1440/4/9 فندق الانتركونتيننتال 1 تعليق احتفل صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن خالد الفيصل بزواجه على كريمة صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مشاركة عبر: التعليقات 1 فكرة عن " زواج صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن خالد الفيصل " رد خالد 2020-12-27 تصوير رائع.. وفقك الله اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الاسم البريد الإلكتروني الموقع الإلكتروني التعليق السابق زواج صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن بدر بن سعود التالي احتفالية سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة بيومها اليوم الوطني لـ47
كما أدى الصلاة معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة والعديد من كبار مسؤولي الوزارة ومنسوبيها ورجال الصحافة والإعلام.
لا يوجد وسوم وصلة دائمة لهذا المحتوى:
ومعنى " استعجم القرآن عليه ": أي: استغلق ولم ينطلق به لسانه. وقد جاءت علة النهي في حديث عائشة - رضي الله عنها - وفيه: " فإن أحدكم إذا صلى وهو ناعس، لعله يذهب يستغفر فيسب نفسه "(رواه مسلم). وحتى يصان القرآن عن الهذرمة والكلام المعجم. - استحباب اتصال القراءة: فلا يقطعها إلا لأمر عارض، فعن نافع قال: "كان ابن عمر - رضي الله عنهما - إذا قرأالقرآن لم يتكلم حتى يفرغ منه، فأخذت عليـه يوماً، فقرأ سـورة البقرة حتـى انتهى إلى مكان. قال: تدري فيم أنزلت؟ قلت: لا. آداب تلاوة القرآن الكريم - مسابقة الألعاب التلفزية. قال: أنزلت في كذا وكذا. ثم مضى"(رواه البخاري). فلم يقطع ابن عمر التلاوة إلا لعبادة وهي نشر العلم. - من السنة أن يسبح القارئ عند آية التسبيح، ويتعوذ عند آية العذاب، ويسأل عند آية الرحمة: ففي حديـث حذيفــة وصلاتــه مـع رسـول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "... ثم افتتح آل عمران فقرأها، يقرأ مسترسلاً، إذا مرَّ بآية تسبيح سبح، وإذا مرَّ بسؤال سأل، وإذا مرَّ بتعوذ تعوذ... "الحديث (أخرجه مسلم). قال النووي: فيه استحباب هذه الأمور لكل قارئ في الصلاة وغيرها. - من السنة السجود عند المرور بآية سجدة: في كتاب الله خمس عشرة سجدة، فيسن لتالي القرآن إذا مر بها أن يسجد ويقول الذكر الوارد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في ذلك: " اللهم احطط عني بها وزراً، واكتب لي بها أجراً، واجعلها لي عندك ذخراً "، وفي زيادة عند الترمذي: " وتقبلها مني كما تقبلتها من عبدك داود " (رواه الترمذي وابن ماجة واللفظ له وحسنه الألباني).
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: مدح الله -تعالى- كتابه العزيز الذي أنزله على رسوله محمد - صلى الله عليه وسلم -، وهو القرآن، فقال -عز من قائل-: {... وإنه لكتاب عزيز * لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد}(فصلت:42،41)، وقال -سبحانه -: { إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجراً كبيراً}(الإسراء:10). فهو يهدي لأقوم الطرق وأوضح السبل لذا حري بنا أن نلم بطرف من الآداب التي ينبغي لقارئ القرآن العمل بها والحرص عليها º حتى يحصل الانتفاع بالتلاوة، ويعظم الأجر، بإذن الله –تعالى- فمن هذه الآداب: - تحري الإخلاص عند تعلم القرآن وتلاوته: قال النووي: فأول ما يؤمر به ـ أي القارئ ـ: الإخلاص في قراءته، وأن يريد بها وجه الله -سبحانه وتعالى-، وأن لا يقصد بها توصلاً إلى شيء سوى ذلك. وفي حديث أبي هريرة (الذي ذكر فيه أول من تسعر بهم النار): "... ورجل تعلم العلم وعلمه وقرأ القرآن، فأتي به، فعرّفه نعمه فعرفها. قال: فما عملت فيها؟ قال: تعلمت العلم وعلمته وقرأت فيك القرآن. قال: كذبت، ولكنك تعلمت العلم ليقال: عالم، وقرأت القرآن ليقال: قارئ، فقد قيل، ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار.. آداب تلاوة القرآن الكريم. "(رواه مسلم (.
[14] حسن: رواه الترمذي (2919)، وقال: حسنٌ غريب. [15] رواه مسلم (787). [16] متفق عليه: رواه البخاري (4582)، ومسلم (800). [17] رواه مسلم (772). [18] رواه مسلم (479).