انشر هذه الوظيفة: ملحوظة هامة: وظايف نت ليست شركة توظيف وانما موقع للاعلان عن الوظائف الخالية المتاحة يوميا فى أغلب الشركات بالشرق الاوسط, فنرجو توخى الحذر خاصة عند دفع اى مبالغ او فيزا او اى عمولات. والموقع غير مسؤول عن اى تعاملات تحدث من خلال الوظائف المعلنة. طريقة حساب الضرائب علي اليوتيوبرز والبلوجرز في مصر وأسئلة مهمة جدااا كيف تحدد مصداقية الوظائف المعلنة؟ قدم سيرتك الذاتية الان عفوا.. هذه الوظيفة تم اخفاء بيانات الاتصال الخاصة بها نظرا لمرور اكثر من 30 يوم منذ نشر هذا الاعلان وقد تم ارشفته.
وبالشفاء العاجل.
قامت سيدة مصرية بارتكاب جريمة قتل بشعة بحق ابنة صديقتها في حادثة تحولت إلى قضية رأي عام شهيرة "الطفلة رودينا"، لكن الشيء الذي زاد من مرارة الجريمة التي راحت ضحيتها طفلة بريئة أنها كانت من صديقة والدتها المقربة مقابل قرط الصغيرة. و في التفاصيل، فقد تلقت الأم الخبر المفزع على حين غِرة: "لقينا جثة بنتك في الزبالة ملفوفة جوة شوال"، طيلة أسبوع، كانت جارتها قمر تبكي معها أثناء رحلة البحث عن رودينا، 3 سنوات، وتسأل وسط شلال الدموع: مين اللي عمل فيكي كده يا بنتي؟! ، لتكشف الأم أن الجارة كتمت أنفاس ابنتها وسرقت قرطها وحملت الجثة في طشت، وسط لعب أطفال، وألقت بها بأرض زراعية نائية في أبو النمرس بالجيزة، وكشف السر نباح الكلاب الضالة، وفقا للمصري اليوم، وفق (البيان). و كانت الأم متماسكة بعد خروج رودينا تلهو مع أولاد عمومتها بالحارة وغيابها 4 أيام عن المنزل، سألتهم الأم: بنتي راحت فين؟! ، كانت بتلعب معاكم، فأخبروها: اتخانقنا مع بعض، وبعدين طلعنا فوق، وسبناها لوحدها. و قلب الأم كان يُحدِّثها بأن ابنتها في خطر، لكنها عاشت ساعات طوالًا على أمل عودة آخر العنقود لأحضانها، وبدد الأب حلمها: لقيناها وودانها مافيهاش الحلق، وتقريبًا كانت مخنوقة.
لكن ويا للأسف، تعرض الخضر للهزيمة جراء ضغط رهيب… كنا نمني النفس أن ينتصروا وأن يعيدوا البسمة إلى الشعب المغلوب على أمره، ففي فوزهم فوزنا وفرحنا المغاربي الكبير، لكن الكابرانات أفسدوا فرحتنا جميعا. ولعلمهم، إن التاريخ من الشاهدين… المنتخب الجزائري تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
لقد انخرط الجميع في خطاب تضليلي يوهم بأن هناك مؤامرة إقليمية ودولية تحاك ضد القوة الضاربة، بل وحتى من البنك الدولي والمنظمات الدولية، وأن أسباب تردي أرضية الملاعب وندرة السلع وانسداد الأفق وكل الإخفاقات السياسية والديبلوماسية مردها إلى الجار الذي تحالف مع قوى طبيعية وأخرى لا مرئية من أجل النيل من دولة القوة الضاربة، وذاك هو العبث بعينه!! نعم لقد اتخذوا طيلة السنوات الثلاث الماضية من نتائج المنتخب الجزائري الشقيق وسيلة للتخدير وضرب الحراك وإلهاء الشعب عن مطالبه العادلة في العيش الكريم، ووسيلة للبحث عن الشرعية الضائعة. لكن مطالبهم من الفريق لم تتوقف، بل بتنا نصبح على بيانات عسكرية ورئاسية عقب كل مقابلة، حيث حول ماسكو قصر المرادية كرة القدم إلى وسيلة للإلهاء والاستخفاف بإخوتنا في الجزائر.