يا قرة عيني أجيبي العاشق. الولهان المُتيّم بك. بيت شعر حزين عن الحب انتَهينا، أدرك ذلكَ جيــداً وبإمكانــــي الآن أن أكتب عنك الكثيـر، ولكن. سأختَصر حكايتنا بجملة واحدة: أحببتُك بصِدق، وخَذلتَني بعُمق! شعر حزين قصير عن الفراق أبحث عنك. بين ذكرياتنا. واثقة أنا. بأني أضعتك. في مكان ما. ربما وقت المطر. أو عندما حان السفر. لا أذكر أين، فأنا ضعِيفة ذاكرة. وقوية الحنين، أنا أضعتك ربما في. داخلي. أقفلت أعماقي عليك. ونسيت القفل في أعلى غيمة كانت. تلاحقنا بغيثها، أنا أضعتك. في داخل نبضي بشكل أدق. في ثنايا قلبي. فبقيت للأبد أبحث عن نفسي. ولن يكون الدمع رفيقي ولن أجلس على أطلال الماضي. لن أبكِ بُعدك عني. لن أبكِ على من أخذ عقلي وقلبي. ولكني أندم على من أخد فؤادي مني. أندم على من أعطيته حبي. اندم على من عشقته وـفنيت عليه عمري. ولكن: سيظل تعلّقي بالحياة دونك يزداد. سأظل أحيا في سعادة رغم البعاد. فاصبري يا نفسي على ما عانيتِ. واصبري يا نفسي على ما قاسيتِ. واصبري يا نفسي على الحب الذي به احترقتي. اصبري يا نفسي على العشق الذي من أجل من لا يستحق اكتويتِ. رافعة يدي لرب السماء كل يومٍ بالدعاء. ألهمني الصبر وهناء القلب وراحة البال دون عناء.
وقبل أن ننهي معكم لا تنسوا أن تضعوا لنا بالتعليقات الموجودة في الأسفل أقوى بيت شعر حزين مر عليكم من قبل!
أو أنَّ نسرَ الدّجى بيضاتهُ سقطت. لِلأْرْضِ فَاسْتَحْضَنَتْهَا في خُدُورِهِمِ. لانت كلين القنا قاماتهم وحكت. أَجْفَانُ بِيضِهمِ أَجْفَانَ بِيضِهِمِ. تَقَسَّمَ الْبَأْسُ فِيهِمْ والْجَمَالُ مَعاً. فَشَابَهَ الْقِرْنُ مِنْهُمْ قَرْنَ شَمْسِهِمِ. تناطُ حمرُ المنايا في حمائلهم. وسُورُهَا كائِنات في جفونِهِمِ. مُفَلَّجَاتٌ ثَنَايَاهُمْ حَوَاجِبُهُمْ. مقرونة ٌ بالمنايا في لحاظهمِ. كُلُّ الْمَلاَحَة ِ جُزْءٌ مِنْ مَلاَحَتِهِمْ. أصلُ كلِّ ظلامٍ من فرعهمِ. وَأطُولَ ليلي وَوَيْلِي في ذَوَائِبِهِمِ. وَرِقَّتِي وَنُحُو لي في خُصُورِهِمِ. إنَّ النّفوسَ التي تقضي هوىً وجوىً. فِيهِمْ لأَوْضَحُ عُذْراً مِنْ وجوهِهِمِ. غُرٌّ عَنِ الدُّرِّ لَمْ تَفْضُلْ مَبَاسِمَهُمْ. إلا سجايا رسولِ اللهِ ذي الكرمِ. مُحَمَّدٍ أَحْمَدَ الْهَادِي الْبَشِيرِ وَمَنْ. لَوْلاَهُ في الْغَيِّ ضَلَّتْ سَائِرُ الأُمَمِ. مُبَارَكُ الإِسْمِ مَيْمُونٌ مَآثِرُهُ. عَمَّتْ فآثارُهَا بِالْغَوْرِ وَالأَكَمِ. طَوْقُ الرِّسَالَة ِ تَاجُ الرُّسْلِ خَاتِمُهُمْ. بَلْ زِينَة ٌ لِعِبَادِ اللهِ كُلِّهِمِ. نورٌ بدا فاجلى همُّ القلوبِ بهِ. وزالَ ما في وجوهِ الدّهرِ من غممِ.
أي حتى قبل التحاقها بالمدرسة الابتدائية!! فهل هناك أقسى من هذه المعاملة.. أتذكر أني سمحت لها بذلك وحضرت الوالدة من مكة المكرمة حيث تقيم وكان مشهداً مذهلاً لأم وابنة حُرمتا من رؤية بعضهما على مدى عشر سنوات كبرت فيها الطفلة وهي تعيش الجفاف العاطفي فوالدها لم يبادلها كلمة منذ ذلك اليوم (منذ طلاق أمها) وتزوج بأخرى كانت أكثر حناناً من الأب.. تفنن هذا الأب في ممارسة القسوة على ابنته حتى عندما لاحظ شدة تعلقها بالمدرسة وبالحضور اليومي وعدم الغياب قام بإخفاء (مريولها المدرسي) في الصباح واكتشفت الصغيرة أنه ر ماه في (ماء كرسي الحمّام)!! كي يمنعها من غسله وتجفيفه ثم ارتدائه في ساعات الصباح.. فما كان من الصغيرة إلاّ أن حضرت إلى المدرسة بارتدائها ثوباً من ملابس المنزل وبقيت بعباءتها وحضرت إلى غرفتي لتحكي لي الواقعة!! لن أطيل أكثر ولكن هذه الطالبة عانت من معاملة والدها مالا يتخيله شخص.. إلى أن سخّر الله لها زوجاً بعد حصولها على شهادة المتوسطة.. وربما مجتمعنا في جدة لم ينسَ الطفل الذي عذّبته زوجة والده منذ طفولته الأولى فقد كان يحضر (للروضة) محترقاً في يديه وصدره من جراء إلقاء الماء الحار عليه وتم إحضار والده إلى مدير التعليم وحذّره وتم إحضار زوجته وكانت معلمة رياضيات غير سعودية في إحدى الثانويات وحذّرتها المسؤولة في مكتب الإشراف.. ولكن بعد خروج الصغير من الروضة والتحاقه بمدرسة ابتدائية لا يعرف ماذا حدث له إلى أن نشرت قصته مرة أخرى بعد أن قتلته هذه الزوجة!!
وأن كل طفل يختلف عن الآخر في هذه القدرة؛ فهناك دائماً فروق فردية بين الأطفال. فالطفل يتحكم في البراز من سن ١٨ شهراً حتى سن سنتين. والطفل يتحكم في البول في أثناء النهار؛ أي خلال اليقظة من سن سنتين إلى ٣ سنوات. والطفل يتحكم في البول خلال نومه من سن ٣ إلى ٤ سنوات، وقد تزيد المدة على ذلك قليلاً، ويعتبر ذلك طبيعياً. علامات استعداد الطفل للتخلص من الحفاض يجب على الأم مراقبة طفلها في حال قدرة الطفل على المشي بصورة سليمة، بحيث إنه يمشي ولا يقع، بل يفضل أنه قد أصبح يستطيع الركض، مما يعني عدم وجود مشكلات في الحبل الشوكي. وتلاحظ الأم أن طفلها قد أصبح مستعداً للتخلص من الحفاض في حال أنه عند قضاء حاجته في الحفاض قد أصبح ينزوي في ركن أو يصمت أو ينظر إليها. كما تلاحظ الأم أن الطفل يستطيع التحكم في عدم خروج البول لمدة ساعتين متواصلتين، مما يعني زيادة قدرة تحكم المثانة بالبول. طلب الطفل من الأم أن تغير له حفاضه المبتل، وتجده يشعر بالضيق من البلل. كما تلاحظ الأم أن الطفل قد أصبح قادراً على ربط العلاقة بين الأشياء واستخدامها؛ مثل الحذاء للخروج، والمشط لتمشيط الشعر، والحمام لقضاء الحاجة فيه، وهكذا. كما تلاحظ الأم أن طفلها يستطيع أن ينفذ الأوامر البسيطة التي توجهها له، مثل: "تعالَ نحوي"، "لا تلمس النار"، وهكذا.
بغرزها رأس السكين في تجويف ضلوعه وحدث له نزيف داخلي توفي بعدها قبل أول يوم من امتحان الشهادة الابتدائية!! الزوج أسقط حق ابنه وقيل إنه تم استرضاء أم الطفل المطلقة لا أعرف كيف!! وتمت عقوبة هذه المجرمة بالسجن لمدة معينة.. كحق عام!! ٭٭ هذه البشاعة والقسوة التي يتعامل بها الآباء مع أبنائهم من زوجاتهم لماذا بعد الطلاق يستمرئون تعذيبهم؟ ألا يكفيهم حرمان الأم من مشاهدتهم حتى يضيفوا إلى الحزن حزناً أعمق؟!.. ٭٭ كم هو مهم فتح مكاتب في مختلف المدن لمتابعة هذه الحالات.. و لابد من اجراءات قانونية تحمي حقوق الأطفال وحقوق المطلقات في مشاهدة أبنائهن.. لابد من استراتيجية واضحة لمتابعة أي حالة طلاق تتم ومعرفة آلية التواصل مع الأبناء وأمهاتهم.. ولابد من تدخل قوي من قبل المحاكم والإمارة ومكاتب الإشراف الاجتماعي لوضع حد نهائي لهذه القسوة وهذه المهازل.. (فرح) طفلة الحزن لم تكن الأولى ولن تكون الأخيرة إلا إذا طبقنا تشريعاتنا كما ينبغي و كما هو مفروض..