وتتبع للقيادة العسكرية الموحدة لدول الخليج، كل من قوات درع الجزيرة، ومركز العمليات الجوي الموحد، ومركز العمليات البحري الموحد الذي ستتمركز فيه قوات الواجب البحري 81. وستكون قوات درع الجزيرة جزءًا رئيسيا في مناورات «رعد الشمال» التي تعد المناورات الأكبر في تاريخ المنطقة، وذلك بمشاركة أكثر من 150 ألف جندي يمثلون 20 دولة عربية وإسلامية، حيث ستختبر درع الجزيرة فيها منظومة من القدرات العالية التي تمتلكها، والتي جرى تطويرها بشكل منهجي خلال السنوات القليلة الماضية.
وأشار إلى أن ما تم الإعلان عنه من قبض وإحباط لمخططات بعض الأفراد الذين شذوا بفكرهم المتطرف عن جادة الصواب, ما هو إلا دليل للتعاون المثمر بين أبناء الوطن والجهات الأمنية, وكذلك القوات المسلحة للوقوف صفاً واحداً خلف قيادتنا الرشيدة ضد أي خطر يهدد أمننا واستقرارنا, لاسيما في مثل هذه الأحداث والفتن التي تعصف بالعديد من دول الجوار, سائلاً الله عز وجل أن يديم على بلادنا أمنها وإيمانها واستقرارها ورغد عيشها.
فلا يمكننا طرح السؤال عن كيفية حضور ماركة بذاتها في وعينا، فلا إجابة ستكون لهذا السؤال لدى عقلنا الواعي". اقبل ذا الجدار وذا الجدارا. لكن يمكننا الإعتماد على إجابة عقلنا اللاواعي من خلال ما نسميه التسويق العصبي neuromarketing وهو الأمر الذي يمكن ملاحظته من خلال الرسائل الموضوعة على علب السجائر، فالرسالة واضحة بضرر التدخين، والإجابة المباشرة ستكون أن معظم إن لم يكن جميع الناس يعرفون بمضار التدخين إلا أنهم يستمرون في ذلك ولماركات معينة، وتلك الإجابة أتت من العقل الواعي، أما الإجابة الصحيحة فقد أتت من منطقة معينة في الدماغ تحفّز السلوك المعاكس للعقل الواعي، وتدفعه لشرب السجائر. أخذت محاولات فهم العلاقة بين الفرد والماركة أبعاداً بحثية وتحليلية جادة في العشر سنوات الأخيرة سواء عبر فهم الخلفيات الثقافية والدينية للفرد وعلاقتها بتفاعله السلبي أو الإيجابي مع الماركة (1) فلم يعد السؤال حول لم يشتر الفرد هذه الحاجة الضرورية أو تلك الحاجة الكمالية، بل أصبح السؤال لم يشتر هذه الحاجة من تلك الماركة دون غيرها بالرغم من تشابهها في الأعم الأغلب -كالحليب على سبيل المثال-. هي ثلاثية الحب أو البيع: أولاً: الحاجة "ضرورة أو كماليات" ثانياً: الإنجذاب الذي تولده الحاجة مع الوقت والصور المتتابعة والرسائل المنظمة ثالثاً: والسلوك وهو نتيجة التزاوج بين الحاجة والإنجذاب.
موقع مـداد علمي شرعي ثقافي غير متابع للأخبار و المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
09-09-2007 10:41 PM وما أنا ممّن يرْتضي الهَجْـوَ خُطّـة ً على أنّ بعضَ الناسِ أصبحَ يهجوني أُسالِمُ مـن ألفيـتُ قـدري كقـدرهِ وأعظمُ مَن فوقي وأحقرُ مَن دونـي ولوْ شئتُ يوْماً لانتصـرْتُ بِمِقْـولٍ يُحِيلُ على الأعراض حدّ السكاكيـ ن:)