يذكر أنّ كلاً من باراك وميشيل أوباما كانا ارتادا هارفرد لدراسة الحقوق.
وفي الليلة الأولى من المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي، ألقت ميشيل خطابًا دعمت فيه كلينتون، التي خاضت السباق إلى الترشيح الرئاسي ضد باراك أوباما عام 2008 في الانتخابات التمهيدية، كما دعمت رؤيتها لأمريكا متقدمة. وفي تصريحٍ لها قالت:" استيقظ كل صباح في منزل بناه العبيد، وأراقب ابنتي، فكلتيهما ذكيتان وجميلتان، امرأتين شابتين سوداوتين، تلاعبن كلابهن في مرج البيت الأبيض، وبسبب هيلاري كلينتون، ستضمن ابنتاي وجميع أبنائنا وبناتنا، أن بإمكان المرأة أن تكون يومًا ما رئيسًا للولايات المتحدة". استمرت ميشيل في دعم حملة هيلاري كلينتون، وكانت تتحدث علنًا وبقوةٍ ضد حملة المرشح الجمهوري دونالد ترامب، الذي فاز بالانتخابات الرئاسية. في 13 كانون الثاني/ يناير عام 2017، ألقت ميشيل أوباما خطابها الأخير كسيدة أولى في البيت الأبيض، وقالت:" أن أكون سيدتكم الأولى كان أعظم شرفٍ أناله في حياتي وآمل أنني جعلتكم تفخرون بي". وفي لحطة عاطفية، توجهت إلى الشباب الأمريكي:" أريد لشبابنا أن يعرفوا أنهم ذوو أهمية، وهذا هو موقعهم. لذا لا تخافوا. أتسمعونني أيها الشباب؟ لا تخافوا. ماليا آن اوباما. كونوا متيقظين. كونوا ذوي عزيمة. وكونوا مفعمين بالأمل.
قدم 4 متنافسين عروضهم النهائية لشراء نادي تشيلسي الإنجليزي، اليوم الخميس، في واحدة من أكثر المبيعات الرياضية امتيازا في التاريخ. وعرض مالك تشيلسي رومان أبراموفيتش، بناء على ضغوط حكومية، النادي للبيع بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، قبل أن تفرض الحكومة البريطانية عقوبات على الثري الروسي، مما يمنحها فعليا السيطرة على النادي. وستتحكم الحكومة البريطانية، في عملية البيع، والتي لا تعود بأي مداخيل على المالك الروسي الحالي. صورة ابنة أوباما على تويتر التي شغلت الأميركيين فهل هي مسرّبة؟ - ليالينا. واستعرضت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) المتنافسين الذين تقدموا بعروضهم لشراء النادي اللندني. السير مارتن بروفتون "بريطاني" قام مارتن بروفتون، الرئيس السابق لنادي ليفربول الإنجليزي، الذي ترأس أيضا الخطوط الجوية البريطانية، بتجميع عرض التحالف الخاص به، حيث استقطب اللورد سيباستيان كو أيضا. ومن المتوقع أن يشترك رجلا الأعمال الأمريكيان جوش هاريس وديفيد بليتزر في التمويل، الأمر الذي سيتطلب من الثنائي سحب حصتهما في نادي كريستال بالاس الإنجليزي. والتحق بروفتون (74 عامًا) بشركة (بريتيش أمريكان توباكو) عام 1971، وتدرج في عدة مناصب إلى أن أصبح رئيس مجلس إدارة الشركة ورئيسها التنفيذي عام 1998.
وقد انضم إلى العائلة أعضاء من الخدمات السرية أثناء إسراعهم إلى المسكن الجديد لماليا بسيارتي دفع رباعي، وتمكنوا من تجنّب الفضوليين، على الرغم من وجود آلاف الأشخاص حول الحرم الجامعي وفي كامبريدج. ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى التوقيت، إذ اختارت عائلة أوباما أن يتم كل شيء وتستقر ماليا في مكانها الجديد خلال كسوف الشمس، ثم حان وقت وداع الطالبة البالغة من العمر 19 عاماً، الذي لم يبدُ سهلاً على الأبوين. بالصور: تعرفوا الى حبيب ماليا أوباما | مجلة سيدتي. ويشار إلى أن كلاً من باراك وميشيل أوباما، اللذين ذهبا إلى مدرسة الحقوق بجامعة هارفارد، قد ارتديا نظاراتهما الشمسية قبل أن يخرجا من مسكن ماليا، ناظرين إلى الأسفل مهرولين إلى سيارتهما، تاركين ابنتيهما تبدأ حياتها الجديدة. وهذه ليست المرة الأولى التي تتصدر فيها ماليا أوباما العناوين الرئيسية بسبب تصرفاتها، ففي العام الماضي، ظهر فيديو لماليا وهي ترقص رقصاً إيحائياً مع أصدقائها، خلال أحد العروض الموسيقية في المهرجان. وأيضاً، تعرَّضت ماليا، التي كانت قد أنهت دراستها الثانوية للانتقاد بسبب تفويتها خطاب هيلاري كلينتون التاريخي في المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي، كي تحضر الفعالية التي أقيمت في مسقط رأسها حينئذ.
في عام 1996م شغلت ميشيل أوباما منصب العميد المساعد للخدمات الطلابية في جامعة شيكاغو الأمريكية وأسست مركز خدمة المجتمع الجامعي، وفي ذات الوقت دأبت على المشاركة في مختلف الأنشطة الخيرية وحملات جمع التبرعات المختلفة. السيدة الأولى: كانت ميشيل أوباما في البداية متحفظة على قرار ترشح زوجها للانتخابات الرئاسية، تخوفاً من أن يكون لذلك تأثير سلبي على أطفالهم، ولكنها اقتنعت بالأمر في النهاية وقررت دعم زوجه خلال حملته الانتخابية الرئاسية في 2008م. شاركت ميشيل أوباما في مختلف المؤتمرات والفاعليات التي أقيمت خلال فترة ترشح زوجها لمنصب الرئيس، كما أجرت العديد من اللقاءات التلفزيونية التي تحدثت فيها عن زوجها وتاريخه السياسي، ويرى المحللون أن دعم ميشيل كان من الأسباب الرئيسية التي جذبت أصوات الناخبين لزوجها وأوصلته إلى البيت الأبيض، وتكرر الأمر في عام 2012م خلال حملة إعادة انتخاب الرئيس لولاية ثانية. ميشيل.. أماً وزوجة: رغم أن ميشيل أوباما كانت الداعم الأول لباراك أوباما طوال مسيرته السياسية، إلا أن كان أكثر ما يؤرقها هو أن كلما تقلد زوجها مناصباً أعلى، كلما تم تسليط الضوء على حياته الأسرية الخاصة، وصرحت بذلك في أحد اللقاءات التلفزيونية، حيث قالت أن حياتهما صارت كتاباً مفتوحاً يمكن لأي مواطن أمريكي الاطلاع عليها.
بيع و شراء سيارات عقارات او وظائف خالية مقدمة من
ينبع المملكة العربية السعودية