وَالَّذِينَ يَسْجُدُونَ لَهُ فَبِالرُّوحِ وَالْحَقِّ يَنْبَغِي أَنْ يَسْجُدُوا" ( إنجيل يوحنا 4: 21-24). وللمرة الثالثة تلقي المرأة كلمة توحي بأنها على أعتاب اكتشاف رهيب بأن هذا الرجل هو المسيا المُنتظر ، فقالت له: "أَنَا أَعْلَمُ أَنَّ مَسِيَّا، الَّذِي يُقَالُ لَهُ الْمَسِيحُ ، يَأْتِي. فَمَتَى جَاءَ ذَاكَ يُخْبِرُنَا بِكُلِّ شَيْءٍ"، وانتهت كل تكهُّناتها في لحظة حينما قال له المسيح: " أَنَا الَّذِي أُكَلِّمُكِ هُوَ". وانتهى الحوار بعودة التلاميذ من المدينة، واندهاشهم لحديث المسيح مع السامرية، إلا أنها لم تنتظر قليلًا، وأسرعت إلى مدينتها تارِكةً جرَّتها بجانب البئر.. صوره عن الكتب المدرسية. وبدأت في التبشير بمجيء المسيح قائلة: "هَلُمُّوا انْظُرُوا إِنْسَانًا قَالَ لِي كُلَّ مَا فَعَلْتُ. أَلَعَلَّ هذَا هُوَ الْمَسِيحُ ؟". وهنا خرج الجموع من المدينة وأتوا إليه واستمعوا لكلامه، و"آمَنَ بِهِ مِنْ تِلْكَ الْمَدِينَةِ كَثِيرُونَ مِنَ السَّامِرِيِّينَ بِسَبَبِ كَلاَمِ الْمَرْأَةِ". وأخبروها أنهم تأكدوا من صِحة كلامها بأن ذلك هو المسيح ، ولم يؤمنوا به لمجرد ثقتهم في كلامها بدون أن يتأكَّدوا منه، وقالوا لها: "لأَنَّنَا نَحْنُ قَدْ سَمِعْنَا وَنَعْلَمُ أَنَّ هذَا هُوَ بِالْحَقِيقَةِ الْمَسِيحُ مُخَلِّصُ الْعَالَمِ ".
للمصور حسنين الشرشاحي بعنوان ،، احياء ليلة القدر احدث الصور خدمات المكتبة مكتبة الامام الحسين ع الصورية الرقمية تقدم المكتبة الصورية العديد من الخدمات للزائرين الكرام ، تحميل واستعراض احدث الصور بدقة عالية إكتشف المدونة اخر التدوينات تواصل معنا للتواصل مع ادارة المكتبة الصورية النموذج ادناه الاسم الاول: اسم الثاني: البريد الألكتروني: رقم الهاتف الرسالة:
{وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ (22) إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (23) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ (24) تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ (25)} [القيامة] { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ}: ما بين نضرة وعبوس تتشكل معالم النتائج على الوجوه يوم القيامة, فأما من رضوا بالله والتزموا صراطه فقد أرضاهم ونضر وجوههم ورزقهم اللذة العليا وهي النظر إلى وجهه الكريم ليتصلوا به في الآخرة كما كانوا متصلين بذاته العلية في الدنيا بالمحافظة على الصلوات والتزام الشرائع. بينما يعبس المجرمون وتتكدر وجوههم من الذلة والمهانة وسوء المنقلب, كما ابتعدوا عن الله في الدنيا وبارزوه العداء وبارزوا شرعه وأولياءه العداء والبغضاء.
والله مقدر حالتك يا صبي علي منصور كيالي ، ولكن لا بأس أن تساعد فواز أبو خالد ، وتبين لنا هل هذا معتقد أهل السنة والجماعة في مسألة الرؤية: أقتباس وهي رؤية دون محاذاة ولا تكييف ولا تحديد كما هو معلوم الأحمق قتل صاحبه 13-01-2022, 11:48 PM المشاركه # 60 وهذا الكلام ما هو ؟ أليس موجود في المقالة ؟ أقتباس وهي رؤية دون محاذاة ولا تكييف ولا تحديد كما هو معلوم <
آية (23): س- ما الفرق بين ناضرة وناظرة في الآية (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (23) القيامة)؟ ج- (د. ووجوه يومئذ باسرة. حسام النعيمى): هذا فيه كلام لكن منهج أهل السنة والجماعة ومنهج جمهور المسلمين أن هذه الوجوه المؤمنة ستكون يوم القيامة من النضارة وهو الحُسن يعني وجوه حسنة مشرقة إلى ربها ناظرة من النظر وهي الرؤية وجمهور المسلمين وفقاً لأحاديث الرسول (صلى الله عليه وسلم) يرون أنهم سيرون ربهم لا يضارون فيه كما يرون القمر الآن. لكن السؤال هل بأعيننا هذه؟ الإنسان بمجرد أن يموت في لحظة موته ينتقل من قوانين إلى قوانين أخرى، قوانين الحاضر أو المشاهدة غير قوانين الغيب. نحن نعلم أن الرسول يقيناً إذا سلّمنا عليه يرد علينا السلام ولذلك نُكثِر من الصلاة والسلام عليه حتى نتبارك بكثرة ردّه (صلى الله عليه وسلم) علينا. بقوانين الأرض كيف يردّ إنسان على ملايين الناس كلٌ في مكان في لحظة واحدة؟ هو يقول (صلى الله عليه وسلم) يردّ الله تعالى عليّ روحي فأردّ السلام هذا في قاون وفي قانون آخر لما يحدثنا في الإسراء والمعراج وهو في طريقه إلى بيت المقدس رأى موسى (عليه السلام) يصلي في قبره خلف الكثيب الأحمر ثم لما وصل إلى بيت المقدس استقبله موسى (عليه السلام) هناك مع الأنبياء وصلى (صلى الله عليه وسلم) بهم ثم لما صعد إلى السماء وجد موسى (عليه السلام) في السماء السادسة.