الولادة: ولد يوم الأحد السابع من شهر صفر سنة (128) ه في مدينة الأبواء بين مكة والمدينة. الشهادة: استشهد موسى بن جعقر مسموماً ببغداد في حبس السندي بن شاهك في الخامس والعشرين من رجب سنة ثلاث وثمانين ومائة (183)ه مقامه مع أبيه تسع عشرة سنة مضى وهو ابن أربع وخمسين سنة. مدة الإمامة: خمساً وثلاثين سنة. صور الامام موسي الكاظم 2014. ألقابه: العبد، الصالح، الكاظم، الصابر، الأمين، باب الحوائج، ذو النفس الزكية، زين المجتهدين، الوفي، المأمون، الطيب. كنيته: أبو إبراهيم، أبو علي، أبو إسماعيل وأبو الحسن الأول. نقش خاتمه: " اللّه الملك "، " الملك للّه "، " حسبي اللّه "، " الملك للّه وحده ". مدفنه: بغداد في مقابر قريش. الأجواء العامة طارد العباسيون ذرية الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام وأتباعهم، ولاحقوهم على امتداد العالم الإسلامي وحاولوا استئصالهم خوفاً من ثوراتهم ومكانتهم ومدى تأثيرهم في قلوب الناس. وقد أحصي الكثير من الشهداء الذين قتلوا ابتداءً من تسلم أبي العباس السفاح السلطة وحتى وفاة الإمام موسى بن جعفر عليه السلام ، وكان أشهرهم الشهيد محمد بن عبد الله بن الحسن النفس الزكية المقتول سنة 145ه والشهيد الحسين بن علي بن الحسن شهيد فخ الذي استشهد سنة 169ه، بالإضافة إلى استشهاد الإمام الكاظم عليه السلام نفسه على يد هارون الرشيد سنة 183ه بعد سنين قضاها يتنقل في سجون هذا الطاغية.
الإمام موسى بن جعفر الكاظم (128- 183هـ) نسبه وولادته: هو موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، وُلد بالأبواء وهو موضع بين مكة والمدينة في السابع من شهر صفر سنة ثمان وعشرين ومائة [إعلام الورى بأعلام الهدى: 286] ، وأمّه أم ولد اسمها حميدة المصفَّاة، كُناه وألقابه: كنيته أبو الحسن، وأبو الحسن الأول، وأبو إبراهيم، وأبو علي، ويلقب بعدة ألقاب، منها: الكاظم، وهو أشهر ألقابه، والعبد الصالح، والعالِم، وراهب بني هاشم. إمامته: تولى الإمامة بعد أبيه في سنة 148هـ، وله من العمر عشرون سنة، وكانت مدة إمامته خمساً وثلاثين سنة، وقد عاصره من ملوك العباسيين: أبو جعفر المنصور، ثم ابنه المهدي، ثم ابنه موسى الملقب بالهادي، ثم هارون الملقب بالرشيد. الامام الكاظم(ع) وقضاء حوائج المؤمنين وهداية المستعدين - :: منتديات السيد عدنان الحمامي ::. صفاته: كان عالماً، ورعاً، زاهداً، عابداً، يقابل من أساء إليه بالإحسان، وكان يبلغه عن الرجل أنه يؤذيه، فيبعث إليه بصرّة فيها دنانير. قال أبو الفرج الأصفهاني: حدثنا يحيى بن الحسن قال: كان موسى بن جعفر إذا بلغه عن الرجل ما يكره بعث إليه بصرة دنانير، وكانت صراره ما بين الثلاثمائة إلى المائتي دينار، فكانت صرار موسى مَثَلاً. [مقاتل الطالبيين: 499]. محنته سلام الله عليه: سجن في أيام هارون الرشيد مراراً، فإنه سجن أولاً في سجن عيسى بن جعفر، ثم نقل إلى سجن الفضل بن الربيع، ثم إلى سجن الفضل بن يحيى، ثم نقل أخيراً إلى سجن السندي بن شاهك، وهو طامورة لا يعرف فيها الليل من النهار، وكان مشغولاً بالعبادة، يحيي الليل كله بالصلاة والدعاء وقراءة القرآن، ويصوم النهار في أكثر الأيام، وكان من دعائه في السجن: اللهم إنك تعلم أني كنت أسألك أن تفرّغ لي مكاناً لعبادتك، اللهم وقد فعلت، فلك الحمد على ذلك.
فغضب عند ذلك وغلظ عليه. أسباب سجن الإمام عليه السلام 1- حقد هارون على كل شخصية بارزة: فلم يرق له أن يسمع الناس يتحدثون عن أي شخص يتمتع بمكانة عليها، ويكفي دليلاً على ذلك ما فعله بالبرامكة حيث محا وجودهم رغم كونهم حاشيته ورجاله، بعد أن ذاع اسمهم بين الناس وصار لهم عز وجاه. 2- بغضه على العلويين: فقد كان هارون حاقداً على العلويين وكان يتفنن في تقتيلهم والبطش بهم، فلم يكن مرتاحاً لوجود سيدهم الكاظم عليه السلام في دعة واطمئنان وأمان. موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) 128هـ - 183هـ | الائمة الاثنا عشر. 3 - الوشاية به عليه السلام: لقد وشى بعض المتزلفين لهارون بالإمام الكاظم عليه السلام وتناولت الوشاية أموراً عديدة، منها: أ - جباية الأموال له، ففي الوقت الذي كان يقوم هارون الرشيد بحصار العلويين اقتصادياً لتجويعهم وإفقارهم وصلت إليه وشاية تخبره أن الأموال تصل للإمام عليه السلام من جميع أقطار العالم الإسلامي وأنه اشترى ضيعة تسى البسرية بثلاثين الف دينار. ب - طلب الخلافة، ويذكر المؤرخون من الواشين علي بن اسماعيل بن جعفر حيث خرج إلى بغداد فدخل على الرشيد وقال له: ما ظننت أن في الأرض خليفتين حتى رأيت عمي موسى بن جعفر يسلم عليه بالخلافة. فلما سمع ذلك هارون فقد صوابه.
نالت هذه الأغنية شهرة واسعة في عموم جزيرة العرب. تغنى بها البحارة والسيارة ورقص على إيقاعها المقيّلون في دواوينهم والسامرون في مخادرهم. غناها وسجلها البحريني ضاحي بن وليد ، والعماني سالم الصوري على صوت (الخيّالي)، وعوض المسلمي وفيصل علوي ومحمد عبده وعبود زين وفرقة تلفزيون الكويت وغيرهم.
أغنية يحيى عمر قال قف يازين - (الكلمات في الوصف) 🎵 - YouTube
شاعر غزلي غنائي وملحن وعازف ومطرب يافعي يمني. ولد في يافع في منطقة (مشألة) حيد (المنيفي) عام 1642م وعاش بها. كلمات يحيى عمر قال قف يازين - عودة نيوز. هاجر الى حضرموت ضمن المجاميع العسكرية التي هبت لنجدة اخوانهم وعمره 21 عاما تقريبا ثم هاجر الى الهند وتزوج هناك من جاليه يمنيه من اهل حضرموت وعاش في الهند واجاد اللغة الاوردويه وتنقل بين كلكتا ومدراس وحيدر اباد حتى وافته المنية في مدينة برودة الهندية سنة 1749م عن عمر يناهز التسعين عاما. كان يحيى عمر يجيد العزف على العود (القنبوس). نال شهرة واسعة في اليمن والجزيرة والخليج. وقد تغنى بأشعاره العديد من الفنانين الكبار ولا تزال أشعاره تردد إلى يومنا هذا باصوات العديد من الفنانين العرب. تمتاز أشعاره بالتنوع بين سرد قصة حياته، وتغنيه بالبلدان والمدن، والغزل، والعشق، والحديث عن البادية والمدن.