ممارسة تمرينات تحسين أداء حركات التمحور والقطع (التوقف المفاجئ) مما يساعد في تقوية عضلات الساقين والوركين والجذع، ومنع حدوث تمزق جزئي أو تمزق كلي للأربطة. القيام بتمارين الإحماء قبل بدء التمرين الرياضي لمنع حدوث التشنجات العضلية بالتالي منع حدوث تمزق في الأربطة. القيام بتمارين التمدد بعد الانتهاء من التمرين الرياضي لضمان مرونة العضلات وإعادة الارتخاء فيها مرة أخرى ، والتعرف أيضا على تمارين تمزق الأربطة. تمزق الاربطة: الأسباب والأعراض والتشخيص والعلاج وأنواع الإصابات. ارتداء الأحذية المناسبة لمنع وقوع الضغط الناتج على مفصل الكاحل والأربطة المجاورة له. الاهتمام بأسطح المشي، والجري ، والعمل [2] لا تنسى، يمكن لطبيب الطب الرياضي أو العلاج الطبيعي أو المدرب الرياضي تقديم التقييم والتعليمات اللازمة والشاملة مع التعليقات المهمة التي ستساعدك على تقليل خطر الإصابة بتمزق الأربطة أو آلام المفاصل.
القيام بعدة رياضات معينة مثل كرة القدم، وكرة السلة، والجمباز، والتزلج على المنحدرات، ويعود سبب زيادة خطر الإصابة بتمزق الأربطة في هذه الرياضات تحديدًا لاعتمادها على المفاصل بشكل رئيسي في القيام بها والضغط على أربطة الساقين والكاحلين، كما أنها تحتاج لمتمرسين لتجنب إلحاق الضرر بالأربطة والمفاصل على حد سواء. ارتداء أحذية غير مناسبة مما يولد ضغطًا كبيرًا على أربطة وعظام الكاحل. استخدام معدات رياضية رديئة التصنيع والصيانة. اللعب على أسطح من العشب الصناعي والذي يقوم بدوره في توليد ضغط كبير على مفصل الركبة والأربطة المجاورة والرباط الصليبي خاصة. كيف يمكن تجنب الإصابة بتمزق الأربطة تتضمن برامج تقليل إصابات التمزق في الأربطة عدة نقاط مهمة، منها مايلي: ممارسة تمارين تقوية عضلات الساق، وخاصة تمارين تقوية أربطة وأوتار الركبة، وذلك لضمان التوازن البدني العام وضمان قوة عضلات الساق. علاج تمزق الاربطة. ممارسة تمارين تقوية عضلة القلب Cardio Workouts بما في ذلك الوركين والحوض وعضلات أسفل البطن، وذلك لزيادة مرونة الجسم و تعويده على تحمل تغير الاتجاه المفاجئ في حركة الجسد. تركيز و وضع تمرينات بالأسلوب الصحيح لوضعية الركبة والكاحل عند القفز والهبوط مثل تمرينات الوثب.
• مساعدة الفرد على اتخاذ القرار بشأن اختيار المهنة، على أساس من تحقيق الرضا عن الذات من خلال المهنة التي سيشغلها، ومدي اشباع حاجاته النفسية وتنمية قدراته المختلفة عن طريق العمل بهذه المهنة. • مساعدة الفرد على معرفه القدرات العامة والخاص، والاستعدادات والمهارات والمؤهلات التي تتطلبها مهنة معينة من المهن التي يحتمل أن يختار من بينها، والشروط المختلفة المهيئة والمساعدة على الالتحاق بهذه المهنة. • مساعدة الفرد على اكتساب الاسلوب والطريقة الملائمة لتحليل البيانات المهنية، وعلى تنمية مهاراته في تسجيل تلك البيانات، واتخاذ القرار باختيار المهنة الملائمة على أساس منها. • مساعدة الفرد على أن يتقبل الدور الذي يقوم به في عالم العمل، والوظائف المختلفة، شريطة أن يكون هذا الدور متفقا مع قدراته وامكانياته المختلفة. • مساعدة الفرد على أن يكون صورة متكاملة لذاته، خالية من التعارض أو الصراع، وتتلاءم مع استعدادات الفرد، ودوافعه، وميوله، وقيمه، وظروفه الاجتماعية. • مساعدة الفرد على الالمام بالأساس الهامة للتوجيه المهني، وهي: - القدرات والاستعدادات الازمه للعمل المطلوب. تعريف التوجيه المهني محايل. - الرضا الشخصي عن المهنة أو العمل. - الخدمة التي يستطيع الفرد أن يقدمها لمجتمعه من خلال هذا العمل.
فهناك ميول علميه و فنية و كتابيه و إدارية و إعلامية و اجتماعيه و رياضية. 4- القدرات العقلية العامة:- حيث يكون لمستوى الذكاء العام للفرد و للقدرة العقلية الدور الكبير في الاختيار المهني و لا يمكن أن تتساوى أي مجموعه من الأفراد في هذه القدرات و لذلك تختلف فرص النجاح أمامهم. تعريف التوجيه المهني صبيا. 5 ختلاف المهن:- ت تختل ف المهن من حيث ما تتطلبه من قدرات خاصة فهناك مهنه تحتاج إلى قدرات فنية ذات مستوى عالٍ و أُخرى تحتاج لمهارة و دقه يدوية لذلك تؤثر القدرات في إختيار الفرد لمهنته و كذلك نجاحه أو فشله في المهنة التي اختارها. 6 – تعرف الشخصية بأنها التنظيم الفريد للاستعداد الشخصي للسلوك في المواقف المختلفة لذا نجد بعض المهن تتطلب من القائمين بها خصائص شخصيه مختلفة عن مهن أخرى. دور المرشد المدرسي: – تبصير الطالب بمهاراته وقدراته المختلفة التي تؤهله بالتالي لدخول التخصص العلمي المناسب له ، وكذلك الوظيفة التي تتلاءم مع استعداداته وميوله في المستقبل. – يساعد المرشد المدرسي الطلاب المقبلين على التخرج في تنمية مهاراتهم في كتابة السيرة الذاتية والاستعداد للمقابلة الوظيفية وتنمية مهاراتهم في البحث عن عمل. – تزويد طلاب المرحلة الثانوية بمعلومات عن التخصصات المتوفرة في الجامعات ومجالات العمل في كل تخصص0 – عقد جلسات إرشاد مهني فردية وجماعية.
ومضى الخصاونة قائلا: "القضية الإصلاحية تتطلب أن نتتبع فيها مطالب العقول وليس البطون، فهناك من يحملون في جيوبهم مصحفاً ولا يحملون في عقولهم آية". وشدد على أن الصحافة "تحتاج إلى إعداد من يمتهنونها؛ لحمل قيم المواطنة في أعماقهم، ويجب أن تُخضع رسالة الإعلام للتقييم". واعتبر الخصاونة أن "الحرية المعطاة للإعلام لا تقاس بناء على التقييم الذي يأتي من خلال المنظمات والهيئات الأخرى التي تعيش خارج الأردن؛ لأنه يجب أن يكون هناك نوع من التلازم (معايشة للواقع) حتى يعرفوا الحقيقة". ولفت إلى أن "الدراسات الاستقصائية المعتمدة تخضع للخطأ والصواب، وقد لا تكون عادلة"، في إشارة منه للتقارير الصادرة عن مؤسسات دولية بشأن واقع حرية الإعلام في المملكة. مفهوم التوجيه والإرشاد المهني – عالم المقابلات. ** سيادة الفكر أم القانون وأردف الخصاونة، "قد أختلف مع الدور الذي يقوم به الإعلام؛ لأن هناك نوع من الإقصاء للمبدعين (.. ) الإعلام سلاح أخطر من سلاح الرصاص؛ لأن الكلمة الحرة المفكرة العادلة هي التي يمكن أن نحرر من خلالها الشعوب، ونحقق من خلالها قيمة النماء للإنسان". ورأى بأن "الكلمة يجب أن تكون ميثاق آدميتنا، فالتي لا تحييك تقتلك، لذلك نحن في صراع بين الكلمة وحريتها، لسنا في صراع مع ما بين الكلمة وحرية القانون".
[٦] فوائد التوجيه المهني إن الإرشاد والتوجيه الوظيفي هو طريقة لجعل هيكل المجتمع يعمل من خلال ربط الاحتياجات الفردية بالاحتياجات المجتمعية، وإنه مادة مهمة للتنمية العملية والاجتماعية، ويمكن أن يحقق منافع للأفراد وللمجتمعات الخاصة بهم، ويمكن النظر إلى المنافع الاجتماعية على أنها تجمعات للفوائد الفردية، لذلك تندرج الفوائد الاجتماعية المحتملة للتوجيه الوظيفي في فئتين رئيستين، هما: الحد من الاستبعاد الاجتماعي وتعزيز التنمية الاجتماعية. [٧] وفيما يتعلق بالاستبعاد الاجتماعي، يلعب التوجيه المهني دورًا وقائيًا في مساعدة الشباب على: [٨] تجنب الاستبعاد المهني وإعادة الإندماج دعم المستبعدين حاليًا للوصول إلى التعليم والتدريب وسوق العمل توفير فوائد اجتماعية من خلال تعزيز المشاركة ورفع التحصيل التعليمي الحد من حالات البطالة طويلة الأجل بين الفئات المعرضة للخطر وتحسين وصولهم إلى الفرص بما يتناسب مع قدراتهم وتطلعاتهم توفير بوابة للتعليم والعمل للأقليات العرقية المعرضة لممارسات التوظيف التمييزية والمحرومة من التركّز المكاني في المناطق التي تقل فيها فرص العمل، تجنب التداعيات الاجتماعية المحتملة لمزيد من المرونة في سوق العمل.