذا أذنب العبد ذنبا ضم منه, وقال بأصبعه الخنصر هكذا, فإذا أذنب ضم أصبعا أخرى, فإذا أذنب ضم أصبعا أخرى, حتى ضم أصابعه كلها, ثم يطبع عليه بطابع, قال مجاهد: وكانوا يرون أن ذلك الرين.
و هذا حكم باقي السكتات، لكن حسب تمام المعنى أو الاعراب يختلف حكم الوقف ، وهو جائز بالاجماع حال الاضطرار. لكن الوقف على ( عوجاً) في الكهف ( ومرقدنا)في يس جيد ، لكن الوقف على ( من)في القيامة و ( بل)في المطففين لا يجوز الا اضطراراً لعدم تمام المعنى و لا الاعراب، فاذا اضطر القارىء الى الوقف الاضطراري في (من) و (بل) لضيق نفس مثلاً يستأنف بأن يرجع الى الوراء بكلمتين أو ثلاثة بحيث يستقيم المعنى ثم يكمل التلاوة و يسكت وجوباً على ( من) و ( بل) لأن السكت واجب حال الوصل. حكمة هذا السكت: ونقول ( حكمة) لأن القراءة سنة متبعة ، فنحن نسكت لأنه وردنا بالسند المتواتر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سكت هاهنا ، وهذا أمر تعبدي ، أما الحكمة أي ما استنبطه العلماء من فوائد هذا السكت فهو كالتالي: -أما السكتة على ( عوجاً) في سورة الكهف لدفع توهم أن ( قيماً)صفة ل ( عوجا) لأن العوج لا يكون مستقيماً ، ووصلهما ببعضهما ( عوجاً قيماً)يوهم ذلك ، بينما ( قيماً) حال من ( الكتاب) و التقدير أنزل الكتاب قيماً ، أو يمكن اعرابه منصوب بفعل مضمر و التقدير ( جعله قيماً). كلا بل ران على قلوبهم. -أما حكمة السكت على ( مرقدنا) في سورة يس دفع توهم أن اسم الاشارة (هذا) صفة ل (مرقدنا) فلو وصلت ( قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا) ، لتوهم أن هذا صفة ل ( مرقدنا) و اشارة اليه ،بينما الصحيح أن هذا مبتدأ وما بعده خبره ( هذا ما وعد الرحمن) أي هذا البعث و النشور هو ما وعد به الرحمن على لسان رسله.
وقال الأموي: قد أران القوم فهم مرينون: إذا هلكت مواشيهم وهزلت. وهذا من الأمر الذي أتاهم مما يغلبهم, فلا يستطيعون احتماله. قال أبو زيد يقال: قد رين بالرجل رينا: إذا وقع فيما لا يستطيع الخروج منه, ولا قبل له وقال أبو معاذ النحوي: الرين: أن يسود القلب من الذنوب, والطبع أن يطبع على القلب, وهذا أشد من الرين, والإقفال أشد من الطبع. الزجاج: الرين: هو كالصدأ يغشي القلب كالغيم الرقيق, ومثله الغين, يقال: غين على قلبه: غطي. والغين: شجر ملتف, الواحدة غيناء, أي خضراء, كثيرة الورق, ملتفة الأغصان. وقد تقدم قول الفراء: إنه إحاطة الذنب بالقلوب. وذكر الثعلبي عن ابن عباس: " ران على قلوبهم ": أي غطى عليها. وهذا هو الصحيح عنه إن شاء الله. وقرأ حمزة والكسائي والأعمش وأبو بكر والمفضل " ران " بالإمالة; لأن فاء الفعل الراء, وعينه الألف منقلبة من ياء, فحسنت الإمالة لذلك. كلا بل ران - هوامير البورصة السعودية. ومن فتح فعلى الأصل; لأن باب فاء الفعل في ( فعل) الفتح, مثل كال وباع ونحوه. واختاره أبو عبيد وأبو حاتم ووقف حفص " بل " ثم يبتدئ " ران " وقفا يبين اللام, لا للسكت.