أحجز موعد يتم ترتيب جميع المواعيد وتحديد أولوياتها على أساس الحاجة الطبية. يعمل HIH مع العديد من شركات التأمين وهو مزود داخل الشبكة لعدد كبير من الأشخاص. إحالة المريض ترحب HIH بفرصة الشراكة معك في رعاية مرضاك. فريق الأطباء المُحيل لدينا متاح على مدار الساعة وملتزم بخدمتك أنت ومرضاك. أراء العملاء هدفنا الرئيسي في مستشفى حسبو الدولي هو جعل إقامتك في المستشفى مريحة قدر الإمكان من خلال توفير رعاية آمنة وفعالة من حيث التكلفة وحديثة. مرحبا بكم في مستشفى حسبو الدولي (HIH) ، حيث نعتني بك لنمنحك حياة صحية و سعيدة. تدور مستشفي حسبو الدولي حول تقديم خدمات رعاية عالية الجودة لمرضاها. نهدف إلى تلبية احتياجات جميع مرضانا بميزات رعاية مناسبة مصممة خصيصًا لهم. سواء كانت جراحة طارئة أو عامة ، فإن خبرائنا متاحون على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لخدمتك. لا تتردد في الاتصال بنا في أي وقت واستشارة خبرائنا للحصول على النصائح. يمكن لأطبائنا المهرة والمهنيين ذوي الخبرة التعامل مع جميع أنواع القضايا المتعلقة بصحتك الجسدية. أهلا بكم في مركز الحياة الطبي في قطر. المريض والزائر نحن ندرك أن جعل مرضانا يشعرون بالراحة أمر حيوي لتقديم رعاية جيدة. لذلك نحن نضمن تقديم خدمة رعاية صحية فائقة للمرضى من جميع أنحاء العالم.
Untrusted Request.... طلب غير موثوق [Go Back] The requested URL was blocked due to untrusted request. لقد تم حجب الرابط المطلوب بسبب ان الطلب غير موثوق If you believe this page should not appear to you اذا كنت تعتقد انه لا يجب ان تظهر هذه الصفحه لك Please contact Call Support and provide your Support ID نرجوا منك التواصل مع مركز الاتصال وتزويدهم برمز الدعم Support ID: 11669523385601262034 11669523385601262034: رمز الدعم Call Center: 0118010811 مركز الاتصال: 0118010811
أما اليوم فإن شركته الادراك للتجارة والمقاولات تقف شامخة بين شركات خدمات الهندسة والبناء المعترف بها عالميا ، وخلال هذه العقود الثلاثة كانت شركته شريكًا في المهمة الوطنية لتطوير البنية التحتية.
نيابة عن موظفينا وطاقمنا الطبي يسرني أن أرحب بكم في موقع مركز الحياة الطبي ، عندما يتعلق الأمر بصحتك فلا شك أنك ستبحث عن أفضل مركز طبي في قطر يقدم أفضل رعاية طبية، من هذا المنطلق حرصنا على تقديم أفضل الخدمات الطبية في قطر لنكون دائما في الطليعة. لذا نحن نشكركم لثقتكم بنا واختياركم مركز الحياة الطبي في قطر. بصفتي طبيباً استشارياً في أمراض النساء والولادة قدمت الى قطر عام 1988 وعملت في مستشفى النساء والولادة بمؤسسة حمد الطبية لمدة ستة عشر عاما كانت مليئة بالعطاء صقلت فيها خبرتي العلمية والعملية واكتسبت الكثير من المحبين والأصدقاء. بكم الولاده في مستشفى الحياه جميله احيانا. وفي عام 2003 انتقلت إلى عيادتي الخاصة "عيادة أمراض النساء والولادة". ونظرا للسمعة الطيبة والأداء المهني الممتاز والأجهزة الحديثة والمتطورة التي استخدمت في العيادة فقد نجح المشروع نجاحا باهرا دفعني عام 2004 الى اضافة وحدة العلاج الطبيعي التي تقدم ولأول مرة في قطر برنامجي الرياضة أثناء الحمل وبعد الولادة.
وحري بها من باب أولى أن ترضى بشرع الله، وأن لا تنسى أن في حياتها شئوناً أخرى وأدواراً يجب أن تهتم بأدائها على النحو الأمثل، كالقيام بدورها الأول في رعاية أسرتها وتربية أبنائها، وكالاهتمام بعملها إذا كان يحمل رسالة سامية كمعالجة المسلمات وتنشئة الأجيال، وكذلك تفعيل دورها كامرأة مسلمة في خدمة قضايا أمتها، فضلاً عن الكثير من الطاعات والعبادات التي تحب أن تشغل بها وقتها تقرباً لله عز وجل. التزوج من رجل متزوج - فقه. بل وهناك حقها أيضاً في الاستمتاع ببعض وقتها فارغاً من مشاغل الحياة وأعباء الزوج بحيث تستطيع أن تهتم بشأنها وتستعيد لياقتها ورومانسيتها كل حين. ثم لا تنس امرأة أن زوجها – مادام ليس إلهاً- ككل البشر له عيوبه، وأنه في تواجده بعيداً عنها -بعض الشيء- سترتاح من هذه العيوب ولو قليلاً، وستتضاءل في نظرها حتى لربما تنساها، كما أن له مزايا ستتعاظم في نفسها -مع قليل من البعد- بحيث لن تسمح لشيء أن يعكر عليها صفو الاستمتاع بها في أوقات تواجده معها ومع أبنائها. وفي الغرب وضعت العديد من الأبحاث والدراسات التي تحث الزوجين على الابتعاد سواء بالسفر كل فترة أو بجعل حجرة نوم منفصلة لكل منهما.. وإنني إذ لا أضع تمام ثقتي في أبحاث ودراسات تتغير كل يوم، أعجب أن لا تثق المرأة المسلمة في أن من خلقها –سبحانه- أعلم بها وبما يسعدها ويحفظ لها كرامتها وأسرتها، فكل ما شرعه الله – عز وجل- لا يأتي إلا بالخير في الدنيا والآخرة.
الزوج ليس حكرا على زوجته، وليس ملكا لها حتى تعد الزوجة الثانية خائنة ومتعدية وظالمة للأولى، صحيح أن الإعلام يصور الزوجة الثانية على أنها خاطفة سارقة، وأن الزوج المعدد خائن شره، إلا أن هذا يتعارض مع نظرة الإسلام للتعدد، فالتعدد قبل كل شيء جائز ولو دون سبب بشرط العدل بين الأزواج. ولكن هناك جانب مهم على الزوجة الثانية أن تعلمه أولا قبل الموافقة على الزواج من رجل متزوج، ونلخصه في الأسئلة التالية: 1- هل أنت مستعدة لأن يكون زوجك معك يوما واحدا كل يومين؟ 2- هل أنت مستعدة لضبط مشاعر الغيرة حتى لا تضرك الغيرة الشديدة لإفساد حياتك الزوجية؟ 3- هل أنت مستعدة أن تكوني أقوى من نظرات الناس وأفكارهم حيث ربما نظروا إليك على أنك خاطفة سارقة اعتدت على زوجة غافلة فخطفت زوجها؟ هل تستطيعين أن تكوني أقوى من هذه التفاهات أم أنك ستذهبين صريعة هذه العادات.
وماذا في بقائك ببيتك يخدش كرامتك؟ وما الذي خسرتيه بزواج زوجك بأخرى، أردت أن تكسبيه بالطلاق؟ إلا أنه بزواجه بأخرى قد أعلن للجميع أنه قد نظر لغيرك وارتبط قلبه بها، فهذا أمر قد وقع وكان، وما الطلاق له بعلاج. فضلاً عن أنه أمر قد يحدث معه كل يوم في العمل عندما يلتقي بزميلته الأكثر لباقة وأناقة منك، ويمنحها أذنه ووقته لفضفضة قد لا يجود الزمان لك بمثلها. وعندما تحدثينه فلا يجيبك لانشغاله تماما بمتابعة بطلة الفيلم والمسلسل والمسرحية ومطربة الحفلة. وحتى عندما تصعدين معه بالمصعد فتقف بجواره فتاة جميلة تتنتظر دورها لتنزل، فإذا به يبادر بفتح الباب لها، وإغلاقه -في أدب- خلفها، ثم يبدأ يتلعثم ويتغير حاله ويجيب على نظراتك بأمور لم يسأله عنها أحد. شكوى من زوجة على زوجها المعدد ، وبيان حكم الشرع فيها - الإسلام سؤال وجواب. وأنت مع ذلك لا تطالبينه بترك العمل، ولا بإغلاق التلفاز، ولا بالصعود على السلم، ولا حتى تطالبينه بغض النظر كما أمره الله عز وجل. فلماذا تكلفين نفسك ما هو أصعب؟! وتشقِّين على قلبك بما لم يكلفك الله به؟! لماذا تفرطين في حقك الذي ضمنه الشرع الحنيف لك من السعادة والسكينة، فكما أمر الله عز وجل زوجك بغض النظر حفظاً لقلبه، أباح له التعدد حفظاً لدينه، ومراعاة لمشاعرك وكرامتك وتحقيقاً لاستقرار حياتك وأسرتك.
بل هذا خلل في فهم " العدل " الواجب بين الزوجات ، والإطعام عنكِ لكفارة يمينك لا شك أنه يدخل في " العشرة بالمعروف " ، ولا يلزمه إعطاء الزوجة الثانية مثل ما بذل عنك ، وهذا لم يقل به أحد من أهل العلم ، ولا يُعرف في عالم المعددين من السلف ، والخلف. رابعاً: العدل الواجب ، لا يرجع تقديره للزوج المعدد ، ولا لغير المعدد ، بل هو للشرع ، فنصوص الوحيين هي التي تُلزم الزوج بالقيام بما أوجبته الشريعة عليه. ولا يُعرف عدل الزوج بين نسائه من مجرد حكم الناس عليه ، بل بما يقوم به بالفعل ، فقد تكون ثمة أمور خفية عن الناس ظاهرها الظلم ، وحقيقتها العدل ، كما أن العكس صحيح ، فمن الممكن أن يظهر للناس عدل ذاك الزوج ، ويكون في حقيقة الأمر من كبار الظالمين. وأخيراً: فإننا نوصي الزوج الفاضل أن يحقق العدل الواجب عليه بين نسائه وفقاً لشرع الله تعالى ، وأن يكون حكيماً في إدارة البيتين ، وأن يُعطي كل ذي حق حقَّه ، ويراعي أنه ثمة اختلاف في واقع الأمر بين بيتيه إن كان في أحدهما له أولاد ، وليس في الآخر مثلهم ، وهذا يستوجب عليه العناية بنفقتهم ، وتربيتهم ، وخدمتهم ، بما لا يظلم زوجته الثانية ، وبما يحقق مقصود الشرع من التعدد.
تبناه الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر ، وذكر أكثر من مرة في برامج مختلفة ، ولمشاهدة أحد هذه اللقاءات مع الدكتور أحمد الطيب اضغط هنا.
السؤال: ♦ الملخص: سيدة متزوجة مِن رجل معدِّد، تشكو مِن عدم زيارتها لأهل زوجها في بلدهم لرفض زوجها السفر إليهم، وتراه غير عادل لأنه يجعل زوجته الأخرى تسافر إليهم. ♦ التفاصيل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا سيدة متزوِّجة مِن رجلٍ أجنبي مُعددٍ، زوجتُه الأُولى أجنبية مثله مِن نفس جنسيته، وأنا عربية، كل عام يسافر مع واحدة منا إلى أهلها، لكن المشكلة أن أهل زوجي في دولته، ومِن ثَم لا أرى أنا وأولادي أهله، والزوجة الأجنبية هي التي ترى أهلها وأهله؛ لأنهم يسكنون في نفس البلد. ابنتي غَضِبَتْ لأنها لم تَرَ أهلَ والدها، وإخوتُها مِن والدها يرونهم كل عام، وأنا أرى زوجي غير عادل لهذا السبب، فهل معي حقٌّ أو لا؟ الجواب: الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ: العدلُ مَطلَبٌ شرعي، لكن قد يكون في تحقيقه بعضُ المَشَقَّة أحيانًا؛ لذلك تجدين الزوجَ يتحرى ويجتهد في ذلك قدر استطاعته، وقد يُصيب وقد يُخطئ، وهنا يأتي دورُ الزوجة المُتَفَهِّمة التي تُحاول حلَّ الأمور بطريقة سلميةٍ وهادئة بعيدًا عن النِّقاش والجدال الذي لا يُجدي، والذي قد يزيد مِن حَجْم المشكلة. ثقي وأحسني الظن بأنه مجتهد في إرضاء الجميع؛ لذلك هو يسافر كل سنة مع زوجة، وقد تكون هذه القسمةُ استفادتْ منها إحدى الزوجات بغير قصدٍ مِن الزوج في التمييز، أو عدم تحري العدل، فلا بد مِن تقدير ذلك، وعدم تحميل الزوج فوق طاقته، والصبر، والتحمُّل؛ حتى تَتَيَسَّر الأمور، فلا بد مِن حُلُولٍ في قابل الأيام.
كل إنسان تمر به أوقات يشعر فيها بأزدياد قدرته على التفاعل العاطفي مع الآخرين وأوقات أخرى يشعر فيها بالأنسحاب والفتور وعادة ما يكون هذا التفاوت في قدرة الإنسان على التفاعل طفيفاً, لا يلاحظه الأشخاص الذين يحيطون به, أما الزوجان وبحكم العلاقة الحميمة بينهما قد يشعران بنوبات الفتور والأنسحاب تلك, وقد يسيئان تفسيرهما ويجهلان كيفية التعامل معهما مما يؤثر سلباً على العلاقة الحميمة.