اندهش التابوت من صمت الدفن ، والعيش لم يكن مقيدًا كان القبر عجيبا إذ احتضن من ضاقت آفاقه ، والعجيب أن السباق.. والخيول قليلة.. كيف يسقط خيله المتسابق؟ طافت الحشود من حولك وحلقت مثل البحر … وقلبت أعناقهم إنه يوم الوفاء … نشرب الحب مع الحزن … والأكواب شراهة وقف الموت في الطريق.. لكنه زحف.. لا تخاف منه.. شوق يا أبو فيصل! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. ما شوق القلوب! قد تكون مهتمًا أيضًا بـ: قصيدة عن البيعة للملك سلمان وكلمة قصيرة عن البيعة للملك سلمان. ها قد وصلنا إلى نهاية المقال الذي تناولنا فيه قصيدة غازي القصيبي عن الملك فهد ، وسنناقش بين سطور المقال القصة التي حدثت وخلف تلك القصيدة ، ثم دعونا نروي معلومات عنها. غازي القصيبي ، ويختتم أخيرًا بقصيدته الشهيرة في رثاء الملك فهد. المصدر:
هو غازي عبد الرحمن القصيبي من مواليد 2 مارس 1940 – 15 أغسطس 2010 ، شاعر وكاتب وسفير دبلوماسي ووزير سعودي ، قضى سنواته الأولى في الأحساء. ثم انتقل إلى المنامة بالبحرين لدراسة مراحل التعليم ، حيث حصل على درجة البكالوريوس من كلية الحقوق بجامعة القاهرة ، ثم حصل على درجة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة جنوب كاليفورنيا حيث لم يحصل عليها. تريد الدراسة ، ولكن بدلاً من ذلك أراد دراسة القانون الدولي في جامعات أخرى. من الجامعات الأمريكية. [1] بالفعل ، حصل على عدد من القبول في عدة جامعات ، ولكن بسبب مرض شقيقه نبيل ، اضطر إلى الانتقال إلى جواره والدراسة في جنوب كاليفورنيا ، وتحديداً في لوس أنجلوس. كما أوضح ذلك في كتابه "الحياة في الإدارة". من الذي قال يوم تبرأ كل من إخوته؟ قصيدة غازي القصيبي في رثاء الملك فهد فسبحان الله الذي جعل أياماً بين شعوب الدول ، وفي وفاة الملك فهد الذي حزن ودموع قلوب الجميع ، حرص كثير من الشعراء على التعبير عن حزنهم بأجمل مصطلحات الشعر والنثر. قال غازي القصيبي في رثاء الملك فهد قصيدته الشهرية: لم نجده … قيل: هذا الفراق! التفتت الدموع في عينيها كانت العيون مليئة بالنمر.. فما حجة عين لا تذرف دموعها ؟!
وبالفعل حصل على عدد من القبولات في جامعات عدة ولكن لمرض أخيه نبيل اضطر إلى الانتقال إلى جواره والدراسة في جنوب كاليفورنيا وبالتحديد في لوس أنجلوس ولم يجد التخصص المطلوب فيها فاضطر إلى دراسة العلاقات الدولية أما الدكتوراه ففي العلاقات الدولية من جامعة لندن والتي كانت رسالتها فيها حول اليمن كما أوضح ذلك في كتابه حياة في الإدارة. قصيدة غازي القصيبي في رثاء الملك فهد فسبحان الله الذي جعل الأيام بين الناس دول، وفي وفاة الملك فهد التي احزنت وأدمعت قلوب الجميع، حرص كثير من الشعراء على التعبير عن حزنهم بأبهى عبارات الشعر والنثر، وقد قال غازي القصيبي في رثاء الملك فهد قصيدته الشهرية: لَمْ نَجدهُ… وقيل: هذا الفِراقُ! فاستجارت بدمعِها الأحداقُ كانَ ملءَ العيون فهدٌ… فما حِجّةُ عينٍ دُموعها لا تُراقُ؟! عَجبَ النعشُ من سكون المُسجَّى وهوَ من عاش لم ينلهُ وِثاقُ عَجبَ القبرُ… حين ضمّ الذي ضاقت بما في إهابه الآفاقُ عجبَ الشوطُ… والجياد قليلٌ… كيف يهوي جَواده السبّاقُ هدرت حولك الجموعُ وماجتْ مثل بحرٍ… والتفّتِ الأعناقُ هو يومُ الوفاءِ… حبّ بحزنٍ نتساقاهُ… والكؤوسُ دهاقُ وقفَ الموتُ في الطريق… ولكنْ زحفتْ… لا تخافُهُ… الأشواقُ يا أبا فيصلٍ!
أسكب قصائدي في أذن الريح ** لا أجند الخراف ولا أفوز وأقوم بملاحمتي على لسان السراب ** السراب بمشروبات كريمة تبارك الفراق فلابد ان اودع في صمت ** او انتم تستمعون للعتاب وانا انذر بفظاعات ما يوقد العتاب والحنان ** يقتل او يصد العوائق. يا ربي جرح في القلب ** بالحب يمسها الحنين وينتصر مولاي والظلم ليس لطيفا ** أما إرضائك فهو محبب القصائد الحائزة على جوائز ستقال لك ** الحمد الجائع استعد لبدلة اللطف التي تجول بشفاهها ** أما القلوب فالناس يسلكون فيها والقلم الذي يشتري ويباع ليس مثله ** ويراع مكتوب في دم المحاجر. أنا شاعر العالم يغطي ظهره ** شعري يسطع من خلاله ويغرق أنا شاعر في علم التنجيم ، كل كلمة لي في شفق الخلود مشتعلة شاهدي أيضاً: قصيدة الإمام تركي بن عبد الله في أغرب السيف من هو غازي القصيبي؟ بعد التعرف على قصيدة غازي القصيبي في الملك فهد يجب أن نأتي معكم للقاء الدكتور غازي القصيبي وهو غازي عبد الرحمن القصيبي من مواليد 2 مارس 1940 إلى 15 أغسطس 2010 شاعر سعودي. ، كاتب وسفير دبلوماسي ووزير قضى سنواته الأولى في الأحساء. ثم انتقل إلى المنامة بالبحرين لدراسة المراحل التعليمية هناك ، وحصل على درجة البكالوريوس من كلية الحقوق بجامعة القاهرة ، ثم حصل على درجة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة جنوب كاليفورنيا التي لم يرغب في الدراسة فيها.. ، لكنني أردت دراسة القانون الدولي في جامعات أخرى من جامعات الولايات المتحدة.
19-03-2010, 01:35 AM المشاركه # 25 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Jul 2009 المشاركات: 1, 220 19-03-2010, 01:41 AM المشاركه # 26 تاريخ التسجيل: Jul 2006 المشاركات: 876 وهل أفسد البلاد إلا وزير الروايات ؟! رجل رجله في الدنيا والأخرى في القبر ووزير ويقدم لراوية ساقطة كرواية بنات الرياض ؟!!! صحيح إذا لم تستح فاصنع ما شئت رحم الله الملك فهد رحمة واسعة فقد كف عن البلاد والعباد شره وشر أعماله 19-03-2010, 01:46 AM المشاركه # 27 تاريخ التسجيل: Dec 2009 المشاركات: 2, 434 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشـاهـق البعض يعطي هذا الرجل هالة وأنه ذو قدرات إدارية كبيرة والحقيقة أنه فشل في إدارته لوزارة العمل فشل ذريع وهو المتسبب في التستر على العمالة وبيع الفيز وعدم عمل العمالة لدى كفلائهم وبالنسبة لقيادته لوزارة الصحة فلا أعتقد أنه قام بما يجب الثناء عليه سوى الزيارات المفاجئة والتي كان المقصود منها البهرجة الاعلامية فقط.
أكدت أمانة منطقة المدينة المنورة، في تعليق تلقّته "سبق" على ما نشرته تحت عنوان "افتتاح محالّ لبيع المعسلات بمدخل المدينة المنورة يثير حفيظة الأهالي"، أن المحالّ تقع خارج حدود حرم المدينة المنورة، ومرخصة، وتنطبق عليها الشروط والمواصفات المنظمة لهذا النشاط، وخاصة شروط لائحة مكافحة التدخين الصادرة بقرار مجلس الوزراء. ولم تتطرق أمانة المدينة المنورة في تعليقها على انتشار المحال الأخرى داخل حدود الحرم، خاصة نهاية طريق قباء والعوالي وقربان جنوباً، خاصة أن بعضها تبعد عن مسجد قباء أقل من 500 متر، فضلاً عن المحالّ الأخرى داخل حدود حرم المدينة المنورة. وكانت "سبق" قد نشرت تقريراً، تضمّن استياء وشكاوى مواطنين من افتتاح محالّ تجارية حديثة على مداخل المدينة المنورة من طريق الهجرة لبيع الدخان والمعسلات، وفي موقع لا يليق بأن تكون تلك المحالّ هي أول من يستقبل الزائر عند مداخل المدينة المنورة للقادم من مكة المكرمة، إضافة إلى انتشار محالّ بيع الدخان في الأشهر الأخيرة داخل حدود الحرم، وبشكل مكثف، خاصة نهاية طريق قباء والعوالي وقربان جنوباً. فيما تفاعل الأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات مساعد المدير العام لمكافحة المخدرات رئيس المشروع الوطني للوقاية من المخدرات (نبراس) عبدالإله بن محمد الشريف، مع تقرير "سبق" حول افتتاح محال لبيع المعسلات بمدخل المدينة المنورة، وطالب أمانات المناطق بخفض مستوى التصاريح بشأن فتح محالّ المعسل والشيش.
وهناك ثلاثة أودية فرعية كلها تصب في وادي بُطحان وهي: وادي رانوناء جنوب غرب مسجد قباء، ووادي مذينيب ومهزور ويقعان في شرق وشمال شرق مسجد قباء عند حرة بني قريظة، وقد تلاشت بطون هذه الأودية بعد أن غزتها المخططات العمرانية. هذه هي أودية الحرم وما عداها فلا يدخل الحرم، بل أن هناك العشرات من هذه الأودية في شرق وغرب المدينة تطمح في الدخول إلى حرم المدينة المنورة ولكنها محجوبة طبيعيا، إما لوجود وادي العقيق بالغرب، أو وادي قناة في الشرق والشمال الشرقي، وإما بالحرار المحيطة بمنطقة الحرم من الشرق والجنوب والغرب. كما ساهم كل من جبليّ عْيرَ وأُحد في حجب بعض الأودية من الوصول للمدينة. كما أن هناك بعض الأودية الكبيرة التي تهوى الوصول للحرم مثل: وادي وعِيره في شمال شرق المدينة وهو محجوب من دخول حرمها حيث يُصدْ من قبل وادي قناة ويستحوذ على مياهه فلا يدخل إلى أرض الحرم، وهناك وادي النُّقمي في شمال المدينة ويصرف مياهه من الشمال إلى الجنوب ولكنه لا يصل إلى حدود الحرم حيث ينصرف إلى وادي الحمض ويتجه للغرب قبل دخول حدود الحرم بالقرب من مجمع الأسيال غرب جبل أُحد. وقد استفدت كثيرا من النقاش الدائر بين العلماء حول حدود حرم المدينة المنورة، فهناك العديد من الأحاديث الصحيحة حول حدود الحرم ومعظمها محدد حسب طبيعتها الجغرافية ومظاهرها الطبيعية، ما عدا قوله –صلى الله عليه وسلم – «بريد ببريد» وهذه حددت بالمسافة، وبقية الحدود أٌشير لها بمظاهر طبيعية مثل: ما بين عْير إلى ثور من الجنوب إلى الشمال، أو ما بين لا بتيها (الحرتان الشرقية والغربية).
ولم يكن وصول رسول المسلمين يشكل خطراً على السكان السابقين له، إذ يروي الوهبي «عندما وصل، كان هذا هو واقع أهل المدينة، ولما دخلها وجد هذه القبائل والأديان وأقر سكناهم فيها وآلف بينهم، وفق ضوابط اجتماعية حفظاً للأمن والعهود بين النبي وغير المسلمين». ومن أمثلة التواصل بين رسول الإسلام محمد عليه السلام، ما جاء به حديث زوجته عائشة التي قالت إن «النبي مات ودرعه مرهونة عند يهودي» ويعتقد علماء دين وجهاء بثبوت ذلك، بينما ينكره آخرون. ويرى الوهبي أن الدرع المرهونة عند يهودي «دليل على التعامل التجاري بين المسلمين وغير المسلمين في زمن الرسول، بل إن عهود الخلفاء الراشدين لم تخالف ذلك وكانوا يزورون المدينة، وصولاً إلى عهد الدولة الأموية التي أخذت خبرات من غير المسلمين لتوسعة المسجد النبوي» أي أن المصلحة العامة كانت لا تخالف دخولهم إلى المدينة المقدسة. ومن الناحية الفقهية، فليس هناك نص ديني صريح يحرم دخول المدينة المنورة لغير المسلمين، بل ذهب فقهاء إلى إجازة دخولهم لإعمارها والتبادل التجاري، وهناك سوابق تاريخية، إذ يُقال إن الوليد بن عبد الملك استخدم النصارى لتوسعة المسجد النبوي، ويعتقد علماء دين وجهاء بثبوت ذلك، وآخرين ينكرونه.
ولفت الدكتور فهد الوهبي إلى أن المكانة الدينية العظيمة للمدينة اكتسبتها بعد دخول الرسول إليها، ووضع الرسول لها مكانة أيضاً بقوله: «المدينة حَرَمٌ ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حَدَثاً، أو آوى مُحْدِثاً؛ فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صَرْفاً ولا عَدْلاً، ذِمَّةُ المسلمين واحدة، يسعى بها أَدْنَاهُم، فمن أَخْفَرَ مسلما، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صَرْفاً ولا عَدْلاً. ومن ادعى إلى غير أبيه، أو انتمى إلى غير مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين؛ لا يقبل الله منه يوم القيامة صَرْفاً ولا عَدْلاً». والمكانة التي اتفق عليها علماء المسلمين، يؤكد الوهبي أن «غير المسلم عند دخوله إلى المدينة يشعر بهذه المكانة العظيمة، ولذلك دخوله أو السماح له لا يعارض هذه المكانة الدينية، ومَن كان يعارضها لا يُسمح له بالدخول».
كأننا نواجه تراث أربعة عشر قرنا من النشاط العلمي والديني والثقافي، وتدهش لأسماء الأعلام، والخزائن، والكتب، وكأن المدينتين المقدستين لم تعرفا في تاريخيهما إلا التأليف، والكتب، والتلقي، والإجازات، والقراء