PRSTieG 11-12-2010, 02:50 PM رد: هذا اللون عليك يجنن... هذا اللون عليك يجنن... مشكوره تسلمين علىالموضوع الاكثر من رائع صراحه يجنووووون نايس تقبلي مروري وتحياتي \ دم ليل عة نتظر جديدك قلب صافي 11-12-2010, 06:05 PM رد: هذا اللون عليك يجنن... هذا اللون عليك يجنن... المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الله لا يحرمني منك حلويييين كثيير واللون رايق مره:) يسسسلمو.
14/04/2012, 01:56 PM #1 هذا اللون عليك يجنن يشبه لون خدودك السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسعدني ويشرفني رؤية تعليقاتكم وملاحظاتكم, وإن شاء الله تعجبكم Camera: Sony A55v Lens: Sony DT 18-55mm F-3. 5-5. 6 SAM Focal Length: 55mm F-Number: f/5.
تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى الانتقال السريع
# 1 23 - 4 - 2021 مشاهدة أوسمتي عضويتي » 6 جيت فيذا » 12 - 11 - 2010 آخر حضور » منذ 5 ساعات (10:47 AM) فترةالاقامة » 4182يوم النشاط اليومي » 25.
بودي لو انك ما قربتها الصورة كذا حتى يبـــن ساق الزهرة. ذي ملاحظتي وتعليقي ، بس تصويرك ممتاز وإلى الأمام. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 16/04/2012, 01:09 AM #8 جميله ربي يعطيك العافيه لــــ ـــؤلـــــ ـــؤة الخـــ ـــلي ج
ويعطيك العآفيه
نحن لم نقتل الملايين بتركهم على أبواب المستشفيات بلا علاج، وفي غياهب السجون، لأنهم طالبوا بالحرية، نحن لم نؤجج الفتنة الطائفية ونترك المتطرفين يسيطرون على المساجد ليخرّجوا لنا إرهابيين يستبيحون دماءنا، نحن لم نسرق ملايين الجنيهات من شعب نصفه تحت خط الفقر، ولم نتاجر بأحلام الناس بوعود كاذبة، ولم نحوّل بلد بأكملها لعزبة للمحاسيب والأقارب، ولم نُسلم الناس لعصابة تسرقهم ليل ونهار. نحن لم نفعل كل ذلك ليُقال لنا: اذكروا محاسن موتاكم، فأنتم أيضاً ستموتون وستحتاجون من يذكركم بالخير، نعم سنحتاج ذلك، لكن حتى وإن ذكرونا بسوء فنحن لم نحكم شعباً بأكمله لمدة ثلاثين عاماً، وفعلنا فيه ما فعله الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك، والذي رحل في الساعات الماضية، من جرائم. مات مبارك بعد عمر مديد في السلطة وتسع سنوات خارجها، محتفظاً بمعاملة ملكية حتى آخر أيام حياته، وسرعان ما ظهرت "هوجة" الترحّم عليه، وبات ممنوعاً على أي فرد ذكر أي جريمة ارتكبها الراحل، لأن ذلك يتعارض مع الحديث النبوي "اذكروا محاسن موتاكم"، ولأنه لا شماتة في الموت.
وعندما تعرضت لمشكلة منع توزيع أحد أعداد مجلة المجلة في 12 مارس 2000 بسبب موضوع الغلاف الذي كنت صاحبه، لجأت إليه بأسلوبي الصعيدي المجازف، الذي يقلد في المواقف الصعبة أحيانا إسماعيل يس عندما اشترى العتبة بكل ما عليها من البريد والمطافي وقسم الموسكي من أحمد مظهر! كنت قد أجريت حوارا مع شخصية ممنوعة من الإعلام في ذلك الزمن وهو الشيخ عمر عبدالكافي، ووضعت عنوانه: الشيخ الممنوع: منعوني من الخطابة والحج والسفر لأنني اخترقت صفوتهم. كان هذا هو عنوان الغلاف، وهو موح وخطير في زمن مبارك ووزير داخليته حبيب العادلي. إضافة إلى اشتماله على كلمة "صفوتهم" وما قد يكون فيها من تفسيرات. وقبل أن يوزع العدد في مصر تعرض الشيخ عبدالكافي لحملة إعلامية بسبب ما جاء في كلامه، منها ما كتبه الأستاذ كرم جبر في مجلة روز اليوسف. منع العدد من التوزيع. ثلاثة أيام مضت ولم ينزل إلى السوق. لجأت إلى السيد صفوت الشريف. لم يكن قد أطلع على ما فيه. بعد أن قرأه أمر بتوزيعه فورا. اتصل بي السيد عبدالعزيز الخميس رئيس تحرير المجلة ليقول لي: عظيمة يا مصر وانت تتمتعين بهذه الثقة في نفسك. صحة حديث اذكروا محاسن موتاكم. كان يقصد قرار وزير الإعلام صفوت الشريف بعدم حجب المجلة التي تهاجمه وتنتقد سياسة نظامه بخصوص شيخ لا يملك إلا لسانه ومنبره.
وحتى لا يعتقد البعض أن ذلك أمر متعلق بشخصية مبارك، وأنني لا أريد سوى سبّه فقط، وهو يستحق، لكن القضية أكبر من ذلك، فالتذكير الدائم بما فعله الطغاة وأساليبهم وما ارتكبوه من كوارث واجب على الجميع، وذلك لأكثر من سبب.
خرج الثالث أيضا همس في أذنه وقال: - لاتهتم بهم كثيرا انهم كلابي والشي….. - سبقه صاحب البيت وقال:أنت الشيخ والزعيم وابن الأصول من بينهم. وهم كلابك ؟ انزعج صاحب البيت كثيرا من تصرفاتهم ،ومن سوء أخلاقهم ومعاملتهم للبعض ، فذهب لزوجته لإحضار الطعام وذبح شاة وقال لها: عليك تحضير الغداء بسرعة وهمس في أذنها. - استغربت المرأة وقالت لزوجها: ماذا تقول! ؟ - لا عليك افعلي مثل ما أطلبه منك ؟. اذكروا محاسن موتاكم - خضر و بزنس - د. محمد حسام خضر. أثناء تناول الغذاء قدم صاحب المنزل السفرة إلى الضيوف وقال لهم تفضلوا، تقدموا للطعام – نظروا إلى بعضهم وقالوا: ما هذا ؟ عظام فقط. ماذا نفعل بها؟ – لتأكلوها! ؟ لقد قمت بواجب منزلي وذبحت وأمرت زوجتي بفصل اللحم عن العظم وتقديمها لجنابكم لأنها طعامكم المفضل ،كونكم انتم الثلاثة كلاب. خيم الصمت قليلا على مجلس العزاء ونظر بعضهم إلى بعض ،اصفر وجوه بعض, واثلج صدور بعض, انتصب أحدهم وحمل عباءته و خرج ، ثم تلاه شخص ثاني وثالث ورابع و هم يحدقون بالمتحدث نظرة كلها حقد وازدراء.
ولذلك فإن حرمة الموت لا تعني التلطي خلف مقولة "عفا الله عما مضى". وليس المقصود بالتقييم هنا التشفي والانتقام وترويج الأكاذيب، بل النظر الموضوعي في مآتي تلك الشخصية من حيث هي جزء فاعل في مرحلة محددة. فكشف السلبيات يكون على نفس أهمية إبراز الإيجابيات، لا يطغى هذا على ذاك. لأن الغاية من عملية التقييم هي بلوغ درجة عليا من الوضوح واليقين، فلا تبقى الحقيقة رهينة الولاءات الفردية. عندما نقيّم أفعال شخصية عامة تولت مسؤوليات محددة، فنحن نُقدم على ذلك بهدف وضعها في سياق تاريخي. كما أن هذه الخطوة تفيدنا في استيعاب دروس التجربة التي عاشتها تلك الشخصية، فنتجنب الأخطاء ونبني على الانجازات. لكن مثل هذا التقييم، لكي يكون دقيقاً، يستلزم النظر الموضوعي خصوصاً في إظهار "المساوئ". فالكيدية والفئوية والتعصب على أشكاله تُفقد التقييم مصداقيته تماماً، وتجعله مجرد تشهير حاقد... حديث اذكروا محاسن موتاكم. وتزداد بشاعة تلك العقلية كون الشخص الذي تتناوله غير موجود للرد والتوضيح! مبدئياً، من حقنا ـ بل من واجبنا ـ أن نذكر محاسن الأموات وسيئاتهم في كل ما يتعلق بالقضايا العامة. فلا يردعنا خجل ولا تغرينا مصلحة. لكن من المؤسف أن غالبية الذين يقيّمون الشخصيات العامة الراحلة يرتكبون نقيصة من اثنتين: التقديس أو الشيطنة... ولا يوجد عندهم حل وسط، أو منزلة ما بين المنزلتين.