أن يذكر بعض أحداث القصة. أن يسمي بعض شخصيات القصة. المواد والأدوات اللازمة للنشاط: عرض بروجكتر السلام على الأطفال تذكيرهم باسم النشاط وبقوانين اللقاء الأخير ترديد ألعاب أصابع مع الاطفال وأناشيد من أختيار الاطفال عرض أعمال الأطفال تذكير الأطفال بالوحدة استرجاع جميع أنشطة اليوم تخبر الأطفال بأن لديها قصة هل يودون سماعها وتذكرهم بقوانيين الإستماع للقصة ثم تبدأ سرد أحداث القصة ومناقشة الأطفال حول الأحداث والشخصيات ووضع عنوان آخر للقصة ثم تشويق الأطفال لمفاهيم اليوم التالي.
د – نوعية النص: نص تقريري / تفسيري ذو بعد اجتماعي واقتصادي. هـ – العنوان (دور المرأة في الاقتصاد الوطني): تركيبيا: يتكون العنوان من خمس كلمات تكون فيما بينها مركبا إسناديا (مبتدأ + خبر) يتخلله مركب إضافي (دور المرأة) ومركب وصفي (الاقتصاد الوطني). تحضير وحدة العائلة الدليل التنظيمي. معجميا: ينتمي العنوان إلى المجال الاجتماعي والاقتصادي. دلاليا: يوحي العنوان إلى وجود علاقة بين المرأة والاقتصاد الوطني بوصفها فردا من أفراد المجتمع تساهم في بناء اقتصاد هذا المجتمع وتنميته، فدورها إذا دور إيجابي يعود بالنفع والفائدة على المجتمع. و – الصورة المرفقة: ثمثل الصور المرفقة بالنص أربعة نماذج من القطاعات التي تساهم من خلالها المرأة في تنمية الاقتصاد الوطني، وهذه القطاعات هي: [الصحة – الإعلام والتواصل – البرلمان – الصناعة] مما يدل على أن دور المرأة متعدد ومتنوع وشامل لعدة مجالات حيوية في المجتمع، ولا يقتصر على بعض المجالات فقط. ز – فقرات النص: تتكرر كلمات العنوان في معظم فقرات النص وخاصة كلمتي (المرأة والاقتصاد) وهذا يدل على أن العنوان يختزل معاني النص. 2 – بناء فرضية القراءة: بناء على المؤشرات الأولية للنص نفترض أن موضوعه سيتناول دور المرأة في تنمية الاقتصاد الوطني.
وأضافت أم ياسر " السوق مليء بكل شيء ، ولكن المشكلة هي عدم وجود أموال تكفي لشراء اللحم وبعض الحلويات ، لأن أسعارها باتت غالية جدا ، وخرجت من موائدنا ". وأشارت إلى أن الأكلات الشعبية كانت سائدة قبل سنوات ، والآن تعود إلى الواجهة ، وهي أكلات نحبها ، وتربطنا بالماضي. وقبل الإفطار بدقائق جلست عائلة أم ياسر حول مائدة الإفطار ، وكانت الوجبة الرئيسية لهم هي أكلة المجدرة ، وهي أكلة قديمة مكونة من " العدس والبرغل ، وعليها بصل محمص " ، وإلى جانبها المخللات واللبن الرائب ، وقطعة كبيرة من حلوى المعروك ، ووعاء زجاجي فيه مشروب قمر الدين التراثي الذي يشرب لحظة الإفطار. وبعد الإفطار ، انتقلت العائلة إلى غرفة أخرى ، وراحوا يلعبون لعبة " المحبس " ، حيث يجلس شخص مغمى العينين ويقوم الأخرون بإخفاء خاتم في مكان ما وعلى الشخص المغمى أن يعثر عليه ، وهكذا يمضي الوقت في ظل غياب التيار الكهربائي ، لعدة ساعات. فيما عبر أبو طلال (61 عاما) عن سعادته بالعودة إلى طقوس رمضان أيام زمان ، مؤكدا أن عودة الأكلات التراثية والشعبية التي يمتاز بها المطبخ السوري ، إلى الواجهة ، تشعره بالسعادة. وقال أبو طلال لـ (( شينخوا)) " صحيح أن العودة لتلك الأكلات جاء قسرا ، إلا أن هذا الشيء يشعرني بالسعادة ، لأن أبائنا وأجدادنا كانوا يأكلون تلك الأكلات " ، مشيرا إلى أن الجيران كانوا يتبادلون الأطعمة ، حتى تتنوع المائدة لديهم.
بي بي سي نشر في: الأربعاء 13 أبريل 2022 - 8:07 ص | آخر تحديث: "عندما تسمع صوت صفارات الإنذار طوال الوقت، وعندما ترى مشاهد المدارس والمستشفيات والمنازل المدمرة، كيف يمكنك أن تكون طبيعيا؟" تتساءل نيارا ماموتوفا وتقول "إن رؤية الجثث والمنازل المحترقة تجعلني أشعر بالإعياء. إنه لأمر مرهق للغاية. رمضان هذا العام مليء بالألم". نيارا هي من عرقية التتر، فرت شمالا من شبه جزيرة القرم بعد أن استولى عليها الروس عام 2014. وتشاطر نيارا الرأي امرأة مسلمة أوكرانية أخرى، هي فيكتوريا نيسترينكو من كييف. وقد روت السيدتان لبي بي سي كيف تحاولان تجاوز تحديات صيام رمضان في منطقة تعاني ويلات الحرب. "يغمرني الشعور بالحزن" "صور المشاهد المروعة للحرب تهيمن باستمرار على مخيلتي" ، تقول فيكتوريا. "مات العديد من المدنيين بينهم أطفال على أيدي الجنود الروس بالقرب من كييف. في رمضان هذا العام لا أشعر بقدسية الشهر، بل يغمرني الشعور بالحزن". يتبع الدين الإسلامي نسبة صغيرة جدا من سكان أوكرانيا، ربما لا تتجاوز واحدا في المئة، وفقا لتقديرات غير رسمية. لكن مسلمي البلاد كانوا ينتظرون بشغف رمضان لافتقادهم ممارسة شعائر الشهر الاعتيادية بسبب تفشي جائحة كورونا خلال العامين المنصرمين، وبطبيعة الحال فقد دمرت الحرب خططهم لهذا العام.
<<< ( عملي) - زيارة بيت طفل أو معلمة ومراقبة الذين يعملون فيه من أفراد العائلة - زيارة محلات التي تبيع بضائع تستعملها العائلة: بيع ملابس الأطفال - احذية - أثاث - أدوات مطبخ - أدوات تنظيف. - ممكن زيارة مكان فيه حيوانات نختلفة باليوم الذي به مفهوم عائلة الحيوانات. - دعوة جدة أو أكثر لعرض ملابسهن القديمة أو صور قديمة وحكاية قصص من واقعهن أو إعداد طعام يشتهرن به أو يعددن شيئاً يصنعنه عادة.
آخر تحديث 10/4/2017 - 00:53 ص استيقظت مصر على يوم دموي، نال من أقباط مصر يوم عيدهم، أخلف فيهم العشرات، ما بين قتيل وجريح، حيث وقع انفجار صباح الأحد في محيط كنيسة "مارجرجس" بشارع على مبارك في طنطا، بمحافظة الغربية، بالتزامن مع احتفال الأقباط بـ"عيد الشعانين"، ولم يمر سوى وقت صغير، حتى وقع الانفجار الثاني، بالكنيسة المرقسية بالإسكندرية. وتواصلاً لردود الأفعال، التي تتوالى، تعقيباً على التفجيرات الدموية، أثارت تدوينة لناشط قبطي يُدعى "بيشوي راتب"، جدلًا واسعًا عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وأشعلته بالتعليقات والمشاركات، والتضامن معه، بعد تفجيري كنيسة مارجرجس بطنطا والكنيسة المرقسية بالإسكندرية. لم يستوصوا بنا خيراً يا رسول الله - وكالة خبر الفلسطينية للصحافة. وكتب" بيشوي" عبر صفحته الشخصية: "لم يستوصوا بنا خيرًا يا رسول الله"، تعقيباً منه على حادثي الكنيستين، الأمر الذي أشعال الـ"فيس بوك"، وتفاعل معه العديد من رواد فيس بوك مع التدوينة، فتعاطف البعض مع صاحبها، فيما علق الآخرون بأن الإسلام بريء من هذه التفجيراتفجيري "طنطا والإسكندرية. أبرز التعليقات على تدوينة بيشوي ومن ناحية أخرى، أعلن الرئيس "عبدالفتاح السيسي"، حالة الطوارئ في البلاد لمدة ثلاثة أشهر، وذلك بعد استيفاء الإجراءات القانونية والدستورية اللازمة، كما أعلن أيضاً تشكيل مجلس أعلى للأمن بصلاحيات كاملة، تمكنه من مواجهة والتطرف والإرهاب في مصر، كما طالب بمحاسبة الدول التي وصفها بالراعية للإرهاب، وذلك تزامناً مع اعلان الجيش بدفع قوات من وحدات التأمين لمعاونة الشرطة في تأمين المنشآت الحيوية بعموم البلاد.
والجريمة تحدث في الحياة، والإنسان بطبعه توجد فيه خصال تميل به إلى العنف، ويصير أن يرتكب إنسان جريمة بطريق الخطأ، مثل أن تكون نتيجة حدث عرضي، وهذا أقل بشاعة لأنه غير مقصود ويقع مثلما تقع الأخطاء الأخرى التي نرتكبها أو ننجر وراءها لأننا بشر ونفعل ذلك. كما أن الغضب يمكن أن يوصلنا إلى لحظات نقوم فيها بحماقات زائدة عن الحد، فنواصل إظهار المزيد منه، ما قد يقود إلى نتائج غير محمودة. لم يستوصوا بالنساء خيرا...يا رسول الله - منتدى قصة الإسلام. وأيضاً الإنسان يغضب ويقوم بذلك، لكنه مع هذا قد يفيق من غضبه ويصحو على حقيقة ما سيقود إليه ويندم. هكذا يحصل في الحياة وهذه هي طبيعة البشر. أما أن يقوم شخص بضرب زوجته حتى الموت، فلا شيء من هذا من البشر، أن يواصل تعذيبها ويرى روحها تفارق جسدها وهو يواصل صب لعناته وضربه عليها فليس هذا من البشرية بشيء. أن تصل به اللإنسانية إلى إزهاق روح كانت قبل يوم تطبخ له وتطعمه وتغسل له وتعيش معه، وتضحك في وجهه، فهذا ليس من أي طبيعة، إلا من طبيعة يرفضها كل سوي وعاقل. أن يتنكر الإنسان لكل شيء يجعل منه إنساناً قادراً على القيام بما هو صواب، والتعرف على ما هو خطأ، فإن ذلك أيضاً خارج نواميس الفطرة ولا ينتسب لأي منطق، ولا يجوز أن يكون منا.
الإجابة هي فعلاً في غياب القانون. لا يوجد في القانون ما يجعل من مجرد "مد اليد" على الزوجة جريمة يجب المحاسبة عليها. نحن ننتظر حتى تحدث الجريمة الكبرى وتموت الزوجة المسكينة، ثم مثل من يصحو من النوم ننفجر غضباً، كيف يحدث هذا؟ كيف لم يتم منعه؟ ومرة أخرى ساعة غضب وتذهب، ويعود المجتمع إلى حال سبيله. علينا أن نضمن وجود المواد القانونية التي تجرم كل أنوع العنف ضد المرأة، ليس فقط العنف الذي تكون نتيجته الموت أو العاهة المستدامة. «لم يستوصوا بنا خيرًا يا رسول الله».. تدوينة قبطي تُشعل الـ"فيس بوك" وتثير الجدل بعد تفجيري مارجرجس والمرقسية. نحن بحاجة لأن نحمي أمهاتنا وبناتنا من هذا العنف لأنه يسيء لنا مثلما يسيء لهن، فهو يمس المرأة التي ولدتنا وربتنا وجعلت منها بشراً حقيقيين. في الآونة الأخيرة، ارتفع العنف ضد المرأة في المجتمع، وبشكل عام ارتفع العنف في المجتمع بشكل واسع؛ بسبب الإجراءات التي تم اتخاذها وألزمت الكثيرين بالمكوث في البيت بسبب "كورونا". ولا يبدو هذا الارتفاع طبيعياً؛ لأنه قيل: إن الناس حين تمكث مع بعضها بعضاً تتصارع ويزيد العنف بينها. أيضاً هذا يشير إلى جزء آخر من الإجابة عن السؤال السابق، وهو غياب الثقافة حول القيم والتصرف الحقيقي. نعم نحن بحاجة لتعميق التنشئة على المساواة الاجتماعية وحقوق الأفراد عامة والمرأة خاصة.
الوصية بالعمل بكتاب الله عز وجل: عن طلحة بن مصرف قال: سألت عبدالله بن أبي أوفى رضي الله عنهما: « هل كان النبي صلى الله عليه وسلم أوصى؟ فقال: لا. فقلت: كيف كُتِبَ على الناس الوصية أو أمروا بالوصية؟ قال: أوصى بكتاب الله ». [متفق عليه] قال الإمام النووي رحمه الله: وقوله (أوصى بكتاب الله) أي بالعمل بما فيه.
والثاني: أن يكون المراد لا تعمل بمقتضي الغضب إذا حصل لك، بل جاهد نفسك على ترك تنفيذه والعمل بما يأمر به، فإذا لم يمتثل الإنسان ما يأمرُهُ به غضبُهُ، وجاهد نفسه على ذلك، اندفع عنه شر الغضب، وربما سكن عنه غضبُهُ، وذهب عاجلاً، فكأنه - حينئذ - لم يغضب. اللهم وفقنا للعمل بوصايا رسولك عليه الصلاة والسلام.