موجدة ~ حلو في طلته هيبه || مسلسل حلقة 2019 - YouTube
ليون👮 اغنيه حلو في طلته هيبه❤ حاتم العراقي - YouTube
Hatem Aliraqi … Taletah Hebah | حاتم العراقي … طلته هيبة - YouTube
ما قصة فيلم حرب كرموز الحقيقية، في البداية تعد مصر أحد أهم الدول التى تمتلك نخبة كبيرة من المواهب والكفاءات والكوادر الفنية المتنوعة والمختلفة في مجالات الفن والدراما والتمثيل والغناء والطرب والسينما بالاضافة إلى كتابة السيناريو والاخراج والانتاج والإعلام، حيث كان لهم دور عظيم في إعلاء اسم مصر في المحافل العربية والإقليمية والدولية، ومن جانبه يعد فيلم حرب كرموز احد اهم واشهر الاعمال السينمائية المصرية والذي اهتم البعض في معرفة ما قصة فيلم حرب كرموز الحقيقية. ما هي قصة فيلم حرب كرموز الحقيقية اهتم عدد من المتابعين للسينما المصرية بالبحث عن معرفة ما قصة فيلم حرب كرموز الحقيقية، حيث تبدأ قصة المسلسل الحياة في فترة الأربعينات من القرن الماضي (القرن العشرين) حين تعرضت فتاة للاغتصاب على يد مجموعة من الشباب الجنود الإنجليز المحتلين لأرض مصر فتأخذ الحمية شباب مصر الغيورين على عرضهم وشرفهم ليقوم ثلاثة مصريين شبان بالدفاع عن الفتاة ليستشهد أحدهم، كما أنه استطاعوا من احتجاز جندي انجليزي حي في قسم شرطة كرموز الذي يرأسه القائد المصري يوسف المصري، ومن هنا يبدأ الفيلم واحداثه بمطالبة الانجليزي الجندي.
اقرأ أيضًا: قصة فيلم storage 24 كاملة فريق عمل فيلم حرب كرموز لا يقتصر العمل الفني على الأبطال فقط، حيث يضم فيلم حرب كرموز فريق عمل ضخم وكبير من أفضل الأسماء في مجال صناعة السينما، وهؤلاء الأبطال هم الجنود المجهولين وراء الكاميرا الذين كان لهم جزء كبير من نجاح الفيلم، وسنعرض لكم فيما يلي أسماء فريق عمل الفيلم: إخراج وسيناريو: بيتر ميمي. إنتاج: محمد السبكي. تصوير: حسين عسر. موسيقى: خالد داغر. أبطال فيلم حرب كرموز يضم فيلم حرب كرموز عدد كبير من نجوم الفن، ولم يقتصر فريق العمل على الفنانين المصريين فقط، وقد نجح كل فنان في أداء دوره بشكل محترف، مما تسبب في إخراج العمل بصورة مثالية، وفيما يلي سنعرض لكم أسماء أبطال العمل: الفنان أمير كرارة في دور الجنرال يوسف المصري. الفنان محمود حميدة في دور عزت الوحش. الفنانة غادة عبد الرازق في دور زوبة الرقاصة. النجم اللبناني فؤاد شرف الدين في دور الجنرال آدامز. الفنان الإنجليزي سكوت آدكنز في دور الضابط الإنجليزي المجنون. مصطفى خاطر في دور المسجون عصفورة. مايان السيد في دور هند الفتاة التي تم اغتصابها. بيومي فؤاد في دور رياض الشندويلي. محمد علي رزق في دور سعد الدين مطاوع.
بيتر ميمى، مخرج الفيلم، صاحب السيناريو أيضا، كشف لنا أن القصة خيالية، لكن بها بعض التفاصيل التى حدثت بالفعل فى محافظة الإسماعيلية فى فترة الاحتلال الإنجليزى، على حد قوله. يقول «ميمى» إنه ذهب إلى كرموز لرؤية المنطقة عن كثب، وبعدها عدّل بعض المشاهد فى الفيلم فيما يتعلق بالأماكن، موضحا أنه كتب السيناريو بعد أن أخبره المنتج محمد السبكى بنيته إنتاج فيلم يدور حول الإنجليز والشرطة المصرية، بعد أن اعتذر اثنان من الكتاب عن عدم العمل على الموضوع. ويضيف أنه شاهد واستمع إلى عشرات من الأفلام التسجيلية القديمة، التى توثق فترة الملك فاروق وحقبة الإنجليز وعلاقتهم بالشرطة المصرية، وبحث فى الكتب والمراجع الخاصة بالجيش الإنجليزى، والرتب العسكرية لأفراده، بداية من اللورد والأميرال والجنود، وأيضا عن حياتهم فى مصر. ويرى مخرج الفيلم أن «حرب كرموز» يجسد ملحمة تاريخية، وأنه تجربة هى الأولى من نوعها فى مصر والتى تؤسس لمدرسة جديدة فى السينما المصرية، ورغم وقوع بعض الأخطاء، نظرا لأنها تجربة جديدة، فإنه يتمنى تلافيها فى المستقبل، وأن تنتشر هذه المدرسة الجديدة بشكل أكبر فى الفترة المقبلة. أما عن اختياره منطقة كرموز بالتحديد لتصوير أحداث الفيلم، فأوضح «ميمى» أنها أقدم أحياء الإسكندرية أو «الإسكندرية القديمة»، إضافة إلى أنها شهدت الوجود الإنجليزى فى فترة من الفترات، لافتا إلى أنه كان حريصا على التأكيد على عدم وجود ضابط حقيقى فى كرموز يسمى «يوسف المصرى»، وإن تشابهت حكايته مع قصص أخرى من قبيل الصدفة.
وقصة العمل مقتبسة من قصة حقيقية لضابط مصري تصدى للإنجليز ومنعهم من احتلال قسم شرطة كرموز، ولكن أحداث الفيلم بها تفاصيل تختلف عن القصة الحقيقية، وهي من تأليف محمد السبكي، وسيناريو وإخراج بيتر ميمي، وإنتاج «السبكي فيلم للإنتاج السينمائي» الذي قدم إنتاجا ضخما في تصميم ديكور مخصص لهذا العمل؛ حيث يدور في حقبة زمنية قديمة، تختلف تماما عن العصر الحالي، فضلا على الاستعانة بالغرافيك في بعض المشاهد، وتصميم المعارك التي تحتاج لتكلفة باهظة. يذكر أن الفنان أمير كرارة خضع لتدريبات بدنية شاقة من أجل تقديم جميع مشاهد الآكشن والحروب دون الاستعانة بالدوبلير، واستطاع أيضا الوقوف أمام لاعب التايكوندو «آدكنز» الشهير بـ«بوكيا»، والذي قدم دور ضابط إنجليزي مجنون وغير متزن. وللمرة الأولى في السينما المصرية استعان المنتج «السبكي» بفنان عالمي يشارك في بطولة فيلم مصري، وعلى الرغم من ارتفاع أجره مقارنة بغيره من الفنانين المصريين، الذي بلغ 10 ملايين جنيه مصري، فإن هدف «السبكي» كان واضحا بفتح سوق عالمية لعرض الفيلم في كثير من الدول الأوروبية والعربية. وحول تقييمها لفيلم «حرب كرموز»، قالت الناقدة السينمائية ماجدة خير الله لـ«الشرق الأوسط»: «الفيلم آكشن جيد، ومختلف، وتدور أحداثه في فترة الأربعينات، بين قطبين لم نعتد مشاهدتهما وهما: الجانب المصري، والمستعمر الإنجليزي.
وختم «ميمى» أن معظم مشاهد الفيلم جرى تصويرها فى منطقة أبوقير بالإسكندرية، أما باقى الأماكن فكانت ديكورا بُنى خصيصا لتنفيذ العمل. أما المؤرخة الدكتورة لطيفة محمد سالم، أشهر الباحثين فى حقبة الملك فاروق فى مصر، فترى أنه لا يجوز بناء فيلم تاريخى كامل على الخيال. وتقول لـ«الدستور» إن قوات الاحتلال الإنجليزى انسحبت من الإسكندرية والوجه البحرى عام ١٩٤٦، وتمركزت بكل عتادها فى مدن القناة، حتى إن الملك فاروق كان يذهب إلى هذه المدن ويرفع العلم المصرى هناك. وترى المؤرخة البارزة أنه لا بد من وجود حدث واقعى بالأساس، وتُترك بعد ذلك مساحة للابتكار فى السيناريو، مضيفة: «نحن فى حاجة إلى إنصاف فى الوقائع التاريخية لتتناقلها وتتعلمها الأجيال القادمة». ولفتت إلى أنه أُسند إليها مراجعة مسلسلات «ليلى مراد» و«مشرفة.. رجل لهذا الزمان»، و«طلعت حرب»، وعدلت بعض الأخطاء التاريخية بها، حتى تكون مبنية على واقع ولو بنسب ضئيلة، دون أن يكون محور العمل من وحى الخيال.
القوات المصرية رفضت الإنذار و بعتوا لوزير الداخلية "فؤاد سراج الدين" اللي شجعهم علي موقفهم. و عند الغروب 7000 عسكري إنجليزي من كتيبة "لانكشاير" و بدبابات سنتوريون من كتيبة الدبابات الملكية الرابعةوسيارات مدرعة تابعة لسلاح الفرسان الملكي ومدافع من طراز"برن"حاصروا مبني محافظة الإسماعيلية و كان في 800 من البوليس المصري بالبنادق فقط بدون ذخيرة كفاية و معظم العدد كان من المساجيناللي ساعدوا في المقاومة. بدأ الإنجليز يضربوا بالدبابات و الشرطة المصرية قاومت لمدة ساعتين متواصلين لحدما الذخيرة كلها خلصت و أستشهد 64 فرد و إتصاب 200 (الأرقام مختلفة في عدة مصادر بسبب عدد الضباط اللي اتقتلوا في الثكنات)و إقتحمت القوات الإنجليزية القسم و أستسلم الباقي و إتخدوا أسري. و الجيش الإنجليزي أخترع كذبة بعدها أن في أسلحة كتير في القسم أكتر من المسموح بي و دا كان هيسبب خطر علي الإسماعيلية و صوروا السلاح. أفتكر دايما أن كان في رجالة ماسابوش بلدك للمستعمر و قاوموا و هما عددهم مايجيش ربع عدد العدو و أنهم كانوا أشجع من الأفلام حتي.