مركز إصلاح ذات البين حيث أن مركز إصلاح ذات البين هو أحد المراكز التي تعمل على تقديم الخدمات الاجتماعية للمواطنين في دولة الكويت ، وهو نتاج تعاون الأمانة العامة للأوقاف التي مثلها صندوق الوقف للتنمية العلمية و الاجتماعية و بين وزارة العدل و التي مثلتها دائرة الإستشارات الأسرية و بدأ هذا المشروع في عام 2018 وكان له العديد من الأهداف و من أبرزها: العمل على خفض نسب الطلاق من خلال العمل على رفع نسبة الصلح بين الخصوم. العمل على تحقيق الرضا النفسي والقبول الاجتماعي للمطلقات. العمل على اعادة تهيئة المطلقين والأطفال نفسيا. العمل على تحقيق التفاعل الايجابي بين افراد العلاقة الزوجية. جمعية حقوق الإنسان أولا - ويكيبيديا. العمل على علاج الطلاق وآثاره النفسية لدى بعض الأزواج. سبب اغلاق مركز إصلاح ذات البين في الكويت أصدرت وزارة الأوقاف في دولة الكويت قرارا بإغلاق مركز إصلاح ذات البين، والسبب في ذلك أن المركز يمتلك رواتب تدفع للموظفين دون الاهتمام بأوضاع الأسر سواء فيما يتعلق حل المشاكل النفسية أو حل مشاكل الطلاق وعدم قدرة المركز على حل المشاكل التي تواجه الأسر و العائلات الكويتية. تفاصيل قرار اغلاق مركز إصلاح ذات البين في الكويت قررت وزارة الأوقاف الكويتية إغلاق مركز إصلاح ذات البين ، الأمر الذي أثار جدلا كبيرا على الساحة الكويتية ، وقد واجه القرار انتقادات كبيرة من قبل العديد من الجمعيات المهتمة بشؤون الأسرة ، بالإضافة إلى أن هذا القرار جاء في وقت تتزايد فيه معدلات الطلاق ، وذكرت بعض الجهات أن وزارة الأوقاف بدلًا من تقييم المركز وتقويته ودعمه لأداء ما هو مطلوب منه ، تم إغلاق المركز ، كما أوضح البعض أن هذا المركز يؤدي ما هو مطلوب منه إلى حد كبير ، بالإضافة إلى كفاءته الكبيرة ، من خلال توفير المركز للعديد من الاستشارات الأسرية.
الثورة نت| أدانت منظمات حقوقية ومدنية اعتداء الكيان الصهيوني وممارسات سياسة الفصل العنصري في حق الشعب الفلسطيني. واستنكر محامو العدالة و249 شبكة ومنظمة حقوقية ومدنية في بيان لها اليوم، اعتداءات قوات الاحتلال الصهيوني على المصلين في المسجد الأقصى بالضرب وإطلاق القنابل الغازية والصوتية واستخدام الرصاص المطاطي والهراوات، التي استهدفت المصلين، ونتج عنها إصابة 203 فلسطينياً واعتقال 469 فلسطينياً. جمعية حقوق سان. ودعت المنظمات والشبكات الحقوقية والمدنية، كافة الدول والمنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية إلى إدانة الكيان الصهيوني إزاء انتهاكاته المتواصلة للمسجد الأقصى، تأتي في إطار انتهاكات خطيرة وجرائم متواصلة بحق الشعب الفلسطيني منذ أكثر من سبعة عقود. وأكد بيان المنظمات أن تلك الاعتداءات تأتي ضمن مخطط تهويدي لتطبيق التقسيم الزماني والمكاني في المسجد الأقصى أسوة بما فعلته إزاء المسجد الإبراهيمي في الخليل، وفي إطار رؤية تستهدف تصوير الصراع على الأرض الفلسطينية المحتلة، بأنه صراع ديني وليس صراعاً ناجماً عن الاستعمار الاستيطاني لفلسطين. واعتبر البيان، ذلك انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي العام والقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني، خاصة اتفاقيات جنيف لعام 1949، والبروتوكول الأول الإضافي لعام 1977، وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
المجتمع المصرى يحمل بذرة التعصب منذ زمن بعيد، بل ولم يتعرض أحد لهذه الظاهرة علميا وعمليا لأن ثقافة حقوق الإنسان مجموعة من القيم والأفكار والسلوكيات والتقاليد والمعتقدات. وتقوم أيضا على مفهوم التعددية والتنوع والاختلاف، وهذا يتطلب شراكة فعلية بين الدولة ومؤسسات المجتمع، أى التواصل بين النخبة المعنية بحقوق الإنسان وبين عموم الشعب. ثقافة حقوق الإنسان لا تعتمد فقط على معرفة الإعلان العالمى والقوانين، ولكن أهم من هذا كله الممارسة، فالتربية على حقوق الإنسان تعمل على إحداث تغيير جذرى فى المجتمع، فمبدأ التلقين فى التعليم لن يثمر شيئا.. ولذلك يجب أن نبدأ فى نشر ثقافة حقوق الإنسان منذ الطفولة. جمعية حقوق الانسان في اسرائيل. البداية مع صغار السن، فيجب أن تتولى نخبة معنية بحقوق الإنسان تدريبهم بشكل علمى وعملى، وفصل حقوق الإنسان عن السياسة من خلال مناهج دراسية عملية وليست نظرية، ليشب الأطفال بعيدا عن كل الموروثات التى أدت بنا إلى وجود التعصب تحت السطح. هناك تجارب كثيرة فى هذا المجال ولكن المجتمع لا يعترف بها، مثل تجربة لجنة الثقافة فى الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية وكنت المسئول عن نشر ثقافة حقوق الإنسان، إذ دربنا نحو مائة ألف تلميذ من المراحل الابتدائية والإعدادية، وتعلموا فى هذه المرحلة ثقافة حقوق الإنسان عن طريق الرسم والتمثيل والأغانى ومواد مشوقة كثيرة.