بتصرّف. ↑ "معلومات عن برج ايفل بالصور والفيديو" ، مايجك بوكس ، اطّلع عليه بتاريخ 14-8-2019. بتصرّف. ↑ "اعتبروه في البداية قبيحاً ثم استخدموه في تعقّب الجواسيس وكان سيُهدم بعد بنائه بـ20 عاماً.. حقائق لا تعرفها عن برج إيفل" ، عربي بوست ، اطّلع عليه بتاريخ 13-7-2019. كم طول برج ايفل. بتصرّف. ^ أ ب ت ث ج ح "10 معلومات عن برج إيفل.. "الثورة الفرنسية سبب بنائه و250 مليون زائر حتى الآن"" ، بروابة الأهرام ، اطّلع عليه بتاريخ 14-8-2019. بتصرّف. ↑ "أهم المعالم السياحية في باريس" ، travelerpedia ، اطّلع عليه بتاريخ 2-5-2019. بتصرّف.
كما يعد البرج أهم المعالم السياحية في الدولة، حيث يحتل المرتبة التاسعة من حيث أكثر المواقع زيارة في فرنسا، وذلك حسب إحصائية عام 2006، كما استمر البرج لمدة 41 عاماً يعرف بأنه أطول المعالم الأثرية على المستوى العالمي، وتم استخدامه في السابق من أجل القيام بالتجارب العلمية المختلفة، أما اليوم فيستخدم لأغراض بثّ برامج المذياع والتلفاز.
قبل اكتشاف زيت السمك هذا ، كان العديد من الأطفال يعانون من تشوه العظام. وبمجرد أن بدأت الأمهات بتضمينه في روتين أطفالهن الغذائي اليومي ، انخفض حدوث الكساح بشكل كبير. منذ ثلاثينيات القرن العشرين ، بدأ الناس في الولايات المتحدة بتدعيم حليب البقر بفيتامين D. كما تتوفر قطرات هذا الفيتامين للأطفال على نطاق واسع. إلى جانب استخدام زيت كبد سمك القد ، جَعلت هذه التغييرات الكساح مرضًا نادرًا في الولايات المتحدة والكثير من دول العالم ، ولكن ، لازلنا نشاهد حالات قليلة اليوم. ولا يزال الكساح مصدر قلق كبير على الصحة العامة في العديد من البلدان النامية. 2. الحد من خطر الإصابة بالسكري من النوع 1 داء السكري من النوع 1 هو مرض مناعي ذاتي يحدث عادة عند الأطفال ، ولكن المسبب الدقيق له غير معروف. أظهرت دراسة بحثية أجريت في النرويج أن تناول زيت كبد القد في السنة الأولى من العمر قد يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بهذا النوع من السكري. قد يعزى هذا التأثير إلى ارتفاع نسبة فيتامين D في زيت السمك. وجد تحليل لاحق على 11 دراسة مختلفة أن الأطفال الذين تناولوا مكملات فيتامين D خلال السنة الأولى من حياتهم ، سواء عن طريق زيت السمك أو المكمل بفيتامين D، تعرضوا لخطر أقل بكثير من الإصابة بمرض السكري من النوع 1.
نوبات الربو: السيلينيوم الموجود في أسماك القد لديه القدرة على منع نوبات الربو عن طريق إنتاج مضادات الأكسدة حيث تساعد مضادات الأكسدة القوية هذه في تقليل نشاط إزالة الجذور الحرة وبالتالي نوبات الربو الحادة وتشير الدراسات أيضاً إلى إن الأطفال الذين يأكلون السمك 2-3 مرات في الأسبوع هم أقل عرضة للإصابة بالربو لدى الأطفال الذين لا يتناولون السمك. فوائد زيت كبد الحوت للوجه سمك القد هو أحد أشهر أنواع الأسماك في العالم وإلى جانب توافره على نطاق واسع فهو مليء أيضاً بالعناصر الغذائية الأساسية التي يمكن أن تعزز صحتك حيث يمكن أن يعمل السيلينيوم وفيتامين E معجزات على بشرتك ويساعدان في منع الشيخوخة المبكرة. فوائد زيت كبد الحوت للشعر عادةً ما ينمو سمك القد إلى متوسط يتراوح بين 12 و 20 رطلاً وهي أسماك شديدة التحمل تتكاثر بأعداد كبيرة كما إن قوام السمك الخفيف وسهولة طهيه جعله أحد أشهر أنواع الأسماك في البحر حيث يحتوي سمك القد على فيتامينات ب الضرورية للحفاظ على صحة بشرتك وشعرك حيث يساعد السيلينيوم الموجود في الأسماك على تعزيز نمو الشعر ومنع تساقط الشعر عن طريق قتل الجذور الحرة. فوائد زيت كبد الحوت للقولون تُصنع مكملات زيت السمك عادةً من أنواع معينة من الأسماك بما في ذلك السلمون والتونة والماكريل والرنجة والهلبوت وكبد سمك القد ودهن الفقمة أو دهن الحوت حيث تأتي العديد من فوائده من أحماض أوميغا 3 الدهنية وتعمل هذه الأحماض على تليين الأمعاء بحيث يمكن للطعام أن يتحرك بسهولة عبر القولون.
يُعتبَر زيت كبد سمك القد غنيّاً بالأحماض الدهنية أوميغا-3، وفيتامين أ، وفيتامين د، والتي ترتبط بالكثير عبر الفوائد، ومنها: - يُقلِّل عبر الالتهابات: إذ أنّ أوميغا-3 الموجودة في زيت كبد سمك القد قد تُقلِّل عبر الالتهابات المزمنة، عن طريق تثبيط البروتينات المُحفِّزة لها، وبالإضافة إلى ذلك، فإنّه يحتوي على فيتامين أ، وفيتامين د، واللذان يُعتبَران عبر مُضادّات الأكسدة القويّة التي قد تُقلِّل عبر الالتهابات، وذلك عن طريق الارتباط، ومعادلة الجذور الحُرّة، وبيَّنت الدراسات أنّ الأشخاص الذين يعانون عبر نقص في فيتامين أ، وفيتامين د، يزيد لديهم خطر الإصابة بالالتهابات المُزمِنة. يُحسِّن صحّة العظام: حيث يحتوي زيت كبد سمك القد على فيتامين د الذي يساعد على امتصاص الجسم للكالسيوم المُهمّ لصحّة العظام. يُقلِّل عبر الآم المفاصل: إذ أشارت الدراسات إلى أنّ زيت كبد سمك القد قد يُقلِّل عبر الآم المفاصل، ويُحسِّن عبر أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي (بالإنجليزيّة: Rheumatoid arthritis)، مثل تصلُّب المشروح، وانتفاخه، وبالإضافة إلى ذلك، فإنّه يُعتقَد بأنّ أوميغا-3 الموجودة في زيت كبد سمك القد يمكن حتى تساعد على تقليل التهابات المفاصل.
مرض الزهايمر: تم ربط بعض مضادات الأكسدة مثل السيلينيوم وفيتامين E وكذلك أوميغا 3 بتقليل مخاطر الإصابة بأمراض التنكس العصبي بما في ذلك مرض الزهايمر. التهاب المفاصل: يمكن أن تعزز العناصر الغذائية المختلفة في هذه السمكة صحة العظام وتساعد في تقليل الالتهاب بما في ذلك أعراض التهاب المفاصل والنقرس والصداع النصفي ومتلازمة القولون العصبي (IBS). داء السكري: نظراً لكونها سمكة قليلة الدسم ولا تحتوي على كربوهيدرات فهي وجبة مثالية للأشخاص المصابين بداء السكري أو المعرضين لخطر الإصابة بهذه الحالة ووفقاً لدراسة أجرتها المجلة الأمريكية للتغذية السريرية من المحتمل أن يقلل زيت كبد سمك القد من خطر الإصابة بالنوع الأول من داء السكري. تحسين المزاج: أظهرت الأبحاث أن هذه الأحماض الدهنية قادرة على موازنة المستويات الهرمونية وتحسين الحالة المزاجية مع تحسين صحة الجهاز العصبي أيضاً. ضغط دم مرتفع: الأشخاص الذين يتناولون أسماك القد بانتظام لديهم كميات أكبر من أحماض أوميغا 3 الدهنية ونتيجة لذلك فإن ضغط الدم أقل من أولئك الذين يستهلكون كميات أقل هذا وفقاً للبيانات التي تم تحليلها بواسطة الدراسة الدولية للمغذيات الكبيرة / الدقيقة وضغط الدم.
الاوميجا 3 يمكن أن يستخلص من مصدر نباتي أيضا كالجوز وبذور الكتان وبعض الزيوت النباتية مثل زيت فول الصويا. إن توضيح الفرق بين زيت كبد الحوت و أوميغا 3 يجعل اختيار الأنسب من هذين المركبين أبسط وأسهل، إذ أن الاختيار سيكون مبنيا عن معرفة، ومع ذلك نجد أن زيت كبد الحوت نفسه يحتوي على مركب الأوميغا 3 ولكنه ليس المصدر الوحيد له.
صحة العضلات: تشتهر أسماك القد بقدرتها على زيادة وتحسين كتلة العضلات وعادةً ما يتم تضمينها في الوجبات الغذائية لكمال الأجسام حيث تعتبر الأسماك مصدراً ممتازاً للبروتين مما يعزز نمو العضلات واستعادتها حيث يحتوي أيضاً على الأحماض الأمينية والزنك والسيلينيوم وكلها تساعد في بناء العضلات. مستويات المناعة: تساعد أحماض أوميغا 3 الدهنية الموجودة في أسماك المياه الباردة مثل سمك القد على تحسين مستويات المناعة وزيادة الدورة الدموية. سرطان الدم: اللوكيميا هو سرطان يصيب خلايا الدم وعلاجه يشمل العلاج الكيميائي الإشعاعي والآثار الجانبية لهذه العلاجات هي فقدان اليود في الجسم مما يسبب التعب حيث يمكن لأطعمة مثل سمك القد إعادة بناء مستويات اليود في الجسم. الكوليسترول: يعتبر سمك القد مصدراً ممتازاً للنياسين وهو فيتامين ب آخر وغالباً ما يستخدم لخفض مستويات الكوليسترول المرتفعة. الضمور البقعي: يوفر النظام الغذائي الغني بأحماض أوميغا 3 الدهنية وخاصة من الأسماك الحماية من التنكس البقعي المرتبط بالعمر المبكر والمتأخر. الانسداد الرئوي: يحدث الانصمام الرئوي عندما تنفصل جلطة دموية في الوريد العميق عن موقعها الأصلي وتتحرك عبر الجهاز الوريدي لتستقر في الرئة حيث وجدت دراسة إن الأشخاص الذين يتناولون الأسماك مثل سمك القد مرة واحدة على الأقل في الأسبوع تقل لديهم مخاطر الإصابة بهذه الحالة الخطيرة بنسبة 30-45٪.