الرد على كلمة الله يطول بعمرك ، ايش ارد على الله يطول بعمرك الرد على الله يطول بعمرك ؟ اذا واحد قال الله يطول بعمرك وش ترد عليه ؟ ايش ارد على الله يطول بعمرك ؟ الله يطول بعمرك الرد ؟ رد على الله يطول بعمرك ؟ إجابة السؤال هي: - وياك عسى عمرنا وعمرك يطول على طاعة الله - وياك ربي يحفظنا جميع - اللهم امين وياك يالغالي - اللهم امين ومن يقول ومن يسمع - امين ومن قال - الله يسعد قلبك - امين وياك يارب - الله يتقبل دعواتك ومن يقول - الله يجزاك خير - جزاك الله خير - ربي يجزاك خير
كما في صحيح مسلم ومنهم من قال لا ينبغي أن يطلق القول بطول البقاء، لأن طول البقاء قد يكون خيراً وقد يكون شراً، فإن شر الناس من طال عمره وساء عمله، وعلى هذا فلو قال: أطال الله بقاءك على طاعته ونحوه فلا بأس بذلك.. ولكن مالفرق بين هذا الدعاء ودعاء اللهم لا تردني الى ارذل العمر؟ هذا الدعاء مستحب لما ثبت في صحيح البخاري عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أنه: كان يعلم بنيه هؤلاء الكلمات كما يعلم المعلم الغلمان الكتابة ويقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ منهن دبر الصلاة اللهم إني أعوذ بك من الجبن وأعوذ بك من أن أرد إلى أرذل العمر وأعوذ بك من فتنة الدنيا وأعوذ بك من عذاب القبر. ليس مهماً أن يراك الوطن.. المهم هو أن يشعر بك..! الله يطول بعمرك ويحفظك من كل شر. مواضيع مشابهه الردود: 51 اخر موضوع: 31-08-2009, 03:06 AM الردود: 67 اخر موضوع: 03-04-2009, 04:41 PM الردود: 259 اخر موضوع: 30-01-2009, 02:53 PM الردود: 27 اخر موضوع: 16-11-2002, 02:20 AM الردود: 15 اخر موضوع: 23-04-2002, 07:01 AM أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0 There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الوقت الآن 07:06 AM.
2011-06-27, 23:48 #1 نجمة برونزية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تبادر الى ذهني سؤال هل يجوز ان ندعي للشخص الذي نحبه بان يطيل الله عمره ؟ وياترى ماهو قصدنا ولاي عمر نريد ان يطيل الله عمره ؟ وعندما ندعو هذه الدعوة هل يتبادر لاذهاننا ان كان طول العمر فيه خير لهذا الشخص ام لا؟ هناك خلاف فمنهم من يرى بجوازه شرط تقيده بما فيه منفعة للمدعو له مثل: طول الله عمرك في طاعته ومنهم من قال إذا كانت بمعنى أبقاك الله لنا ذُخرا ، أو أبقاك الله لنا سالِمًا ، فيجوز ، وإلاّ يُنهَى عنه ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهَى أم المؤمنين أم حبيبة عن الدعاء بِطول العمر! كما في صحيح مسلم ومنهم من قال لا ينبغي أن يطلق القول بطول البقاء، لأن طول البقاء قد يكون خيراً وقد يكون شراً، فإن شر الناس من طال عمره وساء عمله، وعلى هذا فلو قال: أطال الله بقاءك على طاعته ونحوه فلا بأس بذلك.. ولكن مالفرق بين هذا الدعاء ودعاء اللهم لا تردني الى ارذل العمر؟ هذا الدعاء مستحب لما ثبت في صحيح البخاري عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أنه: كان يعلم بنيه هؤلاء الكلمات كما يعلم المعلم الغلمان الكتابة ويقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ منهن دبر الصلاة اللهم إني أعوذ بك من الجبن وأعوذ بك من أن أرد إلى أرذل العمر وأعوذ بك من فتنة الدنيا وأعوذ بك من عذاب القبر.
هَبُوا الحنانَ للآخرين تُوهَب لكم المحبَّة، وارحموا الآخرين تُظلّكم غمامة الرِّضا العلويَّة، وبوحوا بالكلام الطيِّب، تحصدون محبَّة الناس وخالق الناس، وعامِلوا الناس بخُلُقٍ حَسن يُقرِّبكم نبيُّ الرحمة والهداية إليه في جنات النعيم. قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((إن أحبَّكُم إليَّ، وأقربَكُم منِّي في الآخِرة، أحاسِنُكم أخلاقاً)) [4]. ــــــــــــــــــــــــــ [1] صحيح البخاري، الحديث رقم (5971). [2] سنن ابن ماجه، الحديث رقم (3679). نبع الحنان وقصص أخرى سلسلة مكتبتي 48 - مكتبة نور. [3] سنن الترمذي، الحديث رقم (1924). [4] صحيح ابن حبَّان، الحديث رقم (5557).
ولا أملك نفسي ولا عيني حين أتجسَّد هذا الموقف، وكأني برسول الله - صلى الله عليه وسلم - أراه أمام عيني الآن، وقلبي يتمزق حزنًا عليه، فهذا هو حالي وأنا لم أره، وجئت بعده في الزمن بقرون كثيرة، فقلبي يمتلئ حنانًا عليه الآن وأنا أكتب هذه السطور بعد أربعة عشر قرنًا من الزمان؛ فكيف بأصحابه الذين عاصروه ورأوه على هذه الحال حتى إنه دخل في جوار مشرك من المشركين.