يسرا تكشف مفاجأة عن مسلسلها أحلام سعيدة عمون - كشفت الفنانة المصرية يسرا، تفاصيل جديدة عن مسلسها «أحلام سعيدة»، الذي من المقرر أن يعرض، غدًا السبت، مشيرة إلى أن العمل كان في الحقيقة فيلمًا سينمائيًا. وقالت «يسرا» في مداخلة هاتفية ببرنامج «مساء dmc»: «مسلسل دمه خفيف، وكنت عاوز اخرج من الدراما، وآخر عمل كوميدي كان مسلسل شربات لوز، ومعانا مخرج رائع ومنتج جامد العدل جروب»، وفقا للمصري اليوم. التحدّث مع طفلك حول العنصرية | الموقع العالمي. وأضافت: «المسلسل تدور أحداثه حول قصة 3 صحاب بيقفوا مع بعض، وأول مرة اعمل حاجة مختلفة كدة، وهخلص تصوير على الاقل خلال 10 أيام وننتهي من تصوير المشاهد بالكامل للمسلسل، وهالة خليل كانت تريد تقديم العمل كفيلم، لكننا طلبنا منها أن يصبح مسلسلا«. يشار إلى أن مسلسل «أحلام سعيدة» بطولة يسرا، غادة عادل، مي كساب، نور محمود، نبيل نور الدين، جيهان الشماشرجي، تأليف هالة خليل، إخراج عمرو عرفة. (البيان)
وقد يعرف أكثر مما تعتقد أنه يعرف، وقد يكون لديه مشاعر قوية حول الموضوع. حاول أن تفهم مشاعره، وما الذي يعرفه، وأبق الحوار مستمراً. تعرَّف على ما يعرفه — اكتشِف ما يعرفه طفلك حول العنصرية والتمييز. وما الذي سمعه في الأخبار، وفي المدرسة، ومن أصدقائه. وجّه أسئلة — جِدْ فرصاً من قبيل أحداث ذُكرت في الأخبار للخوض في حوارات مع طفلك حول العنصرية. واسأله ما الذي يعتقده، وعرّفه على منظورات أخرى لمساعدته في توسيع فهمه. شجّع الانخراط في النشاط المجتمعي — إن النشاط على وسائل التواصل الاجتماعي هو أمر مهم بالنسبة للعديد من المراهقين. وقد يكون بعضهم قد بدأ بالتفكير في المشاركة في النشاط المجتمعي عبر شبكة الإنترنت. شجّع طفلك على ذلك كوسيلة فاعلة للاستجابة إلى القضايا العرقية والاهتمام بها. احتفِ بالتنوع حاول إيجاد طرق لتعريف طفلك على ثقافات وشعوب متنوعة من أعراق ومجموعات إثنية أخرى. وسواء أكان من خلال الأصدقاء أو المدارس أو الجماعات الاجتماعية، فإن هذه التفاعلات الإيجابية مع الناس من المجموعات العرقية والاجتماعية الأخرى ومنذ مرحلة مبكرة من عمر الطفل تساعد في تقليص التحيزات وتشجّع على إقامة صداقات تشمل جميع الفئات.
رفض اللقاءات والاجتماعات من أن يحضر الشخص المعرض للعنصرية لها. يبقى الشخص المعرض للعنصرية منبوذاً وحيداً يعاني من الاضطرابات النفسية والاجتماعية. تؤدي إلى تضييق فكر ومعتقدات من يمارسها حيث يفرط في الاعتزاز بنفسه والاهتمام بها فاقداً إحساسه بالآخرين. سلبيات العنصرية على المجتمع تتسبب في نشوب الشرارة المولدة لاشتعال الحروب بالمجتمعات نتيجة لتعصب كل طائفة من بين طوائف المجتمع لأفكارها ومعتقداتها. يترتب على العنصرية توليد النزاع بين أفراد المجتمع. خلق أجواء يسودها الكبت والخوف وانعدام الاستقرار. جعل طبقات المجتمع مفككة غير مترابطة. تولد مشاعر الكراهية والحقد بين أبناء المجتمع. علاج العنصرية لا تعد ظاهرة العنصرية بالامر المستعصي والذي لا يمكن علاجه، ولكن في الحقيقة هي تتطلب جهداً عظيماً من قبل الأفراد والمجتمعات والسلطات كذلك، وقد حدث وتخلصت بعض الأمم من تلك الآفة الضارة وتمكنت من النجاح في علاجها، وسوف نعرض فيما يلي أبرز الحلول ذات الفعالية في علاجها: محاولة الحكومات بذل الجهد في تضييق دائرة الخلاف ما بين طبقات المجتمع، وكذلك مختلف الفصائل في المجتمع. تطبيق مبادئ العدل والمساواة من قبل الحكومات لكي تتمكن من القضاء على العنصرية.