تعتمد الطاقة الحركية على؟ حل كتاب العلوم للصف ثاني متوسط الفصل الدراسي الاول ف1 مرحبا بكم متابعينا الكرام والأفاضل من أجلكم أوجدنا هذا المنصة التعليمية الضخمة "منصة رمشة " ليفيدكم وينفعكم بكل ما يدور في بالكم من أفكار استفسارات قد تحتاجون لها ، ولن نتخلى عنكم أحبائنا طلاب وطالبات الصف الثاني المتوسط وأننا سنكمل معكم المشوار سؤال بسؤال ونقدم لكم كل الحلول المفصلة والكاملة لكل سؤال ولن نغفل بإذن الله تعالى عن أي منهم وأما الآن دعونا نذهب إلى السؤال التالي من أسئلة كتاب الطالب لمادة العلوم الفصل الدراسي الأول الصف الثاني المتوسط والسؤال لكم و هو// إجابة السؤال هي: أ. سرعة الجسم وكتلته ب. سرعة الجسم وموضعه ج. كتلة الجسم وارتفاعه د. ارتفاع الجسم وموضعه.
أنواع الطاقة الحركية يوجد للطاقة الحركية نوعان من الطاقة، وهما كالتالي: الطاقة الحركية الخطية: حيث تصدر الطاقة الحركية الخطية بفعل تحريك أي جسم قاطعاً بدوره مسافة محددة، كما وترتكز الطاقة الحركية الخطية على سرعة الجسم. الطاقة الحركية الدورانية: حيث ترتكز الطاقة الحركية الدورانية على سرعة الجسم الزاوية، ولا تتعلق بسرعة الجسم فقط بل بطريقة نشر هذه الكتلة، وفق حالات محددة، حيث يُمكن للجسم أن يمتلك نوعان من الطاقة الحركية في نفس الوقت، الطاقة الحركية الخطية والطاقة الحركية الدورانية. تعتمد الطاقة الحركية على بعد أن تم التعرف على مفهوم الطاقة الحركية، لا بد من معرفة على ماذا تعتمد الطاقة الحركية وهذا السؤال يُعد من ضمن الأسئلة التي يبحث عنها الكثير من الطلاب والطالبات في المملكة العربية السعودية، حيث يأتي هذا السؤال في الاختبارات النهائية بصيغة اختر الإجابة الصحيحة، وتكون هذه الصيغة كالتالي: اختر الإجابة الصحيحة: تعتمد الطاقة الحركية على سرعة الجسم وموضعه. سرة الجسم وكتلته. كتلة الجسم وارتفاعه. ارتفاع الجسم وموضعه. الإجابة الصحيحة هي: تعتمد الطاقة الحركية على سرعة الجسم وكتلته. حيث تتلاءم الطاقة الحركية للجسم مع مربع سرعة الجسم تناسب طردي، والعلاقة التي توجد بين الطاقة الحركية لأي جسم وكتلته تتناسب أيضاً تناسب طردي، أي أنه كلما ارتفعت كتلة أي جسم فإن حركته ترتفع أيضاً والعكس صحيح.
عدد ايام السنة الهجرية والميلادية ، يوجد بينهما اختلاف طفيف في عدد الأيام، فعادةً ما نجد أن السنة الميلادية يبلغ عدد أيامها 365 وذلك في السنة العادية، أما في السنة الكبيسة فتزداد السنة يوماً وتكون 366 يوم، أما في السنة الهجرية ففي السنة العادية عدد الأيام يكون 354 يوم، أما أثناء السنة الكبيسة فيكون عدد الأيام 355 يوم، وبمقالنا هذا سنوضح الفرق بين السنة الميلادية والسنة الهجرية، وكذلك توضيح أسماء شهور كل منهما وأسباب التسمية بهذه الأسماء المعروفة بها الآن. التقويم الهجري والميلادي يختلف عدد ايام السنة في العموم، تبعاً لاختلاف نظام التقويم المعتمد عليه في التأريخ، ويعد كلا التقويم الهجري والميلادي هما الأكثر اعتماداً في الوطن العربي، رغم وجود تقويمات أخرى كالتقويم الصيني والعبري والفارسي وغيرهم، ويُعرّف التقويم، بأنه نظام عدّ للزمن، يتم استخدامه في حساب التواريخ والأيام، ويُوضع التقويم وفقاً لأسس ومعايير، ويتم تقسيم التقويم لأيام وأسابيع ولشهور وأعوام، ويستخدم كلا التقويمين الميلادي والهجري في تحديد التواريخ الزمنية، وكذلك في تحديد الأحداث والمناسبات التي تدور حول العالم. ولكن يظل التقويم الميلادي هو الأكثر استخداماً بأغلب بلدان العالم، في حين يقتصر استخدام التقويم الهجري في تحديد المناسبات الدينية الإسلامية، مثل شهر شوال ورمضان وذي الحجة، وكذلك عيد الفطر وعيد الأضحى، وكذلك ليلة القدر والإسراء والمعراج وليلة النصف من شعبان والمولد النبوي وغيرها، ويعود بداية التقويم الهجري إلى العام الذي شهد هجرة النبي، من مكة المكرمة للمدينة، وكان هذا العام هو العام الأول من الهجرة، ويعد عمر بن الخطاب هو أول من استخدم هذا التقويم، معتمداً فيه على الشهور العربية التي كانوا يستخدمونها من قبل.
شهور السنة الهجرية يتم حساب أيام الأشهر الهجرية من خلال رؤية الهلال، يتكون من تسعة وعشرون او ثلاثون يوما على حسب شكل القمر وذلك في بداية الشهر،ويكون ترتيب الأشهر القمرية هي ( محرم- صفر- ربيع الأول- ربيع الثاني- جمادي الأول- جمادي الأخر- رجب- شعبان- رمضان- شوال- ذو القعدة- ذو الحجة). التقويم الميلادي السنة الميلادية تعتمد على التقويم الشمسي، في السنة العادية يكون عدد أيامها 365 يوما، وتقسم السنة الميلادية لاثني عشر شهرا ويتكون الشهور بها على ثلاثين يوما او واحد وثلاثين يوما ماعدا شهر فبراير يتكون من ثمانية وعشرون يوما في السنة العادية، في السنة الكبيسة يحدث تغير في عدد أيام السنة الميلادية لتصبح 366 يوم وذلك يحدث كل أربعة أعوام. شهور السنة الميلادية تتكون السنة الميلادية من اثني عشر شهرا وهي (يناير/ كانون ثاني- فبراير/ شباط- مارس/ آذار- أبريل/ نيسان- مايو/ أيار- يونيو/ حزيران- يوليو/ تموز- أغسطس/ آب- سبتمبر/ أيلول- أكتوبر/ تشرين أول- نوفمبر/ تشرين ثاني- ديسمبر/ كانون أول). نشأة التقويم الميلادي حدث تطور لتقويم الميلادي خلال السنوات الماضية،وهناك الكثير من الحضارات ساهمت في تشكيلة والتعديل والإضافة عليه وكان التقويم الروماني القديم مقسم إلى عشرة شهور، وبعدها استخدم التقويم القمري الشمسي لتكون عدد أيام السنة العادية 355 يوم،وفي السنة الكبيسة تكون عدد الأيام 377 يوم أو 378 يوم.
* لاحظ غريغوريوس الثالث عشر بابا روما أن يوم الاعتدال الربيعي وقع في 11 مارس بدلا من 21 مارس بفارق عشرة أيام،فكلف الراهب اليسيوس ليليوس ليقوم بتعديل التقويم اليولياني فتم الاتفاق على حذف ثلاثة أيام كل 400 سنة،واتفقوا على أن تكون السنة القرنية (التي هي من مضاعفات100) سنة بسيطة إلا إذا قبلت القسمة على (400) بدون باقٍ ،وهكذا نام الناس يوم الخميس 4 أكتوبر 1582 واستيقظوا يوم الجمعة 15 أكتوبر 1582! ولولا مكانة البابا الدينية ما كان هذا الأمر ليقبل عند الناس! * ولذلك قاومت الدول غير الكاثوليكية هذا التقويم حتى استقرالأمر عليه في القرن العشرين فقبلته كل الدول مدنيا لكن كثيرا من القيادات الدينية لم تقبل ، ففي الكنائس الأرثوذكسية الشرقية والرومية استمروا على استعمال التقويم اليولياني الذي أصبح الفرق بينه وبين الغريغوري حاليا 13 يوما، لذلك فحسب التقويم الغريغوري المستعمل يُعيّد النصارى الشرقيون في 7 يناير مع أن الجميع يعيد في 25 ديسمبر ولكن كل حسب تقويمه. * وهكذا تلاعب الباباوات والأباطرة بأعداد أيام الشهور حسب أهوائهم ؛ أما نحن فحِساَبنا بكتاب الله (يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج)،(إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم).