اسئلة كاملة قصة عنترة بن شداد اولى ثانوي الجزء الرابع, اجابات قصة عنترة, اسئلة واجابات لماذا كانت حلة عبس خالية عندما خرج عنترة من بيت أمه ؟ v خرج أهل عبس إلى براح واسع فى ظاهر النجع ليحتفلوا بيوم مناة. 2. كيف كان حال عنترة وهو ذاهب لمكان الاحتفال ؟ وماذا خطر له ؟ v سار مسرعا يغرز زج الرمح فى الرمال كأنه يطعنها فى حقد ، وخطر له صورة عبلة وخيل إليه أنها تغنى وتلهو مع القوم ولم يخطر لها ما يعانيه من حزن. 3. ما السبب وراء ذهاب عنترة إلى موضع الاحتفال ؟ v لم يذهب ليشرب الخمر أو يتسابق أو ينشد الشعر ، فلم يكن يعلم السبب الحقيقى هل ذهب ليرى عبلة أم يهرب من وحدته وهمومه أم ليرى شدادا. 4. "سوف أعود إليكم بعد تحية سادتى " من المتحدث ؟ وما المناسبة ؟ v عنترة عندما قام الفرسان لاستقباله ليشاركهم الاحتفال فقد كانوا يقدرون شجاعته. 5. ماذا كان موقف عنترة عندما شاهد عبلة ؟ v كانت عبلة ترفع يديها وتغنى وعندما رأته ابتسمت و توقفت عن الغناء وتعلقت عيون الجميع بعنترة ولكنه لم يبتسم لها واندفع نحو سرادق الملك يطعن الرمل بالرمح. 6. صف مجلس الملك زهير.. ؟ v كان الملك جالسا على تخت منصوب فرشت عليه النمارق والوسائد وكان الأمراء وأبناء السادة يجلسون من حوله يشربون فى كئوس من الفضة.
وكان لونها خمريا مشربا بالحمرة ، عيناها سوداوان قوامها مثل الغصن الرطيب ، فى أذنيها قرطان من الذهب تتدلى منهما حبات من اللؤلؤ أهداه لها أبوها من غنيمة فى قافلة كانت متجهة إلى الحجاز. 7- ما مظاهر اهتمام عنترة بعبلة ؟ · كان يمسك بزمام بعيرها ويأبى الركوب ، ساعدها فى النزول من الهودج ، رمى شملته على الأرض لتجلس عليها ، حلب لها اللبن وبرده ليسقيها. 8- " سوف أشكو هذا العبد لأبى لأنه عبد أبى شداد ولا يخدم إلا عبلة " منالمتحدث ؟ وبم ردت عبلة ؟ · المتحدثة هى مروة بنت شداد ، فقالت عبلة ترفقى به إنه ابن زبيبة التى أرضعتك. ثم أسرعت الفتيات تبحث عن عين الماء. 9- ماذا فعل عنترة بعد أن انتهى من إناخة الإبل ؟ · أمر العبيد بإناخة الإبل ، وضرب أخبية النساء ، وإعداد الطعام ، ثم ركب حصانه ودار حول الوادى ليطمأن أنهم فى مأمن. 10- ما الذكريات التى عاودت عنترة عندما رأى عبلة تلهو مع الفتيات؟ · ذكريات أحلامه التى يكتمها وهى حبه لعبلة ، وكانت تسبب له الحزن لأنه لا يستطيع أن يبوح بحبه فهو لا يزيد على كون عبد عمها شداد ، ولا يستطيع أن يفوز منها بأكثر من قوله: يا سيدتى. 11- بم كان يقنع عنترة ؟ ومما كان يحاذر عنترة ؟ · كان يقنع بنظرات عبلة الباسمة ، وكان يحاذر أن يتحدث أحد بأنه ينظر إليها إلا كما ينبغى للعبد ، فما كان مالك ليرضى أن يتطلع عبد مثله إلى ابنته, ما كان أخوها المغرور عمرو ليرضى أن يعيره أحد أن عنترة العبد يطمح إلى عبلة.
قصة حياة عنترة بن شداد قد أشنهر عنترة بن شداد كونه واحداً من الفرسان العرب منذ الجاهلية، كما يشتهر أيضا أنه ممن ألفوا المعلقات المعروفة منذ أيام الجاهلية، و كان يشتهر أيضا عنترة بأسم عنترة الفلحاء، حيث أن كا ن له شفاه مشققة، وكان لون بشرة عنترة أسود وله بنية عظمية قوية وصلبة، و كانت عينيه حادة وقوية مثل الشرار. عاش عنترة حياة مليئة بالحرمان وضيق العيش، وكان السبب في هذا إلى أن والده لم يكن مهتم به، فكان قاسياً جداً عليه ويعامله بأشد الطرق ودائما يعاقبه بقسوة، وبالاخص حينا كانت زوجة أبيه واسمها سمية تصنع له المكائد وتزيد عضب والده عليه، حيث وصل بها الحال أن اتهمت عنترة أنه يتحرش بها، فما كان على والده إلا أن سخط عليه جداً وضربه ضرباً مبرحاً باستعمال العصا، حتى أنه رغب في قتله بالسيف لولا أن الرحمة قد دخلب قلب زوجة أبيه وارتمت عليه باكيةً حتى تبعد عنه ضربات والده.
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.