30-09-2008, 09:21 AM #11 قلم منتسب سلم قلمك على الكلام الجميل وبارك الله فيك وكل عام وانت بخير 05-10-2008, 08:29 AM #12 رائع يا عمار من معرفتي البسيطة بمحمد عدنان.. أقر أنه يستحق أن يكتب له.. سنشرب الشاي “أكرك عجم” مع وزير… الشاي والبن …بقلم ميشال جبور – صدى وادي التيم. لحظات ثرية ولا شك تلك التي قضيتها هناك 05-10-2008, 01:04 PM #13 شاعر في ذمة الله أخي الحبيب عمار حجاج باديء ذي بدء نعم المهدي ونعم المهدى إليه تحية من القلب على هذه الرائعة وأحسب نفسي كنت معزوما معك بتلك الوجبة دام ابداعك اللامتناهي أخوك محسن شاهين المناور 06-10-2008, 04:33 AM #14 شاعر المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلا اللازورد الفاضلة حلا.. وسلم قلمك على الردّ الجميل. أسعد الله أوقاتك بكل خير.
وكذلك فإن الزهورات والأعشاب منتشرة جداً، ولكنها مجتمعة مع القهوة لا تصل إلى مرتبة الشاي. أما الشاي الأخضر فتقول إنّه أصبح رائجاً منذ حوالى 4 سنوات لأغراض الحمية وإنقاص الوزن. ولا يغني عن الشاي الأسود. إبريق شاي تركي (اندبندنت عربية) مشروب كل مزاج وتقول آيشاغول في السياق ذاته إن "الشاي هو دواء كل شيء لدينا، للحرارة والبرودة، للحزن والفرح، والحب والاشتياق والمعاناة والنسيان... لكل شيء يوصي الأتراك بالشاي". في سياق متصل، تقول الروسية ماريّا كرازنوفا إنه على الرغم من بدء النهار بكوب قهوة في بلادها، إلا أن الشاي يرافق اليوم كاملاً. ويُعدّ مشروب فترة الراحة والانتعاش، بعد يوم عمل متعب، وكذلك لأي نوع من اللقاءات، مشيرةً إلى أن الدعوة إلى تناول فنجان شاي تشكل مفتاحاً للتواصل مع الناس للعمل أو الاستمتاع، فالناس "يشعرون بالراحة أكثر عند لقائهم حول فنجان شاي". وتشير أنه في يوم عمل عادي يصل معدّل استهلاك الفرد إلى ما بين 8 و10 فناجين، وقلائل مَن يكتفون بفنجان واحد. أما عن حجم الأكواب فتشير ماريّا إلى أنه ليس صغيراً أبداً فعادة ما يكون بين 300 و400 ملل، ويصل إلى نصف ليتر. وتضيف أن معظم الروس يضيفون السكر إلى الشاي الأسود الأكثر استهلاكاً، ويقدمونه مع المقبلات والأجبان والحلويات.
لكن المشكلة كانت تكمن في العادات المتبعة حينها، فقد كان العُرف أن يتناول الأفراد وجبتين فقط من الطعام خلال اليوم، وهما وجبتا الفطور والعشاء. فقررت «آنا» كسر الشائع وتناول فنجان من الشاي وقطعة من الكيك، سراً، في حجرة ملابسها في فترة ما بعد الظهيرة. دأبت الدوقة على تلك العادة وصارت تدعو الأصدقاء لمشاركتها في وجبتها الخفيفة في الغرف الخاصة بها في ويبرن آبي، حتى تحوّل هذا الطقس إلى تقليد صيفي اعتمدته ونقلته معها إلى لندن، حيث كانت تقوم بإرسال بطاقات الدعوة إلى الأصدقاء لتطلب منهم تناول «الشاي والسير بين الحقول». وجرياً على عادة الدوقة، اتبع أصحاب الطبقات الاجتماعية الراقية هذا التقليد الذي انتقل إلى غرف الرسم الخاصة بهؤلاء. وبعد ذلك، حافظ معظم أفراد المجتمع الراقي على عادة تناول بعض الوجبات الخفيفة في فترة ما بعد الظهيرة، نحو الساعة الرابعة قبل التجول في حديقة هايد بارك. أما الطبقات الفقيرة والمتوسطة فكانت تتناول «شاي آخر النهار» لاحقاً في حوالى الساعة الخامسة أو السادسة، بدلاً من العشاء. حكاية «آنا» عشتها في الفندق، شربت الشاي، تمتعت بطعم الشطائر الفاخرة والحلويات اللذيذة المرافقة، وابتسمت في سري، وتخيّلتني أخبر جدّي المتوفى وأسأله: «ماذا لو التقى أوؤرق وآنا؟ أي طعمٍ للشاي كنا سنتذوّق؟».
خلك معي النوع كوميديا بطولة محمد العلي الدولة السعودية العرض عرض على القناة الأولى (التلفزيون السعودي) العرض الأول 1993 تعديل خلك معي مسلسل سعودي كوميدي بدأ العرض عام 1993م وظهر كمنافس لمسلسل طاش ما طاش على القناة السعودية الأولى في تلك الفترة إلا انه لم يحقق النجاح المطلوب. [من صاحب هذا الرأي؟] المسلسل من بطولة وإنتاج الفنان محمد العلي وتم تصوير ثمانية أجزاء منه وتم تصوير الجزء التاسع من المسلسل بعد وفاة الفنان محمد العلي بمشاركة عدد كبير من فناني الدراما السعوديين والخليجيين كنوع من أنواع التقدير.
في عام 1994 ظهر بمسلسل "الغربال"، وبعد غياب لفترة قصيرة عاد ليكون ضيف شرف في مسلسل "الوهم" الذي عُرض عام 1997، وتبعته في العام التالي مشاركته بالمسلسل الكوميدي "عائلة أبو رويشد" ومسلسل "عفيفة شلهوب". في عام 2000 لعب دور البطولة مع عدد من نجوم الدراما السعودية في المسلسل التاريخي "أساطير شعبية"، وفي العام نفسه كتب يوسف الجراح المسلسل الإجتماعي "شكراً يا". وفي عام 2002 ظهر في الجزء السابع من مسلسل "خلك معي"، كما لعب دور البطولة مع خالد سامي في المسلسل الكوميدي "أبو العصافير"، والذي عُرض لأول مرة في عام 2004، وفي عام 2009 تألق بدور البطولة مع غانم السليطي في المسلسل السعودي الكوميدي "جاري يا حمودة". كان عام 2012 حافلًا بالأعمال المميزة ليوسف الجراح، فقد شارك بالعديد من المسلسلات ومنها "من الآخر"، "طالع نازل"، "ألو مرحبا"، بالإضافة إلى ظهوره ضيف شرف في الجزء الثاني من مسلسل "الفلتة"، وبالبرنامج الكوميدي "واي فاي". ظهر مع حسن عسيري ورياض الصالحاني في الجزء الثاني من مسلسل "كلام الناس"، وبعد ذلك عمل من جديد مع ناصر القصبي في الجزأين الأول والثاني من المسلسل الكوميدي "سيلفي"، الذي عرض عامي 2015 و2016 على التوالي.
اما عن وضع الاعمال القادمة للمؤسسة مع التلفزيون فيقول عبدالإله: لم أجد من التلفزيون السعودي إلا كل حفاوة وتكريم ولم يسبق ان دخلت على أي مسؤول فيه ويعرف انني ابن محمد العلي الا ويرحب بي ويسهل لي كل العقبات، وقد سبق ان التقيت بمعالي وزير الاعلام شخصياً عندما خرج من مكتبه ليحيينا ويشد من أزرنا وهذا شيء يشرفني ويبعث في نفسي الأمل في تقديم كل ما هو افضل بإذن الله، اما مسألة التأخر في التعميد فليس للتلفزيون اي دور ونحن من تأخرنا في طلبه بسبب انشغالي انا بمسلسل «بهلول الشاعر» التاريخي الذي اتمنى ان يعرض في شهر رمضان المبارك المقبل. وعن المسلسل الجديد يقول انه سيكون في عشرين حلقة او احدى وعشرين حلقة مدة كل حلقة 20 دقيقة والمخرج هو حسن حسني العبيدي الذي يخرج العمل كل سنة. اما عن التغيرات التي ستحدث في المسلسل فيقول: سيكون لدينا كتّاب كثيرون هذه السنة مثل علاء حمزة وصالح الزير ومشعل الرشيد وأمل حسين وابراهيم العبيد، بالاضافة الى عدد من الافكار لمحمد العلي، وهناك افكار من الملحن خالد العليان لم يتم الاتفاق عليها حتى الآن. وبالنسبة لوقت العرض يقول: إن احسن وقت بعد طاش ما طاش وهذا الوقت بالذات سيخدم العمل كثيراً بجانب الكم الهائل من النجوم السعوديين ونحن حقيقة نتمنى هذا الوقت.