ختم سورة الواقعة لقضاء الحوائج كما ينقلها العلامة المجلسي قدس سره - YouTube
28-05-06, 04:48 PM # 1 شروفه عضو شرف ختم سورة الواقعة عن ابي عبد اللة علية السلام قال: من قرأ في كل ليلة جمعة سورة الواقعة أحبه الله و أحبه الناس أجمعين ولم يرأ في الدنيا بؤسا ابدا ولا فقرا ولا فاقة ولا آفة من آفات الدنيا وكان من رفقاء أمير المؤمنين عليه السلام وهي خاصة لأ مير المؤمنين عليه السلام ولم يشركه فيها احدا وقال الصادق عليه السلام ان فيها من المنافع مالايحصى:أذا قرئت على الميت غفر الله له وان قرئت على من قرب اجله عند موته سهل الله عليه خروج روحه بمشيئة الله تعالى.
بنات سامعين بختمة رجب مالت سورة الواقعة مو تنسوها لان مرادها بالايد ومثل ميكولون برجب تشوف العجب وكولوا لاهلكم هم يسوها لان ماكو احد سواها ومحصل مراده هي اسبوعين تستمرين تقرين بنات الختمة تبدي يوم الاثنين بس من هسه اكولكم حت محد تشوف المنشور بالوقت الضايع اريد الكل يستفاد ختمة_سورة_الواقعة # 📢 ﴿ختمة الواقعة﴾ ⤵ للمهمات وقضاء الحاجات وجلب الأرزاق.. وهذه الختمة مجربة ونداوم عليها دائماً وتسمى بختمة ﴿سورة الواقعة﴾ 🔸ولهذه الختمة فضل كبير لقضاء الحاجات ولجلب الرزق.. كما أنها وردت في المنتخب الحسني.
وأورده صاحب (أبواب الجنان) نقلاً عن العلامة السيد محمد هاشم الخونساري الأصفهاني – رحمه الله – مسندًا إلى المجلسي الأول (قده) وهو يرويه عن الإمام زين العابدين – عليه السلام- أيضًا. وذكره العلامة السيد حسن اللواساني رحمه الله في كشكوله, وقال: لتوسعة الرزق, وتسهيل الأمور الصعبة, وأداء الديون, مجرّب لا شك فيه, وقال لي – رحمه الله-: جرّبته منذ أربعين سنة. وفي بعض الكتب: إن هذا العمل مجرّب, ويرزق الله تعالى صاحبه قبل أن تتم الأربعة عشر يومًا. المؤلف: وقد عملته مرتين, وقبل بلوغ اليوم الرابع عشر, رأيت أثره. حدّثني العلامة السيد علي أكبر التبريزي أنّه جرّبه لسعة الرزق, وأداء الدين. 15- ذكر السيد أبو القاسم الأصفهاني – رحمه الله- في (أبواب الجنان): إنّ لقراءة سورة الواقعة للسعة في الرزق والمعيشة أثرًا غريبًا, وذكر لها ثلاث صور, ثم قال: وفائدة قراءة هذه السورة على إحدى هذه الصور كثيرة. منها: إنّ قاريها لا يبتلى بالضيق والشدة, ويتسع رزقه, وتكفى جميع مهماته, وقالوا وقد جرّب ذلك. وفي (منتخب الختوم): وهي من المجربات التي لا تخلّف فيها. وهذه الصور التي ذكرها صاحب (أبواب الجنان). الصورة الأولى: أن يبدأ ليلة السبت فيقرأها كل ليلة ثلاث مرات, وليلة الجمعة ثمان مرات, إلى خمسة أسابيع مواظبًا على هذه الكيفية, وقبل الشروع في القراءة في كل ليلة يقرأ هذا الدعاء: اللهم ارزقنا رزقًا واسعًا, حلالاً, طيبًا, من غير كدّ, واستجب دعوتي من غير ردّ, وأعوذ بك من فضيحتَي الفقر والدّين, وادفع عني هذين بحق الإمامين السبطين الحسن والحسين – عليهما السلام- برحمتك يا أرحم الراحمين.
[دعاء يقرأ بعد كل مره تقرأ فيها السورة] يا مسبب الأسباب ويا مفتح الأبواب افتح لنا الأبواب ويسر علينا الحساب وسهل علينا الصعاب (وسهل علينا العقاب) اللهم إن كان رزقي ورزق عيالي في السماء فأنزله وإن كان في الأرض فأخرجه، وإن كان بعيدا فقربه وإن كان قريبا فيسره وان كان يسيرا فكثره وإن كان كثيرا فخلده وإن كان مخلدا فطيبه وإن كان طيبا فبارك لي منه وأرسله على أيدي خيار خلقك وإن لم يكن يارب فكونه بكينونيتك ووحدانيتك، انك على كل شئ قدير وإن كان على أيدي شرار خلقك فأتركه وانقله إلى حيث أكون ، ولا تنقلني إليه حيث يكون برحمتك يا ارحم الراحمين وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.