من القائل لكل داء دواء يستطب به الا الحماقة اعيت من يداويها
•¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯ ¯| ۞ بـِـسـْمِ اَلـَـلـَّهِ اَلـَـرَحْـمَـنِ اَلـَرِّحـِيـِمْ ۞ |___________•. •___________| •(¯`'•||▓||▓||•'´¯)• ¤۩¤ SOORY2 كـوإأسـر LVL+150 ••[ ســوري عـــايـش بالســعــوديــة]•• ♥.. ســـوري.. ♥ [SIGPIC][/SIGPIC] ˜*•. لكل داء دواء يستطب ا. ˜*•. •*˜. •*˜ "*°•˜( سـبـحآن الـلـه وبـحـمـده سـبـحـآن الـلـه آلـعـظـيـم) ˜•° * ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
يونس عودة هلل ايتام المستعربين في لبنان فرحا بعودة سفراء دول خليجية الى لبنان ، وهي الاقطاب الخليجية المتصارعة ضمنا ، اي السعودية وقطر ، وبينهما الكويت التي تعمل دوما على اصلاح ذات البين في دول مجلس التعاون الخليجي. ليس المطلوب ان تنغص ابدا فرحة بقايا 14 آذار الذين حضروا الافطار ونالوا الاعطيات ، وانما يفترض تقديم العزاء لمن منوا النفس بانهم سيكونون في طليعة المدعوين، ولم تطابق حساباتهم الحسابات السعودية ، بعدما استخدمتهم في فترة غيابها المباشر ، ووجدت ان سلالهم باتت فارغة من عدة الشتم والكذب ، ولم يجدوا وسائل للتعويض ، وللبقاء على قائمة المحظيين ، الذين قدموا خدمات للمملكة، من سلالات الاقطاع اولا. ان عودة السفير السعودي وليد البخاري من خلال الافطار الذي دعا اليه بعد الجولة البروتوكولية على المراجع الدينية ، وليس عبر وزارة الخارجية، لا يؤشر على طيب النوايا ، لا بل يتمادى في الاساءة للمؤسسات الرسمية اللبنانية ، لانه لم يدخل الى لبنان من الباب العريض ، اي وزارة الخارجية ، لا بل من كوة الافطار بما حوى من مدعوين من سفراء الناتو، وشخوص لبنانية كانوا وما زالوا تحت المظلة السعودية ، في مواجهة الرمز الاول للجمهورية وهو رئيسها.
المستثنى: الحماقة.
إجابة محطة لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب © 2011/2021 إجابة. الخصوصية سياسة الاستخدام النقاط والشارات عن إجابة تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
الحرف الذي قبلها مضموم. الحرف الذي قبلوا مكير
أو ساعدت على فوز مرشحّ حزب قلب تونس، نبيل القروي، الذي فاز بالمرتبة الثانية، أو وفّرت أسباب نجاح رئيس الحكومة الأسبق يوسف الشاهد، أو وزير الدفاع الأسبق، عبد الكريم الزبيدي، المدعومين من أحزاب منبثقة عن حزب التجمع الدستوري الديمقراطي المنحلّ ولوبياته المالية وأذرعه الإعلامية ودولته العميقة. ذلك أن نتائج الانتخابات كانت خاضعةً لرقابة شعبية مباشرة ودقيقة، عن طريق المراقبين والملاحظين الذين يرافقون العملية الانتخابية، انطلاقا من مكاتبها المحلية وصولا إلى هياكلها المركزية. الغنوشي: في صدارة إنعدام الثقة. الأمر الذي لا يسمح بتزوير محتويات الصناديق، كما كان الشأن زمن دولة الاستبداد، إلا إذا كانت التأثيرات الجانبية المالية والدينية غير القانونية خارج مراكز الاقتراع ومكاتب التصويت التي لا تتحكّم فيها هيئة الانتخابات تمثل نوعا من التزوير. وتعكس الفسيفساء السياسية والحزبية، التي لا تتسع هذه المقالة لاستعراضها لكثرتها، وزيّنت المجلس الوطني التأسيسي ومجلس النواب الذي أفرزته انتخابات 2014 ونظيره لسنة 2019 والمجالس البلدية المنبثقة عن انتخابات 2018، شفافية الانتخابات التونسية المتواترة ونزاهتها بإقرارٍ من جمعيات المجتمع المدني والمنظمات الدولية المتابعة لها وفق ما جاء في تقارير كثير من تلك الجمعيات والمنظمات.
أما الأحزاب السياسية فقد عبّرت عن قبولها تلك النتائج والتحاق الفائزين من قوائمها في المجالس التشريعية والبلدية بعد استيفاء الطعون والتقاضي. ولا أحد يستطيع أن ينكر اليوم حقائق التاريخ التي صنعتها الهيئة العليا المستقلّة للانتخابات، بأن مكّنت كل ألوان الطيف السياسي من أقصى اليمين (السلفيون) إلى أقصى اليسار (التروتسكيون) وما بينهما من تشكيلاتٍ سياسيةٍ من حقهم في المشاركة والترشّح والفوز وفق تمثيليتهم الشعبية وانضباطهم القانوني. وجعلت من اليساري الماركسي والقومي العربي والمنتمي إلى الإسلام السياسي والدستوري والليبرالي والحقوقي والنقابي، رغم اختلافاتهم السياسية والحزبية وعداواتهم الأيديولوجية ومعاركهم التاريخية، يجلسون جنبا إلى جنب في المجالس التشريعية والنيابية 2011-2021، والبلدية 2018، ويحوّلون خلافاتهم "الدموية" إلى صراعات سياسية سلمية. عبد الفتاح مورو. وذلك على قاعدة ومبدأ التداول السلمي على السلطة الذي أقّرته نصوص البرلمان غير المنتخب، المعروف بالهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة والإصلاح السياسي والانتقال الديمقراطي لسنة 2011، والدستور التونسي لسنة 2014. ومن مزايا هيئة الانتخابات التونسية أن يترأسها يساري مثل كمال الجندوبي ويعلن من أعلى منبرها سنة 2011 فوز الإسلاميين بأغلبية مقاعد المجلس الوطني التأسيسي وهم خصومه الأيديولوجيون وأعداؤه التاريخيون، أو يقودها حقوقي مثل شفيق صرصار، ويعلن سنة 2014 فوز الباجي قائد السبسي وحزبه نداء تونس، سليل الحزب الدستوري الذي انتهك الحقوق والحريات إبّان حكم الدستوريين 1956-2011.
ونأى بالحركة الجديدة عن حزب التحرير الإسلامي المتشدد الذي يمارس نشاطه في الخفاء ويطالب بتطبيق الشريعة ولكنه يطالب بالعودة إلى القيم والتقاليد الإسلامية التي يشعر المسلمون الأصوليون أنها هجرت في عهد الرئيس السابق الحبيب بورقيبة. وقال الشيخ مورو أن حركة النهضة تأمل ـ في حالة الاعتراف بها قبل الانتخابات البرلمانية المقرر أن تجري في مطلق نيسان المقبل ـ بألا تفوز بأكثر من 15 مقعداً بالبرلمان الذي يبلغ مجموع مقاعده 125 مقعداً وأضاف قوله: «اعتقد أن الفوز بأكثر من هذا العدد فيه مجازفة بإثارة هياج بين الرأي العام…». (رويتر) الاثنين 30/01/1989.