[2] انظر ما كتبه د. عبد الرحمن بدوي عن الكتاب ومخطوطاته وطبعاته وترجماته إلى مختلف اللغات في كتابه: (مؤلفات ابن خلدون) وفيه الحديث عن اثنين من ولاة سوريا في العهد العثماني كان لهما أكبر الأثر في ترجمة الكتاب إلى التركية ونشره، وهما الوالي صبحي باشا (ت 1886م) العلامة الجليل صاحب ( عيون الأخبار في النقود والآثار) و( تكملة العبر)، والوالي أحمد جودت باشا (ت 1895) الذي ترجم القسم السادس من المقدمة، وهو أهم أقسامها، وكانت الترجمة التركية الأولى قد أغفلته. قال المقريزي في حديثه عن المقدمة: (لم يعمل مثالها، وإنه لعزيز أن ينال مجتهد منالها، إذ هي زبدة المعارف والعلوم، ونتيجة العقول السليمة والفهوم). كتبه ومؤلفاته [ عدل] تاريخ ابن خلدون، واسمه: كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر. المراجع [ عدل] وصلات خارجية [ عدل] ملخص عن كتاب - موقع نداء الإيمان مقدمة ابن خلدون على موقع جود ريدز
كتاب: تاريخ ابن خلدون المسمى بـ «العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر» ** ملخص عن كتاب: تاريخ ابن خلدون المسمى بـ «العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر» ** كتاب جمع فيه صاحبه علمَ من سبقوه مثل: ابن إسحق، والواقدي، وابن سعد، والطبري، وغيرهم على ما في هذه المصادر من بعض المآخذ. فأنشأ ابن خلدون هذا الكتاب فهذب مناحيه، وقربه للأفهام، وذكر من أتى منذ مبدأ الخليقة إلى عهده، وضمَّنه بعضًا من العلوم والحكم، فاحتوى فوائد متعددة ومعارف متنوعة، لم يعتمد فيها على مجرد النقل، بل حكم أصول العادة، وقواعد السياسة، وطبيعة العمران والأحوال في الاجتماع الإنساني. ويقع الكتابُ في أربعة أقسام، اشتمل القسم الأول على: مقدمة في فضل علم التاريخ، ثم تحدث بإسهاب عن طبيعة العمران في الخليقة. وجاء القسم الثاني ليعالج الانتفاضات التي حدثت من الخوارج وغيرهم. ثم بدأ القسم الثالث بولاية أسفار على جورجان والري، وانتهى بالخبر عن الآثار التي أظهرها في أيامه. واستهل القسم الرابع بالخبر عن فرار أبي إسحاق وبيعة رباح له، وما قارن ذلك من أحداث، وانتهى بولاية القضاء الثالثة والرابعة والخامسة بمصر.
كتاب العبر، وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر، ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر للعلامة عبد الرحمن ابن خلدون يُعَدُّ موسوعةً تاريخيةً. يتكون من سبعة أجزاء والجزء الثامن للفهارس، وهو عبارة عن محاولة إسلامية لفهم التاريخ العالمي ويعتبر من أوائل الكتب التي تهتم بعلم المجتمع. اسم الكتاب: كتاب العبر وديوان المبتدا والخبر اسم الكاتب: ابن خلدون عدد التحميلات: 17243 التقييم: 0% ( 0 أصوات) سجل الدخول للتصويت ابن خلدون هو ولي الدين أبو زيد عبد الرحمن بن محمد بن محمد بن الحسن بن جابر بن محمد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن خالد (خلدون) الحضرمي... المعروف أكثر باسم ابن خلدون (ولد في يوم الأربعاء 1 رمضان 732 هـ الموافق 27 مايو 1332 وتوفي في الجمعة 28 رمضان 808 هـ الموافق 19 مارس 1406) كان فلكيا، اقتصاديا، مؤرخا، فقيه، حافظ، عالم رياضيات، استراتيجيا عسكريا، فيلسوف، غدائي ورجل دولة، يعتبر مؤسس علم الاجتماع. ولد في إفريقية في ما يعرف الآن بتونس عهد الحفصيين، كانت تملك عائلته في الاندلس مزرعة هاسيندا توري دي دونيا ماريا الحالية القريبة من دوس هرماناس (اشبيلية). يعتبر ابن خلدون أحد العلماء الذين تفخر بهم الحضارة الإسلامية، فهو مؤسس علم الاجتماع وأول من وضعه على أسسه الحديثة، وقد توصل إلى نظريات باهرة في هذا العلم حول قوانين العمران ونظرية العصبية، وبناء الدولة وأطوار عمارها وسقوطها.
عنوان الكتاب: العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر (تاريخ ابن خلدون) (ط. بيت الأفكار) المؤلف: عبد الرحمن بن خلدون المحقق: أبو صهيب الكرمي حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: بيت الأفكار الدولية عدد المجلدات: 1 عدد الصفحات: 2208 الحجم (بالميجا): 58 تاريخ إضافته: 29 / 12 / 2009 شوهد: 72377 مرة رابط التحميل من موقع 4shard: اضغط هنا رابط التحميل من موقع Archive التحميل المباشر: الكتاب (نسخة للشاملة موافقة لطلعة أخرى)
وقد تناول فيه أحوال البشر واختلافات طبائعهم والبيئة وأثرها في الإنسان. كما تناول بالدراسة تطور الأمم والشعوب ونشوء الدولة وأسباب انهيارها مُرَكِّزًا في تفسير ذلك على مفهوم العصبية. وفي عام 1978 انعقد أول مؤتمر دولي بمناسبة مرور 600 عام على تأليف المقدمة. عن الكتاب [ عدل] يتكون من سبعة أجزاء والجزء الثامن للفهارس، وهو عبارة عن محاولة إسلامية لفهم التاريخ العالمي ويعتبر من أوائل الكتب التي تهتم بعلم المجتمع. وأخذ ابن خلدون من المؤرخين السابقين ابن إسحاق و الواقدي و ابن سعد و الطبري وهذب ما كتبوه، وقد ترجم كتابه إلى العديد من اللغات الحية، وعليه ترتكز مكانة ابن خلدون وشهرته. ولئن كان مسعى ابن خلدون من المقدمة ، وهي الجزء الأول من "كتاب العبَر"، هو أن يضع نفسه في فئة المؤرخين وأن يقفو أثر المسعودي مصحّحاً بعض ما وقع فيه من أخطاء، إلا أنّه يصعب على المراجع أن يصنّفه ضمن المؤرخين، كونه أخذ في مقدمته من كلّ علم بطرف، فتحدّث عن كلّ ما يخصّ الإنسان من معنويات وماديات، داعماً ما ذهب إليه من آراء بشواهد من القرآن الكريم وديوان العرب الشعري. ونظراً لمكانتها العلمية، فقد حظيت المقدمة منذ أن وقعت عليها الأنظار بعناية المفكرين والمؤرخين وعلماء الاجتماع والفلاسفة واللغويين عرباً ومستشرقين، كما طبعت عدّة مرّات بتحقيقات مختلفة وجاء الجزء الثاني ليعالج الانتفاضات التي حدثت من الخوارج وغيرهم.