سيرة ذاتية: «وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا» إني بشوقٍ متى الأيام تجمعنا! وأُسعد فؤادي بقربي من محياكِ والطيرُ يشدو بهمسٍ حينَ يسمعُنا وجاوب الدمعُ من عينيّ عيناكِ أهيمُ فيكِ ونار البُعد تؤلمني وقلبي الخفاقُ بالاشواقِ ناداكِ. More you might like عَبَثًا أُحَاوِلُ أَنْ أَرَاكَ وَنَلْتَقِي حُبَّاً فَأُظْهِرُ لِلِّقَاءِ تَشَوُّقِي فَلَعَلَّنِي أَلْقَى سَنَاءَكَ صُدْفَةً مِنْ دُونِ تَخْطِيطٍ وَوَعْدٍ مُرْهقِ يَامَنْ أُحِبُّ لِقَاءَهُ وَيُحِبُّنِي قُلْ لِي مَتَى بِاللهِ فِيكَ سَأَلْتَقِي؟ "لِلهِ أشكو ما يَهدُّ صَلابتِي ما خابَ قلبٌ قال: يا رحمـٰنُ" (': "ويُساءُ فهمي لو شرحتُ موضّحًا وحبيبُ قلبي بالإشارةِ يَفهمُ" لا ادري ماذا أقول، و كيف لي ان ادري. Untitled — إني بشوقٍ متى الأيام تجمعنا ... اليست هذه غالبية حياتي؟ صمت رهيب هدوء و سكون، تزمجر عواصفي و تزئر دواخلي و رغم ذلك يكون الصمت صاحبي، عقلي يصرخ يريد الحديث ولكن كيف و لساني عنيد؟ يأبى الخضوع يفضل السكوت و يفرضه رغم انف الجميع الكلمات حبيسة في داخلي تريد ان ترفرف في سماء الحرية ، ولكن متى يكون الخروج، متي يتم الإفراج عنها ف ما لها ذنب و صمتي جانٍ يستحق السجون ذكَرْتُك فانهَلَّت عَلَيَ مَدامِعي وعادَت إلى قلبي الكَليمِ مَواجِعي بكَيتُ، وليتَ الدَمعَ يُرجِعُ ما مضى ولٰكِنَ يَومًا قد مَضى غيرُ راجِعِ "وإنّي أهيمُ شوقًا إن مرّ بخَاطِري أتراهُ يَذكُرُني ولو سهوًا ويَبتسِمُ؟! "
إني بشوقٍ متى الايام تجمعنا #عبادي 🎶 - YouTube
إنّي بشوقٍ متى الأيامُ تجمعنا More you might like ومالي خلق لأي موقع تواصل اجتماعي كلهم فيهم ناس مايريحوني، لذلك جيت هنا أحس تعبت من كل البشر.. مافيني أعطي مشاعر مشاعري خلصت ولا فيني اجاوب على "كيف حالك"
إني بشوق متى الأيام تجمعنا. - YouTube
وهذا هو سر كل امرأة محبوبة؛ فهي وحدها التي تثير المحب في نفسه فيشعر من حسنها بحقيقة الحسن المطلق، ويجد في معانيها جواب معانيه، وتأتيه كأنما صنعت له وحده، وتجعل له في الزمان زمنًا قلبيًا يحصر وجوده في وجودها.. - الرافعي| وحي القلم معاذ الله ما أنهيتُ وُدًا بَدأتُه إلا بعدما رأيتُ أنَّه قد هانَ وُدِّي ولقد عفوتُ عن المُسيء لأنني بالرغم من عُمق الأسى لا أحقدُ لكن أيام الوداد قد انتهت فينا وبعض الودِّ… لا يتجدد قلْ لي بربكَ من تكونُ.. أسرتني فأضعتُ فيك رزانتي والمنطقا بأي حقٍ هكذا أغويتني بل كيفَ أوهمت الفؤاد فصدقَا؟
نشر بتاريخ: 22/08/2018 ( آخر تحديث: 23/08/2018 الساعة: 12:07) دمشق - معا - انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الاخباري وصية للراحل الكبير الاديب السوري حنا مينا، الذي رحل عن عمر ناهز 94 عاما، بدأها محاربا ضد الاستعمار الفرنسي حين كان لا يزال في 12 من عمره، ليعيشه بعدها كادحا إذ عمل حلّاقًا وحمّالًا في مسقط رأسه، مدينة اللاذقية شمال سورية، حتّى عام 1947 حين انتقل إلى دمشق ليعمل صحافيًّا وكاتبًا للقصص القصيرة والمقالات. وجاء في نص وصيته أنا حنا بن سليم حنا مينة، والدتي مريانا ميخائيل زكور، من مواليد اللاذقية العام 1924، أكتب وصيتي وأنا بكامل قواي العقلية، وقد عمّرت طويلًا حتى صرت أخشى ألا أموت، بعد أن شبعت من الدنيا، مع يقيني أنه "لكل أجل كتاب". ما هي وصيتك؟ | مجلة سيدتي. وأضاف مينة: "لقد كنت سعيدًا جدًا في حياتي، فمنذ أبصرت عيناي النور، وأنا منذورٌ للشقاء، وفي قلب الشقاء حاربت الشقاء، وانتصرت عليه، وهذه نعمة الله، ومكافأة السماء، وإني لمن الشاكرين". وعن وفاته، كتب: "عندما ألفظ النفس الأخير، آمل، وأشدد على هذه الكلمة، ألا يُذاع خبر موتي في أية وسيلةٍ إعلامية، مقروءة أو مسموعة أو مرئية، فقد كنت بسيطًا في حياتي، وأرغب أن أكون بسيطًا في مماتي، وليس لي أهلٌ، لأن أهلي، جميعًا، لم يعرفوا من أنا في حياتي، وهذا أفضل، لذلك ليس من الإنصاف في شيء، أن يتحسروا عليّ عندما يعرفونني، بعد مغادرة هذه الفانية".
هذا المنشور نشر في غير مصنف. حفظ الرابط الثابت.
هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر تابعنا شاركها