تستعد دائرة البقاع الأولى(زحلة) للدخول في سباق انتخابي حار، علماً ان برودة الطقس لا تزال تؤثر على حركة القوى السياسية والمرشحين للانتخابات، بإستثناء النائب ميشال ضاهر الذي كان الأسرع في اعلان لائحته التي حملت اسم: "سياديون مستقلون"، بينما يُرتقب ان يبت حزب القوات أمر لائحته التي ترتكز على ثلاثة مرشحين حزبيين اساسيين( جورج عقيص و الياس اسطفان وميشال تنوري)، اضافة الى مرشح عن المقعد السني بلال حشيمي كان طرحه رئيس الحكومة الاسبق فؤاد السنيورة بعد رفض النائب عاصم عراجي الترشح للانتخابات ضمن خطة السنيورة. وعلى خط التيار الوطني الحر - الثنائي الشيعي، فإن الاسماء باتت جاهزة للمقاعد: الماروني(سليم عون)، والشيعي(رامي ابو حمدان) والارمني(جورج بوشكيان- مرشح الطاشناق)، بينما تجري المفاضلة بين أسماء المرشحين للمقاعد الكاثوليكي والارثوذكسي والسني. وفيما لم تتضح ملامح لائحة "الكتلة الشعبية" لعدم بت الاسماء بشكل نهائي، فإن البقاعيين يرصدون محاولات منظّمات المجتمع المدني لتأليف لائحة، خصوصاً ان مرشحين من المجتمع المدني انضموا الى لائحة ميشال ضاهر الذي رفع عنوان الاستقلالية في خوضه الانتخابات، لمنافسة القوى السياسية.
الصديق الذي كان يرفض القبول بهذا في السابق على أساس بيئي فقط، أسرَّ إليَّ بأنه -مع كثيرين من أقربائه وجيرانه- يطبّقون هذه التدابير وغيرها اليوم للتخفيف من استيراد الغاز «الروسي»؛ لكنهم عندما يعتادون على ترشيد الاستهلاك، سيكتشفون أن هذا مفيد للبيئة والاقتصاد أيضاً، كما للأمن الوطني.
وفي مقابل وضع بعض الدول أهدافاً محددة للتحوُّل إلى الكهرباء والمحركات الأنظف في وسائل النقل، استمرت شركات الطيران الأوروبية في إطلاق مزيد من الانبعاثات، عن طريق تشغيل عشرات آلاف الرحلات الفارغة خلال محنة «كورونا»، وذلك لمجرّد الحفاظ على حقوقها في الخطوط. علماً بأن شركات الطيران هذه حصلت على عشرات المليارات من أموال الدعم. أما الوعود بتخفيض عدد الرحلات الجوية القصيرة داخل أوروبا، واستبدال القطارات الكهربائية السريعة بها، فبقيت في إطار التمنيات. وقد يكون الأشدّ خطراً تعزيز الثقافة الاستهلاكية المنفلتة فور بدء التعافي الاقتصادي من الجائحة، بدلاً من ترشيد الاستهلاك. وأبرز دليل على هذا أن استهلاك الغاز الطبيعي في أوروبا ازداد أكثر من 5 في المائة العام الماضي رغم الارتفاع الكبير في الأسعار، مع أن أوروبا تستورد 40 في المائة منه من روسيا. وكان الأجدى اتخاذ تدابير فورية لخفض الاستهلاك، بدلاً من تشجيع الأنماط التبذيرية عن طريق دعم أسعار الغاز بمبالغ كبيرة؛ خصوصاً لتدفئة الأبنية. لقد ذكَّر الاجتياح والعقوبات التي تلته أوروبا بخطورة الاعتماد بنسبة كبيرة على مصدر خارجي للطاقة، محكوم بالصراعات الجيوسياسية.
وامام وجود لوائح مستقلة، فإن اركان هذه اللوائح يعتقدون ان الناخبين في زحلة وقضائها سيفضّلون المستقلّين، بعدما جرب الزحليون الاحزاب في الآونة الأخيرة، وهو ما يعزّز فرص فوز المستقلين بعدد من المقاعد، لوجود نقمة شعبية على السلطة وقواها السياسية. فهل تحمل زحلة معها مفاجآت؟ لم تنطلق الحملات الانتخابية التي ستتخذ من تاريخ اكتمال تسجيل واعلان اللوائح صفّارة الانطلاق نحو السباق.
قصة الصياد الفقير - قصص قبل النوم - قصة رائعة - YouTube
فتركه الثعلب للذئب رغم تأكده من كذبه، وذلك بسبب الحجة المقدمة من للذئب. وما هم الذئب لأكل الديك إلا وهجم النمر على الديك وأخذه من الذئب، فما لبث أن صاح الذئب: إنه ديكي يا نمر أنا الذي اصطدته، وأنا من يحق لي أكله. ولكن فوجئ الجميع من رد النمر حينما قال إنه لي منذ سنة. قصص كبار قبل النوم كتابه. وما أن قال هذه الكلمة إلا واستشاط الجميع غضباً وقالوا له: إن عمر الديك يقل عن السنة. فرد النمر بهدوء تام: نعم هو أقل من السنة، ولكنني قبل سنة قمت باصطياد فرخة عرجاء ومنتوفة الذيل ولكن قامت الفرخة باستعطافي لأعطيها حريتها كي تربي صغارها على أن يكونوا هؤلاء الصغار لي حينما يكبرون، والآن هذا الديك الأعرج المنتوف ذيله هو ابن الدجاجة العرجاء المنتوفة الذيل التي سبق ووهبتني صغارها منذ عام. شاهد من هنا: قصص حزينة عن الحب من طرف واحد مقالات قد تعجبك: قصة الصياد من أجمل حكايات قبل النوم للكبار هذه القصة، فهي يوجد بها طابع رومانسي من صاحب الرواية التي تتحدث عن أحد الصيادين. كان هناك أحد الصيادين الذين يعملوا في صيد الطيور والحيوانات من الغابة ليبيع بعضهم ويتناول هو وأمه ما يتبقى. لم يكن هذا الصياد غنياً بل كان فقط يملك قوت يومه هو وأمه، التي يعيش معها في بيت صغير بقرية بجوار الغابة.
اعتدنا أن قصص قبل النوم تكون للأطفال فقط ، ولكن هل تعلم أن القصص بشكل عام تسهل النوم على الصغار والكبار سويًا ، بالإضافة إلى أنها تمنحهم قيمة أو عظة من الممكن أن يستفيدوا بها في مواقف مختلفة في حياتهم ، لذلك فهي ليست مقتصرة على الصغار فقط. حدوتة الجزيرة الأخرى كان في قديم الزمان يوجد جزيرة كبيرة للغاية ، وكان يحكمها الملوك ، وكل ملك كان يحكم تلك الجزيرة كان يحكمها لمدة سنة واحدة فقط ، ثم بعد ذلك ينتقل إلى جزيرة أخرى ويظل فيها إلى آخر حياته ، وكان واحد من الملوك انتهى مدة حكمه بالفعل ، وتهيأ لوداع أهالي الجزيرة ، والأهالي ودعوه بالدموع ، وركب بالفعل السفينة ، من أجل أن ينتقل إلى الجزيرة الأخرى ، والتي سوف يعيش فيها إلى نهاية حياته ، وعندما ذهب الأهالي معه ، وجدوا ولدًا شابًا متعلق على خشب وكاد أن يموت، ولكن الأهالي قد أنقذوه من الموت. وبعد ذلك طلب الأهالي منه أن يكون هو ملك الجزيرة ، وأوضحوا لهم طبيعة الحكم ، وإنه سوف يستمر فقط لمدة عام واحد ، ومن ثم سينتقل إلى جزيرة أخرى ليعيش فيها حتى نهاية حياته ، وعندما ذهب إلى تلك الجزيرة وجد فيها حيوانات مفترسة كثيرة ، كما وجد فيها جثث الملوك الذين سبقوه ، وعندها طلب الملك الجديد أن يقوم الأهالي يتنظيف تلك الجزيرة ، وأصبحت مثل الجنة تمامًا ، وعندما أتى وقت الرحيل بعد مضي عام كامل ، كان الملك يبتسم ، وسألوه الأهالي عن سبب ذلك ، فقال السبب أن الجميع كانوا مشغلون بالوقت الذي كانوا يملكون فيه الحكم ، ولكن أنا كنت اهتم بالجنة التي سوف انتقل إليها.