هذا وقد استقطبت الفعاليات التي أقامها مركز غرناطة الأجانب من مختلف الجنسيات للاستمتاع بالتسوق والترفيه حيث قدموا للمركز من مجمعاتهم السكنية بباصات ويسر لهم المركز كافة التسهيلات، هذا بالإضافة إلى قدوم وفد أجنبي من قبل وزارة الدفاع أبدى إعجاباً بالمركز وارتياحاً كبيراً. الجدير بالذكر أن مركز غرناطة يخصص موضوعاً شيقاً وفعاليات مختلفة لكل أسبوع طيل فترة مهرجان الرياض للتسوق والترفيه لهذا العام.
و من الجدير بالذكر أيضا أ، هذا المجمع يحتوي على دورين و يصل مساحته حوالي مائة و أربعون كيلو متر مربع على الرغم من أنه كان من المخصص له أربعة مائة و ستة و ستون كيلو متر مربع لتطوير هذا المجمع مما يجعله واحد من أكبر المجمعات التجارية في المملكة العربية السعودية و تعتبر واحة المرح أو فن أويسيس كما تعرف من أهم الأماكن الترفيهية التي توجد به و التي تناسب جميع الأعمار حيث يوجد بها العديد من الألعاب الترفيهية المختلفة و تعتبر من أكبر الأماكن الترفيهية داخل المراكز التجارية المختلفة حيث يصل مساحتها إلى حوالي أكثر من سبعة آلاف متر مربع. كل هذا كما أنه يحتوي على ساحة الطعام الشهيرة و الضخمة و التي تحتوي بداخلها على حوالي أربعة و ثلاثون مطعم من جنسيات مختلفة حيث يقوم بتقديم العديد من المأكولات الأجنبية و الخليجية و الأسيوية كما أنه يوجد أيضا تسعة كافيهات لها ديكورات رائعة خاصة بها و من الجدير بالذكر أيضا أنه قد تم استغلال المنطقة المحيطة للمجمع لتكون موقف انتظار للسيارات حيث يصل مساحتها إلى استيعاب حوالي أربعة آلاف و خمسة مائة سيارة كما أنه يحتوي على خمسة عشر مدخل جانبي إلى جانب المدخل الرئيسي في الجهة الغربية, كما يحتوي أيضا على قاعة للصلاة و التي تستوعب حوالي ألف فرد إلى جانب ثلاثة مائة من النساء في القاعة المخصصة لهن.
مركز صحي حي غرناطة بالرياض - مركز صحي حي غرناطة بالرياض 0 5 1 1 Only registered users can save listings to their favorites مركز صحي حي غرناطة بالرياض أهلا بكم في موقع صفحة مركز صحي حي غرناطة بالرياض معلومات عامة تحتوي هذه الصفحة على عناوين وارقام وموقع الخدمة – في حال لديك اقتراح مراسلة من خلال النموذج الجانبي تواصل معنا, في حال وجود اي تعديل بالمعلومات الرجاء ابلاغنا لتحديث المعلومات من خلال التبليغ عن خطأ.
حافظ إبراهيم ولد في عام 1871م في مصر، درسَ القانون، ومن ثمّ التحق بالدراسة العسكريّة ليصبح ضابطاً، وتقاعد من العمل العسكري، وعمل في دار الكتب، وكتبَ الشعر الوطني الذي يُعبّر فيه عن الاحتلال الإنجليزي لمصر، وتعلّم اللغة الفرنسية التي ساعدته على ترجمة بعض المؤلفات إلى اللغة العربية، ومن أشهر قصائده: قصيدة اللغة العربية، وتوفي في عام 1932م. عمر أبو ريشة ولد في عام 1910م في عكا في فلسطين، ودرسَ المرحلة الابتدائيّة في جسر الشغور في سوريا، ومن ثمّ أكمل دراسته في عكا، وحلب، ودرسَ الأدب العربي في بيروت، ومن هنا تأثّر بالشعر العربي وصارَ يكتبه. الشعر السياسي في العصر الحديث , شعراء الشعر السياسي - مجلة رجيم. رفض والد عمر أن يكتب ابنه الشعر فأرسله لدراسة الكيمياء في لندن، ولكنّه استمر في كتابته للشعر، وعمل في السلك الدبلوماسي، وتنقّل بين العديد من الدول في العالم، وله ديوان شعري يحتوي على جميع أعماله الشعريّة، وتوفّي في عام 1990م. سميح القاسم ولد في عام 1939م في الزرقاء داخل الأردن، وأكمل دراسته في الناصرة في فلسطين، اعتُقل سميح القاسم أكثر من مرّة من قِبَل قوات الاحتلال الصهيوني، وذلك بسبب رفضه الالتحاق بالجيش الإسرائيلي، وكتبَ العديد من القصائد الوطنية عن فلسطين، ورافقه في أغلب مراحل حياته صديقه الشاعر محمود درويش، وله العديد من المؤلفات الشعرية، ومنها: ديوان سميح القاسم.
حياة معروف الرصافي ـ وُلد الشّاعر معروف الرصافي عام 1875م ببغداد في منطقة تسمى الرّصافة، وتلقّى دروسه الابتدائيّة في الكتاتيب، والمدرسة الرّشيدية، ولكنّه لم يستطعْ الحصول على الشهادة، فترك المدرسة والتحق بدروس العلّامة محمود شكلي الآلوسي، وخلال فترة تلقيه الدورس كثّف جهوده في دراسة علوم اللغة العربية والمنطق، وبعد أن أكمل الرصافي تعليمه، وأتقن اللغة العربيّة عمل محرراً في عدّة أماكن، ومن هذه الأماكن جمعية الاتحاد والترقي، ومجلة "سبيل الرثاء"، ثم انتقل بعد ذلك للعمل في مهنة تدريس للغة العربيّة في عدّة مدارس عراقيّة، ومنها السلطانيّة، والوعاظ. ـ تقلّد الرصافي بعد ذلك منصب نائب الرئيس للجنة الترجمة والتعريب، وفي عام 1923م تولّى إصدار جريدة "الأمل" اليوميّة، واستمر في التنقل بين الوظائف المختلفة حتى أُسند إليه منصب المفتش العام في المعارف، وأصبح مدرساً للغة العربيّة وآدابها في دار المعلمين، ثمّ انتقل بعد ذلك لرئاسة لجنة الإصلاحات العلميّة، وفي عام 1927م استقال من جميع الوظائف الحكوميّة، وانتُخب عضواً في مجلس النواب العراقيّ خمس مراتٍ، وقد توفيّ الرصافي في مسقط رأسه في بغداد عام 1945م، وقبل وفاته كتب وصيّته التي قال فيها: "كل ما كتبته من نظمٍ ونثرٍ لم أجعل هدفي منه منفعتي الشخصيّة وإنما قصدت به منفعة المجتمع".