حل المعادلات الخطية بيانياً ( رياضيات / ثالث متوسط ف1) - YouTube
حل المعادلات الخطية بيانيًا - رياضيات ثالث متوسط الفصل الأول - YouTube
منذ 5 أشهر عبدالله الناشري 90 ٪ فهمت شكران لكي 2 0
، وسواء كانت الموضة أو حب ما تأخر حدوثه من رغبات نريد تحقيقها ، فهي أحد أكبر الشهوات التي تشتعل ناراً في كيان الإنسان. أذن الآية تعني زين للناس حب الشهوات من [ النساء] وهي الموضة أو الأشياء التي يرغبون في الحصول عليها مستقبلاً هى متأخرة عليهم لم يحصلوا عليها بعد ، ومن [ البنين] وهي البيوت الأكثر قوة وأكثر تكنولوجيا بلغة عصرنا الحديث والتي تطل علي أجمل البحار وأجمل الحدائق ، ومن [ الذهب والفضة والخيل والأنعام والحرث.. ] وكل تلك الأشياء التي تعتبر شهوات الإنسان يكتسبها. س: لماذا هذا المعني هو الأقرب لـ قلبي ؟ ج: لأن كل تلك الأشياء شهوات وليست غرائز! * هناك فرق كبير جداً بين الغريزة والشهوة.. ما هو ؟ – الغريزة شيء منذ أن خرج الإنسان من رحم أمه وهو بداخله ، شيء أصيل في الإنسان ، شيء خلق الإنسان به هو جزء لا يتجزء منه ، شيء منحه الله إياه مثل غريزة الأكل والشرب والجنس والحب … تأمل معي: الحب غريزة وليس شهوة وكذلك الجنس غريزة وليس شهوة. – الشهوة شيء مزيف إكتسبه الإنسان من البيئة المحيطة به التي ولد بداخلها.. أي شيء اكتسبه من الأهل والأصدقاء والجيران والتلفاز والانترنت وكل من يتعامل معهم وشاهدهم الإنسان طوال حياته ، والشهوة مثل حب المال والشهرة والسلطة والسيارات والذهب وحب كل ما هو جديد حسب الموضة المنتشرة في البيئة التي يعيش فيها فقط!
ف إذن، إن الدنيا لا ذنب لها، فالدنيا عبارة عن مواد خام غير ناطقة.. والذي يحوّل الدنيا الى أداة للفساد، أو إلى أداة للصلاح، يعتمد على طبيعة الارتباط، وكيفية تعامل الإنسان مع الدنيا، هل هو تعامل من اتخذ الدنيا مزرعة للآخرة؟.. وكما في تعببير أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه، أو أحد الأئمة من ذريته: (من نظر بها بصرته، ومن نظر إليها أعمته).. قد يكون المضمون بأن الإنسان عندما ينظر إلى الدنيا يؤدي به إلى العمى، ولا يرى طريقه إلى الله عز وجل.. وأما إذا نظر بها واعتبر بها، عندئذٍ تكون مادة للاستبصار وللاعتبار. فإذن، الآية تقول: {زين للناس حب الشهوات} فالذي يربطك بالشهوة هو الحب، والعلاقة، والتعلق وإلا متى كانت النساء مذمومة؟.. ومتى كانت الأموال، والأولاد مذمومة؟.. وكلها عناصر في خدمة الدين!
و(نا) مفعول به (عذاب) مفعول به ثان منصوب (النار) مضاف إليه مجرور. جملة: (هم) الذين يقولون) لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: (يقولون) لا محلّ لها صلة الموصول (الذين). وجملة: (النداء وجوابها) في محلّ نصب مقول القول. وجملة: (إنّنا آمنا) لا محلّ لها جواب النّداء. وجملة: (آمنا) في محلّ رفع خبر إنّ. وجملة: (اغفر لنا) في محلّ رفع معطوفة على جملة آمنا. وجملة: (قنا) معطوفة على جملة اغفر لنا تأخذ محلّها من الإعراب. الصرف: (عذاب)، اسم مصدر من عذّب الرباعي، وقياس مصدره تعذيب، وزنه فعال بفتح الفاء. (البقرة 7). الفوائد: 1- الفعل المعتل الأول هو (المثال) مثل وقى، وعد، فإذا بني منه فعل الأمر حذفت فاؤه التي هي واو أو ياء وبما أن فعل الأمر يبنى على حذف حرف العلة من آخره فسوف تكون النتيجة أن تحذف فاؤه وتحذف لامه مثل وقى تصبح ق ووعى ع إلخ... إعراب الآية رقم (17): {الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقانِتِينَ وَالْمُنْفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحارِ (17)}. الإعراب: (الصابرين) نعت ل (الذين اتّقوا) مجرور، وعلامة الجرّ الياء الواو عاطفة في المواضع الأربعة (الصادقين، القانتين، المنفقين، المستغفرين) ألفاظ معطوفة على الصابرين مجرورة مثله وعلامة الجرّ الياء (بالأسحار) جارّ ومجرور متعلّق بالمستغفرين فهو اسم فاعل.
– وبالتالي حاولت أتقبل ذلك التفسير قديماً بإجبار نفسي وهذا هو المعنى فأما ان تقبله وأما ان تذهب إلي الجحيم ، وبدأت أبحث واسأل الله أن ينير بصيرتي وينير قلبي ليجعلني أرى عمق تلك الآية.. لأنني: بمنطق الطفولة والتجرد والبراءة بداخلي ، لم يقبل ذلك المعني السائد. بالمشاعر وبقلبي ، أيضاً لم يقبل قلبي بذلك المعني ولم يشعر انه علي صواب أبداً. بالمنطق القرآني لا يقبل ذلك المعني ؛ لأنه في آية آخرى يتحدث عن العلاقة بين الرجل والمرأة ويقول هي علاقة قائمة علي السكينة والمودة والرحمة.. مودة ورحمة وشهوة.. كيف! ربما ستخاطبك رأسك وتقول لك ، الجنس يا أخي ، المقصود الجنس فكما تعلم الجنس شهوة. سأرد عليك وأقول: أنت رائع سنبدأ الآن في تفصيل الآية بشكل دقيق وعميق وسيلمس قلوبكم بكل تأكيد وسنصل إلي تلك النقطة ( الجنس) في نهاية المقال.. فلنبدأ باسم الله وبنوره نتعمق أكثر في تلك الآية بقلوبنا.. أولاً نفصل كلمة نساء لنجدها كالآتي: نِسَاء: جمع امرأة أو نسوة نساء صيغة مبالغة من نسِيَ: كثير النِسيان أو سريع النِسيان النِسَاء تعني أيضاً: التأَخير أو الزيادة نسِئتِ المرأَة: تأخر حيضُها عن وقته وظن حملها نسأت في أيامك أي زاد الله في أيام عمرك ، ويقال للبن إذ كثر بالماء " نسيء ".