جانب من اللقاء صورة جماعية توقيع البروتوكول
ولكن تصنيف الناس في رأيي أسهل طريقة لإساءة فهمهم وذلك باختزال عقليات الآخرين في قوالب مسبقة الصب يندرج تبعا لها مجموعة من الأحكام عليهم] أهـ الرد: *الدكتور يُثني على نفسه قائلاً بأنه نجح في الإختلاف مع الكثيرين. تقول العنقاء: *احترام* الإختلاف بين وجهات النظر هو النجاح بعينه، و أنتَ لم تحترم و لم توافق و لم تؤيد أي نوع من أنواع الإختلاف و النقاش،و لم تناقش حتى! فلا تمدح نفسك بشيءٍ لا يستحق المدح، و لا تقلب الأمور لتخرج بيضاء من غير سوء! *ثم قال الدكتور بأنه لاحظ أن هناك محاولة من بعض الفئات لتصنيفه، و أن التصنيف (أو التنميط) هو طريقة سهلة لدى البعض للخروج من المواضيع الصعبة. تقول العنقاء: يا دكتور أنتَ أوّل من بدأ التصنيف في مقالك الأول، و الذي كتبتَه بناءً على رسالة من أحد القراء، ولم تتوخَ البحث و التدقيق العلمي، و ارتأيتَ أن تكون مما قيل فيهم:"معاهم معاهم، عليهم عليهم" و هذه الرسالة "تسبح" في بحرٍ من التصنيف و التنميط ، وسوء الفهم، و اختزال العقليات، و القولبة المُسبقة. مسلسل الكبير أوي 6 الحلقة 25.. القبض على "اللص" حمدي الميرغني. مثال ذلك: -موقع إيلاف يعجّ بالكتابات المنحرفة. [اختزال للعقليات] -موقع إيلاف يناقش أصول ثابتة في الإسلام بل و في الديانات السماوية مثل وجود الله.
شهد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات توقيع بــروتــوكــول تــعـــاون بـيـن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ومؤسسة حياة كريمة بشأن تنفيذ مبادرة "حياة كريمة رقمية" فى إطار المشروع القومى لتطوير القرى المصرية "حياة كريمة"؛ حيث يهدف التعاون إلى محو الأمية الرقمية لأهالى القرى المستهدفة وتنمية قدراتهم الرقمية لتحقيق التمكين الاقتصادى الرقمى وتحويل مجتمع القرى المستهدفة إلى مجتمع رقمى تفاعلى آمن ومُنتِج. وقع بروتوكول التعاون المهندسة غادة لبيب نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتطوير المؤسسى، وآيه عمر القمارى رئيس مجلس أمناء مؤسسة حياة كريمة. وأكد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أن بناء القدرات الرقمية للمواطن يعد أحد أهم محاور استراتيجية مصر الرقمية انطلاقاً من رؤية وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن بناء الإنسان هو عماد التنمية؛ لافتاً إلى أهمية هذا البروتوكول لكونه يستهدف تعزيز المهارات الرقمية للمواطنين والتمكين الاقتصادي الرقمى لأهالى القرى المستهدفة ضمن المشروع القومي لتطوير القرى المصرية "حياة كريمة"، مؤكداً أن الإنجازات الكبيرة التى تتحقق فى هذا المشروع سوف تؤتى ثمارها فى تحقيق تنمية حقيقية بالتركيز على صقل المهارات الرقمية لأهالى القرى المستهدفة.
وتابع الحسن: "لا بد من التصدي لهذه المشكلة قبل أن تتحول إلى ظاهرة، ومن ثم تصبح لا قدر الله حقيقة لدى كثير من المتابعين ويتم التعامل معها على أساس أنها وجهة نظر ومن حقيقة واقعة، وهو أمر خطير، ما يستدعي التصدي لها ومحاربتها والعمل على توضيح حقيقتها ومبرراتها دون الترويج لها كفكرة مع أنها فكرة رخيصة ودنيئة لكن لا بد من القضاء عليها في مهدها قبل أن تكبر وتنتشر وتصبح محلاً للتندر والسخرية وتنعكس سلباً على شعوب الخليج ودولها وقوانينها الميسرة والعملية الزاخرة بالتسهيلات والامتيازات للمصلحة العامة ولمصلحة المقيمين على أرض دول الخليج العربي".