فيل بيتخانق مع نملة …ليه علشان لبست الميوه بتاعه و الميوه بتاعها مش جاي على مقاسه نملة اتقدم لها عمود النور رفضته ليييييش؟…. عشانه ولد شوارع. نكت نمل ضحك: فيل يشتكي لمرته النمله يكول،يابه من تمشين ويايه لتروحي يمنه ويسره والله اخاف ادوسج وتروحين انتي والولد ليه الفيل و النملة ما بينزلوش البحر مع بعض…. ؟ علشان ما عندهمش غير مايوه واحد الفيل والنملة دخلوا سينما, نملة كعدت كدام الفيل ومن بدا الفلم, فيل كال النملة العفو دنك راسج اشوية ما اشوف الشاشة فيل و نملة بيلعبوا كورة و الكورة طلعت فوق الشجرة الفيل بيقول للنملة اطلعي هاتيها…قالتله لأ… ليه؟ علشان الفيل مايبصش على رجليها مرة الفيل كال للنملة انطيني فرة بالبايسكل مالج …….. كالتله ما ….. سألوها ليش؟؟؟ كال مو اخاف يلعب بالجرس ليه الفيل و النملة ما بينزلوش البسين مع بعض…. ؟ علشان النملة بتنزل في اليوم المخصص للسيدات كان فيه اثنين نصابين قال الاول لثاني: تشوف هاذيك النمله الي فوق الجبل قال الثاني اي وحده اللي مغمضه عيونها ولا الي مفتحها. نكت تسدح من الضحك: مرة واحدة ست متجوزه بتقول لجارتها الحقيني يا أم علي بعت جوزي يجيبلي ملوخية راح مخبوط بأتوبيس، قالت جرتها يالهوي وعملتي إية طيب، قالت عملت بامية وامري لله هههه 50 سنة عايش على كوكب الارض مو قادر يميز بين الكزبره والبقدونس لكن الاخ عنده خبره بين لقاح فايزر واسترازینکا سئلوا صعيدى: ليه جتلت أبوكالصعيدى: كانوا عاملين رحلة للأيتام, كنت عايز اروحهاالمحققين: طب ليه جتلت عمك؟الصعيدى: كنت عايز ابن عمى يسافر معاياالمحققين: طب ليه كنت عايز تنتحرالصعيدى: أصلهم لغوا الرحلة.
؟ غبي بدهن حيط غرفته قاللو أبوه: يا ولد حط جريدة تحتك. قالو: لا عادي أنا هيك طايل محشش سأل واحد صاحبه قاللو: انتا وين مولود ؟ قالوا: أنا انولدت بالمستشفى.
فإذا نقص إيمان المؤمن وضعف كان حظه من ولاية الله تعالى له الخاصة بقدر حظه من الإيمان؛ ولذا كانت الطاعات تقود إلى مزيد من الطاعات، كما كانت المعاصي تقود إلى مزيد من المعاصي؛ لأن الطائع لما زاد إيمانه بالطاعة ازداد استحقاقه لولاية الله تعالى بطاعته فسدده الله تعالى ووفقه فترقى في الطاعات.
وأما قول علي بن الحسين رضي الله عنه فيما روي عنه: إنها في الأذان الأول، فهذا يحتمل أنه أراد به الأذان بين يدي الرسول ﷺ أول ما شرع، فإن كان أراد ذلك فقد نسخ بما استقر عليه الأمر في حياة النبي ﷺ وبعدها من ألفاظ أذان بلال، وابن أم مكتوم، وأبي محذورة، وليس فيها هذا اللفظ ولا غيره من الألفاظ المذكورة في السؤال. ثم يقال: إن القول بأن هذه الجملة موجودة في الأذان الأول إذا حملناه على الأذان بين يدي رسول الله ﷺ غير مسلم به؛ لأن ألفاظ الأذان من حين شرع محفوظة في الأحاديث الصحيحة، وليس فيها هذه الجملة، فعلم بطلانها وأنها بدعة، ثم يقال أيضا: علي بن الحسين رضي الله عنه من جملة التابعين، فخبره هذا لو صح فيه الرفع فهو في حكم المرسل، والمرسل ليس بحجة عند جماهير أهل العلم، كما نقل ذلك عنهم الإمام أبو عمر بن عبدالبر في كتاب (التمهيد)، هذا إذا لم يوجد في السنة الصحيحة ما يخالفه، فكيف وقد وجد في الأحاديث الصحيحة الواردة في صفة الأذان ما يدل على بطلان هذا المرسل، وعدم اعتباره! ؟ والله الموفق [1]. حكم قول: (أشهد أن عليا ولي الله) و(حي على خير العمل). تمت الإجابة في هذا السؤال على ما يتعلق بالأذان، علما أن هذا من ضمن الأسئلة التي وجهت إلى سماحته من قبل الشيخ ص.
وأما ما يرويه بعض الناس عن علي أنه كان يقول في الأذان: (حي على خير العمل) فلا أساس له من الصحة.
السؤال: قال الله تعالى: أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ [يونس:62- 64]، ما معنى كلمة "ولي"؟ وما البُشرى التي لهم؟ وماذا يجب علينا نحن المسلمين نحو هؤلاء الأولياء؟ الجواب: الأولياء هم المؤمنون، قال تعالى: أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ، فسَّرهم بقوله: الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ، وقال في سورة الأنفال: وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلَّا الْمُتَّقُونَ [34]. فأولياء الله هم أهل الإيمان من الرجال والنساء، أهل التقوى وطاعة الله ورسوله يُقال لهم: أولياء، ليسوا أهل الخُرافات من الصوفية، لا، أولياء الله هم أهل الطاعة، أهل الإيمان والتقوى، وإن كان مُزارعًا، وإن كان تاجرًا، وإن كان عبدًا مملوكًا، لا فرق في ذلك، مَن اتَّقى الله، واستقام على أمره، فهو وليّ الله، حرًّا أو عبدًا، رجلًا أو امرأةً، تاجرًا أو مُزارعًا، أو عابدًا أو طالب علمٍ، أو غير ذلك. أما خُرافات الصوفية الذين يتعبَّدون بالبدع، ويزعمون أنهم أولياء الله، فهذا جهلٌ صِرْفٌ وباطلٌ، وليسوا بأولياء الله إذا أعرضوا عن دينه ولم يستقيموا على أمره.
[٨] عدم الغلو في العبادة إن مرتبة الولاية تستلزم من العبد التوسّط والاعتدال في كل شيء، فهو زاهد بالدنيا، لكن تظهرعليه نعم الله، فلا ينسى حظ نفسه وعائلته، ولنا في رسول الله قدوةٌ حسنة، وهو النّبي خيرُ خلق الله الذي قال: (أَمَا واللَّهِ إنِّي لَأَخْشَاكُمْ لِلَّهِ وأَتْقَاكُمْ له، لَكِنِّي أصُومُ وأُفْطِرُ، وأُصَلِّي وأَرْقُدُ، وأَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ، فمَن رَغِبَ عن سُنَّتي فليسَ مِنِّي) ، [١٠] فالحديث يدل على التوسط والاعتدال، وليست الولاية بكثرة الصلاة والصيام والعزلة عن الناس، بل بمخالطتهم والصبرعلى أذاهم وتنقية القلوب من الحسد والحقد والغل اتجاههم. [١١] المعرفة الصحيحة بأمور الدين ذكرنا أنّ من صفات أولياء الله الصالحين التقوى والطاعة والعبادة، وهذا كلّه لا يتحقق إلا بتعلّم أمور الدين بطريقة صحيحة ومن مصادر صافية، فكيف نعبد الله ونحن نجهل ما لا يجوز الجهل به، فيجب على المؤمن أن يتعلّم ويتفقّه بالدين، وينظر في كتاب الله وسنة رسوله، قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم: (مَن يُرِدِ اللَّهُ به خَيْرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ). [١٢] وليس المطلوب أن يكون جميع المسلمين فقهاء وعلماء متخصّصين، لكن المطلوب تعلّم ما لا يستغني المسلم عنه، كالعبادات مثل: الصلاة والصيام وغيرهما من الأركان التي لا يصحّ الإسلام والإيمان إلا بها، وأن يتعلم الحلال والحرام في المعاملات التي يمارسها حسب مكانه ووظيفته، فإذا أشكل عليه شيء، فعليه أن يرجع إلى أهل الذكر، قال تعالى: (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ).