من خطوات القراءة المتعمقة الدرجة 1. Jan 25 2020 تنطوي القراءة المتعمقة على خمس خطوات وهي كالتالي.
استراتيجيه القراءه المتعمقه عباره عن بعض الطلبة يتجهون إلى إعداد تقارير وبحوث خاصة للكشف عن العديد من المسائل الغامضة في الحياة العامة، مثل هذه المواضيع تزيد من فهم الطالبة على المستوى الفكري، حيثُ أن الطالب يصل إلى أعلى مستويات التفكير بسبب الاهتمام بهذا الجانب. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية عبر موقعكم موقع سطور العلم ، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات. هل حقاً تريد الجواب اطرح اجابتك في تعليق لأستفادة زملائك انظر المربع لأسفل* و الإجابة هي كالتالي: قراءه النص من خمس خطوات اولها استطلع
حادثة انشقاق القمر في العلم الحديث مع مرور 1440 على هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة ظهر الكثير من المكذبين للكثير من المعجزات التي قام بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكن مع التقدم العلمي الذي وصلنا له اليوم ومع وصول الناس إلى سطح القمر فقد تم إجراء المزيد من الدراسات عليه، وقد أكتشف الكثير من العلماء أنه يوجد تصدعات وبعض شروخ على القمر ولكنها قد اختفت تدريجيا نتيجة البراكين والحمم. ولكن من خلال دراسة الأمر عن كثب تمكن العملاء من الوصول إلى حقيقة إنشقاق القمر وقد أكدوا على أن سطح القمر قد تعرض إلى شق كبير به في القدم مما خلق تلك التصدعات والشروخ الكثيرة التي لا تزال موجودة حتى يومنا هذا ولكن بنسبة بسيطة. توثيق حادثة انشقاق القمر عندما حدثت تلك الحادثة في السماء لم تكن أمام أعين الناظرين فقط أمام المشركين في مكة ولكن حدثت في جميع أنحاء العالم في الوقت نفسه، وقد سجل تلك اللحظة الملك جاكوراني وهو ملك الهند في تلك الفترة وقد أكد على أنه قد رأي القمر انشق في السماء وقد علم في تلك الفترة أنه يوجد رسول لله عز وجل وأنه سيأتي من الجزيرة العربية وقد انطلق في رحلة من أجل ملاقاته.
هذه الأحاديث جميعها تدلّ دلالةً قاطعةً على أنّ انشقاق القمر في عهد النبيّ -صلى الله عليه وسلم- كان انشقاقًا حقيقيًّا شُوهِدَ بالأعين المجرّدة وقد أجمعَ على ذلك جمهور علماء المسلمين وإن شذّ قومٌ عنهم معتقدين أنّ الانشقاق سيكون يوم القيامة، وهذا قولٌ لا إجماع عليه من عدة أوجهٍ منها أنّ النص القرآني للحادثة بصيغة الماضي "انشقّ" قال تعالى: {اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ} [٥] وفي اللغة العربية لا يجوز حمل صيغة الفعل الماضي على المستقبل إلا إذا وُجِد قرينةٌ تنقله من الماضي إلى المستقبل، وهذه الحادثة واحدةٌ من العلامات الدالة على اقتراب الساعة.
وفي رواية: "فِرْقَتَيْنِ؛ فِرْقَةً فَوْقَ الْجَبَلِ، وَفِرْقَةً دُونَهُ" [3]. ويروي كذلك عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فيقول: انْشَقَّ الْقَمَرُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم شِقَّتَيْنِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: " اشْهَدُوا " [4]. وغالب الأمر أن هذا حدث مرَّتين، وليس مرةً واحدة! فهناك تصريح من أنس بن مالك رضي الله عنه بالشق مرتين حيث قال: "فَأَرَاهُمُ انْشِقَاقَ الْقَمَرِ مَرَّتَيْنِ" [5]. ولعلَّ واحدة من هاتين المرتين كانت بمنى، حيث قال: "انْشَقَّ الْقَمَرُ وَنَحْنُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِمِنًى" [6]. قصه انشقاق القمر(بالصور). والمرة الثانية كانت بمكة ذاتها، وهو ما جاء في رواية لعبد الله بن مسعود رضي الله عنه حيث قال: "انْشَقَّ بِمَكَّةَ" [7]. ورغم ذلك قالوا مكذِّبين: سحركم محمد! عن أنس رضي الله عنه، قال: "سَأَلَ أَهْلُ مَكَّةَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم آيَةً، فَانْشَقَّ القَمَرُ بِمَكَّةَ مَرَّتَيْنِ، فنزلت: { اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ القَمَرُ} [القمر: 1] إلى قوله: { سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ} [القمر: 2]" [8]. وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال: "رَأَيْتُ الْقَمَرَ مُنْشَقًّا بِشِقَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ بِمَكَّةَ قَبْلَ مَخْرَجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، شِقَّةٌ عَلَى أَبِي قُبَيْسٍ، وَشِقَّةٌ عَلَى السُّوَيْدَاءِ" فَقَالُوا: سُحِرَ الْقَمَرُ.
ملخص المقال يتناول المقال معجزة انشقاق القمر ونماذج من الأمور المعجزة التي طلبها كفار قريش من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فماذا كان رد فعلهم؟ أهم مقتطفات المقال ومع كل هذه السخافات، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان حريصًا على هداية قومه؛ بل كان حريصًا على حمايتهم من عذاب الله، والذي تعرَّض له قبل ذلك المكذِّبون للأنبياء في كل مراحل التاريخ؛ يقول ابن عباس رضي الله عنهما: قالت قريش للنبي صلى الله عليه وسلم: ادْعُ رَبَّكَ أَنْ يَجْعَلَ لَنَا الصَّفَا ذَهَبًا وَنُؤْمِنَ بِكَ. قَالَ: \"أَتَفْعَلُونَ؟\". قَالُوا: نَعَمْ فَدَعَا فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ عليه السلام فَقَالَ: إِنَّ اللهَ يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلاَمَ وَيَقُولُ: إِنْ شِئْتَ أَصْبَحَ الصَّفَا ذَهَبًا، فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ عَذَّبْتُهُ عَذَابًا لاَ أُعَذِّبُهُ أَحَدًا مِنَ الْعَالَمِينَ، وَإِنْ شِئْتَ فَتَحْتُ لَهُمْ بَابَ التَّوْبَةِ وَالرَّحْمَةِ. قَالَ: \"بَلْ بَابَ التَّوْبَةِ وَالرَّحْمَةِ\" [12]. من باب الجدل والمراء، استخدم أهل الباطل وسيلة أخرى في محاولة منهم لحرب الإسلام وصدِّ الدعوة الإسلامية، وهي طلب الأمور المعجِزة، ليس من باب التفكير في الإيمان، أو الرغبة في الاقتناع، وإنما من باب الجدل والمراء؛ فقد أتى إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بمعجزة عظيمة خالدة، يُدرك قيمتها كل عربي تمكَّن من عربيته، وهي القرآن الكريم، وكان التحدِّي به صارخًا حين قال عز وجل: { قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا} [الإسراء: 88].
ميز الله عز وجل جميع الأنبياء والرسل بالكثير من المعجزات حتى يؤمن قومه برسالته وبقدرة الله عز وجل، فقد نجد أن سيدنا موسى عليه السلام كانت معجزته في العصا التي شق بها البحر بأمر من الله عز وجل، ومعجزة سيدنا عيسى إحياء الموتى وشفاء المرضي والكثير من المعجزات الأخرى بإذن الله عز وجل، وصولا إلى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو خاتم الأنبياء والرسل والذي كانت له الكثير من المعجزات منا حادثة انشقاق القمر التي وردت في القرآن الكريم. واقعة انشقاق القمر من بين المعجزات التي قام بها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هي واقعة انشقاق القمر إلى نصفين في السماء فقد رأي الكثير من الناس والصحابة أن جبل حراء يقف بين نصفي القمر، وقد حدثت تلك المعجزة قبل هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، وذلك عندما قدم كفار مكة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد طلبوا منه آيه أو معجزة تدل على صدق نبوته وأنه رسول من عند الله عز وجل. وقد وردت تلك الواقعة خلال حديث نبوي وهو أنَّ أهلَ مكَّةَ سألُوا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنْ يُريَهُم آيَةً، فأراهُمُ القمَرَ شِقَّينِ، حتى رأوْا حِراءً بَينهُما، وتجدر الإشارة إلى أن تلك المعجزة من بين العلامات التي وردت عن اقتراب موعد قيام الساعة وقد وردت أيضا في القرآن الكريم وقد اقترنت بموعد اقتراب الساعة وعن موقف المشركين بعد تلك الحادثة فقد كان كما هو معروف أنهم كذبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهم من وصفه بالساحر.
ميز الله عز وجل جميع الأنبياء والرسل بالكثير من المعجزات حتى يؤمن قومه برسالته وبقدرة الله عز وجل، فقد نجد أن سيدنا موسى عليه السلام كانت معجزته في العصا التي شق بها البحر بأمر من الله عز وجل، ومعجزة سيدنا عيسى إحياء الموتى وشفاء المرضي والكثير من المعجزات الأخرى بإذن الله عز وجل، وصولا إلى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو خاتم الأنبياء والرسل والذي كانت له الكثير من المعجزات منا حادثة انشقاق القمر التي وردت في القرآن الكريم. واقعة انشقاق القمر من بين المعجزات التي قام بها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هي واقعة انشقاق القمر إلى نصفين في السماء فقد رأي الكثير من الناس والصحابة أن جبل حراء يقف بين نصفي القمر، وقد حدثت تلك المعجزة قبل هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، وذلك عندما قدم كفار مكة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد طلبوا منه آيه أو معجزة تدل على صدق نبوته وأنه رسول من عند الله عز وجل. وقد وردت تلك الواقعة خلال حديث نبوي وهو أنَّ أهلَ مكَّةَ سألُوا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنْ يُريَهُم آيَةً، فأراهُمُ القمَرَ شِقَّينِ، حتى رأوْا حِراءً بَينهُما، وتجدر الإشارة إلى أن تلك المعجزة من بين العلامات التي وردت عن اقتراب موعد قيام الساعة وقد وردت أيضا في القرآن الكريم وقد اقترنت بموعد اقتراب الساعة وعن موقف المشركين بعد تلك الحادثة فقد كان كما هو معروف أنهم كذبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهم من وصفه بالساحر.
وإليكم القصة التي حدثت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم: \"إن كفار مكة قالوا للرسول صلى الله عليه وسلم: إن كنت صادقا فشق لنا القمر فرقتين ، ووعدوه بالإيمان إن فعل ، وكانت ليلة بدر ، فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم ربه أن يعطيه ما طلبوا ، فانشق القمر نصف على جبل الصفا ، ونصف على جبل قيقعان المقابل له ، حتى رأوا حراء بينهما ،فقالوا: سحرنا محمد ، ثم قالوا: إن كان سحرنا فإنه لا يستطيع أن يسحر الناس كلهم!!