تابعونا على الشبكات الاجتماعية تطبيق أوتاريكا للأغاني على الاندرويد تطبيق أوتاريكا للأغاني على الايفون
عبادي الجوهر - سمار يا سمار.. Abadi Al Johar - YouTube
لقد كان كل شيء رائعاً بالقاهرة في حربها وسلمها و أطلب من الله أن يرحم مصر مما فعله ويفعله السفهاء والضالين من أهلها بها وأن ترجع إلى عزها كما عهدناها. والله بحبك يا مصر. د. سماره سماره About الدكتور سمارة سمارة دكتور، أخصائي في الأمراض الباطنية.
قرش تعريفة ( يعني نصف قرش) شاي من العادي 2. قرش صاغ ( يعني قرش واحد) الشاي بتاع النهاردة 3. قرش ونصف من الشاي الكشري, والسكر بيكون بره يعني بأي كمية 4. القهوة عادة قرش أو قرش ونصف حسب النوع الذي خضع للتدوير أم لا, وبالنسبة للسكر الكمية محدودة.
فلما اشتهر ذلك عنهم اختلف الناس، فمنهم من قبله منهم، وقد أنكر ذلك أكثر العلماء من أهل الحجاز منهم عطاء وابن أبي مُلكية، ونقله عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن فقهاء أهل المدينة، وهو قول أصحاب مالك وغيرهم، وقالوا: ذلك كله بدعة. ثم يقول القسطلاني:اختلف علماء أهل الشام في صفة إحيائها على قولينِ، أحدهما:أنه يُستحب إحياؤها جماعةً في المسجد، وكان خالد بن معدان ولقمان بن عامر وغيرهما يلبسون فيها أحسن ثيابهم ويَتبخَّرُونَ ويكتحلون ويقومون في المسجد ليلتهم تلك، ووافقهم إسحاق بن راهويه على ذلك وقال في قيامها في المساجد جماعة: ليس ذلك ببدعة، نقله عنه حرب الكراماني في مسائله. دعاء ليلة نصف شعبان. والثاني:أنه يكره الاجتماع في المساجد للصلاة والقصص والدعاء ولا يكره أن يصلي الرجل فيها لخاصَّة نفسه، وهذا قول الأوزاعي إمام أهل الشام وفقيههم وعالمهم. ولا يُعرف للإمام أحمد كلام في ليلة النصف من شعبان، ويتخرج في استحباب قيامها عنه روايتان من الروايتين عنه في قيام ليلتي العيد، فإنه في روايةٍ لم يُستحب قيامها جماعة، لأنه لم ينقل عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولا عن أصحابه فِعلها، واستحبها في رواية لفعل عبد الرحمن بن زيد بن الأسود لذلك، وهو من التابعين، وكذلك قيام ليلة النصف من شعبان لم يثبت فيها شيء عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولا عن أصحابه، إنما ثبت عن جماعة من التابعين من أعيان فقهاء أهل الشام، انتهى.
وهو دعاء لم يَرِدْ عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال بعض العلماء إنه منقول بأسانيد صحيحة عن صحابيينِ جليلين، هما عمر بن الخطاب وعبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنهما ـ وعمر من الخلفاء الراشدين الذين أَمرنا الحديث بالأخذ بسنتهم، ونَصَّ على الاقتداء به وبأبي بكر الصديق في حديث آخر، وأصحاب الرسول كالنجوم في الاقتداء، بهم كما روى في حديث يقبل في فضائل الأعمال. ليلة النصف من شعبان وما ورد فيها. - إسلام ويب - مركز الفتوى. ولكن الذي ينقصنا هو التثبت من أن هذا الدعاء ورد عن عمر وابن مسعود ولم ينكره أحد من الصحابة، كما ينقصنا التثبت من قول ابن عمر وابن مسعود عن هذا الدعاء: ما دعا عَبْدٌ قَطُّ به إلا وَسَّعَ الله في مشيئته أخرجه ابن أبي شيبة وابن أبي الدنيا. ومهما يكن من شيء فإن أي دعاء بأية صيغة يشترط فيه ألا يكون معارضًا ولا منافيًا للصحيح من العقائد والأحكام. وقد تحدث العلماء عن نقطتين هامتين في هذا الدعاء: أولاهما ما جاء فيه من المَحْوِ والإثبات في أم الكتاب وهو اللوح المحفوظ وهو سجل علم الله تعالى الذي لا يتغير ولا يتبدل، فقال: إن المكتوب في اللوح هو ما قدره الله على عباده ومنه ما هو مشروط بدعاء أو عمل وهو المعلق والله يعلم أن صاحبه يدعو أو يعمله وما هو غير مشروط وهو المبرم، والدعاء والعمل ينفع في الأول لأنه معلق عليه، وأما نفعه في الثاني فهو التخفيف، كما يقال:"اللهم إني لا أسألك رد القضاء بل أسألك اللطف فيه وقد جاء في الحديث "إن الدعاء ينفع فيما نزل وما لم ينزل" والنفع هو على النحو المذكور.
روى مسلم أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ سئل: فيم العمل اليوم ؟ أَفِيمَ جَفَّتْ به الأقلام وجرت به المقادير أم فيما يُستقبل؟ قال "بل فيما جفت به الأقلام وجرت به المقادير" قالوا: فَفِيمَ العمل؟ قال: "اعملوا فكُلٌّ مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ له" وفي رواية: أفلا نمكث على كتابنا وندع العمل؟ فقال" من كان من أهل السعادة فسيصير إلى عمل أهل السعادة، ومن كان أهل الشقاوة فسيصير إلى عمل أهل الشقاوة، اعملوا فكل ميسر ثم قرأ:(فَأَمَّا مَنْ أُعْطَى وَاتَّقَى. وَصَدََّقَ بِالْحُسْنَى. فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى. حكم الاحتفال بليلة النصف من شعبان 1443.. وفضل إحياء الليلة المباركة. وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى. وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى. فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى) (سورة الليل: 5-10) ولم يَرْتَضِ بعض العلماء هذا التفسير للمحو والإثبات في اللوح المحفوظ، فذلك يكون في صحف الملائكة لا في علم الله سبحانه ولَوْحُهُ المحفوظ، ذكره الآلوسي والفخر الرازي في التفسير. والنقطة الثانية: ما جاء فيه من أن ليلة النصف من شعبان هي التي يُفْرَقُ فيها كل أمر حكيم ويُبرم. فهو ليس بصحيح فقد قال عكرمة: من قال ذلك فقد أبعد النجعة، فإن نص القرآن أنها في رمضان، فالليلة المباركة التي يفرق فيها كل أمر حكيم نزل فيها القرآن، والقرآن نزل في ليلة القدر.
أما بعد أيها الأحبة في الله: إنها مواسم تعرض للناس في حياتهم، والله -عز وجل- يقلِّب الليل والنهار إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار. أيها الأحبة! خذوا من الأيام عبرة، فها نحن قبل أيام كنا في شهر رمضان العام الماضي، وها هو رمضان يوشك أن يهلّ علينا من جديد، فخذوا من مر الأيام عبرة، واغتنموا مواسم الكرم فإنها إن فاتت لا تعوض، فالفرص الثمينة ما لفواتها من عوض.. وصلوا وسلموا...