تتطلب التفاعلات الماصة للطاقة توافر مصدر طاقة مستمر ليستمر التفاعل الاجابة الصحيحة هي: التفاعل الكيميائي.
الاجابة الصحيحة هي: التفاعل الكيميائي.
حل سؤال التفاعلات.............. التفاعلات ................تتطلب توافر مصدر طاقة مستمر ليستمر التفاعل - حل حصري. تتطلب توافر مصدر طاقة مستمر ليستمر التفاعل (1 نقطة) التفاعلات.............. تتطلب توافر مصدر طاقة مستمر ليستمر التفاعل (1 نقطة) مرحباً بكم أعزائنا الطلاب إلى موقع مـا الحـل التعليمي، حيث يمكنكم البحث عن أي سؤال تريدون حله من خلال أيقونة البحث في الأعلى، وإليكم الحل الصحيح للسؤال التالي: اختر الإجابة الصحيحة ، التفاعلات.............. تتطلب توافر مصدر طاقة مستمر ليستمر التفاعل (1 نقطة) الإجابة الصحيحة هي: الماصة للطاقة.
التفاعلات................ تتطلب توافر مصدر طاقة مستمر ليستمر النفاع نرحب بجميع طلاب وطالبات في الصف الخامس الابتدائي الأفاضل يسعدنا ان نستعرض إليكم حل سؤال يشرفنا ويسعدنا لقاءنا الدائم بكم طلابنا الاعزاء في موقعنا وموقعكم موقع الفكر الوعي فأهلا بكم ويسرني ان أقدم إليكم اجابة السؤال وهي: الماصة للطاقة المتفاعلة الطاردة للطاقة الناتجة الاجابةالصحيحةهي: المتفاعلة
لكن حين تنتهي حياة مجيد فذ مثلك ، فإن في ولادة غيره بعث اّخر ، فبنهايته يستلم الراية آخرون ، يواصلون ما بدأه. في خاتمة القصيدة ،وبعد أن سأل أبو تمام شاعرنا وبعد أن سأل شاعرنا أبا تمام يقول لنا شاعرنا: حبيب ما تزال على عينيك أسئلة ** تبدو وتنسى حكاياها فتنتحــــــــــب ولا تزال بحلقي ألف مبكية ** من رهبة البوح تستحي وتضطرب إني أعلم أن بداخلك أسئلة كثيرة لم تقلها وإن بداخلي عدد من المبكيات والأحزان تستحي من الظهور وأنا أستحي من البوح بها. وأقل هذه المبكيات أن أعداءنا أهدروا دمنا ، ونحن نحسو من دمنا هذا الذي أهدره أعداؤنا.. وإن سحائب الغزو تحجب لدينا الرؤية ، ثم يقول إن هذه السحب في يوم ما ستحبل من كثرة تهديداتنا ، والظلم الذي دواخلنا.. وتأكيدا لهذا المعنى يختتم قصيدته بشطر من قصيدة أبي تمام "إن السماء ترجى حين تحتجب". قراءة في قصيدة البردوني : " أبو تمام و عروبة اليوم " -جبر جميل شعث. صاغ شاعرنا قصيدته على روي قصيدة أبي تمام نفسه "الباء" وعلى البحر نفسه"البسيط" ، هذا قد يدخلها في باب المعارضات شكلا ، لكن إذا سبرنا أغوار المضمون ، أقام شاعرنا حوارا راقيا بينه وبين أبي تمام ، يسأل هو مرة ، ويسأل أبي تمام مرة أخرى ،وإذا وضعنا العلاقة الكائنة بين (فتح عمورية) و (أبو تمام وعروبة اليوم)في إطارات المعارضات الشعرية فإن في ذلك ظلم كبير على شاعرنا وعلى قصيدته.
يعتبر الشاعر عبدالله البردوني ، رحمه الله، من الشعراء القليلين ، الذين ظلوا محافظين على شكل القصيدة القديم ، وفي الوقت نفسه جددوا في موضوعاتها ، وفي معمارها ( والمصطلح الأخير للشاعر والناقد عز الدين إسماعيل) ويقصد به بناء القصيدة ، حيث أقاموا علاقات لغوية جديدة على مستوى الدلالة والشكل التعبيري والصياغة الشعرية ، كل هذا مع محافظتهم الصارمة على النظام البيتي والإيقاع التقليدي. والبردوني الذي كان يتابع كل جديد في حركة الشعر العربي المضطربة ، ويقرأ الأدب العالمي المترجم ، أفاد من قراءاته في شعره ، فنجده ،جدد في اللغة وفي الصورة وفي المجاز ، ووظف تقنيات السرد في قصائده التي صاغها قصصاً شعرياً ، وكذلك الحوار والدراما ، خاصة في ديوانيه:مدينة الغدو وجوه دخانية في مرايا الليل. فالبردوني ، بهذا يعتبر شاعر اًحداثيأً ، بالمعنى الحقيقي التأسيسي للمصطلح ، وبالتصور العربي للحداثة التي أسس لها بشار بن برد وأبو تمام وأبو نواس ، ونظَّر لها عبد القاهر الجرجاني والجاحظ، ويقدم درساً جاداً واعياً لأولئك السطحيين ، مشتتي الدلالات ،ومعدومي الرؤى الذين يختزلون الحداثة في الشكل ،وهم في الحقيقة ، لا شكل لديهم ولا مضمون.
نلمح في القصيدة بعدا دراميا حواريا جميلاً يقلب شاعرنا أبياته بين قائل ومستمع ، وبين سائل ومجيب ، مما يطرد الملل الذي لا يجد سبيلا للتسرب إلى القارئ من هذه القصيدة. في القصيدة بُعدان: بُعد سطحي يفهمه القارئ من القراءة الأولى. وبُعد عميق آخر يفهمه القارئ بعد القراءة المتأنية.. فكما ذكرت في مطلع حديثي إن اللغة عند عبد الله البردوني احتمالية ، فكل كلمة تحمل أكثر من معنى ، يمكن حملها على المعنى البسيط ويمكن حملها على المعنى الداخلي ، وهذا ما قصده شاعرنا. في القصيدة توظيف جيد للتراث والتاريخ والأساطير ؛ مما منح القصيدة القوة والتنويع والجودة ،فقد عاد شاعرنا إلى (المعتصم) كمثال للقائد الشجاع الذي لبى نداء امرأة انتهكت كرامتها ، وكمثال للإقدام وعدم التراجع ،حينما لم يحفل بتحذير المنجمين ، ثم يذكر (حيدر الأفشين) ذلك الخائن الذي أسلمه المعتصم قيادة الجيش فخان خليفته ،ثم يذكر (المثنى) و (بابك الخرمي).. ثم توظيف الأسطورة في قصة (وضاح) اليمن وهي حقيقة بها جزء من الأسطورة.. ثم قحطان وكرب تمثيلا للشعر يذكر ديوان الحماسة لأبي تمام. أبو تمام وعروبة اليوم - جريدة الوطن السعودية. السمة الغالية في هذه القصيدة هي الرفض والتمرد - كما أسلفنا- على الأوضاع المتردية والهوة السحيقة التي زلت فيها همم العرب.