تلقت الشركة الصينية لصناعة القهوة "لوكين كوفي" والمنافس الأكبر للشركة الأميركية "ستاربكس" ضربة موجعة بعد إعلانها عن نتائجها الفصلية الأولى بعد إدراجها في السوق الأميركية. وذكرت الشركة أن التوترات التجارية وتباطؤ الاقتصاد الصيني قد أثر بشكل كبير على أعمال الشركة الفصلية. وحققت الشركة خسائر فصلية بقيمة 97 مليون دولار بالإضافة إلى إيرادات بقيمة 130 مليون دولار. صحيفة الاقتصادية | لوكين كوفي .. هل يمكن لمقاهي ستاربكس الصينية استعادة المستثمرين؟. وتراجع السهم بنسبة 17% ليصل إلى حاجز العشرين دولاراً للسهم، يذكر أن السهم ارتفع بنسبة 44% منذ سعر الإدراج البالغ 17 دولاراً.
70 16. 04 15. 70 -0. 32 -2. 00% 213. 64K 21/04 الرياض الفخارية 64. 00 64. 50 64. 00 -0. 31% 71. 45K 21/04 الرياض اس تي سي 114. 00 115. 00 112. 40 +1. 00 +0. 88% 1. 33M 21/04 الرياض الكيميائية 34. 45 34. 55 34. 05 -0. 10 -0. 29% 88. 34K 21/04 الرياض بحر العرب 198. 60 198. 60 194. 60 +0. 30% 37. 84K 21/04 الرياض ساكو 42. 05 42. 40 41. 95 -0. 30 -0. 71% 94. 58K 21/04 الرياض إعمار 11. سعر سهم لوكين كوفي ميت. 22 11. 32 11. 14 -1. 23% 1. 51M 21/04 الرياض ينساب 60. 10 61. 50 60. 10 -1. 40 -2. 28% 1. 32M 21/04 الرياض أسمنت ينبع 42. 00 42. 10 41. 70 +0. 25 +0. 60% 84. 93K 21/04 الرياض
تفتتح "ستاربكس" متجراً جديداً في الصين كل 15 ساعة، أو بوتيرة سنوية تصل إلى 500 متجر، وفقاً لتصريحات أدلت بها الرئيسة الإقليمية للشركة "بليندا وونغ" في ديسمبر عام 2017، وتعكس حجم رهان سلسة متاجر القهوة على ثاني أكبر اقتصادات العالم. وجاءت هذه التصريحات عقب افتتاح أكبر متاجر السلسلة حول العالم في شنغهاي، والذي امتد على مساحة 30 ألف قدم مربع (أكثر من 2700 متر مربع)، لكنه فقد هذا اللقب في فبراير الماضي بعد افتتاح فرع جديد في طوكيو على مساحة 32 ألف قدم. لوكين كوفي تتقدم بطلب للإفلاس. يمكن أن يذهب السهم إلى الصفر. - امو.ال. على أية حال، فإن الصين هي ثاني أكبر وأسرع الأسواق نمواً لـ"ستاربكس"، وتتوقع الشركة أن تتجاوز حجم السوق الأمريكي في المستقبل، وتخطط للوصول بإجمالي عدد متاجرها في البلد الآسيوي إلى أكثر من 5 آلاف متجر بحلول عام 2021. اهتمام سلسلة القهوة العالمية بالسوق الصيني، لا ينبع فقط من الإقرار بالقدرات الاستهلاكية الهائلة للبلد صاحب التعداد السكاني الملياري والتحسن في المستوى المعيشي لأغلب هؤلاء السكان، ولكن يأتي أيضاً من التحول بعيداً عن ثقافة الشاي السائدة في البلاد. وفي ظل هذه العوامل المشجعة لصناعة القهوة، كان من الطبيعي أن تضاعف "ستاربكس" رهانها على السوق الصيني الواعد أملاً في الهيمنة على الحصة الأكبر من أعمال متاجر القهوة في البلاد، لكن طموح وآمال الشركة الأمريكية اصطدمت بحجر المنافسة المحلية.
اتهمت لجنة الأوراق المالية والبورصة بالولايات المتحدة "لوكين كوفي" - منافسة "ستاربكس" في الصين - بالاحتيال المحاسبي، وتزييف أو تزوير مبيعات بأكثر من 300 مليون دولار من أبريل 2019 وحتى يناير 2020، بالإضافة إلى أخطاء محاسبية أخرى كي تجذب المستثمرين. وأضافت اللجنة أن الشركة أخطأت محاسبيًا في ذكر الإيرادات والنفقات وصافي خسائر التشغيل، لإظهار نموها السريع وزيادة ربحيتها، ووافقت على دفع غرامة قدرها 180 مليون دولار للتسوية دون الاعتراف أو النفي، وذلك بعد تحقيق دام عدة أشهر، وبانتظار موافقة المحكمة على التسوية. وتداول سهم الشركة الصينية في بورصة "ناسداك" حتى منتصف يوليو الماضي- وجمعت نحو 900 مليون دولار من المستثمرين في الديون والأسهم-، إذ تم اتهامها بالاحتيال عند التدقيق السنوي الخارجي وتم وقفها عن التداول وبدأ التحقيق منذ ذلك الحين. موقع اقتصادكم - "لوكين كوفي".... انهيار يحبس الأنفاس لعملاق صيني ولد قزما. وبدأت "لوكين كوفي" نشاطها منذ 2017، وسرعان ما تزايد نموها إلى آلاف الفروع في جميع أنحاء الصين، وطرحت أسهمها للاكتتاب العام في مايو 2019، وبلغ سعر السهم نحو 25 دولارًا مع أول تداول أي زاد بنحو 47% عن سعر الاكتتاب البالغ 17 دولارًا.
«ما أن سلكت درب الفنّ، حتى أطلقت على نفسي اسم محمود سعيد، وساعدني أنّ القيّمين على برامج الإذاعة هم أهمّ الذين خلقوا الفن الإذاعي في العالم العربي، مثل عبد المجيد أبو لبن، وصبحي أبو لغد، وغانم الدجاني، وكامل قسطندي، وصبري الشريف. تعلمت اللغة ومخارج الحروف من هؤلاء، مستنداً إلى رصيد كبير من سماع تلاوة القرآن في بيتنا بصوت شقيقي ومن قراءات لما أزل أواظب عليها حتى الآن». في تلفزيون لبنان، كانت إطلالته الأولى عام 1961 بجملة «بدوية» وحيدة في برنامج «من وحي البادية» أسندها إليه رشيد علامة يقول فيها: «إنْ ما تْرِيدون النُّوْم غيركُم يْريد يْنام». وبين إطلالات في مسلسلات «أبو ملحم» إلى «حكمت المحكمة» و«مسرح الخميس» و«بيروت في الليل» وتقديم شخصيات مثل الاسكندر المقدوني وعمر الخيّام؛ راح رشيد علامة يختاره في أكثر من عمل لـ«تلفزيون لبنان والمشرق» مثل «سرّ الغريب» (1967) من إخراج أنطوان ريمي وإعداد السيناريست جلبهار ممتاز، وهو أول مسلسل باللغة العربية الفصحى. في هذه الفترة، كانت له مشاركات سينمائية في عدد من الأفلام مثل «عنتر يغزو الصحراء» (1960) و«غارو» (1965) و«صقر العرب» (1968) و«أسير المحراب» (1969).
مقدم صوتي للنسخة العربية (وثائقي) خيال العوجا (سهرة بدوية) النشأة والحياة العملية [ عدل] مكن أي مستمع أن يميز صوت محمود سعيد من بين كل الأصوات. إنه صاحب الحنجرة الرخيمة التي جعلته، إلى جانب موهبته، نجماً من دون منازع في عشرات المسلسلات التلفزيونية والإذاعية الدرامية و«البدوية» التي سُجّل له إطلاق مجدها. بطل «فارس ونجود» الذي ترك بصمات في وعي المشاهد التلفزيوني اللبناني والعربي، خصوصاً في فترة السبعينيات، ولد في مدينة يافا الفلسطينية عام 1941. في سنّ السابعة، حملت الوالدة (وهي من آل البنّي البيروتيين)، أصغر أبنائها وأتت به إلى صيدا، فيما كان أشقاؤه يجاهدون في جيش الإنقاذ دفاعاً عن فلسطين التي هجّر العدو الإسرائيلي أهلها عام 1948. وبسبب وفاة الوالد، سجّلته أمه في «دار الأيتام الإسلامية» حيث تابع دروسه حتى المرحلة الثانوية، والتحق بمدارس «الأونروا»، ليدرس فيها حتى السنة الثانوية الثانية، «ومن بعدها صرت أشتغل على نفسي في الدراسة واللغة». في ذلك الوقت، كان يتردد على دار الأيتام رئيس قسم المذيعين في «الإذاعة اللبنانية» شفيق جدايل لينظم عملاً مسرحياً في نهاية كل عام دراسي. هناك، اكتشف جدايل موهبة الطفل محمود في التمثيل والأداء، «وصار ينسب إليّ أدوار البطولة في عدد من المسرحيات».
ويضيف: «أنا حزين على هذه الأمة. نقترب من مرور 100 عام على النكبة ولم نحقق شيئاً. صرنا نحو 400 مليون نسمة، وليس لدينا محطة أو جريدة نمون عليها في أميركا أو أوروبا لنوصل صوتنا إلى مجتمعاتهم ونقول رأينا ونشرح ظلمنا! ». روابط خارجية محمود سعيد على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية المراجع بوابة تمثيل بوابة عقد 2010 بوابة فلسطين بوابة أعلام محمود سعيد (ممثل)
ويضيف: «أنا حزين على هذه الأمة. نقترب من مرور 100 عام على النكبة ولم نحقق شيئاً. صرنا نحو 400 مليون نسمة، وليس لدينا محطة أو جريدة نمون عليها في أميركا أو أوروبا لنوصل صوتنا إلى مجتمعاتهم ونقول رأينا ونشرح ظلمنا! ». روابط خارجية [ عدل] محمود سعيد على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية المراجع [ عدل]
إنه صاحب الحنجرة الرخيمة التي جعلته، إلى جانب موهبته، نجماً من دون منازع في عشرات المسلسلات التلفزيونية والإذاعية الدرامية و«البدوية» التي سُجّل له إطلاق مجدها. بطل «فارس ونجود» الذي ترك بصمات في وعي المشاهد التلفزيوني اللبناني والعربي، خصوصاً في فترة السبعينيات، ولد في مدينة يافا الفلسطينية عام 1941. في سنّ السابعة، حملت الوالدة (وهي من آل البنّي البيروتيين)، أصغر أبنائها وأتت به إلى صيدا، فيما كان أشقاؤه يجاهدون في جيش الإنقاذ دفاعاً عن فلسطين التي هجّر العدو الإسرائيلي أهلها عام 1948. وبسبب وفاة الوالد، سجّلته أمه في «دار الأيتام الإسلامية» حيث تابع دروسه حتى المرحلة الثانوية، والتحق بمدارس «الأونروا»، ليدرس فيها حتى السنة الثانوية الثانية، «ومن بعدها صرت أشتغل على نفسي في الدراسة واللغة». في ذلك الوقت، كان يتردد على دار الأيتام رئيس قسم المذيعين في «الإذاعة اللبنانية» شفيق جدايل لينظم عملاً مسرحياً في نهاية كل عام دراسي. هناك، اكتشف جدايل موهبة الطفل محمود في التمثيل والأداء، «وصار ينسب إليّ أدوار البطولة في عدد من المسرحيات». في 1959، لم يتردد الشاب المولع بالفن في التقدم إلى مباراة أجرتها «الإذاعة اللبنانية» لممثلين وإذاعيين.