18/10/2017 قام سعادة مدير مستشفى القويعية العام أ / عطالله بن ثمر الشيباني بتدشين فعاليات الاسبوع العالمي لمكافحة العدوى والذي ياتي هذا العام تحت شعار مقاومة المضادات الحيوية. وقد بدأ الاسبوع العالمي لمكافحة العدوى باليوم العالمي لغسيل اليدين تحت شعار أيدينا مستقبلنا وفي هذا الإطار أقام قسم مكافحة العدوى بالتعاون مع قسم التثقيف الصحي وقسم العلاقات العامة بالمستشفى بالفعاليات التي تضمن تحقيق هذه الشعارات وكذلك التركيز على أهمية مكافحة العدوى في حماية العاملين بالمستشفى وحماية أفراد المجتمع من خطر إنتشار الأمراض المعدية وكان هناك تركيز خاص حيال تشجيع أفراد المجتمع من أجل تطبيق سلوك يساعد في مكافحة العدوى وأهمها نظافة الأيدي كمكون أساسي في هذا الشأن
ويعد ذلك افتتح " العصيمي " المعرض المصاحب واطلع هو والحضور على ماتم عرضه من مواد ونشرات توعوية عن هذه الفعالية.
19/10/2017 نظمت إدارة مكافحة العدوى بمستشفى محافظة وادي الدواسر، فعاليات الأسبوع العالمي لمكافحة العدوى، الذي جاء تحت شعار "مكافحة العدوى مسؤولية الجميع"، وذلك بحضور مدير المستشفى الاختصاصي فهد بن بن محمد الممخور، ومدراء الإدارات والأقسام. جاء ذلك في إطار تفعيل برامج التوعية والتثقيف الصحي، حيث استهدف هذا العام كافة الطاقم الطبي والإداري داخل المنشأة الصحية، وتستمر فعالياته لمدة أسبوع، بهدف نشر معايير سلامة المرضى، بناء على توجيهات إدارة مكافحة العدوى بصحة الرياض. اليوم العالمي لمكافحة الملاريا.. دعوة إلى مواصلة الابتكار لإنقاذ الأرواح. وتفصيلاً، افتتح مدير المستشفى المعرض التوعوي لهذه المناسبة، الذي اشتمل على نشرات ومطويات تثقيفية لتلافي مخاطر انتقال العدوى سوا للعاملين أو المراجعين، فيما شهد المحاضرة التوعوية المصاحبة بالقاعة الرئيسية. وكرّم "الممخور"، الموظفين الأكثر حرصاً على تطبيق المعايير الخاصة بغسل الأيدي ومكافحة العدوى بداخل المستشفى، كما كرّم الموظفين المميزين بنفس المجال في قطاع مراكز الرعاية الصحية بالمحافظة.
لقاح RTS, S توصي منظمة الصحة العالمية بتوسيع نطاق استخدام لقاح RTS, S، وهو أول لقاح مضاد للملاريا، لدى الأطفال المقيمين في المناطق ذات المعدلات المتوسطة والمرتفعة لانتقال العدوى بالملاريا. ويمكن لهذا اللقاح في حال استخدامه على نطاق واسع أن ينقذ عشرات آلاف الأرواح سنوياً. معلومات عن مرض الملاريا: تعتبر الملاريا مرضًا مداريًا، ينتشر بواسطة بعوضة "الأنوفيل" الأنثى المصابة بالعدوى، وتتمثل أعراضه في: - ارتفاع درجة حرارة الجسم. - التعرق. - القشعريرة. - آلام في العضلات. - الصداع وغالبًا ما تظهر هذه الأعراض بعد 10 إلى 15 يومًا من اللدغة. وتعد أكثر الفئات المعرضة للإصابة بالمرض، هي: النساء الحوامل والأطفال، ولتجنب الإصابة بالمرض، يمكن استخدام الشباك أو "الناموسية"، كذلك من الضروري استخدام المبيدات الحشرية، ورذاذ البق، وتناول أدوية مضادة للملاريا.
branches of an almond tree in blossom sunflowers potato eaters old man in sorrow starry night شهاب الدين عبد النبي اترك تعليقًا ضع تعليقك هنا... إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول: البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره) الاسم (مطلوب) الموقع أنت تعلق بإستخدام حساب ( تسجيل خروج / تغيير) أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء Connecting to%s أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. هنا رسم فان جوخ هذه اللوحة ثم أطلق النار على نفسه. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
عندما حل المساء أخذ يبحث عن المسدس من أجل إنهاء المهمة ، ولكنه لم يكن قادر على العثور عليه ، وعاد إلى النزل ، حيث تم استدعاء الطبيب ، وجاء شقيقه ثيو في اليوم التالي ، وقد كان يعتقد ثيو أن فينست سيصبح بخير ، لكن في النهاية توفي الفنان البالغ من العمر 37 عامًا ، وقد كانت كلمات فان جوخ الأخيرة: " هذه هي الشاكلة التي أردت أن أمضي بها ". يقدم معرض جديد باسم " على حافة الجنون " بمتحف فان جوخ في أمستردام عرضًا متوازنًا ودقيقًا للسنة الأخيرة ونصف من حياة الفنان ، إلا أنه لا يقدم تشخيصًا نهائيًا لمرض فان جوخ ، فقد تم اقتراح العديد من الأسباب على مر العقود منها الصرع وانفصام الشخصية إلى تعاطي الكحول والاعتلال النفسي واضطراب الشخصية الحدية. ويحتوي هذا المعرض على مسدس متآكل بشدة تم اكتشافه في الحقول وراء شاتو في أوفير حوالي عام 1960 ، ويشير التحليل إلى أن المسدس ، الذي تم إطلاقه ، كان موجودًا في الأرض لفترة تتراوح بين 50 و 80 عامًا ، بعبارة أخرى ، ربما يكون ذلك هو الشيء الذي استخدمه فان جوخ. بتر فان جوخ لأذنه اليسرى يشتمل المعرض أيضًا على رسالة تم العثور عليها مؤخرًا ، وقد حظيت بتغطية مكثفة من قبل وسائل الإعلام ، حيث قام بكتابتها طبيب كان يعالج فان جوخ وهو يدعى فيلكس ري ، وتشتمل الرسالة على رسمًا بيانيًا يوضح الجزء الذي قام فان جوخ ببتره من أذنه اليسرى ، حيث أثبتت تلك الرسالة أن البتر الذي قام به فان جوخ طال أذنه كلها وليس شحمها فقط على عكس ما كان يعتقد بعض المؤرخين.
كان فينسنت ويليم فان جوخ الذي (ولد في 30 مارس 1853 وتوفي في 29 يوليو 1890) رسامًا مبتكرًا ، حيث كان عمله معروفًا بجماله وعاطفته ولونه وتأثره للغاية بفن القرن العشرين ، وقد كافح مع المرض العقلي ، وظل فقير وغير معروف تقريبا طوال حياته ، وقد توفي فان جوخ في فرنسا في سن 37 عام إثر جرح ناجم عن إطلاقه للنار على نفسه. إنتحار الفنان فان جوخ ظل فان جوخ يعاني من نوبات عصبية جعلت منه مرتبكا لعدة أيام أو أسابيع ، على الرغم من ذلك ، فقد كانت تأتيه أيضًا نوبات من الهدوء والتي كان قادرًا فيها على ممارسة الرسم ، وفي الواقع ، يعد الوقت الذي قضاه في أوفير منذ مايو 1890 ، بعد تركه لمصحة نفسية خارج سانت ريمي دي بروفانس شمال شرق آرل ، هي الفترة الأكثر إنتاجية في حياته المهنية ، ففي خلال 70 يومًا ، انتهى من 75 لوحة زيتية وأكثر من 100 رسمة. على الرغم من ذلك فقد شعر على نحو متزايد بالوحدة والقلق ، وأصبح مقتنعا بأن حياته كانت فاشلة ، وفي النهاية تمكن من الحصول على مسدس صغير كان ملك صاحب منزل سكنه في أوفير ، وقام بسحب الزناد وإطلاق النار على صدره ، إلا أن الرصاصة قد ارتدت من أحد الأضلاع ، وفشلت في اختراق قلبه ، وفقد فان جوخ وعيه وانهار.