تخصصات كلية الفارابي التخصص الدراسي المدة الزمنية بكالوريوس الطب والجراحة 6 سنوات + سنة امتياز بكالوريوس طب الأسنان 6 سنوات + سنة امتياز بكالوريوس التمريض 4 سنوات + سنة امتياز اقساط كلية الفارابي التخصص الرسوم الدراسية السنوية الطب البشري 35000 ريال طب الأسنان 35000 ريال التمريض 27500 ريال شروط القبول بقسم طب الأسنان كلية الفارابي يقبل الطلاب الحاصلين على 70٪ من أصل 100 من قيمة امتحان التحصيل العلمي. يجب أن يتخطى الطلاب المقابلة الشخصية. يرفض طلب الطالب إذا لم يرفق شهادة حسن السلوك. لا يفترض على الطالب المقدم أن يكون قد اشترك بجريمة جنائية. شرط أساسي لقبول طلب الطالب الخاص بالانضمام للجامعة ألا يكون قد فصل من أي جامعة بالسعودية. شروط القبول في كلية الفارابي بالرياض عمالة فلبينية. شروط القبول بقسم التمريض بكلية فارابي يقدم من حصل على الثانوية العامة بحد أقصى 5 أعوام من عام الحصول عليها. اجتياز المقبل على الجامعة الامتحانات التحصيلية وامتحانات القدرات بنسبة أدنى النصف أي 50٪. ولا تزال حكومة السعودية تسعى لتطوير التعليم العالي بها لتحصل على طلاب ذو كفاءة أعلى وذو مقدرات وقدرات أعلى لمواصلة أعمال القطاع الطبي الذي يشكل واحد من أكثر القطاعات المهمة بالسعودية.
تحديد الصورة مثل ؛ خلاصة القيد أو بطاقة الأحوال المدنية أو جواز السفر لغير السعوديين. نتيجة اختبار القدرات العامة نتيجة الاختبار التحصيلي عدد 6 صور شخصية. وثيقة حسن السيرة والسلوك. إذا كنت طالبًا في أي جامعة من قبل ، فيجب عليك إحضار سجلك الأكاديمي. وثيقة الفحص الطبي. شروط القبول في كلية الفارابي ياض. إيصال سداد رسم التسجيل وقدره 5000 ريال غير قابل للاسترداد. التواصل مع كلية الفارابي: رقم الهاتف 966112272502 العنوان السعودية – الرياض – حي الخليج البريد الالكتروني [email protected]
القبول والتسجيل طلب القبول- البكالوريوس طلب قبول جديد تعديل طلب القبول طباعة طلب القبول طباعة اشعار القبول
وقال الشافعي رحمه الله في كتابه القديم من شهد العشاء والصبح ليلة القدر فقد أخذ بحظه منها ولا يعرف له في الجديد ما يخالفه، وقد ذكر النووي في شرح المهذب أن ما نص عليه في القديم ولم يتعرض له في الجديد بموافقة ولا بمخالفة فهو مذهبه بلا خلاف. وروى الطبراني في معجمه الأوسط بإسناد فيه ضعف عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى العشاء في جماعة وصلى أربع ركعات قبل أن يخرج من المسجد كان كعدل ليلة القدر. وهذا أبلغ من الحديث الذي قبله، لأن مقتضاه تحصيل فضيلة ليلة القدر وإن لم يكن ذلك في ليلة القدر فما الظن بما إذا كان ذلك فيها. انتهى. ومن العلماء من نازع في هذا ورأى أن فضيلة قيام ليلة القدر لا تحصل إلا لمن قام كل الليل أو معظمه. قال المباركفوري في مرعاة المفاتيح: قيل: ويكفي في ذلك ما يسمى قياماً حتى أن من أدى العشاء بجماعة فقد قام لكن الظاهر من الحديث عرفاً، كما قال الكرماني أنه لا يقال قام الليلة إلا إذا قام جميعها أو أكثرها. انتهى. وفضل الله تعالى واسع، فلا يبعد أن ينال من صلى العشاء والصبح في جماعة حظاً من فضل قيام ليلة القدر، ولكن لا يستوي بلا شك مع من أتعب نفسه وأسهر ليله واجتهد في طاعة ربه كل الليل أومعظمه وتأسى في ذلك بالنبي صلى الله عليه وسلم.
تاريخ النشر: الثلاثاء 6 شوال 1431 هـ - 14-9-2010 م التقييم: رقم الفتوى: 139923 50035 0 434 السؤال هل أحصل على أجر قيام ليلة القدر بصلاة العشاء والفجر في جماعة بدون التراويح لحديث النبي صلى الله عليه وسلم: من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل. ومن صلى الفجر في جماعة فكأنما قام الليل كله؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقيام ليلة القدر من أفضل الأعمال وأرجاها لحصول المغفرة، وقد قال صلى الله عليه وسلم كما ثبت في الصحيح: من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه. وقد ذهب كثير من العلماء إلى أن فضيلة قيام ليلة القدر تحصل لمن صلى العشاء والصبح في جماعة، وهذا بالنظر إلى أصل فضيلة القيام، وأما كمال الأجر فلا شك في أن العبد كلما اجتهد في الطاعة وأكثر من العبادة كان أدخل في هذا الوعد وأولى بتحصيله، وقد كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم في العشر الأخيرة من رمضان التشمير عن ساق الجد في الطاعة والمبالغة في الاجتهاد فيها تحرياً لليلة القدر، فكان كما ثبت في الصحيح إذا دخل العشر الأواخر شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله صلى الله عليه وسلم، وممن ذهب إلى أن من صلى العشاء والصبح في جماعة نال أصل فضيلة قيام ليلة القدر الشافعي رحمه الله.
والأمر الآخر أنه إذا كان الوقت صيفاً، وجاءت صلاة العشاء كان ذلك بداية برودة الجو بعد عناء في نهار الصيف؛ فيكون أدعى إلى الراحة والخلود، وفي الفجر يقصر وقت الليل، ثم مع قصر الليل يكون ليل الصيف في آخره أبرد، فهو أدعى إلى الخلود والراحة في الفجر. وإذا كان الشتاء فإن وقت العشاء مع قصر النهار وظلمة الليل وشدة البرد يخلّد إلى السكون، ومع طول الليل يشتد البرد، وهذه دواعي الجلوس والترك، ومن هنا كان الوعيد على الفجر والعشاء أشد؛ لأنهما يكتنفان بعوامل القعود والترك، ولذا جاء التحريض على هاتين الصلاتين بقوله صلى الله عليه وسلم: ( من صلى العشاء في جماعة، فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله)([13]).
والله أعلم.