برزان ابراهيم الحسن التكريتي تفاصيل شخصية وُلِد 17 فبراير 1951 تكريت، العراق توفي 15 يناير 2007 بغداد، العراق الحزب حزب البعث برزان على الكارت رقمخمسة من سلسلة أكثر كروت اللعب طلباً والتي أصدرتها الحكومة الأمريكية. برزان إبراهيم الحسن التكريتي (و. 17 فبراير 1951 - ت. 15 يناير 2007) (يعهد أحياناً بـ برزان إبراهيم الحسن وأحياناً أخرى بـ برزان إبراهيم التكريتي) هوالأخ الغير شقيق للشهيدصدام حسين وكان رئيس المخابرات العراقية. حياته أوفده صدام إلى جنيفا في عام 1988 لكي يصبح ممثل العراق في الأمم المتحدة، منصب شغله حتى عام 1998. إلى عام 1995، كان مسؤولاً عن ثروة صدام الخاصّة. العائلة [[محمد برزان ابراهيم حسن التكريتي (ابنه) ساجا برزان ابراهيم حسن التكريتي (ابنته) علي برزان ابراهيم حسن التكريتي (ابنه) نور برزان ابراهيم حسن التكريتي (ابنته) خولة برزان ابراهيم حسن التكريتي (ابنته) ثريا برزان ابراهيم حسن التكريتي (ابنته) اعتنطقه وإعدامه الموضوعة الرئيسية: محاكمة الدجيل قبضت عليه القوات الأمريكيّة في 17 أبريل، 2003. كتب مذكرات برزان التكريتي - مكتبة نور. لقد كان برزان الرقم خمسة السوداء (خمسة ♣) في بطاقات لعب العراقيين الأكثر طلباً التي وضعتها القوات المحتلة الأمريكية.
يرتدي بدلة سوداء ورباطاً أسود، وتحتهما قميصٌ ناصعُ البياض. برزان يمثّل واحدة من أسوأ الحقب التي مرت على العراقيين، ودمرت أحلامهم في بلد مستقر وحياة هانئة، فلماذا ألوم زوجتي! حرصتُ بعد ذلك على قلب الكتاب على ظهره حتى أكملته. برزان ابراهيم التكريتي في سطور - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. حسناً، ستكون قراءة مذكرات برزان عملية شاقة، ذلك ما يعتريك للوهلة الأولى، لكن عندما تدخل في أعماق الكتاب، تشعر أن عقال الأسرار ينفلت في الحديث عن عائلة تحكم العراق، وتتساقط أسرارها في كل مكان، هل كان كتم الأسرار مجرد حكاية شائعة عن برزان وهو لا يتردد في كشف أفظعها، ويدون أكثرها خصوصية وفضائحية؟ ترأس برزان جهاز المخابرات من عام 1976 حتى عام 1983، ولم يعرف العراقيون كثيراً عنه قبل المحاكمة الشهيرة بعد 2003، فصدام لم يكن ليسمح لأحدٍ غيره بالظهور. والمذكرات التي بين أيدينا ربما ستقول لنا أي رجل كان. كتب برزان سراً ما كتب، وفي بلاد بعيدة عن سطوة رجال صدام وأعدائه من عائلته، ولكنه دون همومه وآراءه في السياسة ونظرته لحكم البعث بعد أن ضعف صوته وغاب. يعترف برزان بضلوع صدام حسين بمقتل أحد أعمامه، وهو الحاج سعدون، إذ تربص به صدام في أحد الطرق وقتله. كان سبب القتل إحالة خير الله طلفاح على التقاعد بدفعٍ من الحاج سعدون، وكان طلفاح آنذاك مديراً عاماً في وزارة المعارف.
ويشمت كل منهم اذا ما اصابت احد الاخوة الاعداء مصيبة، وتشفى بها لإطفاء غليله ونيران حقده وضغينته على أخيه وابن عمه او ابن خالها ، او ابن أخيه وحتى شقيقه ابن ابويه. ولا يتورع احدهم بقتل اباه او اخاه او اخته او صهره اذا ما خرج عن الطاعة ، كما فعلها صدام بقتل ازواج بناته الاثنين، وعلي حسن المجيد بقتل اخيه و ابناء أخيه وداس فوق رؤوسهم بحذائه. نظرا لأهمية الأسرار التي كشفها برزان بمذكراته ، لهذا قررت تلخيص تلك الذكريات ونشر تلك الفضائح التي صدرت من فم شاهد من اهلها. لأن هذا الموضوع يهم كل عراقي ان يعرفه ، لما لاقى العراقيون من ظلم على يد هذه العائلة المارقة الشريرة التي لا تعرف الرحمة حتى لأقرب أفراد عائلتهم واقربائهم وابناء عشيرتهم، حيث اذاقوا الشعب العراقي العذاب والاضطهاد والإعدامات بالجملة والإرهاب والحصار الدولي طيلة 35 عاما من سنين حكم البعث، فشاع على أيديهم الظلم والقتل والتعذيب والمقابر الجماعية واملاء السجون بشباب العراق ، وادخلوا الشعب والجيش في متاهات ومآسي الحروب الدامية ضد الكرد العراقيين والامريكان والايرانيين والكويتين طيلة فترة حكمهم الجائر وحكم حزب البعث المقبور. About صباح ابراهيم صباح ابراهيم كاتب متمرس في مقارنة الاديان ومواضيع متنوعة اخرى ، يكتب في مفكر حر والحوار المتمدن و مواقع اخرى.
رافق برزان اخاه غير الشقيق في رحلته الحزبية بعد عام 1963 وتحديدا بعد انقلاب 18 تشرين الثاني الذي وضع بين يدي صدام فرصة ذهبية للقفز حزبياً من عضو مكتب فلاحي الى عضو قيادة قطرية اي ان صدام اختصر – خلال سنة – درجتين حزبيتين مهمتين، هما عضو شعبة وفرع – ماكان له ان يقفز اليهما الابعد اقل من ربع قرن من النضال!. يبدو ان انتساب برزان لحزب البعث جاء بعد عام 1963 وليس قبله لأن ادبيات حياته لا تشير الى انتساب مبكر، وهو ايضا لا يشير الى ذلك في مذكراته انه انتسب مبكرا للحزب ويبدو ان صدام حوله الى مرافق شخصي له وحمايته من منافسيه وخصومه الشيوعيين والبعثيين اليساريين!. انتسب صدام الى حزب البعث بعد ثورة 14 تموز 1958، وقد دوّن لي صدام حسين هذا التاريخ بيده ووقع على ورقة من اوراق سيرته التي دونتها مع اعضاء لجنة شكلت عام 2001 لتدوين حياة صدام فعلق على تاريخ انتسابه انه جاء بعد ثورة 14تموز وليس قبلها، وكتب صدام ان جماعة حزب الاستقلال ارادوا كسبه الى حزبهم عندما كان طالبا في ثانوية الكرخ لكنه فضل الانضمام الى حزب البعث!. لا يوجد شيء مثير في المسيرة الحزبية لبرزان ويبدو انه خلال السنوات الاربع التي سبقت 17 تموز لم يتجاوز حدود العضوية العادية في الحزب، ولكن صدام من خلال مسؤوليته القيادية في الحزب بعد عام 1964 كلفه بمهمات ذات طابع حزبي وصبغة نضالية كإخفاء الاسلحة او ابتعاثه رسولا حزبيا، ثم اشركه معه في (سفرة)!