حفاظاً على علاقاتنا الإنسانية والاجتماعية... ؟! أين نحن من قول خليفتنا العظيم عمر بن الخطاب: التمس لأخيك سبعين عذراً... هل يحسن الظن بالمسلم أم يساء به الظن - إسلام ويب - مركز الفتوى. ؟!! وخير الناس أعذرهم للناس... ؟! هل يمكن التعرف على الآخرين و معرفة حقيقتهم من خلال العلاقة الانترنتية... أم أن الشك وسوء الظن يبقى سيد الموقف؟ إخواني أخواتي بانتظار آرائكم في هذا الموضوع الاجتماعي الخطير مساهمة رقم 2 لست ادري اوشا طه الثلاثاء مايو 04, 2010 10:04 pm الاخ ابراهيم: الفعل ان هذا الموضوع من الاسئلة التي حيرتني كثيراً في هذه الفترة نشك في من ؟ ونثق في من ؟ اذ اننا في زمن غريب نتوقع فية الغدر والخيانه من اقرب الاقربين.
ولكن... إحسان الظن علبى إطلاقه قد يقودنا إلى ما لا تحمد عقباه، هذه حقيقة لا يختلف عليها اثنان.. إذا هناك منطقة وسطى بين سوء الظن وحسنه هي الغاية التي نسعى لها.. إذا أدركها أحدكم فليديني تلفون
+3 *فاتحة الخير* هنوده رفيق المحبة 7 مشترك الشك وسوء الظن.. مرض أم ذكاء.. ؟! هل سوء الظن من حسن الفطن؟ الشك وسوء الظن مرض أم ذكاء؟! سوء الظن هل هو فعلاً من حسن الفطن... ؟!! هل تلوّث المجتمع وخربت النفوس حتى يكون لسوء الظن والشك بالآخرين دواع لا مندوحة عنها و خيار لا غنى عنه.. ؟! هل سوء الظن مرض نفسي و داء اجتماعي أم ذكاء اجتماعي محمود.. و سلوك فطري عادي... ؟!! هل الشك فضيلة يحفظ للمرء خطوطه الخلفية أم أنه سوء نيّة وطويّة.. ؟ّ لماذا نشك بالآخرين، ويكون الشك والريبة أول ما يتبادر إلينا حين نقيم سلوك الآخرين أو نفسر سلوكهم... ؟! إلى أي درجة ينبغي أن يكون هناك هامش للشك والحذر من الآخرين حتى لا نقع ضحايا غفلة... ؟! هل حسن الظن وطيبة القلب تكفيان لبناء علاقة إنسانية مع الآخرين.. ؟ وهل طيّب القلب السبهللة محبوب أم مستغَلّ ومستغفَل من الآخرين... سوء الظن من سوء الفطن.. - منتديات مسك الغلا. ؟ هل يجوز للمسلم أن يقع في عرض أخيه بحجة أن سوء الظن من حسن الفطن... ؟! لماذا لا نمتثل للخطاب الرباني الصريح: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ). حفاظاً على علاقاتنا الإنسانية والاجتماعية... ؟!
قراؤنا من مستخدمي تويتر يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر إضغط هنا للإشتراك أعرف وأؤمن بالآية الكريمة «إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ»، وهي موجهة للمجتمع المؤمن وبين أفراده، ولكن أيضاً تترك مسافة إلى أن البعض الآخر من الظن مطلوب للتحوط، والمشهد المناقش هنا هو السياسة المحتملة للإدارة الأميركية الجديدة وتطوراتها تجاه إيران، وهي التي تفرض أجندة النقاش على الأقل في محيطنا في الأيام والأسابيع المقبلة.
وفي أغلب الأحيان من يمتلك هذا التفكير يكون هو من يقوم بمثل هذه التصرفات، لذا يشك في الآخرين، ولا يستطيع أن يأمنهم. إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ "ما رمى الإنسان في مخمصة … غير حسن الظن والقول الحسن" لا يمكن أن يكون هذا البيت سليم في التعامل الواقعي، وذلك لأنه يُخالف قول الله عز وجل، العالم بنوايا البشر، فهو الذي خلقهم فسواهم، ويعلم ما بداخل الأنفس، فمن المستحيل أن يكون الله أمرنا بشيء فيه هلاكنا. ولا أنصحك أن تتعامل بسلامة نية مع الجميع، بل كن على حذر، ولكن لا يصل هذا الحذر إلى الشك في الغير، والظن السيئ لأن هذا سيقودك إلى بئر عميق من الشك، لن تستطيع بعده التوقف عن التفكير، ولن تقدر على التعامل بسلام مع من حولك. وفي النهاية أنصحك بأن الظن السيئ لا يضر إلا بصاحبه، فتعامل مع من حولك بسلام نية، واحسن الظن بهم، حتى وإن خذلوك فسيكون أجرك عند الله، ولكن تعلم من دروسك السابقة، فلا يلدغ المؤمن من جحرِِ مرتين
.... نشر في: 14 فبراير, 2021: 02:26 ص GST آخر تحديث: 14 فبراير, 2021: 02:27 ص GST أعرف وأؤمن بالآية الكريمة «إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ»، وهي موجهة للمجتمع المؤمن وبين أفراده، ولكن أيضاً تترك مسافة إلى أن البعض الآخر من الظن مطلوب للتحوط، والمشهد المناقش هنا هو السياسة المحتملة للإدارة الأميركية الجديدة وتطوراتها تجاه إيران، وهي التي تفرض أجندة النقاش على الأقل في محيطنا في الأيام والأسابيع المقبلة.
الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
"فقُلن: وبِمَ يا رسول الله؟" أي: بسبب ماذا نَكون أكثر أهل النار؟ قال: "تُكْثِرْن اللَّعن" أي بسبب أنَّكن تُكْثِرْن اللَّعن إلى الناس، وهو شَرُّ دُعاء يوجَّه إلى إنسان؛ لأن معناها الطَّرد من رحمة الله، والإبعاد عن الخير في الدنيا والآخرة، ولا شك أن في هذا مصادرة لِسَعَة رحمته التي سَبقت غضبه.
قَالَ: (فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا، أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ؟) قُلْنَ: بَلَى. قَالَ: (فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا) » فقوله: (تكثرن اللعن) أي السب والشتم فلسانهن سليط وكيدهن عظيم (وتكفرن العشير) وهو الزوج ، لو أحسن إليها الدهر كله ثم رأت سيئة واحدة قالت ما رأيت خيرا قط، ومعنى الحديث أنهن يجحدن الإحسان لضعف عقلهن وقلة معرفتهن.
الصبر على مساوئ زوجك وصفاته الذميمة، والنظر بالمقابل إلى محاسنه، والعلم بأنه لا يوجد إنسان خالٍ من العيوب. ذلك يساعدك في تحسين علاقتك به وربّما تَصْلُح حاله بسبب إحسانِك له وصبركِ عليه.
ثم هذا الشيء فيه كذبٌ، فيه أمرانِ إيذاءُ هذا المسلمِ الزوجِ، والكذبُ، ذنبانِ مشتَرِكانِ، من ناحيةٍ كذبٌ والكذبُ حرامٌ، ومن ناحيةٍ إيذاءٌ للمسلمِ، إيذاءٌ للزوجِ، لذلك الرسولُ شبَّهَ هذا الذنبَ بالكفرِ فقال: "تكفُرنَ"، ثم فسّرَ هذا الشيء بأمرينِ، إكثارِ اللّعن وكُفْرانِ العشيرِ أي جحدِ الجميلِ من الزوجِ، جحدِ جميلِ الزوجِ أي إحسانِه.