وتحدثت عن عدد من قواعد السلامة للوقاية من تلوث الأغذية التي قد تصادف البعض بشكل يومي ومنها: _ تجنب تناول أي مادة غذائية تتعرض للحرق أو يزيد لونها عن الاسمرار، وكذلك الطعام الملتصق بقاع وعاء الطبخ نتيجة التسخين الشديد. التيفال عند تعرضه للخدش تصبح مادته سامة، لذلك فإن أواني الاستانلس ستيل هي الأفضل، إلى جانب أوعية الفخار بشرط عدم إضافة الدهانات لها. يخطئ الكثيرون عند طهي الطعام ليكون نصف جاهز ثم حفظه بالثلاجة ليخرج وقت الحاجة لإكمال عملية الطهي. المعادن نوعان: معادن مفيدة للجسم ويحويها الغذاء (كالسيوم، فوسفور، حديد، بوتاسيوم، صوديوم) ومعادن ضارة تنتج من عوادم السيارات مثل (الرصاص والزرنيخ والزئبق) وتسبب الفشل الكبدي والكلوي. الفطائر والمخبوزات الطازجة أفضل من المصنعة المغلفة المضاف إليها مواد حافظة لأنها قد تسبب النشاط الزائد أو ما يعرف بمرض (فرط الحركة). يجب عدم الاكتفاء بقراءة تاريخ الصلاحية وإنما مراعاة ظروف الحفظ والتخزين، وسلامة أماكن العرض والبيع. 8 وجهات سياحية لقضاء عطلة عائلية ساحرة في عيد الفطر .. صحافة نت الإمارات. يفضل نقع الخضروات في الماء والخل للتقليل من فرص التلوث. درجة حرارة الفرن كافية لضمان سلامة الخبز بشرط التزام العامل والبائع بتجنب السلوكيات الغير صحية.
هناك حالات يختفون فيها شيئًا فشيئًا ، من خلال الرعاية الشاملة ، ويكادون يختفون تمامًا. ، ولكن في كثير من الحالات هذا مستحيل. أفضل ما يمكنك فعله في حالة ظهور علامات التمدد هو اتباع علاج لتقليل لونها وحجمها. نصائح لمنع علامات التمدد هناك عامل وراثي يلعب في ظهور علامات التمدد ، والحمل هو فترة يكون فيها ظهور هذه العلامات أمرًا محتملًا للغاية. هناك بعض النصائح لمنع ظهور هذه العلامات أثناء مرحلة الحمل. رطب بغزارة ، على الأقل لترين من الماء يوميًا وعصائر طبيعية 100٪. إتبع واحد نظام غذائي صحي ومتوازن غني بالفواكه والخضروات والبروتينات. ابحث عن الأطعمة التي تمدك بالفيتامينات والمعادن لإنتاج الكولاجين. يجب أن تفعل أ مراقبة زيادة الوزن أثناء الحمل. إن اكتساب الوزن الزائد خلال هذه الفترة غير مفيد لصحتك ، كما أنه يزيد من احتمالية ظهور علامات التمدد. لا تنسى ممارسة الرياضة بانتظام للمساعدة في الدورة الدموية ، إنتاج الكولاجين وتحسين المقاومة الجسدية. النوم لمدة 8 ساعات على الأقل يساعد في إنتاج الكولاجين يتم تحفيزه بشكل صحيح. من المهم أن ترطيب بشرتك باستمرار. البشرة التي تميل إلى أن تكون جافة ، تزيد من فرص ظهور علامات التمدد.
لذا كن حذرًا بشكل خاص عند التعرض لأشعة الشمس. كيف أعتني بعلامات التمدد إذا ظهرت بالفعل؟ الوقاية مهمة لتجنب ظهور علامات التمدد ، ولكن إذا كانت بشرتك لا تزال تخضع لهذا التغيير ، لاحظ أنه أدناه سنقوم بإعداد قائمة ببعض العلاجات لمكافحتها. إذا ظهرت علامات بالفعل على بطنك أو على منطقة أخرى من الجسم ، فلا يجب أن تنتظر ثانية لتتصرف ، كلما بدأت مبكرًا ، زادت فرص تقليلها. زيت الزيتون زيت الزيتون منتج يمكن استخدامه في كل شيء ، إنه جيد جدًا كعامل ترطيب وتغذية للبشرة. بالإضافة إلى ذلك ، فهو يعمل كمضاد للأكسدة ويساعد على تحسين الدورة الدموية. يمكنك وضعه باردًا ، أي مباشرة من الزجاجة ، وساخنًا أن هناك نساء تقول إن فوائده تتعزز بهذه الطريقة أو بخلطها مع مرطب بدون عطور. ثمر الورد كلنا نعرف خصائص مفيدة لزيت ثمر الورد ، بالإضافة إلى مساعدة بشرتنا على الحصول على مرونة أكبر. يشار إلى أن يوضع على أسطح الجلد حيث توجد ندبة. الذي أفضل النتائج ستمنحك في العناية بعلامات التمدد هو الزيت النقي وغير المكرر ، هذا هو الشيء الطبيعي تمامًا. كل ما عليك فعله هو تطبيقه على جسمك وهذا كل شيء. زيت جوز الهند هذا الزيت يحتوي على مواد دهنية ، بالإضافة إلى فيتامينات مختلفة مثل E و K التي تساعد على إنتاج الكولاجين والإيلاستين.
لبنانياً، وقبل أن تحل الكارثة الاقتصادية-المالية تحت ضربات الطبقة الحاكمة بمعناها الواسع، على اعتبار أنّ الحاكم الدستوري ليس سوى واجهة لذاك المستبد غير الدستوري ولتلك المافيا المتستّرة في الميليشيات والرئاسات والوزارات والمجالس النيابية والقضاء والإدارة والأمن والمصارف، كان كثير من اللبنانيين يعملون على تنظيم عودتهم النهائية الى وطنهم الأم، ولكنّ حلول الكارثة بدل أن يعيد الكثيرين أوجد موجات هجرة جديدة، وبوتيرة لم يشهد لبنان مثيلاً لها إلّا في أزمنة اشتداد وطأة الحروب. وسورياً، بدل أن يرتضي بشّار الأسد بإرادة شعبه في التطوير والتحديث والتغيير، شنّ حرباً شعواء عليهم، فأغرق دول الجوار كما الكثير من الدول الغربية بالمهاجرين الذين، إن كان بعضهم قد استُقبل على أساس "إنساني" فإن الكثيرين قد عوملوا معاملة قاسية، وهم حالياً جزء أساسي في الحملات على المهاجرين التي يعتمدها اليمين المتطرّف في الغرب وأمثاله في الشرق، للوصول الى السلطة أو التمترس فيها. اخبار التعليم.. شوقي يرد على المعترضين على قرارات الثانوية: التعليم لا يدار بالسوشيال ميديا - شبكة سبق. وهذه هي الحال أيضاً في العراق واليمن وإيران وليبيا والمغرب والجزائر وإفريقيا وغيرها من دول تصدير البشر. وهذه الدول التي يُظهر بعض حكّامها، مباشرة أو عبر الموالين لهم، ارتياحهم للتخلّص من أعباء وجود من يُفترض أن يكونوا مواطنيهم، لم تكن مضطّرة، كما هي عليه حالياً وضعية أوكرانيا التي تقاوم غزو روسيا المصنّفة ثاني قوة عسكرية عالمية، لتهجير أبنائها، إذ إنّه كان يمكنها أن تنتهج سياسة طبيعية لتقيم نظاماً طبيعياً، لكنّ طغيان حكّامها "المؤلّهين" وفسادهم اللامحدود وفشلهم المدوّي وأنانياتهم الإجرامية، حوّلها الى جحيم، وصوّر دول المهاجر كما لو كانت الفردوس.
بل صار بلداً مصدّراً لقوارب الموت والهاربين من وطنٍ لم يعلّم شعبه إلاّ الخوف. الخوف منه. والخوف عليه. بلد، ولكثرة ما اكتظّ بالظلم والصراعات والأزمات والمآسي والإجرام، صار يلفظ أبناءه مع لهاث أنفاسه. لذا تراهم أصبحوا مستعدّين ليغامروا بكلّ شيء ويتركوه. المهمّ أن يرحلوا. هم واعون، غالباً، للمخاطر المحدقة بسفرهم. وبأنّ معظم مَن غامر بالأمس مثلما يغامرون اليوم، ابتلعتهم الأمواج. وبأنّ القوارب التي تقلّهم تُصنَّع محليّاً وتفتقر لأدنى شروط السلامة. عبثاً المحاولة معهم. هم يصرّون على أنّ رحلتهم هذه، هي "رحلة الفرصة الأخيرة". وأكثر. يعبر المهاجرون في قوارب الموت إلى حيث ينشدون الحياة، من دون جوازات سفر. وغالباً ما يركبون البحر، أيضاً، من دون أوراق ثبوتيّة شخصيّة. أيمن سلامة لـ (العرافة) : اللجان الإلكترونية .. مافيا تقود الرأي العام ! - شهريار النجوم. هم يعتقدون، أنّهم بتمويه هويّاتهم وبأن يكونوا "لا أحد"، إنّما يصعّبون، حيث يحطّون، عمليّة التعرّف إلى أصولهم. وبالتالي يصعّبون، في حال القبض عليهم، إمكانيّة إعادتهم إلى بلدانهم الأصليّة. فإلى أين سيعودون؟ لقد فرّوا من نار الجهنّم اللبنانيّة إلى جنّات الصقيع الأوروبيّة. أو هكذا اعتقدوا. اعتلوا ظهر قاربٍ صغير حسبوه خشبة خلاصهم. أو جسرهم للعبور من الجحيم إلى النعيم.
يدور همس بين الخبراء الغربيين في السياسة الروسية أن الرئيس فلاديمير بوتين سيضغط زر إطلاق الأسلحة النووية إذا شعر أنه يقترب من هزيمة محققة في أوكرانيا. ورغم أن الحرب الحالية والأزمة السابقة عليها توفران الشواهد الكافية للاعتقاد أن حصر ما يجري هناك بمخاوف موسكو من تمدد حلف شمالي الأطلسي وتهديده الأمن الروسي، لا تكفي لوضع هذا التطور العالمي في سياقه السليم. ذاك أن المسألة لا ترتبط بالسلامة العقلية لبوتين أو بمستوى التضليل الذي تمارسه وسائل الدعاية التابعة له ضد الجمهور الروسي ذاته. بل إن الأمر يصل إلى رؤية قيامية (أبوكاليبسية) لا ترى فائدة من وجود العالم أصلا إذا كانت روسيا فيه ذليلة وتابعة. تدمير أوكرانيا من وجهة النظر هذه، أسهل من تسليمها إلى الغرب الذي سيستغلها لتطويق روسيا وفرض معادلات جديدة هدفها إعادة موسكو إلى ما كانت عليه في تسعينات القرن الماضي: أرض للفوضى تديرها عصابات إجرامية. دعونا من صحة بوتين النفسية قليلا، ولنتفق أن الرواية الروسية التي لا تفتقر إلى مؤيدين، تقوم على أن الرئيس الحالي استعاد بعض المكانة لروسيا على الساحة الدولية. هل ينتمي هذا النوع من التفكير إلى القرن التاسع عشر؟ هل تشكل السلطة في روسيا «مافيا المافيات» بقيادة «زعيم زعماء المافيا» بوتين؟ يقلل أصحاب الرواية المذكورة من أهمية هذين السؤالين ليؤكدوا أن الغرب ما زال يفشل في الاعتراف بأن عقد التسعينات قد انتهى وأن لروسيا مجموعة من القيم لا تتفق مع مدونة السلوك الغربية.
ونحن لا نبكي أبداً أمام الأرقام! ". مَن أكثر من "راعي المشرَّدين والمهمَّشين" في فرنسا (كما لُقِّب)، قد اختبر المآسي المتأتيّة عن رجال السياسة؟ إقتضى التساؤل.
أو هكذا أملوا. قادتهم أحلامهم الكبيرة نحو "جنّة موعودة". وكأنّ أواصر أوثق في "المقلب الآخر للحياة" تشدّهم إلى هناك. لكنّهم سرعان ما وجدوا أنفسهم على الشاطئ الذي انطلقوا منه. وبعض أرواح أحبابهم طفت على سطح الماء. عادوا كما أبحروا. محبطين ويائسين. يتناوصون على الحياة من خلف الأبواب المشقوقة. رجعوا إلى بلادٍ تتهاوى على رؤوس ناسها. وإلى واقع انهياراتٍ اقتصاديّة وماليّة ضربت أرقاماً قياسيّة عالميّة. وإلى "كنف" طبقةٍ سياسيّةٍ حاكمة تعتبر لبنان نادياً للهواة. أو معهداً لتدريب أزلامها. عادوا إلى "عهدة" حُكّام، لم يعد أصغر مسؤول في أصغر جمهوريّة موز في العالم يرضى أن يأتمنهم على صندوق بطانيّات أو على شحنة حليب للأطفال! رجعوا إلى "دنيا" سياسيّين لا ينفكّون يفرّخون المافيا تلو الأخرى. أَلَم تسمعوا، يا أصدقاء، أنّ شخصيّاتٍ ورؤوساً كبيرة جدّاً في الدولة هي التي أسّست مافيا لتنظيم رحلات الموت عبر بحرنا؟ على الأرجح سمعتم. راقبوا كيف تعمل مافيا مهرّبي "المهاجرين غير الشرعيّين" في بلادنا! عذراً. أحبّ، قبل ذلك، الإشارة إلى هذا التوصيف السمج: "المهاجرين غير الشرعيّين". على أساس أنّ القابعين في مقاعد الحُكم والسلطة عندنا يرشحون زيتاً وشرعيّة!