النشر لم تُنشر رواية كائن لا تحتمل خفته (1984) باللغة التشيكية الأصلية إلا عام 1985 من خلال دار نشر بالمنفى 68 پوبلشرز ( تورنتو ، أونتاريو ، كندا). الطبعة التشيكية الثانية تم نشرها في أكتوبر 2006، في برنو ، التشيك ، بعد حوالي 18 عام من الثورة المخملية ، لأن كونديرا لم يحصل على موافقة على نشرها قبل ذلك التاريخ. الترجمة الإنگليزية الأولى للرواية كانت لمايكل هنري هايم ونُشرت عام 1984 من دار نشر هارپر أند رو بالولايات المتحدة وفابر أند فابر بالمملكة المتحدة عام 1985. كائن لا تحتمل خفته -ميلان كونديرا (1984). [4] الترجمة العربية للرواية، ترجمتها ماري طوق ، ونشرها المركز الثقافي العربي عام 1998. السينما عام 1988، عُرض فيلم أمريكي مقتبس من الرواية بطولة دانيال داي-لويس ، لينا أولين وجولييت بينوش. [5] انظر أيضاً وجودية المصادر وصلات خارجية SparkNotes An essay written by Giuseppe Raudino
كانت الخيانة عنوانها و مظهرها قبعة الجدْ تظعها في كل خيانة ، تمثل القبعة برأيي العائلة ، الأسرة المجتمع الوطن ، سابينا التي لم تعرف في حياتها غير الخيانة عندما صار حبها علانيةً شعرت بالثقل يطوقها فهربت منه إلى خيانات جديدة.. توماس… و أديب!!!
"كما وأننا نقنع أنفسنا بأن بيتهوفين شخصيا بجبينه المقطب وشعره الآشعث، يعزف من أجل حبنا الكبيرلحن: "ليس من ذلك بد" "وحدها الصدفة يمكن أن تكون ذات مغزى. فما يحدث بالضرورة، ما هو متوقع ويتكرر يومياً يبقى شيئاً أبكماً. وحدها الصدفة ناطقة. نسعى لأن نقرأ فيها كما يقرأ الغجريون في الرسوم التي يخطها ثفل القهوة في مقر الفنجان. " "من يبغي "الارتقاء" باستمرار، عليه أن يستعد يوماً للإصابة بالدوار، لكن ما هو الدوار؟ أهو الخوف من السقوط؟ ولكن لماذا نصاب بالدوار على شرفة السطح حتى ولو كانت مزودة بدرابزين متين؟ ذلك أن الدوار شيء مختلف عن الخوف من السقوط. تحميل كتاب كائن لا تحتمل خفته ل ميلان كونديرا pdf. إنه صوت الفراغ ينادينا من الأسفل فيجذبنا ويفتننا. إنه الرغبة في السقوط التي نقاومها فيما بعد وقد أصابنا الذعر. " "يجدر بالضعيف أن يتعلم كيف يكون قوياً، ويرحل عندما يصير القوي أضعف من أن يستطيع إيذاء الضعيف. " "إن حياتنا اليومية مفخخة بالصدف وتحديداً باللقاءات العرضية بين الناس والأحداث ، أي مانسميه المصادفات: والمصادفة هي لحظة يقع حدثان غير متوقعين في الوقت نفسه قيتلاقيان. في أغلب الأحيان تمر مصادفات كثيرة دون أن نلاحظها اطلاقاً. " "يمكنني القول ربما إن الإصابة بالدوار تعني أن يكون المرء سكران من ضعفه الخاص.. فهو يعي ضعفه لكنه لا يرغب للتصدي له بل الاسترسال فيه.
تخلو علاقة توماس بسابينا من أي ثقل، وتزهو فيما يتمثل بالشهوة الجنسية الممتعة. إذا كان توماس قد خلق من جملة، وتيريزا قد خلقت من "بضع قرقرات معوية"، فإن سابينا خلقت من سلسلة من الخيانات المتتابعة. "الخيانة.. منذ طفولتنا والوالد ومعلم المدرسة يكرران على مسامعنا بأنها أفظع شيء في الوجود. ولكن ما معنى أن نخون؟ أن نخون هو أن نخرج عن الصف أن نسير في المجهول. وسابينا لم تعرف ما هو أجمل من السير في المجهول". كانت الخيانة أداة سابينا في مواجهة السلطة الأبوية التي نشأت عليها وفي سبيلها للتحرر الكامل. عرّف كونديرا الخيانة بشكل مغاير تمامًا عما هو مألوف. كائن لا تحتمل خفته. فرانز فرانز شخصية مثقلة بالمبادئ في عالم شهد فوضى ولدت من رحم حروب شرذمت سكان الأرض. يخلق معنى في حياته تجعله ثقيلًا بشكل سلبي. كان ثقيلًا بما يكفي للاعتقاد بأن أسلوب حياته هو الأسلوب الوحيد الممكن. يفصل فرانز عن الابتذال خيط رفيع، يتخذ قرارات صعبة ناسيًا بأن رحلة البحث عن المعنى تتطلب شيئًا جوهريًا أحيانًا: التفاهة (كما ذكر كونديرا في روايته حفلة التفاهة، بذلك المعنى)، ليموت بسذاجة، في لقطة سيريالية خالية من أي معنى. شخصيتان عاشا حياتهما بخفة، وعلى النقيض الآخر، شخصيتان اختارا الثقل، أربعة نماذج للخفة والثقل خلقها كونديرا، فكانت قادرة على لم شمل العالم كله.
سابينا أيضاً تجهل ما هو الهدف من رغبتها في الخيانة. أيكون الهدف منها الوصول إلى الخفة غير المحتملة للكائن؟ منذ رحيلها عن جنيف وهي تقترب أكثر فأكثر من هذا الهدف. " "أثناء النهار، كانت تيريزا تحاول جاهدة (لكن دون أن تتمكن فعلاً) لأن تصدق ما يقوله توماس وأن تكون سعيدة كما فعلت حتى الآن. غير أن الغيرة المكبوتة في النهار كانت تظهر بشكل أكثر عنفاً في أحلامها التي تنتهي دائماً بنحيب لا ينقطع إلا حين يوقظها توماس. كانت أحلامها تتكرر على شكل حلقات متنوعة أو مسلسلٍ تلفزيوني. ثمة حلو كان يتكرر باستمرار على سبيل المثال، وهو حلم الهررة التي تقفز إلى وجهها مُنشبة مخالبها في جلدها. كائن لا تحتمل خفته (مقتطفات من الرواية) - ميلان كونديرا ~ المسيرة الالكتروني. في الحقيقة يمكن تفسير هذا الحلم بسهولة: الهرة في اللغة التشيكية كلمة عامية تعني فتاة جميلة. كانت تيريزا إذاً تشعر أنها مهددة من النساء، كل النساء. فالنساء كلُّهن عشيقات محتملات لتوماس ولهذا فهي تخاف منهن. " "الرواية ليست اعترافا ذاتيا للكاتب ، وانما تنقيب عما تصيره الحياة الانسانية في الفخ الذي يسمى العالم" "لم تكن الروح قادرة على إشاحة بصرها عن شائبة الولادة المستديرة السمراء فوق العانة تماماً؛ كانت الروح ترى في هذه الشائبة ختماً وسمت به الجسد، وكانت تجد أن تحرك عضو غريب على مقربة جداً من هذا الختم المقدس، أمر فيه تجديف. "
تبدو حياة توماس وتيريزا، وفرانز وسابينا، برقّتها وفجورها، بإنسانيتها ووحشيتها، بما تقبل وما ترفض... تدور حول فكرة أساسية: السيطرة. السيطرة هي أهم ما يسعى إليه الإنسان، وقد جاء في أوّل سفر التكوين أن الله خلق الإنسان وجعله يسيطر على الطيور والأسماء والماشية. تستدرج تيريزا توماس إلى فخّ الشفقة والإحساس بالذنب، مما يجعله مستعدًا لتلبية رغباتها. وتجرّ سابينا فرانز القوي البنية لتسيطر على مشاعره، ثم تهجره بسبب ضعفه. كتاب كائن لا تحتمل خفته. وتستخدم السلطة كل الأدوات لإضعاف المجتمع والسيطرة عليه نهائياً. ويستخدم المناضل الشعارات الطنّانة، ليقدّم نفسه كتمثال. رغم الثمن الذي قد يدفعه. في هذه الرواية التي تعتبر أهمّ أعماله، يواجه كونديرا الأوهام: وهم المسيرة الكبرى، وهم السير إلى الأمام، وهم الحب البرئ... وعلى خلفية الاجتياح الروسي لتشيكوسلوفاكيا عام 1968، وأفكار الشيوعية "التي تلغي الصراع في المجتمع" والديمقراطية "التي تحرر الإنسان" يطرح كونديرا أسئلة كثيرة. هل الثقل حقًا فظيع؟ وجميلة هي الخفّة؟ ماذا علينا أن نختار، الخفّة أم الثقل! ديكتاتورية البروليتاريا أم الديمقراطية؟ المقصلة أم إلغاء عقوبة الإعدام؟ رفض المجتمع الاستهلاكي أم زيادة الإنتاج؟ إنها رواية، تُقرأ، ثم تُقرأ، لعدّة مرات، وفي كل مرة نكتشف أنها تلامس شيئًا فينا.
3. تعليمهم آداب وأحكام الطعام من حيث الأكل باليمين ومما يليهم، وتذكيرهم بتحريم الإسراف وضرره على أجسادهم. 4. منعهم من الإطالة في تناول الإفطار بحيث تفوتهم صلاة المغرب جماعة. 5. التذكير بحال الفقراء والمعدمين ممن لا يجدون لقمة يطفئون بها نار جوعهم، والتذكير بحال المهاجرين والمجاهدين في سبيل الله في كل مكان. 6. وفي هذه الاجتماعات مناسبة لاجتماع الأقرباء وصلة الأرحام، ولا زالت هذه العادة موجودة في بعض البلدان، فهي فرصة للمصالحة وصلة الرحم المقطوعة. 7. إعانة الأم في إعداد المائدة وتجهيزها، وكذا في رفع المائدة وحفظ الطعام الصالح للأكل. 8. تذكيرهم بصلاة القيام والاستعداد لها بالتقليل من الطعام وبالتجهز قبل وقت كافٍ لأدائها في المسجد. 9. بالنسبة للسحور يُذكِّر الأبوان ببركة السحور وأنه يقوي الإنسان على الصيام. 10. إعطاء وقتٍ كافٍ قبل صلاة الفجر لكي يوتر من لم يوتر منهم، ولكي يصلي من أخَّر صلاته إلى آخر الليل، ولكي يدعو كل واحدٍ ربه بما يشاء. صلاح الأسرة .. صلاح للمجتمع. 11. الاهتمام بصلاة الفجر في وقتها جماعة في المسجد للمكلفين بها، وقد رأينا كثيراً من الناس يستيقظون آخر الليل لتناول الطعام ثم يرجعون إلى فرشهم تاركين صلاة الفجر.
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
"انتهى من " شرح مسلم " (8 / 14). 14. إن تيسر للأب والأم الذهاب بالأسرة إلى العمرة في رمضان فخيرٌ يقدمونه لأنفسهم ولأسرتهم، فالعمرة في رمضان لها أجر حجة، والأفضل الذهاب في أوله تجنباً للزحام. 15. وعلى الزوج أن لا يكلِّف زوجته بما لا طاقة لها به من حيث إعداد الطعام والحلويات، فإن كثيراً من الناس اتخذوا هذا الشهر للتفنن في الطعام والشراب والإسراف فيه، وهو ما يُذهب حلاوة هذا الشهر ويُفوِّت على الصائمين بلوغ الحكمة منه وهو تحصيل التقوى. 16. شهر رمضان شهر القرآن، فننصح بعمل مجلس في كل بيتٍ يُقرأ فيه القرآن ويقوم الأب بتعليم أهله القراءة ويوقفهم على معاني الآيات، وكذا أن يكون في المجلس قراءة كتاب في أحكام وآداب الصيام، وقد يسَّر الله تعالى لكثير من العلماء وطلبة العلم أن يؤلِّفوا كُتباً في مجالس رمضان، ويحوي الكتاب ثلاثين مجلساً، فيُقرأ في كل يوم موضوعٌ، فيتحصل منه خير عميم للجميع. 17. يحثهم على الإنفاق وتفقد الجيران والمحتاجين. عن ابن عباس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن، فلَرسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة.