ويمكن إجراء الاستعلام عن الرصيد بالدخول إلى حسابك في ابشر ثم من خدماتي اختار استعلام، ثم اختار الخدمات العامة ثم استعلام عن رصيد المدفوعات، وبذلك ستحصل على تفاصيل الرصيد المتبقي من المدفوعات. استعلام عن تامين وافد برقم الحدود أيضًا الاستعلام عن تأمين وافد يتم برقم الهوية ولا يمكن أن يتم برقم الحدود، سابقًا كان من الممكن الاستعلام عن تأمين وافد برقم الحدود ولكن حاليًا غير متاحة هذه الخدمة وإنما لا بد من رقم هوية المقيم. ويمكن الاستعلام عن التأمين لوافد من موقع مجلس الضمان الصحي وخدماته الإلكترونية الاستعلام عن التأمين، رابط الخدمة ، وفي حال كان الرابط لا يعمل كون المجلس يحدث بيانات موقعه باستمرار، يمكن الوصول إلى الخدمة من الصفحة الرئيسية للموقع ثم اختار الخدمات الإلكترونية ثم خدمات المؤمن عليهم، ثم استعلام عن تأمين. استعلام عن التأمين الطبي برقم الحدود والإقامة 1442 - مخزن. ادخل رقم الإقامة وثم اضغط على استعلام لتعرف تفاصيل التأمين للوافد. الاستعلام عن بصمة وافد برقم الحدود يمكن للوافدين الاستعلام عن حالة البصمة الخاصة بهم من خلال حسابهم في ابشر وبحسب القوانين الجديدة فإنه لا يمكن الاستعلام عن البصمة برقم الحدود. ويتم الاستعلام عن البصمة للوافد من خلال الدخول إلى حسابك في ابشر، ثم الاستعلامات الإلكترونية ثم الجوازات ثم اختيار الاستعلام العام عن البصمة، ستظهر لك صفحة جديدة تخبرك إذا كانت البصمة محدثة أم لا لتكون بذلك استعلمت عن البصمة الخاصة بك إلكترونيًا من ابشر.
النقر على الخدمات الإلكترونية. الضغط على الخدمات الإلكترونية لشركات التأمين. اختيار الاستعلام عن معلومات التأمين. تسجيل رقم بطاقة الأحوال المدنية أو رقم الإقامة. كتابة الرمز المرئي الموضح في الصورة. النقر على موافق ومن ثم سوف يتم عرض تفاصيل التأمين الصحي. استعلام عن التأمين الطبي برقم الإقامة يتيح مجلس الضمان الاجتماعي الفرصة للتعرف على جميع المعلومات والتفاصيل الخاصة بالتأمين الصحي عن طريق رقم الإقامة عبر اتباع الخطوات التالية: الدخول إلى موقع مجلس الضمان الصحي التعاوني عن طريق الرابط الآتي. الضغط على الخدمات الإلكترونية. النقر على الخدمات الإلكترونية لشركات التأمين. اختيار الاستعلام عن معلومات التامين. استعلام عن التأمين الطبي برقم الحدود ورقم الإقامة عبر مجلس الضمان الصحي cchi.gov.sa | اعرفها صح. إدخال رقم الإقامة. الضغط على زر موافق. سوف يتم عرض جميع التفاصيل المتعلقة بالتأمين الصحي للشخص الذي يتم تسجيل بياناته. استعلام عن تأمين طبي للزائر يمكن للزائر بالمملكة العربية السعودية أن يقوم بالاطلاع عن حالة التأمين الصحي الخاصة به عن طريق اتباع الخطوات التالية: الدخول إلى موقع مجلس الضمان الصحي عن طريق ذلك الرابط. الضغط على الاستعلام عن حالة تامين. اختيار دخول إلى الخدمة. كتابة رقم جواز السفر.
تخفيض سعر تكاليف العلاج الإجمالية عن طريق تقسيم تكلفة العلاج على مجموعات من الأفراد. توفير الرعاية الطبية للأشخاص التي تعاني من مرض فقر الدم. توفير أفضل سبل العلاج للأشخاص التي تعاني من داء السكري. كانت تلك هي أبرز المعلومات المتعلقة بخطوات استعلام عن التأمين الطبي برقم الحدود والإقامة التي تمت إتاحتها بواسطة مجلس الضمان الصحي التعاوني مع إتاحة الخدمات الإلكترونية المتعلقة بالتأمين الصحي عبر الموقع الرسمي الخاص بالمجلس لتيسير الحصول على تلك الخدمات لكلاٍ من المواطن والمقيم في المملكة، وهو ما أتى تحقيقاً لأهداف المملكة العربية السعودية بشكل عام في توفير كافة سبل الراحة وما قد يحتاج إليه المقيمين على أراضيها لكي ينعموا بحياة سعيدة.
وهذا سبب لي أوجاع شديدة في القدمين، وأصبحت أكره دخول الحمام، وأحبس البول، وأؤخر نفسي لدخول الحمام، وهذا يسبب لي دائماً وجع بطن، وأخاف أن يؤثر علي من ناحية صحية مستقبلاً. فهل يكفي ما قالته لي أمي من أن أملأ باطن يدي بالماء وأغسل به القبل حتى أشعر أنه طاهر. أنا أفعل ذلك بالدبر ثلاث أو أربع مرات بعد الاستجمار، ولا أجد حرجا، أما بالقبل فلأنه فيه انثناءات وأجزاء كثيرة أخاف ألا يصل الماء بهذه الطريقة لجميع الأماكن. وأنا فتاة حافظة للقرآن، ولذلك أخواتي يقولون لي بأنني أولى شخص بأن لا أستمع لوساوس الشيطان في الاستنجاء وفي الوضوء، وأنني يجب أن أعمل بما قال الله في الآية (ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم) أعتذر على الإطالة وعلى الوصف الدقيق، لكني أريد أن أعلم هل أمي علمتني طريقة صحيحة للاستنجاء، وتجزىء هذه الطريقة؟ وهل يجب أن أغسل القبل كل جزء بجزئه؟ أم يجوز غسل جميع الأجزاء معاً ودلكها معاً، فذلك سيريحني كثيرا. أمي سألتني كثيراً لماذا أجلس فترة طويلة بالحمام، ولم أستطع إجابتها من حرجي منها. وسائل التغلب على الوسواس في الاستنجاء والطهارة - إسلام ويب - مركز الفتوى. أرجو التكرم بالإجابة لأنني بحثت كثيرا بالفتاوى الموجودة عن هذه الطريقة، فلم أجد أرجو توضيح الرد لمساعدتي على التخلص من هذه المشكلة التي سببت لي عناء كبيراً مع أسرتي ومع نفسيتي، وسببت لي آلاماً كبيرة.
أما بالنسبة للوضوء؛ فمشكلتي فيه الإسراف والمبالغة في غسل أعضاء الوضوء، فأبقى أخاف أن لا يصل الماء لمكان، وأتوضأ في عشر دقائق أو أكثر. أمي تقول لي بأنني أغسل يدي ورجلي أكثر من عشر مرات، وأشعر أنني أسرف كثيراً في الماء، وهذا يسبب لي حرجا كبيرا مع عائلتي، أو في مكان غير المنزل.
أنا الآن خائف من دخول الحمام. ماذا أفعل؟ وأيضا أنظر إلى ذكري، وإذا غسلت أشعر بلذة. فهل يكفي أن أغسل بثلاثة سطول فيها ماء قليل، حتى لو خرجت مني هذه النقط وخرج المذي، وأنظر لذكري. فهل أخرج بسرعة حتى لو خرجت مني الأشياء التي ذكرتها؟ وهل يجب أن أغسل إذا خرجت بعد التبول؛ لأني أعاني من وسواس قوي. الشيخ عبدالعزيز ابن باز-الروض المربع شرح زاد المستقنع-شرح كتاب الطهارة. فهل أغسل بثلاثة سطول، فأخرج من الحمام حتى لو خرج مني شيء من هذه الأشياء؟ وأيضا هل يضر إذا كنت متعمدا للنظر، وإخراج هذه النقط من البول، أو النظر لذكري، والإحساس باللذة متعمدا؟ فما الحكم هل يجب أن أغسل إذا كنت متعمدا، أو غير متعمد؟ أو أخرج حتى لو خرجت مني هذه الأشياء؟ أرجو المساعدة. وأيضا عندما أغسل بالسطل بعض الأحيان لا أضعه بالشكل الصحيح على النجاسة، وليس هذا إحساسا، لكني لا أدري هل جاء الماء على النجاسة أم لا؟ فهل إذا فعلت هذه الطريقة التي هي أن أغسل بثلاثة سطول فيها ماء قليل، وأخرج حتى لو خرجت مني هذه الأشياء متعمدا، أو غير متعمد أأثم؟ لأني سأفعلها إذا أجبتم بنعم. وأيضا أفكر بأشياء وسخة عندما أتبول، وغير متعمد. فهل إذا تبولت، يجب أن أغسل، أو أخرج بسرعة حتى لو خرج المذي؛ لأنه يمكن أن يخرج هذا البول؛ لأن هناك إحساسا.
تاريخ النشر: الأحد 4 ذو الحجة 1435 هـ - 28-9-2014 م التقييم: رقم الفتوى: 269062 5933 0 129 السؤال أنا شخص مصاب بالوسواس القهري، ومصاب بسلس البول، والريح و(الغائط يخرج قليلا) أنا في حيرة، ومشقة، وحرج بسبب هذا، المشقة، والحرج في الطهارة، والصلاة. أمكث في الحمام بسبب الاستنجاء لكل صلاة، وأتطهر، وأصلي بعد دخول الوقت. هذا بالنسبة لي مشقة كبيرة، وتعبت من هذا (تغيرت حياتي بسبب هذا) كنت سأذهب لحد الجنون بسبب الطهارة، والصلاة. أريد تيسيرا. أريد أن أصلي الصلاة بخشوع، وطمأنينة. ماذا أفعل؟ كيف أصلي؟ وهل يجوز لي أن أتوضأ، وأصلي بدون أن أستنجي من الغائط القليل، وسلس البول؛ بسبب المشقة، والتعب، والحرج عند كل صلاة، لا يوجد حل إلا هذا وهو عدم الاستنجاء، وهل إذا أذن للصلاة أتوضأ وأصلي، وأترك كل ما ذكرت أعلاه. (علما أنني أستنجي من قضاء الحاجة، وهو المعروف عند الناس) أريد الإجابة، فأنا في حيرة في أمري. أفتوني مأجورين. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فاعلم أن علاج الوساوس هو الإعراض عنها، وعدم الالتفات إليها؛ وانظر الفتوى رقم: 51601 ، وقد يكون ما تذكره مجرد وسوسة لا حقيقة له.