المخيخ بعض من المهام الرئيسية للمخيخ تشمل التنسيق والتوازن. والجلطة تؤثر في المخيخ ويمكن أن يسبب العديد من التغييرات ، بما في ذلك: • الدوخة • الغثيان والقيء • فقدان التنسيق • ميل إلى عدم الاتزان والسقوط • ثقل اللسان. جذع الدماغ بعض من المهام الرئيسية لجذع الدماغ وتشمل التنفس ومعدل ضربات القلب وضغط الدم. والجلطة التي تصيب جذع الدماغ يمكن أن يسبب العديد من التغييرات ، بما في ذلك: • الشلل التام • غيبوبة • الرؤية المزدوجة • صعوبات البلع • الموت. آثار الجلطة الشخص الذي يعاني من السكتة الدماغية قد يتعافى من الإعاقة الطفيفة ، في حين أن الجلطة الكبرى يمكن تعمل على التعطيل الدائم أو تسبب الموت. هناك العديد من الناجين نظراً للتغيرات العاطفية ، مع الميل إلى الضحك أو البكاء دون سبب واضح ، ومن ثم الأشخاص الذين يعانون من الجلطة الحادة. النزيف الدماغي هو نوع من الجلطة النزيف الدماغي هو نوع من الجلطة التي تنجم عن نزيف من الأوعية الدموية التي تمزق الدماغ. ويسمى أحيانا الجلطة النزفية. دون العلاج الطبي الفوري ، وهذا يمكن أن يؤدي إلى الوفاة. وغالبا ما تترك الشخص الذي ينجو من ذوي الإعاقة الدائمة. وتشمل أسباب ضعف جدران الأوعية الدموية ، صدمات الرأس أو التشوهات الخلقية كالظروف التي تكون موجودة عند الولادة مثل النزيف الدماغي فهي من حالة الطوارئ التي تهدد الحياة.
13 مايو، 2018 الصحةوالاناقة البدنية 510 زيارة يتعرض أكثر من مليون شخص للإصابة بالجلطة القلبية بكل عام، تعرف الجلطة القلبية بأنها ضرر كبير يلحق بعضلة القلب، أو أنه يسبب موت خلايا عضلة القلب التي تعرف باسم "الأحشاء"، وتعني موت الأنسجة أو انعدام امدادات الدم إليها. أسباب الجلطة القلبية دائماً تحتاج عضلة القلب إلى الإمداد المستمر والثابت من الدم المليء بالأكسجين، لكي يتم الحصول على الطاقة لمواصلة عملها، كما تقوم الشرايين التاجية الموجودة بالقلب بتوفير الإمدادات الهامة جداً من الدم لعضلة القلب. ولكن في حال كان الشخص يعاني من مرض قصور الشريان التاجي، فبهذا سوف تصبح الشرايين ضيقة، ولا يمكن لمرور الدم بصورة جيدة. كما تتراكم المواد الدهنية والكالسيوم والبروتينات وخلايا الالتهاب، داخل الشرايين لكي تشكل لويحات مختلفة الأحجام، كما أن تلك اللويحات تكون صلبة من الخارج ولكنها طرية وناعمة من الداخل. في حال أصبحت تلك اللويحات صلبة جداً من الخارج، وتبدأ في تكوين الشقوق بغلافها الخارجي، فسوف يؤدي هذا إلى تجمع الصفيحات الدموية، وهي عبارة عن جزيئات تكون على هيئة أقراص موجودة بتيار الدم وتساعد في تخثر الدم بالمنطقة، ومن هنا تبدأ الخثرات الدموية بالتكون حول اللويحة المتمزقة.
شاهد أيضاً وصفه مغربيه لتبييض في ٢٠ دقيقه ماسك الليمون وماء الورد تهتم العديدي من الفتيات و السيدات عموما بالحصول على بشرة بيضاء خالية من الهالات السواء …
طرق علاج الجلطة الدماغية يكون من الأفضل إذا تم معالجة الجلطة القلبية بشكل مبكر، فهذا يساعد على منع تلف الأنسجة أو أنه يقلله، ويجب أن يتم زيارة الطبيب على الفور عند ظهور أول أعراض الجلطة القلبية ومن المحتمل أن يتم تقسيم العلاج إلى: أدوية لحل مشكلة الخثر: وهي تكون عبارة عن مجموعة من أدوية تعمل على حل وتدمير الخثر المسببة لانسداد الشرايين التاجية، ولكي تعمل هذه الأدوية على أحسن ما يكون يجب أن يتم إعطائها خلال ساعات قليلة من بداية الأعراض، ولكن يجب أن يتم أخذها بأسرع ما يمكن. أدوية فورية: وتكون هذه الأدوية التي يتم أخذها في بداية حدوث الجلطة القلبية، حتى قبل أن يتم التأكد من التشخيص الشامل، وتشمل هذه الأدوية كلاً من الأسبرين، الذي يساعد على تكوين خثر أخرى، و نيتروجليسيرين للتقليل من الجهد المبذول من القلب، كما أنه يساعد على تحسين ضخ الدم من خلال الشرايين التاجية، والأكسجين، وأيضاً إعطاء مسكنات تساعد على تخفيف الشعور بألم الصدر. عملية رأب الشرايين التاجية: وهو يكون عبارة عن تدخل غير جراحي، يتضمن إدخال أنبوبة قسطرة، من خلال وعاء دموي بالفخذ، وإيصالها للشريان القلبي المسدود لفتحه. علاجات أخرى: وتضمن العديد من أدوية القلب والعمليات الجراحية، مثل أدوية مثبطات بيتا، وأدوية الدهنيات وعملية طعم مجازة الشريان التاجي.
ولعلنا نلاحظ أن سمك طبقة الأوزون تزداد كلما ابتعدنا عن خط الاستواء باتجاه القطبين الشمالي والجنوبي، ولكن كمية غاز الأوزون الموجودة في القطب الشمالي تكون أكثر من كميات غاز الأوزون الموجودة في القطب الجنوبي، وتتحكم فصول السنة الأربعة في سمك طبقة الأوزون حيث نجد أنه في القطب الشمالي يزداد به سمك طبقة الأوزون في فصل الربيع أما في القطب الجنوبي يزداد سمك طبقة الأوزون به في فصل الخريف. وعلى وجه العموم نستطيع أن نجد أكبر كميات غاز الأوزون الموجودة في العالم موجودة في القطب الشمالي في فصل الربيع، في حين أن أقل كميات غاز الأوزون الموجودة في العالم نجدها في القطب الجنوبي في خلال هذه الفترة والذي يتحكم في ذلك ظاهرة ثقب الأوزون. اين تقع وتوجد طبقة الأوزون. أهمية طبقة الأوزون ومخاطر استنزافها تلعب طبقة الأوزون دورا محوريا في الحماية والوقاية وذلك من خلال: الحماية من الأشعة الفوق بنفسجية: إذ أن التعّرض لهذه الأشعة الغير مرئية يؤدي الى الإصابة بسرطان الجلد بحال تعرضه لنسبة عالية منها تتراوح ما بين 95% الى 99%، الحروق واعتام عدسة العين، كما تُعرض الجهاز المناعي لخطر التلف، ويمكن أن تؤدي الى تغيير في الشيفرة الجينية للأحياء. بوجود طبقة الأوزون فإن نسبة 50% من أشعة الشمس تنعكس ويتم امتصاص الجزء الآخر منها فلا يصل الارض إلا النسبة التي تُلائم الحياة وتساعد في استمراريتها، مع التنويه بأن كمية الامتصاص تختلف باختلاف الفصول، و اتجاه هبوب الرياح.
الهالونات يتم استخدام الهالون 1211 على نطاق واسع في طفايات الحريق المحمولة. كما أن الهالون 1301 شائع الاستخدام في الأنظمة الثابتة في جميع أنحاء الصناعات الصناعية والتجارية والبحرية والدفاع والطيران. وقد استخدمت هالون 2402 في المقام الأول في قطاع الدفاع والصناعة والبحرية والطيران في بعض البلدان. أين توجد طبقة الأوزون - حروف عربي. وتتكون استراتيجية قطاع الهالونات أساسا من نهجين: استبدال الهالونات بالبدائل، والمصارف الهالونية. وتشمل بدائل الهالونات بدائل الهالوكربون، والغازات الخاملة، وضباب الماء، وهباء الجسيمات الدقيقة، وعوامل التدفق. وفي بعض الحالات، يمكن إعادة النظر في استراتيجيات الحماية من الحرائق وإزالة الحاجة إلى الهالونات. وتستعمل الشركات والبلدان المصارف الهالونية، التي تشمل عمليات الاسترداد وإعادة التدوير وإنشاء قوائم الجرد، لإدارة إمدادات الهالونات القائمة لتغطية الاستخدامات الحرجة المتبقية مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون تستخدم مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون على نطاق واسع في قطاعات التبريد والرغوة والمذيبات والهباء الجوي ومكافحة الحرائق باعتبارها مادة انتقالية لاستبدال مركبات الكلوروفلوروكربون. وتستخدم مركبات الهيدروكلوروفلوروكربون كذلك كمواد وسيطة (المواد الخام) في إنتاج المنتجات الكيميائية الأخرى.
الحفاظ على درجة الحرارة للكرة الأرضية: بالإضافة لامتصاص طبقة الأوزون للأشعة الفوق بنفسجية الضارة فإنها بذلك تنظم درجة الحرارة للكرة الارضية وتخفف من الاشعة الحارقة وتدخل الحد اللازم لعيش كل من الإنسان، والحيوان، والنبات. الأضرار الناجمة عن ثقب الأوزون هناك عدة أضرار خطيرة ناجمة عن ثقب الأوزون، التي تؤثر بشكل كبير على الحياة الحيوية على كوكب الأرض، وبسبب هذه الأضرار زادت الأبحاث والدراسات حول طبيعة طبقة الأوزون والنتائج المترتبة عن ما أصابه في الوقت الحديث، ومن هذه الأضرار: ضرر على جسد الإنسان الأشعة الضارة التي تسرب ويتعرض لها الإنسان نتيجة ثقب الأوزون تؤثر بشكل سلبي للغاية على صحته من عدة جوانب، فتؤثر على جلد الإنسان وتزيد من خطر إصابته بسرطان الجلد وسرطان الخلايا الخرشفية، كما يمكن أن تسبب بورم الميلانيني الخطر. وتؤثر هذه الأشاعات الضارة على عين الإنسان، ويمكن أن تردي إلى الإصابة بالمياه البيضاء، أو بالعمى الثلجي، أو التهابات بالقرنية والعدسة والملتحمة. كما يمكن أن تؤدي في بعض الحالات إلى إعتام عدسة العين بشكل دائم، أما بالنسبة لتأثيرها على مناعة الإنسان وعمل الأجزاء العضوية. فهي تقوم بجعل الجهاز المناعي يفقد اتزانه بصورة أو بأخري، مما يضعف من قدرته على مواجهة الأمراض المختلفة، وتجعل من السهل أن تسيطر الفيروسات على جسم الإنسان.
وسيؤدي هذا القرار إلى تخفيض كبير في استنفاد الأوزون وكذلك في الاحترار العالمي. بروميد الميثيل ويستخدم بروميد الميثيل على نطاق واسع كمبيد للتبخير في الزراعة، ومكافحة الآفات في الهياكل والسلع المخزنة، والعلاج بالحجر الصحي. التبخير هو تقنية تسمح للغاز بالوصول إلى الآفات الموجودة في التربة، في السلع المعمرة، في المواد القابلة للتلف، وفي الهياكل والمركبات. هذه المادة الكيميائية تسيطر على مجموعة واسعة من الآفات، بما في ذلك مسببات الأمراض (الفطريات والبكتيريا والفيروسات المحمولة على التربة)، والحشرات، والعث، والديدان الخيطية والقوارض. بروميد الميثيل هو مادة مستنفدة للأوزون يتم التحكم بها بموجب بروتوكول مونتريال. وبدعم من الصندوق المتعدد الأطراف للبروتوكول ومرفق البيئة العالمية، تقوم البلدان النامية والبلدان التي تمر اقتصاداتها بمرحلة انتقالية بتخفيض استهلاكها لهذه المادة الكيميائية وفي نهاية المطاف التخلص التدريجي منها. ويمكن تقليل استخدام بروميد الميثيل وإزالته عن طريق اعتماد بدائل تم تحديدها لأكثر من 90 في المائة من الطلبات. وتشمل هذه المواد الكيميائية، والتدابير غير الكيميائية - - بما في ذلك إدارة متكاملة لمكافحة الآفات- أو مزيج من الاثنين معاً.
الروابط ذات الصلة: اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون (1985) بروتوكول مونتريال لعام 1987