اذكر كلمات ياعلي صحت بالصوت الرفيع الاجابة هي علي صحت بالصوت الرفيع = يا مرة لا تذبين القناع يا هلا بمهرة الصبر الصنيع = كنها يا علي وقم الرباع نشتري منك كان انك تبيع = بالعمر مير ما ظني تباع شاقني يا علي قمرا تليع = يوم انا آمّر وكل امري مطاع يوم اهلنا و اهل مي ٍ جميع = نازلين ٍ على جال الرفاع ضحكتي بينهم وانا رضيع = ما سوت بكوتي يوم الوداع هم بروّني و انا عودي رفيع = يا علي مثل ما تبرى اليراع طوعوني و انا ما كنت اطيع = و غلبوني و انا قرم ٍ شجاع وجد عيني على ظبي ٍ تليع = عندكم كن في خده شعاع و انت يا لايمن جعلك تضيع = ما تماري بها مثل الشعاع
عندما تغنى بها سلامة العبد الله في احتفال "الأمانة العامة" في الصالات الرياضية في بداية الثمانينات، لم تكن إلا أغنية تغلبت وألهبت الموسيقيين، هناك نضج في الكلمات وطراوة في التعريب اللحني والصعوبة في الارتكازات والأزمان.. ياعلي صحت بالصوت الرفيع.. يامره لاتذبين القناع ياعلي عندكم صفرا صنيع.. سنها ياعلي وقم الرباع نشتري ياعلي كأنك تبيع.. بالعمر مير ماظني تباع شاقني ياعلي قمرا وربيع.. يوم أنا آمر وكل أمري مطاع. هي ليست أغنية عريضة بأنغامها بل هي توافقت بسرد الكوبلية الأوحد الذي انساب في قراءة الكلمة وتفعليها لتكون من أعظم الأعمال الغنائية واستمراراً لقراءة التاريخ "ابن لعبون"، هي تفصيلاً للنداء لتكون صرخة لشيء ما؟! ياعلي تاريخ لا ينسى بصوت سلامة العبد الله الناشد للإبداع والزخرفة الصوتية المشعة.. يوم اهلنا واهل مي جميع.. نازلين على جال الرفاع ضحكتي بينهم وانا رضيع.. ماسوت بكيتي يوم الوداع هم بروني وانا عودي رفيع.. ياعلي مثل مايبرا اليراع طوعوني وانا ماكنت اطيع.. ياعلى صحت بالصوت الرفيع - YouTube. وغلبوني وانا ظفر شجاع. يبدو لي أنها صرخة من التاريخ عبر نغمات موسيقية كانت استمراراً لتلك الأجراس الموسيقية التي حملتها الكلمات الآتية من البيئة من ارض خصبة ثارت مع قراءة ابن لعبون لهذه الصورة التراثية!!
ترانيم وألحان رائعة وفوق التصور نحط الرحال عليها في هذا اليوم والتي يسرنا أن نستعرضها لكم في تالي هذا السطر عبر موقع "لاين للحلول" وكلنا أمل أن تكونوا شغوفين بالحصول على ياعلي صحت بالصوت الرفيع كلمات والتي نوردها لكم فيما يلي، حيث يتضح ان هذه الأغنية اسمها "يا علي صحت بالصوت الرفيع"، وكاتب تلك الأغنية هو ابن لعبون، بينما الغناء فكان من جانب "سلامة العبد الله، ولألأ نضعكم في متاهات كبيرة ندعوكم للإطلاع على ياعلي صحت بالصوت الرفيع كلمات فيما يلي. كاملت اغنية ياعلي صحت بالصوت الرفيع لقد حصلنا على ياعلي صحت بالصوت الرفيع كلمات بأكملها ويسرنا أن نستعرضها لكم على الرحب والسعة منا في السطور التالية من هذه الفقرة.
آتية في متوسط "1200ه" حملت التاريخ العظيم لشعراء المنطقة وألحانهم الجماعية المتوارثة جيلاً بعد جيل، سياعليسهي الموروث الأكيد للجزيرة العربية من مائتي عام تواصلت لتجد الأنغام تتفق معها للإبداع الكلاسيكي الشعبي هي الحدوتة الذهبية الباقية، لن تنسى مع الثورة الغنائية.
رجل جمع بين قوة الجسم وقوة العقل ولا أنسى طوله الفارع الذي يشعر من يراه بالمهابة أذكر انه اذا بغى يذبح الذبيحة ماتحتاج معه شي يسمي بسم الله ثم يتخير الأطيب ويمسكها وحدتن من يديه تمسك اليد والثانية الرجل ثواني والى الذبيحة تحته متجها بها إلى القبلة ويسمي بسم الله والله أكبر همن يذكيها ولاتسل عن رفعها للسلخ كان يشيلها كنه شايلن له بشتن طايح يبي ينفضه من التراب!! رجل يحمل كل معاني الرجولة من كرم وبذل وصدق وشجاعة ونخوة في زمن قلت فيه ذات اليد وفي زمن بالكاد يجد الرجل قوت يومه أما اليوم وفي وقت زادت فيه النعم والخيرات وتطور فيه كل شيء من وسائل النقل والاتصالات وأماكن العلاج ولم يعد للضيف قيمته ولم يعد للسفر مشقته تحول كل هؤلاء الرجال وبإرادة الله إلى رجل بلا ذاكرة!!!! بداية: يوم بغيت أكتب هالموضوع وفكرت فيه مادريت من وين أبدا أول مرة أحتار في البداية مرة أقول أببدا من أيام طفولتي ومرة أقول لا أببدأ من يوم زيارتي له والسبب في هالحيرة لا مجرد التغييرات اللي طرت عليه عقب هالعمر ولا الفارق الواضح بين ما كان وما هو كائن السبب الرئيسي هو هل سأمر بما مر به؟ هل سيحل بي ماحل به ؟ خفت وبكيت وبكيت همن كتبت هالموضوع ( النص والأبيات لصادّ) This entry was posted on 2009/12/19 at 1:58 مساءً and is filed under Uncategorized.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لهذه القصيدة قصة قد لا يعرفها الكثير وهي أن امرأة كانت ترقص في حفل مقام في مكان خاص وقد رفعت الحجاب أو الخمار عن وجهها وفجأة رأى الشاعر أخاها مقبلاً فأراد أن يلفت نظرها فقال هذه القصيدة ففهمت المعنى وأعادت وضع حجابها. وجدت عدة روايات أخرى لهذه القصيدة ولا نعلم ما مدى مصداقيتها. ومنها.... يقولون (وانا ذمتي بريه مااتهم الشاعر بشي) كان الشاعر ومعه خمسه اوسته رجال (يقولون في الكويت واحد يقول باالبحرين) طالعين للبريسمرون ويطربون وكان معهم حريم اربع او خمس جايات يرقصن على الغناء.
احببت هذا الرجل في صغري وفي كبري من ذكرياتي معه ان اول ( خمسة) في حياتي كانت من يديه وكم تمنيت لو احتفظت بها لحد الآن لا لشيء سوى ذكريات تلك الأيام الحلوة وأنى لي الاحتفاظ بخمسة ريالات في زمن كان الريال (ثروة)!!! نجحت من الصف السادس جئت فرحا أبحث عن والدي عنده حيث لم أجده في (النخل) سألني فأخبرته اني ناجح من السادس كانت هديته لي (سيكل) 20 أما عن مظهره وهندامه فهو سبق أبناء جيله بمراحل الملابس من بياضها تسنة لابسن له (حرام) الرائحة ( بخور يشق الخشم) تتغير قليلا وتصبح مخلوطة برائحة حطب (السمر) في الشتاء البشت لا يفارقه ( خصوصا في أيام البرد) إما لابسا له أو (مسفطه على يده اليمين) ولا غرابه فمن يكرم الآخرين لايمكن أن يغفل (البته) عن إكرام نفسه اللي يقرا هالكلام يظن ان الموضوع او الاحداث مبالغ فيها ما استطيع تاكيده اني تجنبت كثيرا من الاحداث خوفا من الاتهام بعدم الدقة وبالمبالغة!!! ومن أهم ما قام به واتضح خلاله كرمه وأريحيته وعطاءه وبذله هو ماقام به تجاه ضيوف البلد عام 1990 تقريبا (لا داعي لذكر التفاصيل عن الموضوع أسبابه,,, ومن الذين استضافهم) **** الاسبوع الماضي اتصلت بسعد سلمت عليه وسالته عن الوالد اجاب اجابات مقتضبة بانه طيب وصحته على ماهو عليه طلبت زيارته لم يبد سعد تجاوبا والتمس لي العذر بــ ( ماودنا نكلف عليك) و( يكفي الاتصال) وغيرها الححت عليه وقلت له: ( شف ياسعد وانا اخوك,,,,,, قد شفت أحد ينمنع من زيارة ابوه ؟!!!