ومن منا لايعرف موقع قصة عشق ، فلقد لقى شعبية كبيرة مؤخرا ، وهذا بعد ان اصبح مطلبا اساسي لعشاق المسلسلات التركية ، ومؤخرا كانت هناك مشكلة و هي حجبه نهائيا و مما ولد نوع من التساؤلات و كم هائل من الضغط على المسؤولين عن الموقع من أجل إصلاح العطب ، و كان الرد بأنهم يسعون جاهدين لحل المشكلة ، و منصة موقع قصة عشق يغنيك عن بقية مواقع المسلسلات خاصة التركية منها. مسلسل السلطان عبد الحميد كامل مترجم 3isk esheeq - قصة عشق. اذا سوف نتطرق للموقع بشرح تفصيلي ، و عن الأسباب التي كانت وراء حجبه في بعض البلدان و منها السعودية و دول شمال افريقيا. معلومات عن موقع قصة عشق: هو منصة خاصة بالمسلسلات و الأفلام التركية و التي توفر ميزة الترجمة الفورية و هو موقع الكتروني متوفر على شبكة الانترنت ، مما يميزه هو حصرية الافلام و المسلسلات التي كنا ننتظرعرضها في الشاشات العربية لسنوات و مع اشهارات مملة الى ان جاء موقع قصة عشق الذي كسر هذه الحواجز ، و اذخل الفرجة على جميع عشاق المسلسلات التركية ، و الموقع لايقتصر على المحتوى التركي فقط بل تربع على المسلسلات و لافلام الاجنبية ايضا ، و المميز فيه كما سبق ان قلنا هو خاصية الترجمة الى اللغة العربية و بالمواصفات التي تريد. ماهو سبب حظر موقع قصة عشق: هذا حال جميع المواقع التي تتعدى على الملكية الفكرية و حقوق الطبع و النشر ، و بطبيعة الحال كونه موقع يوفر محتوى حصري موجه للانتاج التلفزيوني فوجوده خارج التلفاز و خارج القناة الرسمية المكلفة بعرضه ياذي تلقائيا الى تلقيه عدد من التبليغات و بالتالي الحظر لان طريقة نشره كانت غير قانونية ، و بالتالي فان مثل هذه المواقع تحتاج الى تراخيص رسمية من المالك الرسمي لهذه المسلسلات ، وبطبيعة الحال هذه العملية سوف ينتج عنها نوع من الاستياء لدى عشاق المسلسلات التركية.
أحدث المسلسلات عرض الكل
نهاية المحتوى لا توجد فيديوهات اخرى
شبكة قصة عشق - YouTube
كما يجب وضع الشاش المعقم في أماكن ومواضع الحروق ، وعدم استخدام القطن أو اللاصق، لأنهما يلتصقان بشكل كبير في الجلد المحروق، ويسببان العديد من الألم والمشكلات، ويعيقان عملية التئام طبقات الجلد. ودور الأم مهم في متابعة موضع الحروق، وتأمين عملية الالتئام الطبيعية ، وعند ارتفاع درجة حرارة الطفل ، وظهور تورم أو زيادة الألم والاحمرار يجب الرجوع للطبيب المختص، لمعرفة إذا كان هناك نوع من العدوى تسلل إلى الجلد. متى على الأم استدعاء الإسعاف؟ تطلب الأم الرعاية الصحية والإسعاف فورا في بعض الحالات، والتي لا يجب التهاون فيها حفاظا على صحة وحياة الصغير، ومنها في حالة تعرض الطفل لحروق من النوعين الثاني والثالث ، وكذلك إذا كانت الحروق ناتجة من المواد الكيماوية والكهرباء، والحرق المباشر بالنار. وكذلك إذا أصيب الطفل بالحروق في فروة الدماغ أو الوجه أو الأعضاء التناسلية، وأيضاً اليدين، وفي حالة مصاحبة الحروق للتقيح والانتفاخ وزيادة درجة الاحمرار. وتستدعي الأم المسعفين أيضا في حال كانت الحروق تغطي أكثر من عشرة في المائة من مساحة الجلد ، لأن الألم سوف يكون شديدا ولا يتحمله الطفل، ويمكن أن يصاب بصدمة عصبية يفقد على أثرها الحياة، حتى وإن كان الحرق من النوع البسيط أو الأول ولكن مساحته كبيرة.
أوضحت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين أنه يتعين على الوالدين القيام بالخطوات التالية عندما تنسكب مشروبات ساخنة على جلد الطفل: – خلع ملابس الطفل: على العكس من الحروق العادية يجب دائما خلع الملابس التي انسكب عليها السائل الساخن، وإذا التصقت الملابس على موضع الجلد المصاب فيمكن الاستعانة بحمام ماء. – تبريد موضع الإصابة: يجب تبريد مواضع الجلد المصابة بواسطة ماء فاتر وليس باردا لمدة عشر أو عشرين دقيقة باستثناء حديثي الولادة، أو إذا كانت الحروق تغطي نطاقات كبيرة من سطح الجسم بنسبة تتجاوز 15% تفاديا لخطر انخفاض درجة حرارة الجسم. – تغطية المنطقة المصابة: بعد تبريد الموضع المصاب تجب تغطيته بواسطة قطعة قماش نظيفة أو ضمادة جروح، ثم زيارة الطبيب وتلقي الرعاية المناسبة. وتعد الحروق بمواضع كبيرة من الجسم من الحالات التي تستلزم استدعاء الإسعاف لأنها تشكل خطرا على الحياة، وينطبق هذا على إصابة 8%من سطح الجسم لدى طفل صغير يمثل ذراعا واحدة أو نصف الساق أو نصف الجزء العلوي من الجسد من الجهة الأمامية.
وقال الحمادي إن استخدام حناء مجهولة المصدر أفسد على نساء وبنات في أعمار صغيرة فرحتهن واحتفالهن بمناسبات سعيدة، كما دفع كثيرات إلى تأجيل احتفالات ومناسبات حتى التعافي من آثارها. وشرح الحمادي: «يلجأ مصنعو الحناء السوداء إلى خلطها بمواد كيميائية، تسمى BBD لإضافة الصبغة السوداء لها، وتكون هي الأساس في إصابة الجلد بدرجات مختلفة من الالتهابات». وحذر من الاعتماد على الحنّاءات الجائلات، اللاتي ينتشرن خلال المناسبات، مؤكداً أنهن يحملن خطراً كبيراً للنساء اللائي يعتمدن عليهن، إذ يظهر أثر الحناء السوداء على الجلد خلال 48 ساعة من وضعها، وتحتاج إلى أسبوع على الأقل لعلاج الالتهاب، فيما يمتد علاج الأثر الناتج عنها على الجلد إلى أشهر عدة، مشدداً على ضرورة إجراء اختبار لمدى قابلية البشرة للحناء، قبل استخدامها بشكل موسع. من جهتها، أكدت بلدية دبي أنها تحرص على تشديد الرقابة على صالونات التجميل، من خلال فرق التفتيش المختلفة، للحد من استخدام الخلطات المحظورة للحناء، إذ يقوم فريق عمل ميداني مكون من مفتشات، بمراقبة صالونات التجميل المرخصة، كما تراقب البلدية المواد والمنتجات الاستهلاكية، للتأكد من تسجيلها في نظام «منتجي»، الذي يعتبر أول نظام من نوعه على مستوى العالم.
ويوجد عدة طرق لتعامل الأم مع حروق طفلها من الدرجة الأولى، وهي في المنزل دون اللجوء إلى الطبيب، منها إعطاء الطفل مسكناً إذا كان الألم شديداً ولا يحتمله الصغير، ثم تسارع لتبريد مكان الحرق بماء الصنبور (الحنفية) أو المياه الباردة، ويمكن عمل كمادات مياه باردة ووضعها مباشرة على مكان الحروق، لفترة تصل إلى نحو ربع ساعة، أو أقل حسب تحسن الحالة. وبعد التبريد تغطي الأم الحروق بلطف ويفضل الشاش، وتتجنب الشد والضغط على المكان المصاب، ثم يترك لفترة تصل من أربعة إلى سبعة أيام ليتعافى ويتم الشفاء التام، وهي الفترة التي تحتاجها طبقة الجلد السطحية لتعود لطبيعتها، بعد مرورها بعملية التقشير التي تستغرق يومين. ويجب الذهاب للطبيب إذا كانت حروق الدرجة الأولى في أماكن ممتدة ومساحات كبيرة ، أو أصابت أحد المفاصل الأساسية من الجسم، لأن الألم سوف يكون شديدا للغاية ويمكن أن يؤثر في وعي الطفل. وتحدث حروق الدرجة الثانية عند وصول الحرق لأكثر من طبقة من الجلد، وهو من الإصابات التي تعتبر متوسطة ، ولكنه أكثر خطورة من الدرجة الأولى، ومن علاماته ظهور التقرح والبثور والفقاقيع، وتزيد درجة التورم والاحمرار. وتستغرق فترات الشفاء من حروق الدرجة الثانية وقتاً أطول، نظراً لمدى درجة شدة الحرق والطبقات التي وصل إليها، وتصل مدة الشفاء من 20 إلى 30 يوما في غالبية الحالات، وتزيد قليلا في الأنواع الأكبر.
حذر استشاري ورئيس شعبة الأمراض الجلدية في جمعية الإمارات الطبية، الدكتور أنور الحمادي، من الاستخدام العشوائي للحناء خلال الاحتفال بعيد الفطر المبارك، خصوصاً الحناء السوداء. وأوضح لـ«الإمارات اليوم» أن الأيام المقبلة، ومع بدء الاحتفال بعيد الفطر المبارك، يتزايد خلالها إقبال النساء من مختلف الأعمار، على رسم الحناء بشكل مكثف، كأحد مظاهر الاحتفال الأكثر شهرة في المجتمع. وشدد على ضرورة الالتزام بضوابط خاصة للوقاية من أي مخاطر قد تنتج عن التزين بالحناء، أهمها الابتعاد عن الحناء السوداء نهائياً، والتأكد من مصدر ومكونات الحناء المستخدمة، كذلك اللجوء إلى مراكز مرخصة، متخصصة في تقديم هذه الخدمة، وإجراء اختبار للمنتج المستخدم على جزء صغير من الجسم، كما ينصح بعدم رسمها على أجزاء كبيرة من الجسم. وذكر أن أكثر ما يقلق مستخدمي الحناء خلال الأعياد، أن عيادات أطباء الجلدية تكون مغلقة خلال إجازة العيد ، الأمر الذي يدفع من يتعرضون لمشكلات صحية بسبب الحناء إلى الذهاب لأقسام الطوارئ، التي غالباً لا يوجد بها أطباء مختصون في الأمراض الجلدية. وأكد أن عيادات الجلدية عادة ما تستقبل أعداداً كبيرة من المرضى الذين تعرضوا لمشكلات صحية بسبب الحناء، تمثلت في حروق والتهابات جلدية حادة.