ما معنى المودة.. الرحمه ؟ lh lukn hgl, ]m >> hgvplm? ما معنى كلمة الرحمة في القرآن؟ - موضوع سؤال وجواب. l, q, u ggkrha 02-08-2010, 02:46 PM المشاركة رقم: 2 ( permalink) المعلومات الكاتب: اللقب: عضو ملكي الصورة الرمزية الإتصالات الحالة: كاتب الموضوع: طبيب متواضع المنتدى: منتدى الحوار - النقاش الجاد - الحوار الهادف بنيت الأسرة في الإسلام على المودة والرحمة من هنا يتنافى مع تعاليم الإسلام أن يكون التعامل في الأسرة يقوم على الأذى أو على العنف. فالتصرف العنيف في الأسرة يناقض معنى الرحمة والمودة ،ويناقض فكرة كون الزوجين كل منهما سكن للآخر. والقيم التي يدعو إليها الإسلام تتناقض مع أن يكون هناك عنف وأذى بين أفراد الأسرة الواحدة. وسواء أكان العنف والأذى من الزوج لزوجته ،أم من الزوجة لزوجها (في حالات شاذة) ،أم من الأخ لأخواته أوغير ذلك فإن الحياة الأسرية المطمئنة تتحول من الرحمة والمودة إلى العذاب.
English عد إلى الصفحة الرئيسية باللغة العربية ما هو الفرق بين الرحمة والنعمة؟
السؤال الجواب كثيراً ما يتم الخلط بين الرحمة والنعمة. ففي حين تحمل الكلمتين معان متشابهة، إلا أن الرحمة والنعمة ليستا نفس الشيء. الإختلاف بإختصار ما يلي: الرحمة هي ألا يعاقبنا الله بحسب إستحقاق خطايانا، والنعمة هي أن يباركنا الله بغض النظر عن حقيقة كوننا غير مستحقين. الرحمة هي الخلاص من الدينونة. والنعمة هي تقديم الخير لمن لا يستحقه. بحسب ما جاء في الكتاب المقدس، لقد أخطأنا جميعنا (جامعة 7: 20؛ رومية 3: 23، يوحنا الأولى 1: 8). نتيجة تلك الخطية، كلنا مستحقين الموت (رومية 6: 23) والدينونة الأبدية في بحيرة النار (رؤيا 20: 12-15). في ضوء هذا الحق فإن كل يوم يمر علينا في هذه الحياة هو تعبير عن رحمة الله لنا. معنى كلمة غشيتهم الرحمة ، ما المراد ب غشيتهم - موقع المقصود. لو أعطانا الله كل ما نستحقه، لكنا جميعاً الآن تحت الدينونة للآبد. يصرخ داود في مزمور 51: 1-2 "إرحمنى يا الله،اِرْحَمْنِي يَا اللهُ حَسَبَ رَحْمَتِكَ. حَسَبَ كَثْرَةِ رَأْفَتِكَ امْحُ مَعَاصِيَّ. اغْسِلْنِي كَثِيراً مِنْ إِثْمِي وَمِنْ خَطِيَّتِي طَهِّرْنِي". إن التضرع إلى الله طلباً للرحمة يعني أن نطلب منه إيقاف الدينونة التي نستحقها ومنحنا بدلاً منها الغفران الذي لا نستحقه بأي شكل من الأشكال.
ولكن لأنهم يشعرون بفقدان البراءة والكرامة ويحملون عبئًا ثقيلًا من العار. يمكن أن يؤدي الإساءة العاطفية والجسدية والجنسية للأطفال إلى إرباك الضحية بالعار لدرجة أنه يأتي في الواقع لتحديد هوية الشخص. مما يحرمها من إمكاناتها الكاملة. يمكن أن يتسبب ذلك في بقاء الضحية ثابتة في العمر الذي كان فيه وقت تعرضه للإيذاء وتكرار الإساءة مرارًا وتكرارًا في حياته. قد يكون لديك أيضًا قدر كبير من الخجل بسبب التعرض للإساءة. إذا أبلغت شخصًا عن الإساءة ، فقد تلوم نفسك على عواقب احتجاجك – طلاق والديك ، وسجن المتحرش بك ، والذهاب عائلتك إلى المحكمة. ثم هناك العار الذي قد تشعر به حيال سلوكك الذي كان نتيجة للإساءة. يميل الضحايا السابقون لإساءة معاملة الأطفال إلى الشعور بقدر كبير من العار على الأشياء التي فعلوها وهم أطفال نتيجة للإيذاء. على سبيل المثال. ربما لا يستطيعون التعبير عن غضبهم من المعتدي ، فقد يكونون قد تسببوا في. جرحهم وغضبهم على من كانوا أصغر منهم أو أضعف منهم. مثل الأشقاء الأصغر سنًا. ربما أصبحوا متنمرين في المدرسة ، أو عدوانيين تجاه شخصيات السلطة. أو بدأوا في السرقة ، أو تعاطي المخدرات ، أو التصرف ضد المجتمع.
نسأل الله للجميع الهداية والعافية. المقدم: أثابكم الله. فتاوى ذات صلة
ومعلوم أنهم لم يُسووهم بربِّ العالمين في الخلقِ والربوبية، وإنما سوَّوهم به في المحبة والتعظيم. [انظر: "مدارج السالكين" لابن القيم (ج 3 / 13 – 14)]. أقول: إنَّ بعض المسلمين من الصوفية يحبون مشايخهم ويعظمونهم كما يحبون الله، متشبهين المشركين الذي ذمهم الله في الآية الأولى، والبعض من المسلمين - مع الأسف الشديد - يدعون أولياءهم كما يدعون الله، فقد ساووا بينهم وبين الله في الدعاء وهو من العبادة التي لا تجوز إلا لله، فتنطبق عليهم الآية الأخيرة، وفي الحديث: «الدُّعاءُ هو العِبادةُ». دعاء غير الله شركة. [رواه الترمذيُّ وقال: حسَنٌ صَحِيحٌ]. ومِنَ الصُّوفيَّةِ من يسوِّي بين الله ومخلوقاته كابن عربي المدفون بدمشق حيث يقول: الرَّبُّ عَبْدٌ، والعَبْدُ رَبٌّ *** يَالَيْتَ شِعْرِي مَنِ المُكَلَّفُ؟ تَعالَى اللهُ عمَّا يقولونَ علوًّا كبيرًا. المصدر: «رسائل التوجيهات الإسلامية» (ج2 / ص 68 – 69) مرحباً بالضيف
فالواجب الحذر من هذا الأمر، دعاء الأموات والاستغاثة بالأموات أو بالأصنام أو الأشجار والأحجار، وطلبهم المدد كل هذا شرك بالله، يبطل الأعمال. فالواجب البدار بالتوبة من هذا الأمر والحذر منه، والعزم الصادق أن لا يعود فيه من فعله، وبهذا يصح إسلامه، أما مادام يعبد القبور والأموات ويستغيث بهم وينذر لهم فقد أبطل أصل إسلامه قد أبطل الشهادة، مثل الذي يتوضأ ثم يحدث، إذا توضأ الإنسان ثم خرج منه البول أو الريح بطل وضوءه، فهكذا الذي يقول: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله، ثم يدعو الأموات ويستغيث بالأموات أو الأصنام أو الجن وينذر لهم أبطل توحيده، مثلما أبطل طهارته بالريح أو بالبول. وهكذا لو قال: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، ثم قال -بعد ذلك-: إن مسيلمة نبي، مسيلمة الكذاب قال: إنه نبي، أو قال: إن الأسود العنسي نبي، أو قال: إن طليحة الأسدي نبي، أو قال: فلان أو فلان ممن ادعى النبوة بعد النبي ﷺ يكون كافراً ولو قال: أشهد أن لا إله إلا الله، ولو قال: أشهد أن محمداً رسول الله؛ لأنه كذب الله في قوله في محمد ﷺ (وخاتم النبيين): مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ [الأحزاب:40].
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 14/7/2020 ميلادي - 24/11/1441 هجري الزيارات: 45966 محبة غير الله كحب الله شرك قال الله تعالى: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ ﴾ [البقرة: 165]. «الأنداد»: جمع نِدٍّ، وهو المثيلُ والنظيرُ. هل يعتبر دعاء غير الله من الشرك الأصغر إذا لم يصحبه اعتقاد ؟. قال ابن القيم: «أخبر -تعالى- أنَّ من أحبَّ من دون الله شيئًا كما يحبُّ الله تعالى، فهوِ ممن اتخذ من دون الله أندادًا، فهذا نِدٌّ في المحبَّةِ لا في الخَلق والربوبية، فإنَّ أحدًا من أهل الأرض لم يُثبت هذا النِدَّ، بخلاف ندِّ المحبَّة، فإنَّ أكثر أهل الأرض قد اتخذوا من دونِ اللهِ أندادًا في الحبِّ والتَّعظيمِ. وقولُه: ﴿ يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ﴾ أي يُحبونهم كما يحبون الله، فيكون قد أثبت لهم محبة الله، ولكنَّها محبة يشركون فيها معِ الله أندادًا. ثم قال: ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ ﴾؛ أي: والذين آمنوا أشدُّ حبًّا لله من أصحاب الأنداد لأندادِهم، وآلهتهم التي يحبُّونها، ويعظمونها من دون الله. ورجَّح شيخ الإسلام ابن تيمية هذا التفسير حين قال: «إنَّما ذُموا بأن أشركوا بين الله وبين أندادهم في المحبة ولم يخلصوها لله، كمحبة المؤمنين له، وهذه التسوية المذكورة في قوله تعالى - مخبرًا عنهم وهم في النار - أنَّهم يقولون لآلهتهِم وأندادِهم، وهي محضرة معهم في العذاب: ﴿ تَاللَّهِ إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ * إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الشعراء: 97، 98].
أما الشرك الأصغر مثل والنبي ، وبالنبي ، والكعبة ، وما شاء الله وشاء فلان ، لولا الله وفلان ، هذا هو الشرك الأصغر ، وإذا حلف بالنبي أو الأمانة أو بفلان بقصد أن النبي مثل الله يعظم أو أن عليا مثل الله صار هذا شركا أكبر نعوذ بالله.